أحدث الأخبار مع #قوةكوريوليس،


العالم24
منذ 2 أيام
- علوم
- العالم24
تسارع دوران الأرض يُثير قلق العلماء
أطلق فريق من العلماء تحذيرات حول تسارع غير متوقع في دوران كوكب الأرض، مما قد يؤدي هذا الصيف إلى تسجيل بعض من أقصر الأيام في تاريخ البشرية. ومن المتوقع أن يكون يومي 22 يوليو و5 أغسطس أقصر من المعتاد بفارق لا يتجاوز 1.5 ميلي ثانية، وهي مدة ضئيلة للغاية لا يمكن للبشر إدراكها، حيث تستغرق رمشة العين الواحدة حوالي 100 ميلي ثانية. ورغم ضآلة هذا التغير، يحذر العلماء من أن استمرار هذا التسارع قد يحمل تداعيات خطيرة على مختلف جوانب الحياة على كوكبنا. يذكر أن الأرض تكمل دورة كاملة حول محورها خلال 24 ساعة، ولكن زيادة طفيفة في سرعة الدوران — حتى بمقدار ميل واحد في الساعة — قد تؤثر على أنظمة الاتصالات والملاحة التي تعتمد على توقيت الأرض الدقيق. فعلى سبيل المثال، تعتمد الأقمار الصناعية المتزامنة على دوران الأرض للحفاظ على مواقعها في الفضاء، مما يجعلها عرضة للاضطراب نتيجة هذه التغيرات. وفي حال استمر تسارع دوران الأرض، قد تؤدي القوى الطردية الناتجة عنه إلى انتقال كميات كبيرة من المياه نحو خط الاستواء، مما يرفع من مستوى سطح البحر ويزيد من خطر الفيضانات، خصوصًا في المدن الساحلية. وتشير التقديرات إلى أن زيادة سرعة الدوران بمقدار 100 ميل في الساعة قد تغمر مناطق شاسعة مثل حوض الأمازون وشمال أستراليا بالمياه. ولا تقتصر التأثيرات على البيئة فقط، بل قد يؤدي تقليص مدة اليوم إلى 22 ساعة إلى اضطراب الساعة البيولوجية للإنسان، مما يرتبط بارتفاع معدلات الأرق والنوبات القلبية وحوادث السير. كما حذرت النماذج المناخية من أن زيادة سرعة دوران الأرض ستزيد من شدة العواصف والرياح، بسبب تضاعف تأثير 'قوة كوريوليس'، وهي القوة التي تساهم في تشكيل الأعاصير. وفي سيناريو أكثر تطرفًا، إذا ارتفعت سرعة دوران الأرض إلى 1000 ميل في الساعة — أي ما يقارب ضعف السرعة الحالية — ستندفع كميات ضخمة من المياه نحو خط الاستواء، مما يغمر معظم سطح الكوكب باستثناء القمم الجبلية العالية. وستشهد المناطق الاستوائية أمطارًا كثيفة وضبابًا دائمًا، مع تصاعد بخار الماء إلى طبقات الجو العليا. أما في حالة افتراضية أشد، حيث تبلغ سرعة دوران الأرض 17 ألف ميل في الساعة، تبدأ القوى الطردية بمقاومة الجاذبية الأرضية، ما يؤدي إلى فقدان الوزن في المناطق الاستوائية وظهور ظواهر نادرة مثل 'الأمطار المعكوسة'، التي تتجه للأعلى بدلاً من الهبوط. وفي أسوأ السيناريوهات، إذا وصلت سرعة دوران الأرض إلى 24 ألف ميل في الساعة، قد يشهد الكوكب انهيارًا جيولوجيًا كاملاً، مع تفكك قشرته الأرضية وانهيار الصفائح التكتونية، ما يؤدي إلى زلازل كارثية وانقسام الأرض إلى أجزاء.


