logo
#

أحدث الأخبار مع #كوريلا،

تكلفة حفل زفاف جيف بيزوس ولورين سانشيز.. كم بلغت ثروة المدعوين؟
تكلفة حفل زفاف جيف بيزوس ولورين سانشيز.. كم بلغت ثروة المدعوين؟

خبرني

timeمنذ 13 ساعات

  • ترفيه
  • خبرني

تكلفة حفل زفاف جيف بيزوس ولورين سانشيز.. كم بلغت ثروة المدعوين؟

خبرني - أطلق على حفل زفاف جيف بيزوس، الملياردير الأمريكي وهو ثالث أغنى رجل في العالم، والإعلامية لورين سانشيز "زفاف القرن"، وجاء هذا الوصف عن استحقاق، حيث يمكن القول بأنه الحدث الأبرز الذي يشهده العالم الأيام الأخيرة، نظرا لتفاصيل الحفل غير مسبوقة، والتي لم يشهدها العالم من قبل سواء على مستوى التكلفة أو قائمة الحضور أو تفاصيل الحفل. يتضمن حفل زفاف جيف بيزوس ولورين سانشيز، والذي انطلقت فعالياته أمس الخميس ويستمر حتى غدًا السبت في مدينة البندقية بإيطاليا، العديد من التحضيرات والتفاصيل التي قد تحدث عنها العالم، للحد الذي جعل زفاف القرن يواجه العديد من الانتقادات بل أقيمت ضده وقفات احتجاجية، بسبب تكاليفه الباهظة. تزيد تكلفة حفل زفاف جيف بيزوس ولورين سانشيز وفقا لتقارير صحفية عن 55 مليون دولار، ورغم الكشف عن التكلفة التقديرية لزفاف القرن إلا أن مكان حفل الزواج ما زال سريا، فهناك تكتم كامل على العديد من تفاصيل وتحضيرات حفل الزفاف الأضخم حتى الآن. تضم قائمة حضور حفل زفاف جيف بيزوس ولورين سانشيز أو زفاف القرن كما يطلق عليه، أغنى الشخصيات حول العالم، لتكشف تقارير صحفية أن إجمالي قيمة ثروة أبرز حضور حفل الزفاف إلى جانب جيف بيزوس تقدر بنحو 261.8 مليار دولار. ومن أبزر الأسماء التي أعلن حضورها زفاف القرن، الملكة رانيا العبد الله، الإعلامية أوبرا وينفري، كيم كارداشيان، الملياردير الباكستاني شاهيد خان، رجل الأعمال الأمريكي باري ديلر، وابنة الرئيس الأمريكي إيفانكا ترامب، وزوجها جاريد كوشنر. وتضمنت دعوة حفل زفاف جيف بيزوس ولورين سانشيز، طلبا خاصا من المدعوين، وهو عدم إحضارهم هدايا، بل التبرع بقيمتها لصالح لمكتب اليونسكو في البندقية، وبرنامج أبحاث كوريلا، وجامعة البندقية الدولية.

أخبار العالم : دعوة زفاف جيف بيزوس ولورين سانشيز.. بساطة توحي بالعجلة
أخبار العالم : دعوة زفاف جيف بيزوس ولورين سانشيز.. بساطة توحي بالعجلة

