أحدث الأخبار مع #قواتالباسيج


خبر صح
٠٢-٠٧-٢٠٢٥
- سياسة
- خبر صح
إيران وتفاصيل تجربة نووية تحت الأرض وفقاً لتقارير دولية
تناولت مصادر دبلوماسية غربية وعربية في عدة عواصم تقارير تفيد بأن إيران أجرت، يوم الثلاثاء الماضي، تجربة نووية لرأس حربي صغير في منطقة نائية داخل أراضيها، وهذه الخطوة اعتُبرت ردًا غير مباشر على التهديدات الأمريكية باستخدام أسلحة نووية تكتيكية ضد منشآت إيران النووية المحصنة تحت الأرض. إيران وتفاصيل تجربة نووية تحت الأرض وفقاً لتقارير دولية من نفس التصنيف: مخاوف من استخدام أسلحة كيميائية في السودان وتأثيراتها على المياه والإجهاض الخطوة الإيرانية وسط تصاعد التوترات مع أمريكا وإسرائيل وفقًا لهذه التقارير، جاءت الخطوة الإيرانية في ظل تصاعد التوترات مع الولايات المتحدة وإسرائيل، ومن المتوقع أن تتصدر هذه القضية أجندة مباحثات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في واشنطن الأسبوع المقبل. ورغم عدم صدور تأكيد رسمي من الوكالة الدولية للطاقة الذرية (IAEA)، إلا أن صورًا التقطتها أقمار صناعية تابعة لشركات مثل Maxar في 1 يوليو الجاري، كشفت عن تحركات غير مألوفة قرب مواقع يُشتبه في استخدامها للتجارب النووية في منطقة دشتِ كوير الإيرانية، المعروفة بكونها منطقة مناسبة لإجراء اختبارات تحت الأرض. وفي رد مثير للجدل، امتنع مسؤول إيراني بارز، رفض الكشف عن هويته، عن نفي أو تأكيد إجراء تجربة نووية، مكتفيًا بالقول: 'هذا إجراء سيادي يخص الدولة الإيرانية'، مما زاد من الشكوك حول نوايا طهران ترامب ونتنياهو وبحسب مصادر غربية تحدثت، من المتوقع أن يركز اللقاء المرتقب بين ترامب ونتنياهو على تقييم الخيارات العسكرية المتاحة لتدمير منشآت إيران النووية، وعلى رأسها منشأة 'فوردو' المحصنة، والتي كانت قد تعرضت سابقًا لضربات جوية أمريكية لم تحقق نتائج حاسمة، وفقًا لوثيقة استخباراتية مسرّبة. مقال له علاقة: مقتل قائد بارز في قوات الباسيج الإيرانية نتيجة غارة إسرائيلية وقد أعادت هذه الوثيقة النقاش حول فاعلية القنابل الأمريكية الثقيلة من طراز GBU-57، ومدى الحاجة إلى استخدام رؤوس نووية تكتيكية لضمان تدمير المواقع النووية الإيرانية. ورغم تأكيد تقارير استخباراتية أمريكية صادرة في مارس ويونيو 2025 أن إيران لم تتخذ قرارًا نهائيًا بصنع قنبلة نووية، على الرغم من امتلاكها لمواد انشطارية كافية، إلا أن مخاوف التصعيد تتزايد، خاصة إذا ثبتت صحة المعلومات بشأن إجراء التجربة النووية. وتجدر الإشارة إلى أن تقارير سابقة كانت قد تحدثت عن امتلاك إيران برنامجًا نوويًا سريًا موازيًا لبرنامجها المعلن، والذي تعرض لضربات أمريكية مكثفة في 21 يونيو/حزيران الماضي.


