أحدث الأخبار مع #كرواتيا


صحيفة الخليج
منذ 21 ساعات
- مناخ
- صحيفة الخليج
«البلقان» تواجه أول موجة حر خلال صيف يتوقع أن يشهد ارتفاعات قياسية
عواصم / وام تشهد منطقة البلقان أول موجة حر هذا الصيف، وسط ارتفاع متسارع في درجات الحرارة وصل إلى 40 درجة مئوية في بعض المناطق، في ظل تحذيرات من أن الأشهر المقبلة قد تشهد موجات حر متكررة وأشد حدة. وأعلنت الهيئة الوطنية للأرصاد الجوية في كرواتيا، حالة التأهب القصوى في منطقتين قرب العاصمة زغرب وفي شرق البلاد، تحسبا لتفاقم موجة الحر، فيما حذرت السلطات في البوسنة والهرسك المجاورة، من وصول درجات الحرارة إلى 40 درجة مئوية في مدينة موستار الواقعة جنوب البلاد. وقال المعهد الفيدرالي البوسني للأرصاد الجوية، في بيان له: «استعدوا لتفادي الأنشطة الخارجية قدر الإمكان، وكونوا على وعي بالمخاطر الصحية المرتبطة بارتفاع الحرارة، لا سيما بالنسبة للفئات الأكثر ضعفاً مثل كبار السن والأطفال». من جانبه، أشار باكير كراينوفيتش، المسؤول في المعهد، في تصريح صحفي، إلى أن البلاد قد تشهد ما لا يقل عن ثلاث موجات حر إضافية بين الآن وشهر أغسطس المقبل، مضيفاً أن درجات الحرارة منذ بداية يونيو تجاوزت المعدلات الطبيعية بثلاث إلى أربع درجات مئوية. وتتزامن هذه الارتفاعات في درجات الحرارة مع موجة جفاف غير مسبوقة، حيث سجل شهر يونيو الجاري أدنى معدلات لهطل الأمطار منذ 135 عاماً. وأوضح كراينوفيتش، أن جميع الأرقام القياسية المناخية التي تم تسجيلها خلال العشرين عاماً الماضية ترتبط بشكل مباشر بتغير المناخ، وهي تشهد ازدياداً في التكرار والشدة. وبحسب توقعات الأرصاد الجوية، يرجح أن تكون درجات الحرارة في شهري يوليو وأغسطس أعلى من المعدل الطبيعي بأربع إلى خمس درجات مئوية. أما في صربيا، فتوقعت الهيئة الوطنية للأرصاد الجوية أن تراوح درجات الحرارة القصوى، يوم الخميس، بين 36 و39 درجة مئوية، أي ما يقارب العشر درجات فوق المعدلات المعتادة لهذا الوقت من العام.


الشرق الأوسط
منذ يوم واحد
- رياضة
- الشرق الأوسط
مشاعل العبيدان: حلمي بطولة قوارب كهربائية في «نيوم»
في آخر سباقات بطولة العالم للقوارب الكهربائية أي وان التي جرت هذا الشهر على سواحل البحر الأدرياتيكي في مدينة دوبروفنيك العتيقة جنوب كرواتيا، نجحت مشاعل العبيدان سائقة فريق أوكي ريسنغ في رفع العلم السعودي عالياً بعدما فازت بالمركز الأول مع زميلها الإسباني داني كلوز. وبهذا الفوز أصبح الفريق قائد بطولة العالم للقوارب الكهربائية مع تبقي أربعة سباقات لختام الموسم الثاني منها. وفي حديثها لـ«الشرق الأوسط» تحدثت العبيدان عن مشاعرها بالإنجاز الذي حققته بفضلٍ من الله ثم همة السعوديين التي تكمن في روحها، وعن تطلعاتهم المستقبلية بالنسبة لبطولة العالم للقوارب الكهربائية. وقالت العبيدان إن رفع العلم السعودي عالياً يعني لها الكثير، ليس فقط على مستوى شخصي، بل بما يمثله هذا الأمر بالنسبة للرياضيين السعوديين، حيث يظهر كفاءتهم، وقدرتهم -وبالتحديد النساء- على المنافسة بقوة دولياً، مؤكدةً على أن الفوز وقيادة البطولة يظهران ما هو ممكن عندما يقدم الفريق بأكمله أداء ثابتاً بشكل مستمر، والتكيف مع الظروف التي تطرأ مهما كانت. وتحدثت مشاعل عن سباق دوبروفنيك، قائلة: «الفوز في كرواتيا مكننا من قيادة بطولة العالم للقوارب الكهربائية أي وان، وهذا لم يكن سهلاً أبداً، حيث المنافسة في البطولة كانت في أعلى مستوياتها»، مشيرةً إلى أنها فوجئت بحصولها على بلنتي لأقل من نصف ثانية خلال السباق، مبينةً تكيفها مع الأمر، لثقتها الكبرى بالفريق، مؤكدةً على إيمانها التام بأن كل خطأ يحمل في طياته درساً عليها أن تتعلمه، وقالت: «وبذلت قصارى جهدي للفوز بالسباق، والحمد لله وفقت بتحقيق ما أصبو إليه». كما بينت مشاعل العبيدان أنها لا