أحدث الأخبار مع #كارولينليفيت


الوسط
منذ 8 ساعات
- سياسة
- الوسط
«سي إن إن»: ترامب يدرس تعويض إيران ببرنامج نووي سلمي بـ30 مليار دولار
كشفت شبكة «سي إن إن» الأميركية أن الولايات المتحدة تدرس استبدال موقع «فوردو» النووي الإيراني ببرنامج يدفع تكاليفه حلفاء واشنطن العرب في الخليج. وأوضحت في تقرير لها مساء أمس الخميس نقلا عن مصادرها أنه من بين الأفكار التي جرى طرحها الأسبوع الماضي والتي ينظر فيها حاليا فكرة أن يقوم حلفاء الولايات المتحدة في الخليج بدفع تكاليف استبدال منشأة فوردو النووية. 30 مليار دولار لإيران وأفادت «سي إن إن» بأن البيت الأبيض يناقش مساعدة إيران في الحصول على ما يصل إلى 30 مليار دولار لإنشاء برنامج نووي مدني، ويدرس استبدال منشأة فوردو النووية الإيرانية ببرنامج يموله حلفاء الولايات المتحدة في الخليج. وأضافت: من بين الشروط قيد المناقشة استثمار ما يقرب من 20 إلى 30 مليار دولار في برنامج نووي إيراني جديد لا يسمح بالتخصيب وسيجرى استخدامه لأغراض مدنية. فيما تشير المصادر إلى أن «هذه الأموال، برأي السلطات الأميركية، يجب أن تقدمها دول عربية». كما أوضحت أن الحوافز الأخرى تشمل رفع بعض العقوبات المحتملة على إيران والسماح لطهران بالوصول إلى 6 مليارات دولار في حسابات مصرفية أجنبية. وصرحت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت يوم الخميس، بحسب الشبكة، بأن الولايات المتحدة تسلك حاليا مسارا دبلوماسيا للمفاوضات مع إيران لتحقيق سلام مستدام في الشرق الأوسط. وقالت للصحفيين: نحن الآن على مسار دبلوماسي مع إيران. ويواصل الرئيس وفريقه، وخاصة المبعوث الخاص ويتكوف، التواصل مع الإيرانيين، ونتطلع إلى سلام طويل الأمد في المنطقة. وأشارت جريدة «فايننشال تايمز» بأن الدول الأوروبية تعتقد بأن مخزون اليورانيوم المخصب الإيراني لم يجر تدميره نتيجة الضربات الصاروخية والقصف الأميركي. القدرات النووية المتبقية لإيران كما أكدت أن الولايات المتحدة لم تقدم لحلفائها في الاتحاد الأوروبي معلومات استخباراتية نهائية عن القدرات النووية المتبقية لإيران. بالإضافة إلى ذلك، تمتنع واشنطن عن إصدار تصريحات واضحة حول كيفية تخطيط إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لبناء العلاقات المستقبلية مع طهران. وشنت إسرائيل في 13 يونيو هجوما ضد إيران دام 12 يوما لضرب برنامجها النووي، فيما ردت طهران بضربات بالصواريخ والمسيرات ضد عشرات الأهداف في إسرائيل. ودخلت الولايات المتحدة على خط المواجهة بقصف ثلاثة مواقع نووية إيرانية، فيما استهدفت طهران قاعدة «العديد» الأميركية في قطر ردا على الهجوم الأميركي قبل أن يعلن الرئيس دونالد ترامب عن وقف لإطلاق النار بين إيران وإسرائيل يوم الثلاثاء الماضي.