العين الإخبارية
٠١-٠٧-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
«قمع» و«إهانة» محتجين ومعارضين.. شهادات تثير ضجة في إسرائيل
كانت رينانا كيدار تُعد الطعام لأطفالها في منزلها بالقدس وبين الفينة والأخرى كانت تلقي بنظرها خارج النافذة لتفقد ابنتها ذات الـ14 عاما. كانت الفتاة تُشارك في مظاهرة صغيرة وهادئة للمطالبة بعودة بقية الرهائن الذين اختطفتهم حركة حماس الفلسطينية، في حراك صغير أمام منزل جارها الوزير نير بركات. وعندما لاحظت كيدار اقتراب شرطي من ابنتها، نزلت لحمايتها، مرتدية قبعة كُتب عليها "الديمقراطية". وفي شريط فيديو يجري تداوله، يظهر شرطي وهو يُشير إلى قبعتها ويتهمها بحمل لافتات احتجاجية، فيما تلقت هي وأم أخرى تهديدات بدفع تعويضات لإحضارهما أطفالهما إلى المظاهرة، وفق صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية. وقالت الصحيفة: "هكذا، بينما كانت كيدار منهمكة في نشاطٍ يتلخص في الوقوف في شارعها، كُبِّلت يداها أمام أعين الجميع ودُفعت إلى شاحنة". وأضافت: "في مركز الشرطة، اقتيدت إلى مكتب. كانت هناك نافذة خلفها، وأمامها نافذة زجاجية تُطل على الردهة. ثم سمعت أمرًا: "اخلعي ملابسكِ". وفي تلك اللحظة نسيت أنها تحمل شهاد دكتوراة بالقانون، نسيت أن لها حقوقًا، نسيت أن اعتقالها غير قانوني، خلعت ملابسها. نظرت الشرطية. تحسست جسدها. أمرتها: "ارتدي ملابسكِ". وتابعت: "مرة أخرى، مرتدية شبشبًا وقميصًا بدون أكمام، اقتيدت للاستجواب وسُئلت إن كانت تعلم أن الاحتجاج غير قانوني، وبعد أربع ساعات، أُطلق سراحها". وحذّرت كيدار من أن هذا قد يحدث لأي شخص، "وهنا كانت هي المخطئة للأسف". وبحسب الصحيفة، فإنه "لا يمكن أن يحدث هذا لشباب التلال (المستوطنين بالضفة الغربية)، على سبيل المثال. ولا يمكن أن يحدث لأنصار حركة "القوة اليهودية"، أنصار وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، بل يمكن أن يحدث لأي معارض للنظام في إسرائيل". وتشير الصحيفة إلى أن "الرجال ذوي الزي الرسمي المتورطين في هذه الحادثة ليسوا ضباط شرطة، إنهم قوات الباسيج التابعة لنظام نتنياهو". وذكرت أنها "بذلك تشبههم بالقوة المكلفة بقمع المظاهرات ضد النظام في إيران". وقالت: "لا شيء هنا صدفة. ولا الوضع الاجتماعي والاقتصادي للمعتقلة، ولا تعليمها، وهو أمر واضح في صياغتها". وأضافت في إشارة إلى ممارسات هذه المجموعات المؤيدة لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو "يكتفون بالترهيب والإذلال وإثارة الشكوك حول تغيير قواعد اللعبة: ففي إسرائيل، يُحظر الخروج للاحتجاج في المظاهرات". «ليست حالة فردية» أشارت الصحيفة إلى أنه "بالطبع، لن يتوقف الأمر عند هذا الحد، فقضية كيدار ليست حالة فردية، فهناك حالات متزايدة يعيش فيها المواطنون المعارضون للنظام لحظات عجز تام في مواجهة سلطة دولة تعسفية لا تخضع للقانون". وقالت: "يمكن القول عن اعتقال كيدار: كان غير قانوني في السابق، والآن أصبح القانون الذي يحظره حبرًا على ورق. والنظام القانوني عاجز عن حماية الحقوق المدنية الأساسية من ميليشيا الباسيج التابعة لنتنياهو". وأضافت: "من المتوقع أن تتضاعف الحالات