تسابق في بطولة العالم للقوارب الكهربائية أي وان لمجدٍ شخصي، بل تسابق لأجل أن تُلهم الجيل الشاب في المقام الأول ليصلوا إلى بطولة أي وان، مشيرةً إلى أمنيتها الكبرى في رؤية ما لا يقل عن أربعة فرق تملك سائقين سعوديين لقواربها الكهربائية. فريق اوكي ريسنغ خلال البطولة التي استضافتها سواحل كرواتيا (الشرق الأوسط) وبالحديث عن الروح الرياضية على مستوى بطولة العالم للقوارب الكهربائية أي وان، وبالتحديد صداقة مشاعل العبيدان مع الإسبانية كريس لازاراغا سائقة فريق رافا الذي يمتلكه أسطورة رياضة التنس وسفير الاتحاد السعودي للتنس نادال، ومنافستهم الشرسة على المياه حيث إن فريق نادال يأتي في المركز الثاني خلفاً لفريق أوكي في ترتيب البطولة، تقول العبيدان: «صداقتنا تكمن في الاحترام الكبير الذي نكنه لبعضنا البعض دوماً، وعلى المياه نحن منافسون لبعضنا 100 في المائة، وهذا هو جمال الرياضة والروح الرياضية». وعن دعم الأمير سلطان بن فهد بن سلمان رئيس الاتحاد السعودي للرياضات البحرية والغوص، قالت إن الاتحاد يعد شريكاً رسمياً للفريق و«دوماً أقول: كل هذا لم يكن ليكون ممكناً دون توفيق الله، ثم دعم الأمير سلطان بن فهد بن سلمان، الذي لطالما آمن بنا، ويخبرنا بأنه يعلم بأننا قادرون على تحقيق النجاح، ويذكرنا بذلك دائماً، والحمد لله أشعر بأنني محظوظة للحصول على دعمه، وحتى فريق أوكي بأكمله محظوظ بوجوده معنا». وتابعت: «قلت لك بتنجحين» هذه الجملة التي لطالما قالها الأمير سلطان بن فهد بن عبد العزيز لمشاعل كلما فازت ونجحت، حيث تقول إنه يعلم ما تستطيع مشاعل فعله. وفي تعليقها حول صعود فريق العلا لأول منصة تتويج بالمركز الثالث منذ بداية الموسم، بجانب فريق أوكي ريسنغ في دوبروفنيك، قالت: «فريق العلا أظهر تقدماً كبيراً، وأنا أؤمن بأن كل الفرق تستطيع أن تتحدانا، حيث إن المنافسة قوية، وما زلنا بمنتصف الموسم». وأكدت مشاعل رغبتها الكبيرة في المنافسة على مشروع البحر الأحمر في السعودية، وتحديداً في نيوم لبطولة العالم للقوارب الكهربائية في المستقبل القريب. فيما عبر ستيف أوكي مالك فريق أوكي ريسنغ عن فخره الكبير بكافة أعضاء الفريق من سائقي الفريق مشاعل، وداني، وحتى المهندسين، مشيراً إلى محاولات الفريق الجادة في تصحيح مسار الفريق منذ ذلك الحين، مبيناً أن قيادة الفريق للبطولة الآن تعود إلى تركيز وإصرار الفريق بأكمله للنجاح، ومؤكداً تطلعه للسباقات القادمة. العبيدان قالت إن رفع العلم السعودي دوليا يعني لها الكثير (الشرق الأوسط) وعن رؤيته لسائقي الفريق مشاعل وداني، قال: «كلاهما يمتلك علاقة وطيدة كزملاء، ويجلبان عناصر وملاحظات مختلفة تعمل بسلاسة سوياً لرفع أداء الفريق، ومشاعل ريادية، حيث تمتلك روحاً مُلهمة، وهي قائدة رائعة، وداني يمتلك مهارات تكتيكية، والعديد من الاستراتيجيات التي تمكنه من المناورة على المياه بشكل بارع، وبرأيي طاقتهما معاً هي الأفضل ما بين سائقي بطولة أي وان». وبالحديث عن شراكة فريق أوكي ريسنغ مع الاتحاد السعودي للرياضات البحرية والغوص يقول ستيف أوكي: «الشراكة معه تعد من أحد الأسباب الرئيسة التي جعلتنا في القمة الآن، حيث إن الأمير سلطان بن فهد بن سلمان وجميع فريق الاتحاد شغوفون بما يمكننا إحداثه في البطولة، ولكن في نفس الوقت في رفع الوعي حول الاستدامة والرسالة التي نريد إيصالها عبر البطولة»، مشيراً إلى أنه يشعر بالإلهام الكبير من الأمير سلطان بن فهد بن سلمان، وحبّه الكبير للبحار والمحيطات، وما خلقه الله في أعماق المحيط من عجائب بحرية. وأشار ستيف أوكي إلى دعم صندوق الاستثمارات لتمكين فريق أوكي ريسنغ بالارتقاء ليصبح فريقاً على مستوى عالمي، مؤكداً أن الجميع شاهد التطور الكبير الذي حظي به الفريق منذ العام الماضي، حيث كان ينافس على المراكز الأخيرة، والآن يتمركز في القمة.