نافذة على العالم

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • نافذة على العالم

أخبار العالم : دعوة زفاف جيف بيزوس ولورين سانشيز.. بساطة توحي بالعجلة

الخميس 26 يونيو 2025 04:30 مساءً نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أمور كثيرة لفتت الانتباه في الجزء المسرّب من دعوة زفاف جيف بيزوس ولورين سانشيز هي: الطلب الواضح بعدم إحضار هدايا، وهو أمر متوقع من شخص يُعدّ من أغنى أغنياء العالم، والتعهّد بالتبرّع لمكتب اليونسكو في البندقية، وبرنامج أبحاث كوريلا، وجامعة البندقية الدولية. وتعكس هذه الخطوة حرص العروسين على دعم المدينة، رغم أن بعض سكانها يعبّرون عن رفض وجود هذا الثنائي فيها. لكن المفاجئ تمثّل بتصميم الدعوة ذاته. إذ طُبعت بخط مائل ورقيق، وزُيّنت برموز مثل الحمام والنجوم والفراشات، إضافة إلى جسر ريالتو، فأوحت بأنها رسمت يدويًا. كما خضعت الرسوم والزوارق المحاذية لجسر ريالتو، للمقارنة بالصور الجاهزة في مكتبة برنامج Microsoft Word، وكانت النتيجة أن دعوة بيزوس وسانشيز أُعدّت في اللحظة الأخيرة! ربما هذا الأمر واقعي بالنظر إلى عدد الضيوف، والاحتجاجات التي أدّت لتغيير المكان في اللحظة الأخيرة، والاهتمام الإعلامي المتزايد بهذا الحدث. قد يهمك أيضاً لكنّ كثيرين عبّروا عن خيبة أملهم على وسائل التواصل الاجتماعي، منتقدين دعوة لا تتماشى مع توقّعات تنظيم زفاف أقرب لمهرجان، يُقيمه أصحاب المليارات. غير أن الواقع يصبح أكثر منطقية عند النظر إلى الأسلوب البسيط الذي يشتهر به مديرو شركات التكنولوجيا من هذا المستوى. فبيزوس بذاته، غالبًا ما يظهر مرتديًا الجينز وقمصان البولو والأحذية الرياضية، رغم أنه حتمًا سيختار مظهرًا مختلفًا في هذه المناسبة. ووفقًا لمقال نشرته مجلة وايرد العام 1999، كان يرتدي قمصانًا ذات أزرار مخفية تحت الياقة، لتسهيل خلع ربطة العنق. فالسرعة أهم من الأناقة، والكفاءة أهم من البذخ. فبعض العادات الراسخة لا تزول بسهولة. تسرّب جزء من دعوة زفاف جيف بيزوس ولورين سانشيز هذا الأسبوع، وتعرّض لانتقادات بسبب ضعف التصميم وعدم جماليته. Credit: GMA لمحة عن دعوات أصحاب المليارات الدعوات ليست مجرد وسيلة لنقل التفاصيل اللوجستية، ففي المناسبات الكبرى، تعكس الانطباع الأول عمّا يمكن أن يتوقّعه الضيف في يوم الحفل. في مناسبة تتويج الملك تشارلز والملكة كاميلا العام 2023، استعان الفنان البريطاني أندرو جيميسون بتصميم إطار يدوي مستوحى من الحدائق، مستخدمًا الألوان المائية والغواش، وزينها بزخارف من