أحدث الأخبار مع #فوياجر


يورو نيوز
منذ 4 أيام
- سياسة
- يورو نيوز
"مناصرون لفلسطين".. بريطانيا تعتقل 4 أشخاص بعد تخريب طائرة بقاعدة سلاح الجو الملكي
أفادت شرطة مكافحة الإرهاب في المملكة المتحدة بأنها اعتقلت أربعة أشخاص يوم الجمعة، على خلفية حادثة رش طائرات عسكرية بالطلاء وقعت الأسبوع الماضي خلال اقتحام قاعدة سلاح الجو الملكي البريطاني في بريز نورتون. تم توقيف امرأة تبلغ من العمر 29 عامًا ورجلين يبلغان من العمر 36 و24 عامًا، وكلاهما من لندن، جميعهم بتهم تتعلق بالإرهاب. وبحسب الشرطة، فإن المشتبه بهم متورطون في "ارتكاب أو التحضير أو التحريض على ارتكاب أعمال إرهابية"، وذلك وفقًا للمادة 41 من قانون الإرهاب لعام 2000. كما تم اعتقال امرأة أخرى تبلغ من العمر 41 عامًا للاشتباه في تقديمها دعمًا لتنفيذ الجريمة. وقد جرت الاعتقالات في نيوبري بمقاطعة بيركشاير، ولا يزال جميع المشتبه بهم رهن الاحتجاز. من جهتها، أفادت جماعة "العمل الفلسطيني" في بيان نشرته يوم الجمعة أن اثنين من أعضائها دخلا إلى قاعدة سلاح الجو الملكي الواقعة على بعد 110 كيلومترات غرب لندن، مستخدمين دراجات كهربائية للوصول إلى طائرات فوياجر التي تُستخدم في عمليات التزود بالوقود الجوي. قام الشخصان برش محركات الطائرات التوربينية بالطلاء الأحمر، باستخدام طفايات حريق تم تعديلها لأغراض العملية. كما تسببوا بأضرار إضافية من خلال استخدام العتلات، وفقًا لما أفادت به الجماعة، التي نشرت مقطع فيديو يظهر أحد النشطاء وهو يقترب من إحدى الطائرات ويبدأ برش الطلاء على المحرك. وأكدت منظمة "العمل الفلسطيني" أن النشطاء غادروا القاعدة دون أن يتم توقيفهم. وجاء في بيان للجماعة عقب الحادث: "رغم الإدانة العلنية من الحكومة البريطانية لسياسات إسرائيل، إلا أن المملكة المتحدة تستمر في إرسال شحنات عسكرية، وتحليق طائرات استطلاع فوق قطاع غزة، وتزويد المقاتلات الأمريكية/الإسرائيلية بالوقود". بدورها، أكدت وزارة الدفاع البريطانية وقوع الحادث، مشددةً على أنها "تدين بشدة هذا العمل التخريبي الذي طال معدات سلاح الجو الملكي". كما أعرب رئيس الوزراء البريطاني، كير ستارمر في تغريدة نشرها على منصة X.، عن إدانته للحادثة، ووصفها بأنها "مشينة". حظر منظمة العمل الفلسطيني تأتي هذه الاعتقالات في نفس الأسبوع الذي أعلنت فيه الحكومة البريطانية عزمها حظر منظمة "العمل الفلسطيني" بموجب قوانين مكافحة الإرهاب، وذلك على خلفية اقتحام قاعدة بريز نورتون الجوية. وبحسب الإجراء المزمع، سيصبح الانتماء إلى الجماعة أو دعمها جريمة جنائية يعاقب عليها بالسجن لمدة تصل إلى 14 عامًا. ووصف قائد شرطة العاصمة، مارك رولي، منظمة "العمل الفلسطيني" بأنها "جماعة إجرامية متطرفة منظمة"، في حين أكدت وزيرة الداخلية، إيفيت كوبر، أن عملية اقتحام القاعدة الجوية تُعد أحدث حلقة في "تاريخ طويل من الأعمال التخريبية غير المقبولة" التي تورطت فيها الجماعة. وأشارت إلى أن أعمال الجماعة السابقة، ومن بينها الهجوم على مصنع دفاعي في غلاسكو عام 2022، تسببت بأضرار بلغت قيمتها ملايين اليوروهات. وفي مارس الماضي، استهدفت الجماعة منتجع غولف تابع للرئيس الأمريكي دونالد ترامب في اسكتلندا، حيث كتبت على العشب رسالة كبيرة تقول "غزة ليست للبيع"، ردًا على تصريحاته بشأن إخلاء القطاع من سكانه الفلسطينيين. وأفادت الحكومة بأن مشروع أمر الحظر سيتم طرحه أمام البرلمان الأسبوع المقبل، على أن تخضع لاحقًا للموافقة التشريعية اللازمة. يذكر أن الحكومة البريطانية قد فرضت سابقًا حظرًا على نحو 80 جماعة متطرفة، من بينها حركة حماس والقاعدة، بالإضافة إلى جماعات يمينية متطرفة مثل منظمة العمل الوطني.


