أحدث الأخبار مع #كامب


البشاير
منذ 16 ساعات
- أعمال
- البشاير
من نجاح إلى آخر: 'ظاظا' يعلن عن وصول 'كامب' إلى مدينة الرحاب
يستعد رائد الأعمال محمد عبدالله، الشهير بـ'ظاظا'، لافتتاح فرع جديد بمدينة الرحاب بالقاهرة، في إطار التوسع المستمر لسلسلة كافيهات ومطاعم 'كامب'، وذلك ضمن خطته الطموحة لتعزيز حضور العلامة التجارية في مختلف أنحاء الجمهورية. ويعد محمد عبدالله أحد أبرز رواد الأعمال في هذا المجال، حيث أسس سلسلة 'كامب' التي حققت نجاحا واسعا بفضل جودة خدماتها وتنوع عروضها التي تلبي مختلف الأذواق. ويذكر أن محمد عبدالله كان له دور بارز في دعم القضايا الإنسانية، حيث بادر خلال الأحداث الأخيرة في قطاع غزة إلى تقديم مساعدات عبر الهلال الأحمر المصري، داعيا المصريين إلى التضامن مع الشعب الفلسطيني. وقد خصص صناديق تبرعات لصالح الهلال الأحمر في كافة فروع 'كامب' على مستوى الجمهورية، في لفتة إنسانية نالت إشادة واسعة. ويأتي افتتاح فرع الرحاب تأكيدا على الثقة الكبيرة التي يحظى بها 'كامب'، وخطوة جديدة في مسيرة التوسع التي يتبناها 'ظاظا'، من أجل تقديم تجربة فريدة في أرقى المواقع السكنية والتجارية في مصر، ومن المتوقع أن يشهد فرع الرحاب الجديد إقبالًا كبيرا، خاصة في ظل السمعة المتميزة التي تتمتع بها السلسلة، والتزامها الدائم بالجودة والابتكار. Oplus_0 Tags: الرحاب ظاظا محمد عبدالله


إيجيبت 14
٠١-٠٧-٢٠٢٥
- أعمال
- إيجيبت 14
تطبيق AI الصيني 'ديب سيك' يواجه حظر علي أبل وجوجل
طلب مفوض حماية البيانات في ألمانيا من شركتي أبل و جوجل إزالة تطبيقات شركة 'ديب سيك DeepSeek' الصينية الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي من متاجر التطبيقات الخاصة بهما في ألمانيا بسبب مخاوف تتعلق بحماية البيانات، وذلك في أعقاب حملة مماثلة في دول أخرى. قالت المفوضة ميكي كامب في بيان يوم الجمعة 27 يونيو إنها قدمت هذا الطلب لأن 'ديب سيك' تنقل بيانات المستخدمين الشخصية إلى الصين بشكل غير قانوني. وأضافت أن شركتي التكنولوجيا العملاقتين الأمريكيتين يجب أن تراجعا الطلب على الفور وتقررا ما إذا كانتا ستحظران التطبيق في ألمانيا، على الرغم من أن مكتبها لم يحدد إطارًا زمنيًا دقيقًا. قالت جوجل إنها تلقت الإخطار وتقوم بمراجعته. لم ترد 'ديب سيك' على طلب التعليق. ولم يتسن الحصول على تعليق من أبل على الفور. وفقًا لسياسة الخصوصية الخاصة بها، تخزن 'ديب سيك' العديد من البيانات الشخصية، مثل الطلبات الموجهة إلى برنامج الذكاء الاصطناعي الخاص بها أو الملفات التي تم تحميلها، على أجهزة كمبيوتر في الصين. وقال كامب: 'لم تتمكن 'ديب سيك' من تزويد وكالتي بأدلة مقنعة على أن بيانات المستخدمين الألمان محمية في الصين بمستوى يعادل المستوى المطبق في الاتحاد الأوروبي'. وأضافت: 'تتمتع السلطات الصينية بحقوق وصول واسعة النطاق إلى البيانات الشخصية داخل نطاق نفوذ الشركات الصينية'. وقالت المفوضة إنها اتخذت هذا القرار بعد أن طلبت من 'ديب سيك' في مايو الماضي تلبية متطلبات نقل البيانات خارج الاتحاد الأوروبي أو سحب تطبيقها طواعية. وأضافت أن 'ديب سيك' لم تمتثل لهذا الطلب. أحدثت 'ديب