الفلكلور، وشعارات النبالة الملكية. وطُبع التصميم أكثر من 2000 مرة على بطاقات من ورق معاد تدويره، مطعّمًا بورق الذهب. بالمثل، استخدم الأمير هاري وميغان، دوق ودوقة ساسكس، في العام 2018، آلة طباعة تعود إلى ثلاثينيات القرن الماضي لطباعة دعوات زفافهما، موّضحين تفضيلهما الرمزي لاستخدام حبر أمريكي على ورق إنجليزي، في خطوة تعبر عن الوحدة بين الثقافتين عبر الأطلسي. ولطالما استخدم مصمّمو الأزياء الدعوة كقوة لافتة تعبر عن جزء من جهودهم في بناء عالم علاماتهم الخاصة. ويوم الجمعة المقبل، بالتوازي مع حفل زفاف بيزوس المرتقب (الممتد من 26 إلى 28 يونيو/ تموز)، سيجتمع جمهور أنيق آخر في باريس لحضور حدث طال انتظاره: العرض الأوّل للمصمّم الرئيسي الجديد لدى دار أزياء "ديور". وقد أرسل جوناثان أندرسون، المعروف بقدرته على إثارة الضجة وحسّه القصصي على منصات العرض، دعواته الرسمية هذا الأسبوع. تلقّى الضيوف أطباق بورسلان زُيّنت بثلاث بيضات ورديّة اللون ومثبتة في الطبق، فيما كُتبت كلمة "Dior" في أسفل الطبق. وكحال أفضل التلميحات الذكية، زادت الدعوة من تساؤلات الضيوف أكثر مما قدّمت إجابات، لكنها بالتأكيد رسّخت نغمة العرض المقبل. تم توزيع دعوة جوناثان أندرسون لعرض ديور أيضًا على الضيوف هذا الأسبوع. تصوير: Loïc Prigent/Instagram أندرسون، بالطبع، ليس المصمم الأول الذي يستثمر في "ضرورة تشغيلية" بهذه الطريقة. ففي العام 2023، أرسلت دار أليزيه للضيوف كرسيًا قابلًا للطي، وطُلب منهم أن يحملوه إلى موقع العرض. في العام السابق، أرسلت بالينسياغا "قطعًا أثرية من العام 2022": iPhone 6S محفور عليه اسم الضيف وتفاصيل العرض، وغالبًا ما كانت متشققة أو مكسورة. وأخيرًا، أنتجت غوتشي إصدارًا خاصًا من التقويم الكلاسيكي "تيمور" للمصّمم الإيطالي إنزو ماري، وأرسلته إلى الضيوف خلال أسبوع الموضة في ميلانو. مع ذلك، ما زال بعض المصممين يُفضّلون الدعوات الزائلة. فجاكيموس، على سبيل المثال، كتب دعواته بخط اليد في العام 2018، ولفّها بمنشفة قطنية مع رغيف خبز طازج. بالنسبة للأشخاص الرومنسيين، تُعدّ كل دعوة ذكرى مميّزة خاصة بذلك اليوم، أما الدعوات الفاخرة، كتلك التي تصمّمها دور الأزياء الراقية، فقد تتحوّل إلى مقتنيات ثمينة يحتفظ بها البعض، أو تُعرض للبيع على منصات مثل إيباي مقابل آلاف الدولارات. ونظرًا لتزامن عرض أندرسون الأول لدار "ديور" مع زفاف مؤسس أمازون، سيواجه أي مدعو إلى الحدثين (كيم كارداشيان، آنا وينتور، ربما؟) قرارًا صعبًا.. وربما كانت الدعوة نفسها قد حسمت الاختيار!