DW
٢٣-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- DW
لماذا حظرت بريطانيا حركة "فلسطين أكشن"؟ – DW – 2025/6/23
أعلنت بريطانيا أنها ستحظر حركة "فلسطين أكشن" (العمل من أجل فلسطين) بموجب قوانين مكافحة الإرهاب، مما يجرم الانتماء إليها، بعد أن ألحق عضوان في الحركة أضراراً بطائرتين عسكريتين بريطانيتين احتجاجاً على دعم لندن لإسرائيل. أعلنت وزيرة الداخلية البريطانية إيفيت كوبر الإثنين (23 حزيران/يونيو 2025) أنها ستحظر مجموعة بالستاين أكشن أو "العمل من أجل فلسطين" بعدما اقتحم عدد من ناشطيها أكبر قاعدة جوية بريطانية الأسبوع الماضي. وقالت كوبر إن تخريب طائرتين في قاعدة برايز نورتن التابعة لسلاح الجو الملكي البريطاني في جنوب إنكلترا الجمعة أمر "مشين"، مضيفة أن للمجموعة "سجلاً طويلاً من التخريب الإجرامي غير المقبول". جاءت تصريحاتها في بيان خطي بينما تجمع أنصار للمجموعة في وسط لندن احتجاجاً على القرار الذي ترددت أنباء واسعة النطاق عن إعلانه الإثنين. وحظر حركة (فلسطين أكشن) يضعها على القائمة ذاتها التي تضم حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) وتنظيمي القاعدة والدولة الإسلامية (داعش) بموجب القانون البريطاني، إذ يحظر على أي شخص الترويج لها أو تنظيم اجتماعات أو حمل شعارها في الأماكن العامة. وقد يواجه من يخالف هذه القواعد عقوبة تصل إلى السجن 14 عاماً. وتعد الحركة من الجماعات التي دأبت على استهداف شركات الدفاع وغيرها من الشركات البريطانية المرتبطة بإسرائيل منذ اندلاع الحرب في قطاع غزة. واقتحم اثنان من نشطاء حركة (فلسطين أكشن) قاعدة للقوات الجوية الملكية البريطانية في وسط إنكلترا يوم الجمعة وقاما برش طلاء أحمر على محركات طائرتين طراز فوياجر وأحدثا المزيد من الأضرار باستخدام عتلات، في أبرز تحرك للحركة حتى الآن. وتقول الحركة إن بريطانيا "شريك فعال" في الصراع في غزة، مشيرة إلى الدعم العسكري الذي تقدمه لإسرائيل. وذكرت وزيرة الداخلية إيفيت كوبر أن مشروع أمر الحظر سيُعرض على البرلمان في 30 حزيران/يونيو ويصبح قانوناً بعد موافقة البرلمان. وفي وقت سابق من اليوم الاثنين، غيرت الحركة مكان احتجاج مزمع بعد أن منعتها الشرطة من تنظيمه خارج البرلمان، وهو موقع شهير للاحتجاجات. وذكرت الشرطة أن أعضاء الحركة متهمون بالتسبب في أضرار تقدر بملايين الجنيهات الإسترلينية. نحرير: خ.س


Independent عربية
٢٣-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- Independent عربية
بريطانيا تحظر حركة "فلسطين أكشن" بموجب قوانين الإرهاب
أعلنت بريطانيا اليوم الإثنين أنها ستحظر حركة "فلسطين أكشن" بموجب قوانين مكافحة الإرهاب، مما يجرم الانتماء إليها، وذلك بعد أن ألحق عضوان فيها أضراراً بطائرتين عسكريتين بريطانيتين الأسبوع الماضي، احتجاجاً على دعم لندن لإسرائيل. وحظر حركة "فلسطين أكشن" يضعها على القائمة ذاتها التي تضم حركة "حماس" وتنظيمي "القاعدة" و"داعش" بموجب القانون البريطاني، إذ يحظر على أي شخص الترويج لها أو تنظيم اجتماعات أو حمل شعارها في الأماكن العامة، وقد يواجه من يخالف هذه القواعد عقوبة تصل إلى السجن 