أحدث الأخبار مع #كأسأممإفريقياللأمم


صوت العدالة
منذ 7 ساعات
- رياضة
- صوت العدالة
لبؤات الأطلس يواجهون المنتخب السنغالي وعينهم على إحتلال المركز الأول في المجموعة الأولى
محمد جعفر يواجه المنتخب المغربي النسوي لكرة القدم اليوم السبت نظيره السينغالي برسم الجولة الثالثة من من المجموعة الأولى من منافسات كأس أمم إفريقيا للأمم سيدات، ويدخل لبؤات الأطلس لهذه المواجهة وعينهم على التأهل والمحافظة على صدارة المجموعة الأولى، للبقاء في نفس الملعب وكذلك تفادي المنتخبات القوية في الدور الثاني، ويحتل المنتخب المغربي النسوي صدارة المجموعة الأولى بالنسبة العامة وبرصيد أربع نقاط من مبارتين بعد تعادل أمام المنتخب الزامبي هدفين في كل شبكة فيما فاز في المباراة الثانية أمام الكونغو الديمقراطية بأربعة أهداف مقابل هدفين، وستجرى المباراة الأخيرة بين الفريق المغربي والسنغال بملعب الحسن الثاني بالرباط على الساعة السابعة بالتوقيت المغربي فيما ستجرى المباراة الثانية بين المنتخب الزامبي والمنتخب الكونغولي في نفس التوقيت.


اليوم 24
٠٥-٠٧-٢٠٢٥
- رياضة
- اليوم 24
"كان" السيدات: المنتخب المغربي يواجه زامبيا بحثا عن الانتصار في أولى مبارياته
يواجه المنتخب الوطني المغربي نظيره الزامبي، اليوم السبت، على أرضية الملعب الأولمبي بالرباط، بداية من الساعة التاسعة ليلا، لحساب الجولة الأولى من دور مجموعات كأس الأمم الإفريقية للسيدات المغرب 2024. وتتطلع لبؤات الأطلس إلى تحقيق الانتصار على الزامبيات، لكسب النقاط الثلاث الأولى لهن في المنافسة، للبحث بعد ذلك عن مواصلة المشوار في العرس الإفريقي، الذي تحتضنه المملكة المغربية، حيث يتوقع أن تعرف المباراة الافتتاحية حضورا جماهيريا غفيرا، في ملعب سيحتضن نهائيات كأس الأمم الإفريقية للرجال، شهري دجنبر ويناير. وعلاقة بالمباراة المذكورة أعلاه، أكد خورخي فيلدا، مدرب المنتخب الوطني المغربي النسوي، أن الكل متحمس لبداية منافسات كأس الأمم الإفريقية، موضحا أن الاستعدادات بدأت منذ وقت طويل، وأن كل شيء مر على ما يرام، مشيرا إلى أن اللبؤات خضن مباريات ودية، تم من خلالها تحسين الوضع للوصول إلى البطولة في حالة جيدة. وتابع فيلدا، في الندوة الصحافية التي تسبق المباراة، « نحن نعرف أن لدينا منافسين أقوياء في مجموعتنا. سنحاول أن نبذل قصارى جهدنا وتقديم أفضل ما لدينا، كما ندرك أن المباراة الأولى في المسابقة مهمة، لكنها ليست نهائيا بل تبقى مجرد مباراة. نريد أن نتغلب عليهم (زامبيا)، وهذا ما أعددنا من أجله ». وأضاف المتحدث نفسه، 'الرهان الحقيقي بالنسبة لي هو التحدي اليومي، مرت قرابة سنتين منذ انضممت للعمل مع المنتخب المغربي. حين تلقيت اتصالًا من الجامعة الملكية، لم أتردد لحظة، فقد وجدت مشروعًا بطموحات كبيرة ورغبة قوية في تطوير كرة القدم النسوية، من طرف الرئيس وكل أعضاء الإدارة'. وأردف، 'نعلم أن البطولات الكبرى دائمًا ما تكون محفزة، وندرك أن خصومنا سيكونون من مستوى عالٍ. صحيح أن الخبرة السابقة تساعد، سواء اللاعبات