الإمارات اليوم
منذ يوم واحد
- رياضة
- الإمارات اليوم
«يد الشارقة» تحتفظ بخدمات الصانعي وفايز
أكد عضو مجلس إدارة الألعاب الجماعية في نادي الشارقة مشرف كرة اليد، جاسم محمد، استمرار المحترف التونسي مصباح الصانعي، والمصري محمود فايز (من فئة مواليد الدولة)، مع الفريق في الموسم المقبل، والاقتراب خلال الأيام القليلة المقبلة من الإعلان عن هوية المحترف الثالث، لإغلاق ملف التعاقدات على صعيد اللاعبين الأجانب. وقال جاسم محمد لـ«الإمارات اليوم»: «التونسي الصانعي مستمر مع الفريق في الموسم المقبل، إلى جانب الإبقاء على خدمات محمود فايز، في ظل المستويات المتميزة التي قدّمها اللاعبان، والتي تُوّجت بالإنجاز الأهم في تاريخ كرة اليد الإماراتية، بتتويج (الملك) في نوفمبر الماضي، بطلاً لبطولة الأندية الآسيوية أبطال الدوري». وأضاف: «يدشن الفريق، في 20 يوليو المقبل، تحضيراته لاستحقاقات موسم حافل، من أبرزها بطولة العالم (سوبر غلوب) التي تُقام مطلع العام المقبل في كرواتيا والدنمارك والنرويج». وأوضح أن «التحضير للمشاركة في مونديال الأندية كان السبب وراء الإعلان مطلع الشهر الجاري عن تغييرات كبيرة في الجهاز الفني، أبرزها التعاقد رسمياً مع المدير الفني للمنتخب البرازيلي، ماركوس ريكاردو دي أوليفيرا، الشهير بـ(تاتا)، إضافة إلى تعزيز صفوف الفريق بالتعاقد مع حارس مرمى المنتخب الوطني، أحمد سالم الخليفي، القادم من نادي العين، والذي لعب الموسم الماضي معاراً لنادي مليحة». وتابع: «يبدأ المدرب الجديد مهامه رسمياً في 17 يوليو المقبل، من خلال مرحلة الإعداد البدني، تليها مرحلة رفع الجاهزية، من خلال البحث عن مباريات ودية تسبق انطلاقة الموسم أواخر أغسطس، ضمن منافسات (كأس الوطن) المرحّلة من موسم 2024-2025، والتي سيتم من خلالها تحديد الفريق الذي سيخوض استحقاق (كأس السوبر الإماراتي)، على أن تنطلق بعدها منافسات الدوري بالنظام الجديد، حيث يسعى (الملك) إلى الدفاع عن لقبه». وأشار جاسم إلى أن الفريق بات في المراحل النهائية من الإعداد لاستحقاق كأس العالم، وقال: «سيتم تحديد مكان المعسكر الخارجي الذي يسبق انطلاق (سوبر غلوب) بنحو 10 أيام، بناء على الخيارات المتاحة، وبرامج الدوريات في المنطقة العربية والدول المجاورة». يُذكر أن فريق الشارقة تُوّج، في نوفمبر الماضي، بلقب بطولة الأندية الآسيوية أبطال الدوري في نسختها الـ27، بعد فوزه في النهائي على الخليج السعودي بنتيجة (27-26)، ليحصل على بطاقة تمثيل القارة الآسيوية في نهائيات كأس العالم للأندية (سوبر غلوب)، في تحدٍّ جديد أمام أقوى الأندية على الساحة الدولية.