14 عاماً. وتعد الحركة من الجماعات التي دأبت على استهداف شركات الدفاع وغيرها من الشركات البريطانية المرتبطة بإسرائيل منذ اندلاع الحرب في قطاع غزة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) واقتحم اثنان من نشطاء حركة "فلسطين أكشن" قاعدة للقوات الجوية الملكية البريطانية وسط إنجلترا الجمعة الماضي وقاما برش طلاء أحمر على محركات طائرتين من طراز "فوياجر" وأحدثا أضراراً باستخدام "عتلات"، في أبرز تحرك لها حتى الآن، إذ تقول الحركة إن بريطانيا شريك فعال في الصراع في غزة، مشيرة إلى الدعم العسكري الذي تقدمه لإسرائيل. وذكرت وزيرة الداخلية إيفيت كوبر في بيان اليوم الإثنين أن مشروع أمر الحظر سيعرض على البرلمان في الـ 30 من يونيو (حزيران) الجاري، ويصبح قانوناً بعد موافقة البرلمان. وفي وقت سابق من اليوم غيرت الحركة مكان احتجاج مزمع بعد أن منعتها الشرطة من تنظيمه خارج البرلمان، وهو موقع شهير للاحتجاجات، وذكرت الشرطة أن أعضاء الحركة متهمون بالتسبب في أضرار تقدر بملايين الجنيهات الإسترلينية.


الدستور
٢١-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
وزير دفاع بريطانيا يأمر بالتحقيق في اقتحام قاعدة عسكرية
لندن - أمر وزير الدفاع البريطاني جون هيلي اليوم الجمعة بإجراء تحقيق ومراجعة إجراءات الأمن بصورة عامة في القواعد العسكرية في البلاد، بعدما اقتحم اثنان من النشطاء المؤيدين للفلسطينيين قاعدة تابعة للقوات الجوية الملكية بوسط إنجلترا وألحقا أضراراً بطائرتين عسكريتين.وقال هيلي على «إكس»، «تخريب طائرات سلاح الجو الملكي البريطاني أمر غير مقبول على الإطلاق. منزعج للغاية من ذلك، وأمرت بإجراء تحقيق ومراجعة الأمن بصورة عامة في قواعدنا».وقالت حركة مناصرة للفلسطينيين تدعى «فلسطين أكشن» إن اثنين من نشطائها اقتحما قاعدة للقوات الجوية الملكية البريطانية في وسط إنجلترا وألحقا أضراراً بطائرتين عسكريتين تستخدمان في التزود بالوقود والنقل.وأضافت «فلسطين أكش» أن اثنين من نشطائها دخلا قاعدة «برايز نورتون» في أوكسفوردشير وقاما برش طلاء أحمر على طائرة «فوياجر»، وأحدثا مزيداً من الأضرار باستخدام عتلات. وقال متحدث باسم الحركة في بيان، «على رغم الإدانة العلنية للحكومة الإسرائيلية تواصل بريطانيا إرسال شحنات عسكرية وطائرات استطلاع فوق غزة وتزويد الطائرات المقاتلة الأميركية - الإسرائيلية بالوقود».وانتشر فيديو للواقعة على وسائل التواصل الاجتماعي. وقالت الحركة، «بريطانيا ليست متواطئة فحسب، بل هي شريك فعال في الإبادة الجماعية في غزة وجرائم الحرب في أنحاء الشرق الأوسط». و»فلسطين أكشن» واحدة من الحركات التي تستهدف بصورة متكررة شركات الدفاع وغيرها من الشركات البريطانية المرتبطة بإسرائيل منذ اندلاع الصراع في غزة.وقالت في بيانها إن «الطائرات المستهدفة هي من طراز (فوياجر) من إنتاج (إيرباص) القادرة على حمل شحنات عسكرية وتستخدم لتزويد الطائرات العسكرية والطائرات المقاتلة الإسرائيلية – الأميركية - البريطانية بالوقود».ندد رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر اليوم الجمعة باقتحام اثنين من النشطاء المؤيدين للفلسطينيين لقاعدة تابعة للقوات الجوية الملكية في وسط إنجلترا وإلحاقهما أضراراً بطائرتين عسكريتين. وقال على «إكس»، «عمل التخريب الذي ارتكب في القاعدة مشين. قواتنا المسلحة تمثل أفضل ما في بريطانيا، ويضع أفرادها أرواحهم على المحك من أجلنا يومياً. من مسؤوليتنا أن ندعم من يدافعون عنا».وكالات