برلمان
منذ 3 أيام
- علوم
- برلمان
تسارع دوران الأرض يثير مخاوف علمية وتحذيرات من سيناريوهات كارثية
الخط : A- A+ إستمع للمقال أطلق علماء تحذيرات بشأن تسارع غير متوقع في دوران الأرض، قد يؤدي هذا الصيف إلى تسجيل بعض من أقصر الأيام في تاريخ البشرية، كما يتوقع الخبراء أن يكون يومي 22 يوليو و5 أغسطس أقصر من المعتاد بفارق لا يتجاوز 1.5 ميلي ثانية، وهي مدة ضئيلة جدا لا يمكن إدراكها بشريا، إذ أن رمشة العين الواحدة تستغرق نحو 100 ميلي ثانية. لكن رغم ضآلة هذه التغيرات، يحذر العلماء من أن استمرار التسارع في دوران الكوكب قد يحمل عواقب وخيمة. فعادة ما تستغرق الأرض 24 ساعة لإتمام دورة كاملة حول محورها، لكن أي زيادة طفيفة في هذه السرعة، حتى بمقدار ميل واحد في الساعة، قد تخلّ بأنظمة الاتصالات والملاحة، نظرا لاعتماد الأقمار الاصطناعية المتزامنة على دوران الأرض للحفاظ على مواقعها. وبينما يمكن تعديل مدارات بعض الأقمار الاصطناعية لمواكبة التغيرات، إلا أن استمرار التسارع قد يؤدي إلى انتقال كميات كبيرة من المياه نحو خط الاستواء بفعل القوة الطردية، مما قد يرفع مستوى سطح البحر ويضاعف خطر الفيضانات، خاصة في المدن الساحلية. وتشير التقديرات إلى أن زيادة سرعة دوران الأرض بـ100 ميل في الساعة قد تتسبب في غمر مناطق بأكملها، كحوض الأمازون وشمال أستراليا، بالمياه. كما سيؤدي تقليص مدة اليوم إلى 22 ساعة فقط إلى اختلال الساعة البيولوجية للإنسان، وهو ما يرتبط بارتفاع في معدلات الأرق والنوبات القلبية وحوادث السير. كما تحذر النماذج المناخية من أن زيادة السرعة ستزيد من شدة العواصف والرياح، بسبب تضاعف تأثير 'قوة كوريوليس'، وهي القوة التي تساهم في تشكّل الأعاصير. وفي سيناريو أكثر تطرفا، إذا ارتفعت سرعة دوران الأرض إلى 1000 ميل في الساعة—ما يعادل تقريبا ضعف السرعة الحالية—ستندفع كميات ضخمة من المياه نحو خط الاستواء، لتغمر معظم سطح الكوكب باستثناء القمم الجبلية المرتفعة. وستشهد المناطق الاستوائية أمطارا كثيفة وضبابا دائما، فيما يتصاعد بخار الماء إلى طبقات الجو العليا نتيجة القوة الطردية المتزايدة. وفي حالة افتراضية أشد، حيث تبلغ سرعة دوران الأرض 17 ألف ميل في الساعة، تبدأ القوى الطردية بمقاومة الجاذبية الأرضية، ما يؤدي إلى فقدان الوزن في المناطق الاستوائية، وظهور ظواهر نادرة مثل 'الأمطار المعكوسة'، التي تتجه للأعلى بدلا من الهبوط. أما في حالة بلوغ السرعة 24 ألف ميل في الساعة، فإن الكوكب قد يشهد انهيارا جيولوجيا كاملا، مع تفكك قشرته الأرضية وانهيار الصفائح التكتونية، ما يؤدي إلى زلازل كارثية وانقسام الأرض إلى أجزاء.