مثل كيدار، في مرحلة ما - وستكون صدمة حقيقية - سيتم توصيل أقطاب كهربائية بأحد المعتقلين العراة. ثم سيختفي أحدهم. أو "ينتحر" في زنزانته". وتابعت: "من الآن فصاعدًا، هناك طريقة واحدة أكيدة لضمان عدم حدوث ذلك: عدم التظاهر. وعدم الكتابة. وعدم الظهور على الشبكات الاجتماعية أو في الصحف. بشكل عام، مجرد التزام الصمت. إنه أسلم ما يمكن فعله". ووفق الصحيفة، فقد تواصل كبار ضباط الشرطة الإسرائيلية المتقاعدون مع مفوض الشرطة داني ليفي عقب تقارير نشرتها صحيفة هآرتس حول ثلاث حالات تفتيش جسدي نفذها ضباط شرطة لمتظاهرات اعتُقلن في الأيام الأخيرة. وقالت: "كتبت المجموعة المكونة من 52 عضوًا، والتي تضم مفوضين ورؤساء شرطة إسرائيليين متقاعدين، في بيانها المشترك أن "ضباط الشرطة يتصرفون بشكل ينتهك الإجراءات والقانون في كل ما يتعلق بحق المواطنين في الاحتجاج". «تفتيش عار» وحذر الضباط المتقاعدون من أن هذه الحوادث التي ارتكبها ضباط شرطة القدس قد تؤدي إلى دعاوى مدنية ضد الشرطة. كما حذروا من أن فرق الدفاع القانوني التابعة للشرطة لن تتمكن من دعم أفعالهم. ودعا الموقعون ليفي إلى توضيح المعايير القانونية المتعلقة بحقوق الاحتجاج والتفتيش الجسدي للضباط. كما ناشدت عضو الكنيست عن حزب العمل نعمة لازيمي ليفي والمدعية العامة غالي بهاراف ميارا، طالبةً منهما إصدار تعليمات لضباط الشرطة بالتوقف عن إجراء عمليات تفتيش جسدية مخالفة للقانون. وقالت لازيمي: "يبدو أن هناك توجهًا غير مقبول يتمثل في عمليات تفتيش عارٍ للمتظاهرات اللواتي لم يرتكبن أي مخالفة، بطريقة تتجاوز الإطار الضيق الذي وضعه القانون، وتنتهك بشكل خطير الحقوق الأساسية، بما في ذلك الحق في الكرامة والخصوصية". وأضافت: "عمليات التفتيش العارية إجراء متطرف، عندما تُنفذ بشكل يخالف أحكام القانون، فهي، بكل ما تحمله الكلمة من معنى، اعتداء جنسي". كما انتقد المشرعان جلعاد كاريف من حزب العمل وتسفي سوكوت من الصهيونية الدينية سلوك الشرطة. وقال كاريف على منصة "إكس": "عمليات تفتيش عارٍ للمتظاهرات اللواتي يحتجن للإفراج عن الرهائن؟ إلى أي مدى ستذهبون في محاولتكم لإرضاء بن غفير وعصابته؟ هل لدى الشرطة مستشار قانوني؟ هل يوجد ضباط كبار يتمتعون بالشجاعة؟" وأضاف: "هذه الإساءة لن توقف الاحتجاج. لن نسمح لكم بانتهاك الديمقراطية تحت غطاء الحرب". aXA6IDE0OC4xMzUuMTUwLjEzNiA= جزيرة ام اند امز FR


تحيا مصر
٢٦-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- تحيا مصر
مجتبى خامنئي.. تحالف ابن المرشد مع الحرس الثوري لـ"خطف" ولاية الفقيه"
في قلب المشهد السياسي الإيراني، يبرز مجتبى خامنئي (55 عاماً) كواحد من أكثر الشخصيات غموضاً وتأثيراً رغم عدم شغله أي منصب رسمي. الابن الثاني للمرشد الأعلى علي خامنئي، الذي ولد عام 1969 في مشهد ونشأ في كنف والده خلال سنوات النضال ضد نظام الشاه، يتحرك كظلّ للسلطة في طهران. يتحلى مجتبى بمظهر يشبه والده إلى حدّ مذهل، ويلبس العمامة السوداء الدالة على نسبه العلوي ، لكنه يفتقر إلى الرتبة الدينية الرفيعة (آية الله) التي تُمكّن والده من الزعامة الدينية، مكتفياً بلقب "حجة الإسلام" المتواضع في