سيك' ضجة في عالم التكنولوجيا في يناير عندما أعلنت أنها طورت نموذجًا للذكاء الاصطناعي ينافس نماذج الشركات الأمريكية مثل OpenAI، مطور تطبيق الذكاء الاصطناعي 'شات جي بي تي ChatGPT'، بتكلفة أقل بكثير. موقف 'ديب سيك' في الدول الغربية خضع تطبيق 'ديب سيك' لفحص دقيق في الولايات المتحدة وأوروبا بسبب سياساتها المتعلقة بأمن البيانات. حظرت إيطاليا 'ديب سيك' من متاجر التطبيقات في وقت سابق من هذا العام، بحجة عدم وجود معلومات كافية عن استخدامه للبيانات الشخصية، بينما حظرته هولندا على الأجهزة الحكومية. أوصت بلجيكا المسؤولين الحكوميين بعدم استخدام 'ديب سيك'، وقال متحدث باسم الحكومة: 'يجري حالياً إجراء مزيد من التحليلات لتقييم النهج الذي سيتم اتباعه'. في إسبانيا، طلبت منظمة حماية حقوق المستهلكين OCU من وكالة حماية البيانات التابعة للحكومة في فبراير التحقيق في التهديدات التي قد تشكلها 'ديب سيك'، على الرغم من عدم دخول أي حظر حيز التنفيذ. قالت الحكومة البريطانية إن 'استخدام 'ديب سيك' يظل خيارًا شخصيًا لأفراد الجمهور'. وقال متحدث باسم وزارة التكنولوجيا البريطانية: 'نواصل مراقبة أي تهديدات للأمن القومي للمواطنين البريطانيين وبياناتهم من جميع المصادر'، 'إذا ظهرت أدلة على وجود تهديدات، فلن نتردد في اتخاذ الإجراءات المناسبة لحماية أمننا القومي.' يخطط المشرعون الأمريكيون لتقديم مشروع قانون يحظر على الوكالات التنفيذية الأمريكية استخدام أي نماذج ذكاء اصطناعي تم تطويرها في الصين.


ليبانون 24
٢٩-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- ليبانون 24
برلين تُخاطب أبل وغوغل.. أزيلوا تطبيق DeepSeek فورًا
أصبح DeepSeek التطبيق المجاني الأول في متجر التطبيقات الأمريكي، متجاوزًا تطبيق ChatGPT، التطبيق الرائد السابق في مجال الذكاء الاصطناعي ، ومع ذلك، سرعان ما أصبح معروفًا أن الإجابات تخضع لرقابة الحكومة الصينية ، خاصةً إذا كانت الإجابة على استفسار ما قد تُسيء إلى سمعة الصين وحكومتها، بالإضافة إلى ذلك، كشفت سياسة الخصوصية الخاصة بـ DeepSeek أن DeepSeek يحتفظ ببيانات المستخدمين الشخصية، بما في ذلك طلبات المستخدم والملفات المُحمّلة، على خوادم في الصين. ووفقا لما ذكره موقع "Phonearena"، تسمح قوانين الاستخبارات في البلاد للحكومة بالوصول إلى هذه الملفات، لذلك طالبت الهيئة التنظيمية الألمانية العليا لحماية البيانات اليوم شركتي آبل وجوجل بإزالة تطبيق DeepSeek من متجر التطبيقات ومتجر جوجل بلاي على التوالي. وصرحت مايكه كامب، مفوضة حماية البيانات الألمانية، بأنها قدمت الطلب إلى آبل وغوغل لأن DeepSeek ينقل بيانات المستخدمين الشخصية إلى الصين بشكل غير قانوني. وقد سبق أن تمت إزالة تطبيق DeepSeek من متاجر التطبيقات المحلية في إيطاليا وكوريا الجنوبية، وفي هولندا، تمت إزالته من الأجهزة الحكومية. ولكن ماذا سيحدث بعد ذلك في ألمانيا ؟ ستراجع آبل وغوغل طلب فريق كامب وتقرران ما إذا كان ينبغي إزالة التطبيق من متجر التطبيقات الألماني أو متجر جوجل بلاي. ولم يحدد مكتب كامب موعدًا نهائيًا محددًا لشركتي التكنولوجيا لاتخاذ قرار بشأن تطبيق DeepSeek. ومما يثير قلق المشرّعين الأمريكيين والأوروبيين أيضًا تقرير حصري من رويترز يفيد بأن DeepSeek تدعم العمليات العسكرية والاستخباراتية الصينية. وكانت المفوضة كامب قد منحت DeepSeek الفرصة لأول مرة في مايو لتلبية متطلبات نقل البيانات خارج الاتحاد الأوروبي أو سحب تطبيقها طواعيةً، ولم تستجب شركة DeepSeek للطلب. كما أنه في الولايات المتحدة ، يخطط المشرّعون لتقديم مشروع قانون يمنع الهيئات التنفيذية الأمريكية من استخدام أي نماذج ذكاء اصطناعي مُطوّرة في الصين، وستشمل هذه النماذج DeepSeek، إلا أنه لا يزال بإمكان المقيمين في الولايات المتحدة تثبيت DeepSeek من متجر التطبيقات لنظام iOS أو متجر Play لنظام Android. (اليوم السابع)


نافذة على العالم
٢٩-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : ألمانيا تطلب من أبل وجوجل إزالة تطبيق DeepSeek من متاجر التطبيقات
الأحد 29 يونيو 2025 05:50 مساءً نافذة على العالم - أصبح DeepSeek التطبيق المجاني الأول في متجر التطبيقات الأمريكي، متجاوزًا تطبيق ChatGPT، التطبيق الرائد السابق في مجال الذكاء الاصطناعي، ومع ذلك، سرعان ما أصبح معروفًا أن الإجابات تخضع لرقابة الحكومة الصينية، خاصةً إذا كانت الإجابة على استفسار ما قد تُسيء إلى سمعة الصين وحكومتها، بالإضافة إلى ذلك، كشفت سياسة الخصوصية الخاصة بـ DeepSeek أن DeepSeek يحتفظ ببيانات المستخدمين الشخصية، بما في ذلك طلبات المستخدم والملفات المُحمّلة، على خوادم في الصين. ووفقا لما ذكره موقع "Phonearena"، تسمح قوانين الاستخبارات في البلاد للحكومة بالوصول إلى هذه الملفات، لذلك طالبت الهيئة التنظيمية الألمانية العليا لحماية البيانات اليوم شركتي آبل وجوجل بإزالة تطبيق DeepSeek من متجر التطبيقات ومتجر جوجل بلاي على التوالي. وصرحت مايكه كامب، مفوضة حماية البيانات الألمانية، بأنها قدمت الطلب إلى آبل وجوجل لأن DeepSeek ينقل بيانات المستخدمين الشخصية إلى الصين بشكل غير قانوني. وقد سبق أن تمت إزالة تطبيق DeepSeek من متاجر التطبيقات المحلية في إيطاليا وكوريا الجنوبية، وفي هولندا، تمت إزالته من الأجهزة الحكومية. ولكن ماذا سيحدث بعد ذلك في ألمانيا؟ ستراجع آبل وجوجل طلب فريق كامب وتقرران ما إذا كان ينبغي إزالة التطبيق من متجر التطبيقات الألماني أو متجر جوجل بلاي. ولم يحدد مكتب كامب موعدًا نهائيًا محددًا لشركتي التكنولوجيا لاتخاذ قرار بشأن تطبيق DeepSeek. ومما يثير قلق المشرّعين الأمريكيين والأوروبيين أيضًا تقرير حصري من رويترز يفيد بأن DeepSeek تدعم العمليات العسكرية والاستخباراتية الصينية. وكانت المفوضة كامب قد منحت DeepSeek الفرصة لأول مرة في مايو لتلبية متطلبات نقل البيانات خارج الاتحاد الأوروبي أو سحب تطبيقها طواعيةً، ولم تستجب شركة DeepSeek للطلب. كما أنه في الولايات المتحدة، يخطط المشرّعون لتقديم مشروع قانون يمنع الهيئات التنفيذية الأمريكية من استخدام أي نماذج ذكاء اصطناعي مُطوّرة في الصين، وستشمل هذه النماذج DeepSeek، إلا أنه لا يزال بإمكان المقيمين في الولايات المتحدة تثبيت DeepSeek من متجر التطبيقات لنظام iOS أو متجر Play لنظام Android.