الرياض
منذ 2 أيام
- مناخ
- الرياض
دول البلقان تشهد أول موجة حر صيفية
تستمر الحرارة في الارتفاع في منطقة البلقان مع تسجيل 40 درجة مئوية في البوسنة، في أول موجة حر خلال صيف يتوقع أن يسجل ارتفاعا متكررا في درجات الحرارة. في كرواتيا، أفادت الهيئة الوطنية للأرصاد الجوية بأن منطقتين حول العاصمة زغرب وفي شرق البلاد في حال تأهب قصوى تحسبا لموجة حر. وفي البوسنة المجاورة، حذّرت السلطات من درجات حرارة ستصل إلى 40 مئوية في موستار (جنوب). وكتب المعهد الفدرالي البوسني للأرصاد الجوية على موقعه "استعدوا لتجنب جميع الأنشطة في الخارج ومواجهة درجات الحرارة المرتفعة التي تُشكّل مخاطر صحية على الفئات الأكثر ضعفًا كالمسنين وصغار السن". وقال باكير كراينوفيتش المسؤول في المعهد لوكالة فرانس برس إنه يتوقع تسجيل ثلاث موجات حر على الأقل في البوسنة من الآن حتى آب/أغسطس، مضيفا أنه منذ الأول من حزيران/يونيو تجاوزت درجات الحرارة المسجلة التوقعات - ثلاث إلى أربع درجات فوق المعدل. وترافقت درجات الحرارة مع جفاف شديد، إذ شهد حزيران/يونيو الحالي أدنى مستوى لهطول الأمطار خلال آخر 135 عاما. واوضح كراينوفيتش انه "خلال الأعوام العشرين الماضية أصبحت جميع الارقام القياسية المتعلقة بالطقس مرتبطة بتغير المناخ، وأصبحت أكثر تواترا وحدة". ويتوقع أن تكون درجات الحرارة في تموز/يوليو وآب/أغسطس أعلى من المعدل بأربع إلى خمس درجات، وفقا للأرصاد الجوية. وفي صربيا، ستراوح درجات الحرارة القصوى الخميس بين 36 و39 درجة أي أعلى بنحو عشر درجات من المعدل، وفق الهيئة الوطنية للأرصاد الجوية.


صحيفة الخليج
منذ 2 أيام
- علوم
- صحيفة الخليج
اكتشاف حطام سفينتين في أستراليا وكرواتيا
إعداد: محمد عز الدين في إنجازين بحريين متزامنين تمكن باحثون وغواصون من اكتشاف حطام سفينتين غارقتين منذ أكثر من قرن قبالة سواحل كل من أستراليا وكرواتيا، وصفا بأبرز الاكتشافات البحرية التي تمت بمحض الصدفة، خلال السنوات الأخيرة. في أستراليا، نجح فريق من الغواصين المتطوعين في مشروع «سيدني» بالوصول إلى حطام سفينة الفحم البخارية «SS Nemesis» التي غرقت في ظروف غامضة عام 1904 أثناء إبحارها من نيوكاسل إلى ملبورن. وكانت السفينة، التي يبلغ طولها 73 متراً، اختفت إثر عاصفة عنيفة، وعلى متنها طاقم مكون من 32 شخصاً، دون أن يعثر لها على أثر لأكثر من 120 عاماً. وحدد موقع الحطام شركة استشعار عن بعد أثناء عمليات بحث عن حاويات شحن مفقودة، ليؤكد لاحقاً هوية السفينة باستخدام مركبات آلية، إلا أن المشهد اكتمل حين وصل الغواصون إلى عمق 160 متراً لرؤيتها بأعينهم في 18 يونيو/حزيران الجاري، حيث رصدوا بقايا نادرة. وفي كرواتيا، وتحديداً في ميناء مدينة دوبروفنيك التاريخية، عثر على قارب خشبي غارق يعود إلى أواخر القرن الثامن عشر، أثناء أعمال مد خط أنابيب مياه في قاع البحر، على يد غواص وعامل بناء فوجئ بهيكل القارب على عمق نحو 80 سم تحت الرمل. وأظهرت تحاليل الكربون المشع أن القارب يعود إلى ما قبل أكثر من 200 عام، ما يجعله شاهداً على تاريخ المدينة التي كانت ميناءً تجارياً مهماً في البحر الأدرياتيكي.