التسلسل الهرمي الشيعي. شبكات نفوذ وصلاحيات غير معلنة على مدى عقدين، نسج مجتبى علاقات استراتيجية مع أذرع القوة الحقيقية في إيران، خصوصاً الحرس الثوري الإيراني وفيلق القدس وقوات "الباسيج" شبه العسكرية. ووفقاً لوثائق ويكيليكس، توصف قنوات الاتصال به بأنها "الطريق إلى خامنئي"، حيث يتحكم في وصول المعلومات إلى والده ويُفوّض عنه في ملفات أمنية بالغة الحساسية. هذه الصلاحيات غير المعلنة دفعت الولايات المتحدة لفرض عقوبات عليه عام 2019، مُتّهمة إياه بـ"تعزيز الطموحات الإقليمية المزعزعة للاستقرار والأهداف القمعية في الداخل" بالتعاون مع قادة الحرس الثوري. وتكشف برقية دبلوماسية أميركية عام 2007 عن توصيف ثلاث مصادر إيرانية لمجتبى بأنه "البوابة الأساسية للوصول إلى المرشد". مهندس الانتخابات وقمع الاحتجاجات يُعتبر مجتبى العقل المحرك وراء صعود الرئيس المتشدد محمود أحمدي نجاد عام 2005، وفقاً لاتهامات رفعها المرشح الإصلاحي مهدي كروبي مباشرة إلى خامنئي. كما دعم بقوة إعادة انتخاب نجاد عام 2009 رغم الاحتجاجات الواسعة التي أعقبت نتائج الانتخابات المتنازع عليها، والتي قمعتها قوات الباسيج بعنف. هذه المواقف جعلته هدفاً لغضب المتظاهرين، خاصة خلال احتجاجات "مهسا أميني" عام 2022، حيث رفع المحتجون شعارات تطالب بمحاسبته. ورغم ظهوره المتكرر في التجمعات المؤيدة للنظام، فإنه يتجنب الخطاب العلني، وانقطاعه المفاجئ عن تدريس الفقه في حوزة قم عام 2024 أثار تكهنات حول توجهاته السياسية. تحديات في طريقه المحتمل للخلافة رغم نفوذه، يواجه مجتبى تحديات جذرية في طريقه المحتمل للخلافة، فمن جهة، يُعدّ ترشيحه انتهاكاً صارخاً لروح ثورة 1979 التي أطاحت بحكم الشاه "الموروث". وقد صرّح علي خامنئي نفسه أكثر من مرة برفضه فكرة التوريث، ومن جهة أخرى، فإن رتبته الدينية المتدنية ("حجة الإسلام") لا تُقارن بمرتبة "آية الله العظمى" التي يشترطها الدستور الإيراني لمنصب المرشد، وهي نفس العقبة التي واجهها والده عند توليه المنصب عام 1989 1610. يضاف إلى ذلك زواجه من ابنة غلام علي حداد عادل، رئيس البرلمان السابق وأحد أبرز المتشددين، مما يعمق تحالفه مع التيار المحافظ المتشدد. منافسة على الخلافة وحرب ظلال بعد مقتل إبراهيم رئيسي (المرشح الأبرز سابقاً) في حادث تحطم مروحية عام 2024، تصاعدت احتمالية ترشيح مجتبى، لكن المصادر تكشف عن منافس قوي ظهر حديثاً هو حسن خميني (53 عاماً)، حفيد مؤسس الجمهورية الإسلامية، الذي يجذب تأييد الإصلاحيين ويُعتبر "وجهاً مقبولاً دولياً" في ظل الأزمات الإقليمية. لجنة الخلافة السرية التي شكلها خامنئي – والمكونة من ثلاثة أعضاء – تُسرع وتيرة عملها منذ التهديدات الإسرائيلية باغتيال المرشد في يونيو 2025، حيث يُناقش المرشحان وفق معيارين: الإخلاص لمبادئ الثورة، والقدرة على كبح الاضطرابات الداخلية. في الخلفية، يظل الحرس الثوري اللاعب الحاسم، فدعمه لمجتبى – القائم على سنوات من التعاون في الملفات الأمنية – قد يحسم الصراع لصالح "استمرارية النهج"، لكن تصفية قادة بارزين فيه خلال الضربات الإسرائيلية الأخيرة يُضعف قدرته على فرض إرادته. == مصادر التقرير: CNN بالعربية، الخليج، رويترز، وول ستريت جورنال، إندبندنت عربية