أو الجهاز الفني، لكن في النهاية، حين تبدأ المباراة، كل شيء يُحسم على أرضية الملعب بين 11 لاعبة مقابل 11. سنبذل قصارى جهدنا لنظهر بأفضل وجه ممكن ونساعد اللاعبات على التألق'. وكان فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، قد زار مساء أمس الجمعة 4 يوليوز 2025، مقر إقامة المنتخب الوطني النسوي لكرة القدم، وذلك قبل الحصة التدريبية الأخيرة استعدادًا للمباراة الافتتاحية أمام منتخب زامبيا، في إطار كأس أمم إفريقيا للأمم للسيدات، التي تنطلق اليوم السبت بالمغرب. وخلال هذه الزيارة، التقى لقجع بلاعبات المنتخب وجميع أعضاء الطاقم التقني والطبي والإداري، حيث عبّر عن فخره واعتزازه بمستوى الفريق الوطني النسوي، مشيدًا بما تتحلى به اللبؤات من روح قتالية عالية وانضباط جماعي. وأكد رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم أن جميع الإمكانيات قد تم توفيرها لتمكين المنتخب من خوض البطولة في أفضل الأجواء، مضيفًا أن الجماهير المغربية تضع كامل ثقتها في اللبؤات لتقديم صورة مشرفة لكرة القدم الوطنية. وفي ختام كلمته، دعا فوزي لقجع اللاعبات إلى بذل أقصى الجهود، وتقديم أداء يليق بتطلعات الجماهير المغربية.


تليكسبريس
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- تليكسبريس
صحيفة أرجنتينية: المغرب بلد يتنفس كرة القدم
كتبت اليومية الرياضية الأرجنتينية الرائدة 'أوليه' أن المغرب، الذي يستعد لاستضافة كأس العالم 2030، 'بلد يتنفس كرة القدم'. ووصفت يومية 'أوليه' في مقال كتبه مبعوثها إلى المغرب، ماكسي فريجيري، الأجواء الكروية التي تلف شوارع الرباط والدار البيضاء ومراكش وطنجة وجميع مدن المملكة. وأشار كاتب المقال إلى أن 'أوليه قامت بجولة بين المساجد، والملاعب قيد الإنشاء، والمدينة العتيقة، وسواحل المحيط الأطلسي والبحر الأبيض المتوسط، والمآثر والعديد من ملاعب كرة القدم'، مضيفا 'هناك، كما هو الحال في الأرجنتين، كرة القدم في كل مكان، فأينما نظرت ستجد واحدة، سواء في الساحات أو الشواطئ، أو في الملاعب الخماسية ومراكز التدريب ذات المستوى العالي'، ومشيرا إلى أن لدى المغرب تطلعات كبيرة ويستعد لكتابة التاريخ. وذكرت الصحيفة بالجدول الزمني المرتقب لكأس العالم 2030، والذي سيبدأ مع ثلاثي الأرجنتين-الأوروغواي-بارغواي، وسيستمر مع الثلاثي الإسباني-المغربي-البرتغالي، مضيفة أنه من بين هذه الدول الست، يعتبر 'المغرب مثالا على التلاقح الثقافي، حيث يلتقي التاريخ العربي والإفريقي والغربي معا'. وقدمت 'أوليه' لمحة عن رؤية صاحب الجلالة الملك محمد السادس 'حيث تسير استراتيجية النمو الاقتصادي للبلاد جنبا إلى جنب مع تطوير الرياضة، التي تعد كرة القدم رمزا بارز لها'. كما أشارت اليومية إلى تصريحات رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، فوزي لقجع، الذي 'عبر بوضوح عن طموح أسود الأطلس للتتويج بكأس العالم 2026 دون الانتظار حتى عام 2030'. واستحضرت اليومية الأرجنتينية أنه في مونديال قطر 2022، صنع المغرب التاريخ، حيث 