الرأي
٢٧-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- الرأي
«ديب سيك» تواجه الحظر من متاجر تطبيقات أبل وغوغل في ألمانيا
طلبت مفوضة حماية البيانات في ألمانيا من شركتي أبل وغوغل استبعاد شركة الذكاء الاصطناعي الصينية ديب سيك من متاجر التطبيقات في البلاد بسبب مخاوف تتعلق بحماية البيانات. وقالت المفوضة مايك كامب في بيان اليوم الجمعة إن سبب تقديم هذا الطلب هو نقل شركة ديب سيك البيانات الشخصية للمستخدمين بشكل غير قانوني إلى الصين. وأضافت أنه يتعين على عملاقتي التكنولوجيا الأميريكيتين الآن مراجعة الطلب على الفور واتخاذ قرار في شأن حظر التطبيق في ألمانيا، على الرغم من أن مكتبها لم يحدد إطارا زمنيا محددا لذلك. ولم ترد ديب سيك بعد على طلب للتعليق، ولم يتسن الحصول على تعليق بعد من أبل وغوغل. وفقا لسياسة الخصوصية الخاصة بالشركة، تخزن ديب سيك عددا كبيرا من البيانات الشخصية، مثل الأسئلة المقدمة لبرنامجها للذكاء الاصطناعي أو الملفات المحملة، على حواسيب في الصين. وقالت كامب «لم تتمكن ديب سيك من تزويد وكالتي بأدلة مقنعة تفيد بحماية بيانات المستخدمين الألمان في الصين بمستوى مكافئ لمستوى الحماية في الاتحاد الأوروبي». وأضافت «تتمتع السلطات الصينية بحقوق وصول واسعة النطاق إلى البيانات الشخصية ضمن نطاق نفوذ شركاتها». وأوضحت كامب أنها اتخذت هذا القرار بعد أن طلبت من شركة ديب سيك في مايو مايو الماضي استيفاء متطلبات نقل البيانات خارج الاتحاد الأوروبي، أو حظر تطبيقها طواعية. وأشارت إلى أن ديب سيك لم تمتثل لهذا الطلب. وأوصت بلجيكا المسؤولين الحكوميين بعدم استخدام ديب سيك. وقال متحدث باسم الحكومة «تُجري حاليا المزيد من التحليلات لتقييم النهج الواجب اتباعه». وفي إسبانيا، طلبت منظمة أو.سي.يو لحقوق المستهلك من وكالة حماية البيانات الحكومية في فبراير فبراير الماضي إجراء تحقيق في التهديدات التي يحتمل أن تُشكلها ديب سيك، رغم عدم تطبيق أي حظر. وأفادت رويترز بشكل حصري هذا الأسبوع بأن ديب سيك تساعد العمليات العسكرية والمخابراتية الصينية.