الشروق
منذ 17 ساعات
- سياسة
- الشروق
هذا ما قالته كارولين ليفيت بشأن مُسرّب نتائج قصف منشآت إيران النووية
علّقت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت على حادثة تسريب بيانات استخباراتية أولية حول نتائج قصف الولايات المتحدة الأمريكية لمنشآت إيران النووية، بالتأكيد على ضرورة سجن الموظف المتورط في ذلك. وقالت ليفيت إن الموظف الذي كشف لـ 'سي إن إن' تلك البيانات يجب أن يحكم عليه بالسجن لأن ما فعله 'غير قانوني'، مشددة على أن ما نشرته الشبكة كان خبرا كاذبا. وأضافت أن 'مكتب التحقيقات الفيدرالي يجب أن يجري تحقيقا لمعرفة الفاعل'. من سرّب معلومات سرية إلى وسائل الإعلام أثار مطاردةً شاملةً من البيت الأبيض – وتقول كارولين ليفيت إن السجن أمرٌ لا بد منه. 🔥👀 #عاجل #تسريبات #الأمن_الوطني #Breaking #Leaks #NationalSecurity — Amina El Mansouri (@AminaElMan11381) June 26, 2025 من جانبها، ذكرت صحيفة 'نيويورك بوست' أن البيت الأبيض يطارد موظفا يشتبه في تسريبه التقييم الاستخباراتي الأولي للبنتاغون والذي يشكك في حجم الدمار الذي خلفته الضربات الجوية الأمريكية على ثلاثة مواقع نووية إيرانية. وكانت وكالة الاستخبارات المركزية (CIA) قد أصدرت في وقت سابق من التسريب، تقييما خاصا بها يفيد بأن الهجمات أخرت تطوير إيران لقدراتها النووية لسنوات، ما أثار جدلا واسعا. ويقود مكتب التحقيقات الفيدرالي التحقيق في التسريب، ومن المتوقع أن تتخذ وزارة العدل إجراءات قانونية صارمة بحق الشخص المسؤول، في حال تم التعرف عليه. وقال أحد المسؤولين: 'الرئيس لا يتسامح مع المسربين. وهذا أحد الأسباب التي جعلت هذه العملية ناجحة.. لم يكن أحد يعلم بها'. وقال أحد المسؤولين الأمريكيين بخصوص الشخص الذي سرب التقرير: 'سيتم مقاضاته'. وأشار مصدر آخر مقرب من الإدارة إلى أن العديد من التسريبات غير المصرح بها خضعت للتحقيق منذ أن عاد ترامب إلى السلطة في جانفي، وتوقع أن يكون هذا التحقيق 'سريعا للغاية'، لأن المتورط 'سرب تقريرا أوليا ضعيف الثقة بهدف تقويض نجاح العملية والمراهنة ضد أمريكا'. يذكر أن ترامب، انتقد شبكة 'سي إن إن' وصحيفة 'نيويورك تايمز' واتهمهما بنشر معلومات كاذبة تُشير إلى فشل الهجوم على المنشآت النووية الإيرانية. وقال ترامب في منشور على منصة 'تروث سوشال'، أمس الأربعاء: 'تحالفت قناة الأخبار الكاذبة سي إن إن مع صحيفة نيويورك تايمز الفاشلة للتقليل من شأن واحدة من أنجح الضربات العسكرية في التاريخ'. وأكد ترامب أن المنشآت النووية الإيرانية دمرت بالكامل، مبينًا أن 'سي إن إن' ونيويورك تايمز تتعرضان لانتقادات شديدة من الشعب


ليبانون 24
منذ يوم واحد
- أعمال
- ليبانون 24
البيت الأبيض يشير إلى احتمال تمديد مهلة الرسوم الجمركية
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت ، خلال مؤتمر صحفي إن "القرار في النهاية يعود للرئيس"، مضيفة "من الممكن أن يُمدد التجميد المؤقت لتلك الرسوم، لكنه ليس موعداً حاسماً". وكانت إدارة ترامب قد فرضت في وقت سابق من العام الحالي رسوماً بنسبة 10 في المئة على معظم الشركاء التجاريين، قبل أن تُجمّد فرض رسوم إضافية على دول محددة لإتاحة الفرصة أمام المفاوضات، هذا التجميد سينتهي في 9 يوليو تموز، ما لم يتم اتخاذ قرار بالتمديد. أوضحت ليفيت أن "الرئيس يستطيع ببساطة أن يعرض صفقة على أي دولة لا تقدم له صفقة بالمثل قبل انتهاء المهلة"، وتابعت "يمكنه اختيار نسبة الرسوم الانتقامية التي يراها مناسبة للمصلحة الأميركية". وعن تقدم المحادثات، كشفت المتحدثة أن الممثل التجاري الأميركي، جيميسون غرير ، "يبذل جهوداً كبيرة"، وأجرى "مناقشات جيدة ومثمرة مع العديد من الشركاء التجاريين الرئيسيين". وفي ظل غياب تقدم فعلي في بعض المفاوضات، تبدو ورقة التمديد بمثابة سلاح سياسي بيد البيت الأبيض لكسب الوقت دون خسارة أوراق الضغط. لكن استمرار هذه السياسة يضع الأسواق والشركاء أمام حالة من الضبابية التجارية التي قد تؤثر على الاستثمارات طويلة الأجل، وسلاسل التوريد العالمية. وفي حال قرر ترامب فرض رسوم جديدة بعد المهلة، فمن المرجح أن تشهد الأسواق العالمية جولة جديدة من التوتر، خاصة في القطاعات الصناعية والتكنولوجية، ما يُعيد تسليط الضوء على العلاقة المتقلبة بين الحمائية الاقتصادية والاستقرار المالي العالمي. (سي ان ان)