'كسر لاعبوه الحاجز النفسي، من مجرد المشاركة إلى الوصول للدور نصف النهائي'، بحسب لقجع، مضيفة أن 'الأرجنتينيين والمغاربة كانوا أكبر مجموعتين من المشجعين في كأس العالم الأخيرة' في قطر. كما تطرقت 'أوليه إلى 'الصلة' بين المغرب والأرجنتين، مشيرة إلى أن البلدين 'مرتبطان بطريقة معينة من حيث كرة القدم'، ومذكرة أيضا بالمباريات التي جمعت بين المنتخبين. وذكرت اليومية بأن 'دييغو (مارادونا) لعب مباراة من أجل السلام سنة 2015 في مراكش وأخرى خيرية بالعيون سنة 2016. كما زار ميسي البلاد (…) وقضى العطلة بمراكش رفقة عائلته سنة 2023'. وتطرقت 'أولي' للاستعدادات الجارية لكأس الأمم الإفريقية نهاية سنة 2025 ومطلع السنة المقبلة، فضلا عن الاستعدادات لكأس العالم 2030، مبدية ملاحظاتها حول الملاعب التي يجري تشييدها حاليا (طنجة، الحسن الثاني والأمير مولاي عبد الله). وتابع الكاتب 'رأيت عن كثب الملاعب قيد الإنشاء، بعضها أعيد تأهيله من أجل استضافة مباريات كأس أمم إفريقيا للأمم والبعض الآخر شيد لأول مرة من أجل كأس العالم 2030″، مضيفا أن الملعب الكبير 'الحسن الثاني'، الذي يراهن عليه المغرب لاستضافة نهائي كأس العالم، يعد المستجد الأهم بالبلاد، وسيكون الأكبر في العالم، بسعة 115 ألف مقعد. وأشارت اليومية الرياضية إلى أنه 'من خلال السفر عبر البلاد، يمكننا أن نرى أشغال تجويد الطرق السيارة تجري على قدم وساق، وبناء أكبر مستشفى في إفريقيا، فضلا عن الفنادق والجامعات (…)'، مسلطة الضوء على دور أكاديمية محمد السادس لكرة القدم التي تعتبر 'مركز تدريب رفيع المستوى يضم 11 ملعبا، و5 فنادق، ومركزا لتكوين اللاعبين والحكام، فضلا عن مصحة، وأخصائيين في إعادة التأهيل، بالإضافة إلى مقر الفيفا في إفريقيا، ومتحف. وخلصت الصحيفة الأرجنتينية إلى أن 'المغرب هو بلد يجمع بين التقليد والابتكار (…) فأسود الأطلس لا يفقدون هويتهم الكروية، بل يطورونها من خلال لاعبين ينشطون في أبرز الدوريات العالمية. هم غير راضين عما حققوه في كأس العالم الأخير ويسعون لتحقيق المزيد والذهاب إلى أبعد الحدود'.


زنقة 20
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- زنقة 20
مجلة OLÉ الأرجنتينية : المغرب يستعد لكتابة التاريخ في مونديال 2030…لديهم شعب شغوف بكرة القدم
زنقة 20. الرباط كتبت اليومية الرياضية الأرجنتينية الرائدة 'أوليه' أن المغرب، الذي يستعد لاستضافة كأس العالم 2030، 'بلد يتنفس كرة القدم'. ووصفت يومية 'أوليه' في مقال كتبه مبعوثها إلى المغرب، ماكسي فريجيري، الأجواء الكروية التي تلف شوارع الرباط والدار البيضاء ومراكش وطنجة وجميع مدن المملكة. وأشار كاتب المقال إلى أن 'أوليه قامت بجولة بين المساجد، والملاعب قيد الإنشاء، والمدينة العتيقة، وسواحل المحيط الأطلسي والبحر الأبيض المتوسط، والمآثر والعديد من ملاعب كرة القدم'، مضيفا 'هناك، كما هو الحال في الأرجنتين، كرة القدم في كل مكان، فأينما نظرت ستجد واحدة، سواء في الساحات أو الشواطئ، أو في الملاعب الخماسية ومراكز التدريب ذات