«أقوى» حلفاء إسرائيل بالبنتاغون.. هل يجر «كوريلا» أمريكا لحرب إيران؟
«أقوى» حلفاء إسرائيل بالبنتاغون.. هل يجر «كوريلا» أمريكا لحرب إيران؟

العين الإخبارية

time١٧-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

«أقوى» حلفاء إسرائيل بالبنتاغون.. هل يجر «كوريلا» أمريكا لحرب إيران؟

لا يزال توقيت ضرب إسرائيل لإيران يثير تكهنات واسعة فيما يربطه البعض بقرب موعد تقاعد قائد القيادة المركزية الأمريكية مايكل كوريلا. ويثير توقيت الهجوم التكهنات حول علاقة الأمر بوجود الجنرال كوريلا في منصبه كقائد للقيادة المركزية الأمريكية، وما إذا كانت "نافذة" عملية مشتركة مُحتملة مع الولايات المتحدة قد تُغلق مع تقاعده المرتقب هذا الصيف؟ ويرى البعض أن إسرائيل ربما وجدت الفرصة سانحة الآن قبل تقاعد كوريلا، حيث أفادت تقارير واسعة النطاق بأن الجنرال البالغ من العمر 59 عامًا، يقف في صفّ انقسام في البنتاغون حول ما إذا كان ينبغي على واشنطن دعم الضربات الإسرائيلية ضد البرنامج النووي الإيراني، بل وحتى المشاركة فيها. وفي أبريل/نيسان الماضي، وصفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية كوريلا بأنه "الجنرال الأمريكي الذي لا تُريد إسرائيل ضرب إيران دونه". ونقل ألون ستريملينغ عن محللي الدفاع الإسرائيليون قولهم إن فرصة شن هجوم ناجح على البرنامج النووي الإيراني تضيق بسرعة وقد تضيق هذه الفرصة بشكل كبير بمجرد تنحي كوريلا، إذ لا يزال موقف خليفته غامضًا". «أقوى الحلفاء» يتقاعد كوريلا هذا الصيف بعد مسيرة مهنية امتدت قرابة 40 عامًا تعود إلى حرب الخليج الأولى. وأشارت "يديعوت أحرونوت" إلى أن كوريلا "يُعتبر من أقوى حلفاء إسرائيل في المؤسسة الدفاعية الأمريكية"، وقالت إن علاقته "عميقة" تعود إلى فترة عمله كضابط شاب في العشرينيات من عمره. وأشار كيرت ميلز، المدير التنفيذي لمجلة "المحافظ الأمريكي"، إلى أن كوريلا "صقرٌّ مُتشدد" وقال "كان الإسرائيليون يعلمون أنهم سيخسرون حليفًا قريبًا.. وكانوا يعلمون أن المفاوضات مع طهران جارية وأن الإيرانيين أشاروا إلى قرب قبولهم للصفقة.. لذا، كانت كل هذه العوامل مؤثرة". وتابع "وفي هذه الأثناء، أعتقد أن هناك أدلة دامغة على أن كوريلا سيبدأ الصراع على الأقل ويضع حدًا له قبل مغادرته". ووفقًا لصحيفة "نيويورك تايمز"، كان كوريلا منفتحًا على خطط الضربة الإسرائيلية في وقت سابق من هذا الربيع، والتي كانت "ستجمع بين غارة كوماندوز إسرائيلية على مواقع نووية تحت الأرض وحملة قصف، وهو جهد كان الإسرائيليون يأملون أن تشارك فيه طائرات أمريكية." نقاش ناقش كوريلا ومايكل والتز، مستشار الأمن القومي، كيف يمكن للولايات المتحدة أن تدعم هجومًا إسرائيليًا محتملًا "إذا أيد ترامب الخطة. وذكرت مصادر لموقع "ريسبونسيبل ستايت كرافت" أن كوريلا لم يكن "منفتحًا" على مثل هذه الخطط فحسب، بل كان يروج لها بنشاط داخل وزارة الدفاع وهو ما اعتبره جاستن لوغان، مدير دراسات السياسة الخارجية والدفاع في معهد كاتو، "أمرا ليس مفاجئًا". وقال "لقد كان يدفع باتجاه الحرب مع إيران بعيدًا عن الدبلوماسية من قبل أن يتولي ترامب منصبه". وفي تصريحات تليفزيونية أدلى بها أمس، قال دان كالدويل، المستشار السابق لوزير الدفاع بيت هيغسيث، إنه لا يعتقد أن توقيت الضربات كان "صدفة". وأضاف أن كوريلا "يتبنى وجهة نظر مختلفة تمامًا عن أهمية الشرق الأوسط عن الكثير من الأشخاص الآخرين