سبوتنيك بالعربية
منذ 3 أيام
- علوم
- سبوتنيك بالعربية
تسارع دوران الأرض ينذر بمخاطر كارثية محتملة
تسارع دوران الأرض ينذر بمخاطر كارثية محتملة تسارع دوران الأرض ينذر بمخاطر كارثية محتملة سبوتنيك عربي حذر خبراء من أن الأرض تشهد تسارعا غير متوقع لسرعتها الدورانية، مما قد يجعل صيف هذا العام يسجل أقصر أيام في التاريخ البشري. 13.07.2025, سبوتنيك عربي 2025-07-13T20:33+0000 2025-07-13T20:33+0000 2025-07-13T20:33+0000 مجتمع أخبار العالم الآن العالم منوعات أخبار المناخ في العالم ويتوقع العلماء أن يكون يوما 22 يوليو و5 أغسطس أقصر من المعتاد بمقدار 1.38 و1.51 ميللي ثانية على التوالي، وهي فترة زمنية دقيقة لا يمكن للبشر ملاحظتها، إذ تستغرق رمشة العين حوالي 100 ميللي ثانية، وفقا لموقع "لايف ساينس". لكن السؤال الذي يطرح نفسه الآن: ماذا لو استمر هذا التسارع؟ يحذر العلماء من أن النتائج قد تكون كارثية على البيئة والحياة البشرية. تستغرق الأرض 24 ساعة، عادة، لإكمال دورة واحدة حول محورها. لكن أي زيادة طفيفة في سرعتها الدورانية، حتى بمقدار ميل واحد في الساعة، قد تؤثر على الأقمار الصناعية "المتزامنة" التي تعتمد على ثبات دوران الأرض للحفاظ على مواقعها.وقد يعطل هذا الخلل أنظمة الملاحة والاتصالات العالمية، مما يتسبب في اضطرابات واسعة النطاق. وستؤدي القوى الطردية، مع استمرار التسارع، الناتجة عن الدوران السريع إلى انتقال المياه نحو خط الاستواء، مما يرفع مستوى سطح البحر ويزيد من مخاطر الفيضانات في المدن الساحلية. وفي سيناريو أكثر خطورة، إذا زادت سرعة دوران الأرض بمقدار 100 ميل في الساعة، قد تغمر المياه مناطق شاسعة مثل الأمازون وشمال أستراليا، مما يهدد النظم البيئية والبنية التحتية. وقد يقلص التسارع في الدوران طول اليوم إلى 22 ساعة، مما يسبب اضطرابات في الساعة البيولوجية للإنسان. وتشير الدراسات إلى أن هذا التغيير قد يؤدي إلى زيادة في معدلات حوادث الطرق، والنوبات القلبية، والأرق. وستزداد أيضا شدة العواصف والرياح بسبب تأثير "قوة كوريوليس"، التي تتحكم في دوران الأعاصير، مما يجعل الظواهر الجوية أكثر عنفًا. وستنجرف، في حال زادت سرعة الدوران إلى 1000 ميل في الساعة أي ما يقارب ضعف السرعة الحالية، كميات هائلة من المياه نحو خط الاستواء، مغطية معظم المناطق باستثناء القمم الجبلية العالية. وستتحول المناطق الاستوائية إلى بيئات غارقة تحت الأمطار الدائمة والضباب الكثيف، مع سحب بخار الماء إلى الغلاف الجوي بسهولة. وستبدأ القوى الطردية، عند سرعة دوران تصل إلى 17 ألف ميل في الساعة، في مقاومة الجاذبية الأرضية، مما يؤدي إلى فقدان الوزن عند خط الاستواء، وقد نشهد ظاهرة "أمطار معكوسة" تتصاعد للأعلى.لكن بحلول هذه المرحلة، ستكون الأرض قد أصبحت غير صالحة للحياة، مع تحول معظم مياهها إلى بخار وتغير جذري في شكلها الجيولوجي. وستصبح القوى الطردية، في سيناريو متطرف عند سرعة 24 ألف ميل في الساعة، كافية لتسطيح الأرض وتفكيك قشرتها.وستنهار الصفائح التكتونية، مما يتسبب في زلازل مدمرة تهدد بتفكك الكوكب. ويقول المحلل الجيولوجي ويتولد فراتشيك: "عند هذه النقطة، ستكون الحياة كما نعرفها قد انتهت تماما". وبرغم أن التغيرات الحالية في سرعة دوران الأرض تبدو طفيفة، إلا أن العلماء يدعون إلى مراقبة هذه الظاهرة عن كثب.فالآثار المترتبة على التسارع المستمر قد تكون كارثية، مما يستدعي تكثيف الأبحاث لفهم هذه الظاهرة ووضع استراتيجيات للتكيف مع تداعياتها المحتملة. سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي أخبار العالم الآن, العالم, منوعات, أخبار المناخ في العالم