المستوى العالي'، ومشيرا إلى أن لدى المغرب تطلعات كبيرة ويستعد لكتابة التاريخ. وذكرت الصحيفة بالجدول الزمني المرتقب لكأس العالم 2030، والذي سيبدأ مع ثلاثي الأرجنتين-الأوروغواي-بارغواي، وسيستمر مع الثلاثي الإسباني-المغربي-البرتغالي، مضيفة أنه من بين هذه الدول الست، يعتبر 'المغرب مثالا على التلاقح الثقافي، حيث يلتقي التاريخ العربي والإفريقي والغربي معا'. وقدمت 'أوليه' لمحة عن رؤية صاحب الجلالة الملك محمد السادس 'حيث تسير استراتيجية النمو الاقتصادي للبلاد جنبا إلى جنب مع تطوير الرياضة، التي تعد كرة القدم رمزا بارز لها'. كما أشارت اليومية إلى تصريحات رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، فوزي لقجع، الذي 'عبر بوضوح عن طموح أسود الأطلس للتتويج بكأس العالم 2026 دون الانتظار حتى عام 2030'. واستحضرت اليومية الأرجنتينية أنه في مونديال قطر 2022، صنع المغرب التاريخ، حيث 'كسر لاعبوه الحاجز النفسي، من مجرد المشاركة إلى الوصول للدور نصف النهائي'، بحسب لقجع، مضيفة أن 'الأرجنتينيين والمغاربة كانوا أكبر مجموعتين من المشجعين في كأس العالم الأخيرة' في قطر. كما تطرقت 'أوليه إلى 'الصلة' بين المغرب والأرجنتين، مشيرة إلى أن البلدين 'مرتبطان بطريقة معينة من حيث كرة القدم'، ومذكرة أيضا بالمباريات التي جمعت بين المنتخبين. وذكرت اليومية بأن 'دييغو (مارادونا) لعب مباراة من أجل السلام سنة 2015 في مراكش وأخرى خيرية بالعيون سنة 2016. كما زار ميسي البلاد (…) وقضى العطلة بمراكش رفقة عائلته سنة 2023'. وتطرقت 'أولي' للاستعدادات الجارية لكأس الأمم الإفريقية نهاية سنة 2025 ومطلع السنة المقبلة، فضلا عن الاستعدادات لكأس العالم 2030، مبدية ملاحظاتها حول الملاعب التي يجري تشييدها حاليا (طنجة، الحسن الثاني والأمير مولاي عبد الله). وتابع الكاتب 'رأيت عن كثب الملاعب قيد الإنشاء، بعضها أعيد تأهيله من أجل استضافة مباريات كأس أمم إفريقيا للأمم والبعض الآخر شيد لأول مرة من أجل كأس العالم 2030″، مضيفا أن الملعب الكبير 'الحسن الثاني'، الذي يراهن عليه المغرب لاستضافة نهائي كأس العالم، يعد المستجد الأهم بالبلاد، وسيكون الأكبر في العالم، بسعة 115 ألف مقعد. وأشارت اليومية الرياضية إلى أنه 'من خلال السفر عبر البلاد، يمكننا أن نرى أشغال تجويد الطرق السيارة تجري على قدم وساق، وبناء أكبر مستشفى في إفريقيا، فضلا عن الفنادق والجامعات (…)'، مسلطة الضوء على دور أكاديمية محمد السادس لكرة القدم التي تعتبر 'مركز تدريب رفيع المستوى يضم 11 ملعبا، و5 فنادق، ومركزا لتكوين اللاعبين والحكام، فضلا عن مصحة، وأخصائيين في إعادة التأهيل، بالإضافة إلى مقر الفيفا في إفريقيا، ومتحف. وخلصت الصحيفة الأرجنتينية إلى أن 'المغرب هو بلد يجمع بين التقليد والابتكار (…) فأسود الأطلس لا يفقدون هويتهم الكروية، بل يطورونها من خلال لاعبين ينشطون في أبرز الدوريات العالمية. هم غير راضين عما حققوه في كأس العالم الأخير ويسعون لتحقيق المزيد والذهاب إلى أبعد الحدود'.