فلسطين أون لاين
٢١-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- فلسطين أون لاين
ناشطان يقتحمان يقتحمان قاعدة عسكرية بريطانية احتجاجًا على دعم إسرائيل
أعلنت حركة "فلسطين أكشن" المناهضة للدعم البريطاني لإسرائيل أن اثنين من نشطائها اقتحما، قاعدة "برايز نورتون" التابعة لسلاح الجو الملكي البريطاني في مقاطعة أوكسفوردشير بوسط إنجلترا، وألحقا أضرارًا بطائرتين عسكريتين من طراز "فوياجر"، في تحرك احتجاجي على استمرار بريطانيا في تزويد إسرائيل بالسلاح وسط الحرب على غزة. وقالت الحركة، في بيان أمس الجمعة، إن الناشطين تمكنا من دخول القاعدة ورشّ الطلاء الأحمر على إحدى الطائرتين، كما استخدما عتلات لإحداث أضرار إضافية، مؤكدة أن الطائرتين المستهدفتين تُستخدمان في مهام النقل العسكري وتزويد الطائرات المقاتلة بالوقود، بما في ذلك الطائرات الإسرائيلية والأميركية. وأضاف البيان: "رغم الانتقادات العلنية التي توجهها بريطانيا للحكومة الإسرائيلية، إلا أنها مستمرة في إرسال الشحنات العسكرية وتشغيل طائرات استطلاع فوق غزة، ما يجعلها شريكًا مباشرًا في الجرائم الجارية هناك". وتداولت حسابات على وسائل التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يُظهر لحظة الاقتحام والطلاء الأحمر على الطائرة، في مشهد رمزي يشير إلى "الدماء الفلسطينية"، بحسب الحركة. ووصفت "فلسطين أكشن" بريطانيا بأنها "شريك فعّال في الإبادة الجماعية في غزة وجرائم الحرب في المنطقة"، لافتة إلى أن الطائرات من طراز "فوياجر" تُستخدم في عمليات عسكرية وتُنتجها شركة "إيرباص". وتعد "فلسطين أكشن" من أبرز الحركات البريطانية التي تنفذ احتجاجات مباشرة ضد شركات الأسلحة والمؤسسات المتعاملة مع إسرائيل، وقد كثّفت من تحركاتها منذ اندلاع الحرب الإسرائيلية على غزة في أكتوبر 2023. وفي وقت سابق هذا الشهر، كشفت وثائق جديدة عن إرسال شركة "بيرمويد إندستري" البريطانية 16 شحنة من "حاويات التخزين" التي يزيد وزنها عن 100 طن إلى شركة "إلبيت سيستمز" في إسرائيل منذ أكتوبر/ تشرين الأول 2023، الأمر الذي أثار مخاوف بشأن ضوابط تصدير الأسلحة في المملكة المتحدة مع استمرار الإبادة الجماعية في غزة. ووردت هذه المعلومات حول وثائق الشحن من خلال موقعي ديكلاسيفايد وديتش البريطانيين، وجاء فيها أن شركة هندسية في مدينة دورهام أرسلت أكثر من 1000 حاوية ذخيرة إلى إسرائيل. وأثار هذا الكشف احتمال استخدام حاويات "بيرمويد" لتسهيل ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في غزة، مما يعكس ثغرات أكثر خطورة في لوائح تصدير الأسلحة البريطانية. وسبق أن كشف موقع ديكلاسيفايد أن محركات الطائرات المسيّرة وحواملها الثلاثية لتركيب الأسلحة قد أُعفيت من العقوبات التجارية البريطانية المفروضة على إسرائيل. المصدر / وكالات