في الإدارة.. إنه يعتقد أن الحملة العسكرية ضد إيران لن تكون مكلفة كغيرها". وتابع "لذا أعتقد أن هناك الكثير من الناس الذين يرغبون في رؤية نوع من العمل العسكري يحدث قبل تقاعده في منتصف يوليو/تموز" المقبل. وتشرف القيادة المركزية الأمريكية على منطقة مسؤولية تمتد عبر 21 دولة بما في ذلك إسرائيل حاليًا في جميع أنحاء الشرق الأوسط وآسيا الوسطى وأجزاء من جنوب آسيا. وتُدير خمس "قيادات للمكونات الخدمية" للجيش والبحرية بما في ذلك الأسطول الخامس والقوات الجوية ومشاة البحرية وقيادة الفضاء، بالإضافة إلى قيادة العمليات الخاصة المشتركة. نظام معقد اتبع كوريلا نظامًا مُعقدًا للغاية للتكامل العسكري مع إسرائيل وشركائها في المنطقة، فيما أسماه "استراتيجية لردع العدوان الإيراني" وهو النظام الذي يُشار إليه باسم "المظلة الأمنية" أو "مظلة كوريلا". ومع تلقي وكلاء إيران ضرباتٍ قاسية، كان كوريلا يُخبر الكونغرس بأهمية ألا تكون الولايات المتحدة "ضامنة للأمن" بل "مُوحدة للأمن" في المنطقة، معتبرا أن إيران لا تزال تُشكل تهديدا وجوديا للجميع. ووفقًا للتقارير، أراد كوريلا اتباع نهج أكثر عدوانية تجاه الحوثيين المدعومين من إيران في العام الأخير من إدارة الرئيس السابق جو بايدن، لكنه لم يحصل على فرصته إلا بعد تولي ترامب السلطة في يناير/كانون الثاني الماضي، كما دفع باتجاه هجمات مستمرة في مارس/آذار المنقضي. وقالت "نيويورك تايمز" إنه حقق ما أراده، لكن ترامب فرض اختبارًا مدته 30 يومًا وبعد انقضاء هذه المدة، لم يُحقق كوريلا وفريقه سوى نتائج ضئيلة مقابل ملايين الذخائر التي أُلقيت على المليشيات والبنية التحتية المدنية هناك، فاتجه ترامب إلى عقد صفقة لإنهاء القتال المباشر. في الكواليس وأشارت التقارير أن كوريلا كان يُجري اتصالات مكثفة خلف الكواليس للتحضير لعملية مشتركة مع الإسرائيليين في إيران. وفي زيارة إلى إسرائيل في أبريل/نيسان الماضي، ناقش كوريلا "الجهود المتواصلة لتعميق الشراكة العسكرية بين الولايات المتحدة وإسرائيل وزيادة التوافق بين قواتنا" وذلك وفقًا لبيان صادر عن القيادة المركزية الأمريكية. لكن هناك أصواتا أخرى، مثل وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية إلبريدج كولبي، ونائب الرئيس جي. دي. فانس، ومديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد، الذين نصحوا ترامب بالتركيز على المسار الدبلوماسي بدلًا من الانغماس في خطط العمل العسكري. وقبل أيام، كشف موقع "سيمافور" الإخباري الأمريكي عن الانقسام داخل الإدارة وأشار إلى التوترات بين كوريلا وعدد من القادة الذين طلبوا "المزيد من الموارد لدعم إسرائيل والدفاع عنها" وبين كولبي الذي يعارض منذ فترة طويلة نقل الأصول العسكرية الأمريكية من آسيا إلى الشرق الأوسط. وقال كالدويل: "نحن في بيئة تُقيد فيها الموارد العسكرية للولايات المتحدة. لقد خضنا أكثر من 20 عامًا من الحروب في الشرق الأوسط. لقد أفرغنا العديد من مخازن ذخيرتنا وترساناتنا لدعم أوكرانيا، حيث لدينا بيئة لا حدود فيها لمواردنا، لذا فإن التنازلات حقيقية". وأضاف أن "كل أصل ننقله إلى القيادة المركزية الأمريكية يأتي على حساب قيادة قتالية أخرى مثل منطقة المحيطين الهندي والهادئ، حيث نواجه تهديدًا حقيقيًا وتحديًا حقيقيًا من الصين فنحن نتنازل عن أشياء نحاول القيام بها في نصف الكرة الغربي". aXA6IDQ1LjM4LjcyLjQ3IA== جزيرة ام اند امز CH