فيتو
٢٤-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- فيتو
رئيس جامعة طهران: التكنولوجيا النووية الإيرانية غير قابلة للتدمير
أعلن رئيس جامعة طهران، محمد حسين أوميد، أن "التكنولوجيا النووية الإيرانية غير قابلة للتدمير". وقال: "إذا استمرت الحرب لسنوات، فإن صواريخنا لن تنفد، لأن معرفتنا بالأسلحة وتكنولوجياتنا محلية". مقتل نائب رئيس جهاز الاستخبارات الإيراني في هجوم إسرائيلي ذكرت تقارير إعلامية أن نائب رئيس جهاز الاستخبارات الإيراني قتل في هجوم إسرائيلي. وأوردت وسائل إعلام إيرانية، اليوم الثلاثاء، أن علي رضا لطفي، نائب رئيس منظمة الاستخبارات في قيادة الشرطة الإيرانية، قُتل في هجوم إسرائيلي. مقتل قيادي بارز في قوات الباسيج الإيرانية بهجوم صاروخي وأفادت وكالة "فارس" للأنباء مقتل قائد جهاز حماية المعلومات في قوات الباسيج اللواء محمد تقي يوسف وند. هجوم صاروخي استهدف عدة مواقع في العاصمة طهران جاء ذلك خلال هجوم صاروخي استهدف عدة مواقع في العاصمة طهران أمس، والذي نسبته السلطات الإيرانية إلى "النظام الصهيوني". وأعلن مكتب العلاقات العامة التابع للحرس الثوري في محافظة لرستان (غرب إيران)، أن الهجوم الصاروخي أدى إلى استشهاد القائد يوسف وند، مشيرا إلى أن مراسم تشييع الجثمان ستقام صباح يوم الأربعاء في مقبرة شهداء مدينة سلسلة بمحافظة لرستان. قوات الباسيج تشكل أحد الأجنحة الرئيسية التابعة للحرس الثوري الإيراني يذكر أن قوات الباسيج تشكل أحد الأجنحة الرئيسية التابعة للحرس الثوري الإيراني، وتلعب دورا محوريا في الأمن الداخلي وحماية المنشآت الحيوية في البلاد. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


فيتو
٢٤-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- فيتو
مقتل نائب رئيس جهاز الاستخبارات الإيراني في هجوم إسرائيلي
ذكرت تقارير إعلامية أن نائب رئيس جهاز الاستخبارات الإيراني قتل في هجوم إسرائيلي. وأوردت وسائل إعلام إيرانية، اليوم الثلاثاء، أن علي رضا لطفي، نائب رئيس منظمة الاستخبارات في قيادة الشرطة الإيرانية، قُتل في هجوم إسرائيلي. مقتل قيادي بارز في قوات الباسيج الإيرانية بهجوم صاروخي وأفادت وكالة "فارس" للأنباء بمقتل قائد جهاز حماية المعلومات في قوات الباسيج اللواء محمد تقي يوسف وند. هجوم صاروخي استهدف عدة مواقع في العاصمة طهران جاء ذلك خلال هجوم صاروخي استهدف عدة مواقع في العاصمة طهران أمس، والذي نسبته السلطات الإيرانية إلى "النظام الصهيوني". وأعلن مكتب العلاقات العامة التابع للحرس الثوري في محافظة لرستان (غرب إيران)، أن الهجوم الصاروخي أدى إلى استشهاد القائد يوسف وند، مشيرا إلى أن مراسم تشييع الجثمان ستقام صباح يوم الأربعاء في مقبرة شهداء مدينة سلسلة بمحافظة لرستان. قوات الباسيج تشكل أحد الأجنحة الرئيسية التابعة للحرس الثوري الإيراني يذكر أن قوات الباسيج تشكل أحد الأجنحة الرئيسية التابعة للحرس الثوري الإيراني، وتلعب دورا محوريا في الأمن الداخلي وحماية المنشآت الحيوية في البلاد. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.