ليبانون 24
منذ يوم واحد
- سياسة
- ليبانون 24
هكذا علّق البيت الأبيض على خطاب خامنئي
صدر عن البيت الأبيض تعليق مقتضب، وذلك عقب ظهور المرشد الإيراني في خطاب متلفز، لأوّل مرة بعد انتهاء الحرب. وقالت المتحدثة باسم البيت الابيض كارولين ليفيت في إحاطة صحفية بعد أول ظهور لخامنئي بعد الضربات العسكرية الأميركية للمنشآت النووية الإيرانية: "شاهدنا فيديو المرشد، وعندما يكون لديك نظام شمولي ، عليك أن تحافظ على ماء الوجه". وفي خطاب متلفز، قال المرشد الإيراني، يوم الخميس، إن الولايات المتحدة"لم تحقق أي إنجاز" في الضربات التي شنتها على إيران خلال الحرب بينها وبين إسرائيل ، معتبرا أن إيران وجهت "صفعة على وجه أميركا".


ليبانون ديبايت
منذ يوم واحد
- سياسة
- ليبانون ديبايت
خطة أميركية لتعويض إيران بأموال خليجية!
أفادت شبكة "سي إن إن" مساء الخميس، أن الولايات المتحدة تدرس استبدال موقع فوردو النووي الإيراني ببرنامج نووي مدني جديد تموله دول عربية حليفة لواشنطن في الخليج. وأشارت المصادر إلى أن البيت الأبيض يدرس مساعدة إيران في الحصول على تمويل يصل إلى 30 مليار دولار لإنشاء هذا البرنامج، الذي يُشترط ألا يتضمن تخصيب اليورانيوم، وأن يستخدم لأغراض مدنية فقط. وقالت الشبكة إن من بين الشروط المطروحة، استثمار نحو 20 إلى 30 مليار دولار من قبل دول الخليج في البرنامج النووي الإيراني الجديد، وهو ما يعتبره المسؤولون الأميركيون خطوة لإقناع طهران بالابتعاد عن الأنشطة النووية العسكرية. وفي سياق متصل، لفتت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت إلى أن واشنطن تسير على مسار دبلوماسي مع إيران لتحقيق سلام مستدام في الشرق الأوسط، مشيرة إلى أن الرئيس دونالد ترامب وفريقه، وعلى رأسهم المبعوث الخاص روبرت ويتكوف، يواصلون الاتصالات مع المسؤولين الإيرانيين. من جهة أخرى، نقلت صحيفة "فايننشال تايمز" عن مسؤولين أوروبيين اعتقادهم بأن مخزون اليورانيوم المخصب الإيراني لم يتعرض للتدمير الكامل جراء الضربات الصاروخية والقصف الأمريكي، كما أشارت إلى أن الولايات المتحدة لم تقدم معلومات استخباراتية نهائية لحلفائها الأوروبيين حول القدرات النووية المتبقية لطهران، وتخضع لاستراتيجية غامضة في بناء علاقات مستقبلية مع إيران. تجدر الإشارة إلى أن إسرائيل شنت في 13 حزيران هجومًا استمر 12 يومًا استهدف برنامج إيران النووي، ردّت طهران عليه بشن هجمات صاروخية وطائرات مسيرة على أهداف إسرائيلية عدة. تدخلت الولايات المتحدة بقصف ثلاث مواقع نووية في إيران، وردّت طهران باستهداف قاعدة "العديد" الأميركية في قطر، قبل أن يُعلن الرئيس ترامب وقف إطلاق النار بين طهران وتل أبيب يوم الثلاثاء الماضي.