تصريحات أميركية عسكرية جديدة وصادمة بشأن اليمن
تصريحات أميركية عسكرية جديدة وصادمة بشأن اليمن

اليمن الآن

time١٢-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

تصريحات أميركية عسكرية جديدة وصادمة بشأن اليمن

�ي تصريحات جديدة وصادمة، أكد قائد القيادة المركزية الأميركية (سنتكوم)، الجنرال مايكل كوريلا، أن القوات الأميركية والإسرائيلية لم تستطع تدمير القدرات العسكرية لليمنيين. وقال كوريلا، في إحاطة أمام لجنة القوات المسلحة بالكونغرس الأميركي أمس الثلاثاء، إن الولايات المتحدة و 'إسرائيل' لم تنجحا في ردع أو القضاء على التهديد اليمني. وأشار الجنرال الأمريكي إلى أن اليمنيين، رغم الضربات التي تلقّوها، لا يزالون قادرين على شن هجمات بطائرات مسيّرة مفخخة على الاحتلال الإسرائيلي وتنفيذ عمليات ضد الملاحة الإسرائيلية في البحر الأحمر ومضيق باب المندب. وأشار كوريلا إلى تدمير البنية التحتية المدنية لليمنيين، مؤكدًا أنها لم تحقق أهداف الحرب المتمثلة بالحد من القدرات العسكرية الصاروخية والمسيرة لقوات صنعاء. وكانت أميركا أعلنت تصعيد هجماتها العسكرية على اليمن في مارس الماضي، بذريعة حماية الملاحة الدولية، مستهدفة الأحياء المدنية والمطارات والموانئ وخزانات الوقود والإصلاحيات المركزية، أدت إلى مقتل وجرح آلاف اليمنيين. وجاء التصعيد الأميركي على اليمن في إطار سعي واشنطن لمساندة الاحتلال الإسرائيلي في حرب الإبادة على غزة، بهدف وقف الإسناد اليمني. وأعلنت أميركا وقف الحرب على اليمن بموجب اتفاق غير مباشر بين واشنطن وصنعاء بوساطة عمانية، تتوقف بموجبه أميركا عن استهداف اليمن مقابل وقف الرد العسكري من صنعاء على سفنها في البحر. وخلال المواجهة التي استمرت نحو 52 يومًا، أسقطت صنعاء عدد من الطائرات المسيرة الأميكية من طراز MQ9، وتسببت بسقوط ثلاث مقاتلات حربية من طراز F18 المتطورة.

تصريحات أميركية عسكرية جديدة وصادمة بشأن اليمن
تصريحات أميركية عسكرية جديدة وصادمة بشأن اليمن

time١٢-٠٦-٢٠٢٥

  • سياسة

تصريحات أميركية عسكرية جديدة وصادمة بشأن اليمن

واشنطن/ وكالة الصحافة اليمنية// في تصريحات جديدة وصادمة، أكد قائد القيادة المركزية الأميركية (سنتكوم)، الجنرال مايكل كوريلا، أن القوات الأميركية والإسرائيلية لم تستطع تدمير القدرات العسكرية لليمنيين. وقال كوريلا، في إحاطة أمام لجنة القوات المسلحة بالكونغرس الأميركي أمس الثلاثاء، إن الولايات المتحدة و 'إسرائيل' لم تنجحا في ردع أو القضاء على التهديد اليمني. وأشار الجنرال الأمريكي إلى أن اليمنيين، رغم الضربات التي تلقّوها، لا يزالون قادرين على شن هجمات بطائرات مسيّرة مفخخة على الاحتلال الإسرائيلي وتنفيذ عمليات ضد الملاحة الإسرائيلية في البحر الأحمر ومضيق باب المندب. وأشار كوريلا إلى تدمير البنية التحتية المدنية لليمنيين، مؤكدًا أنها لم تحقق أهداف الحرب المتمثلة بالحد من القدرات العسكرية الصاروخية والمسيرة لقوات صنعاء. وكانت أميركا أعلنت تصعيد هجماتها العسكرية على اليمن في مارس الماضي، بذريعة حماية الملاحة الدولية، مستهدفة الأحياء المدنية والمطارات والموانئ وخزانات الوقود والإصلاحيات المركزية، أدت إلى مقتل وجرح آلاف اليمنيين. وجاء التصعيد الأميركي على اليمن في إطار سعي واشنطن لمساندة الاحتلال الإسرائيلي في حرب الإبادة على غزة، بهدف وقف الإسناد اليمني. وأعلنت أميركا وقف الحرب على اليمن بموجب اتفاق غير مباشر بين واشنطن وصنعاء بوساطة عمانية، تتوقف بموجبه أميركا عن استهداف اليمن مقابل وقف الرد العسكري من صنعاء على سفنها في البحر. وخلال المواجهة التي استمرت نحو 52 يومًا، أسقطت صنعاء عدد من الطائرات المسيرة الأميكية من طراز MQ9، وتسببت بسقوط ثلاث مقاتلات حربية من طراز F18 المتطورة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store