أحدث الأخبار مع #كول

مصرس
منذ 19 ساعات
- ترفيه
- مصرس
طريقة عمل سلطة الطحينة للمشاوي، وصفة سريعة ولذيذة في دقائق
طريقة عمل سلطة الطحينة، من السلطات لذيذة الطعم كما أنها بسيطة في تجهيزها، وتعد من الأطباق الرئيسية على مائدة عيد الأضحى، فهي من السلطات الأساسية مع اللحوم بكل أنواعها. طريقة عمل كباب الحلة، أكلة سريعة التحضير ومغذية ولذيذةطريقة عمل سلطة التونة بمكونات بسيطةوتبحث كل ست بيت عن طريقة عمل سلطة الطحينة، زي الجاهزة التي تقدم في المحلات، وهو ما نستعرضه لها في السطور التالية، بطريقة احترافية. سر عمل سلطة الطحينةضعي القليل من الطحينة في بولة عميقة، وأضيفي لها ملح وكمون، وفص ثوم مفروم، مع إضافة ملعقة خل، وامزجيهم جيدًا.ضيفي الدقيق تدريجيًّا، مع القليل من الماء، مع الخفق الجيد، حتى تحصلي على القوام المطلوب.وبألف هنا. طريقة عمل سلطة البنجرسلطة البنجروفي السطور التالية، نستعرض طريقة عمل سلطة البنجر في دقائق معدودة. مكونات سلطة البنجر:-كوب بنجر مسلوق مكعبات2 فص ثوم مفروم 1/4 كوب بقدونس مفروم ملح وفلفلملعقة كبيرة عصير ليمونطريقة عمل سلطة البنجر:تخلط المكونات معا جيدا وتقدم. طريقة عمل الكول سلو من مطبخ الشيف داليا شبانة كول سلووتقدم الشيف داليا شبانة، طريقة عمل سلطة الكول سلو، في السطور التالية، لكل ست بيت تبحث عن طريقتها، زي الجاهزة. مكونات عمل الكول سلو:2 كوب كرنب ابيضكوب جزرملعقة كبيرة بصل مفروم ناعم (اختيارى) مقادير دريسينج الكول سلوكوب مايونيز3 ملاعق كبيرة زبادى2 ملعقة كبيرة كريمةملعقة كبيرة سكرملعقة عسل أبيضملح وفلفل خطوات عمل الكول سلوفى وعاء عميق نخلط مقادير الصوص جيدا بالمضرب السلك.ثم نضع الكرنب والجزر والبصل ونخلطهم جيدا حتى يتجانسوا.يوضع الخليط بعلبة محكمة الغلق، ويترك بالثلاجة لمدة ساعة، حتى تصبح نكهته أطيب، وكلما تركتي الكول سلو في الثلاجة مدة أطول كلما كان طعمها أفضل، لأنها تمتزج بشكل أكبر مع الدريسنج، مما يجعل طعمها غنيا.وتقدم باردة، مع الوجبات المختلفة. طريقة عمل الثومية السورية الأصلية الثوميةطريقة عمل الثومية، من أنواع السلطات السورية الشهيرة، والتي أصبحت معشوقة للمصريين، والتي يمكنك تقديمها على مائدة الغداء، مع اللحوم والفراخ، وكذلك مع سندوتشات الشاورما والفاهيتا. خاصة ان طريقة عمل الثومية السورية الأصلية، سهلة التحضير، ويمكن اجادتها بكل سهولة، وتحضيرها في أقل من ربع ساعة.وفي السطور التالية، نستعرض طريقة عمل الثومية بالنشا السورية الأصلية، لتصنيعها بالكميات التي تريدينها لأفراد أسرتك بكل سهولة.مكونات عمل الثومية بالنشاكوب ماءملعقتين نشا ذرةملعقة صغيرة من الثوم المفروم3 ملاعق مايونيزملعقة كبيرة خل (يمكن الاستغناء عنها)3 ملاعق لبن حليبربع كوب زيتقليل من الملحخطوات عمل الثومية بالنشا أول خطوة في عمل الثومية هي صنع خليط من النشا والماء، وهو سر من اسرار نجاح الثومية، وهو ما يعطيها القوام المميز لها.ضعي كوب من الماء في طاسة، أضيفي لها ملعقتين النشا، وقلبيهم جيدا على البارد، وعندما يمتزجا تماما، ارفعي الطاسة على نار هادئة، مع التقليب المستمر، حتى تصلي لقوام متماسك.اتركي الخليط جانبا حتى يبرد تماما.في الخلاط ضعي المكونات الأخرى، من الثوم المفروم، والمايونيز، والخل، والزيت، واللبن الحليب، ورشة الملح.اخلطي المكونات جيدا بالخلاط، حتى يصبح قوام الخليط كريم، ويختفي الثوم تماما.ضيفي خليط النشا والماء، بعد أن يكون قد برد تماما.اخلطي المكونات مرة أخرى جيدا، حتى يصبح القوام متجانسا، وسيصبح لديكي ألذ ثومية، بالطريقة الأصلية السورية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا


اليمن الآن
منذ 3 أيام
- سياسة
- اليمن الآن
القربي يروي كيف نقل رسالة صالح الأخيرة إلى صدام حسين قبل غزو العراق: نصحته بتفادي الحرب.. فردّ: هذه معركة كرامة الأمة وسندفع الثمن
أخبار وتقارير الأول /متابعات القربي لـ الشرق الأوسط: نقلت رسالة أخيرة إلى صدام فقال لي هذه معركة كرامة الأمة حين دوّت طائرات القاعدة في سماء نيويورك، هرع وزير الخارجية اليمني السابق أبو بكر القربي من برلين إلى صنعاء، للتعامل مع اللحظة التي غيرت وجه العالم. دفعت الهجمات - ضمن تداعياتها الكثيرة - الرئيس علي عبد الله صالح، إلى الانخراط الكامل في الحرب الأميركية ضد الإرهاب، بعد ترتيب زيارة سريعة إلى واشنطن لإقناع الرئيس السابق جورج بوش، بأن اليمن ليس بؤرةً لـ القاعدة. في الحلقة الأولى من مقابلته مع الشرق الأوسط، يروي القربي الذي تولى منصبه في 4 أبريل (نيسان) 2001 وتركه في 2014، تجربته الطويلة وزيراً لخارجية بلد عاصف كاليمن. يعود إلى الفترة الملتهبة بين تفجير تنظيم القاعدة المدمرة الأميركية يو إس إس كول قبالة سواحل عدن في أكتوبر (تشرين الأول) 2000، وغزو العراق، مروراً برسالته الأخيرة إلى صدام حسين الذي رفض اقتراحاً من صالح بالتعاون مع المطالب الأممية، قائلاً إن هذه معركة كرامة الأمة وسندفع ثمنها. وفيما يلي نص الحلقة: * أول استحقاق كبير واجهتموه كان هجمات 11 سبتمبر (أيلول) 2001 في نيويورك وواشنطن. أين كنت في ذلك اليوم؟ وكيف استقبلت الخبر؟ - كنت في زيارة رسمية إلى برلين، وكنا على مأدبة غداء مع وزير خارجية ألمانيا في ذلك الوقت، وفوجئنا بالخبر. كنا نستعد لرحلة على النهر ولحفل استقبال دعوت إليه شخصيات ألمانية والسفارات العربية وغيرها، وفوجئنا بالخبر المزعج فتسمرنا أمام التلفزيون نتابع ما يجري، وقررنا إلغاء الحفل. * كيف استقبل الرئيس علي عبد الله صالح خبر هجمات 11 سبتمبر؟ - لا أستطيع أن أجيب عن هذا السؤال لأنني لم أكن موجوداً (في اليمن) حينها. لكن فيما بعد، القضية كانت مزعجة جداً لنا، خصوصاً بعد حادثة كول في عدن. عندما حدث ذلك، وضع اليمن على أنه بؤرة لـ القاعدة وللإرهاب، وبالتالي كنا نقيّم تبعات الحادث في نيويورك على النظرة إلى اليمن. * عندما رجعت من ألمانيا التقيت الرئيس، وكان هذا الموضوع البند الأول في المناقشات. هل كان يعدّه خطراً وقد يرتب على اليمن تبعات؟ - نعم بكل تأكيد، ليس فقط على اليمن، إنما على المنطقة كلها. ولكن كنا ننظر كيف نجنب اليمن تبعات ما يجري، ولهذا كانت أول خطوة اتخذناها هي ترتيب زيارة سريعة للأخ الرئيس إلى واشنطن، وكان هو من أول القادة الواصلين إلى واشنطن في نوفمبر (تشرين الثاني) من ذلك العام، والتقى بالرئيس جورج بوش. مواجهة صالح وبوش في البيت الأبيض * كيف كان اللقاء بين الرئيسين؟ - يمكن أن أصفه بأنه نوع من المواجهة من قبل الرئيس لإقناع الرئيس بوش بأن اليمن ليس بؤرة للإرهاب، وبالتالي لا يتحمل تبعات حادثة 11 سبتمبر. * هل اتهمه بوش؟ - لا، لم يتهمه. أشار الرئيس بوش إلى أنهم حريصون على محاربة الإرهاب، وأهمية دور اليمن في محاربة الإرهاب، وأن هناك إرهابيين في اليمن. وأعتقد في نهاية المطاف، فإن الرئيس صالح احتوى الموضوع بقوله إن اليمن سيكون شريكاً مع المجتمع الدولي في مكافحة الإرهاب، وبدأت العلاقة... * هل طلب من اليمن طلبات محددة؟ - في ذلك الوقت لا، لكن فيما بعد اعتقد أن الهدف الرئيسي كان كيف يتم التعاون في مكافحة عناصر القاعدة داخل اليمن. * هل اتخذ اليمن إجراءات جدية آنذاك؟ - بكل تأكيد. اتخذ إجراءات تعقب الجماعات التي ارتكبت حادثة تفجير المدمرة، واعتقلت الأجهزة الأمنية بعضهم. وبدأت تحقيقات معهم، وكانت الولايات المتحدة تطالب بأن تشارك في هذه التحقيقات، إلا أن اليمن رفض ذلك باعتبار أن هذه التحقيقات مسؤولية الحكومة اليمنية، ولكن يمكنهم أن يحضروا هذه التحقيقات، وإذا كانت لديهم أسئلة تطرح عبر المحققين اليمنيين. * هل كشفت التحقيقات شيئاً مهماً يتعلق بالهجمات؟ - حقيقة لا أذكر بالنسبة إلى هذا الجانب الأمني، لكن بكل تأكيد، كان هناك تبادل مجموعة من المعلومات بين الجهازين الأمنيين. * انتظم التعاون بين الأجهزة الأمنية في البلدين، هل توقعت بوصفك وزير خارجية أن تخرج أميركا الجريحة في حملة تأديب تشمل أفغانستان، ثم تمتد إلى العراق؟ - كنا ندرك تماماً أن الجرح الأميركي عميق من حادثة 11 سبتمبر، لكن لم أكُن أتوقع أن أميركا ستتسرع في الإجراءات التي اتخذتها. أعتقد أن التسرع ورّط أميركا في المراحل اللاحقة لهذا القرار. * هل كان الرئيس صالح يشعر بأن أميركا مهمة جداً لكنها مقلقة سواء بوصفها خصماً أو حليفاً؟ - نعم بكل تأكيد. الرئيس علي عبد الله صالح في زيارته إلى أميركا كان يدرك خطورة الموقف الأميركي على اليمن وعلى المنطقة، وهذا ظاهر في مواقفه بكثير من القضايا العربية؛ سواء القضية الفلسطينية أو العدوان على العراق فيما بعد. ولهذا حاولنا أن نتجنب أي مواقف تستفز الولايات المتحدة. كان همنا في ذلك الوقت أن نجنب اليمن المخاطر. رسالة صالح الأخيرة إلى صدام * هاجمت أميركا أفغانستان وأسقطت نظام طالبان، هل شعرتم بالقلق حين تبين أنها تندفع باتجاه غزو العراق؟ - أعتقد هذا جاء بمرحلة لاحقة في 2003، وكان لأسباب أخرى غير مرتبطة بأفغانستان، ولكن أعتقد أنها في إطار شعور أميركا بأنها تريد مزيداً من الهيمنة على المنطقة، وسياستها ومصالحها والأحداث التي تدور في المنطقة بعد 2001. كان هناك استهداف للأنظمة العربية، ولهذا جاءوا بمشروع الشرق الأوسط الكبير وغيره من الأفكار المتعددة والفوضى الخلاقة التي تبنتها (وزيرة الخارجية الأميركية السابقة) كوندوليزا رايس. وكانت كل الدول العربية تشعر بقلق مما تقوم به أميركا في المنطقة. ولهذا، حتى في الجامعة العربية، نحن بوصفنا وزراء خارجية في ذلك الوقت، كنا نرى كيف نرسل الرسائل إلى أميركا بأن العرب ليسوا كما يتوقعون. يقولون إنهم راعون للإرهاب وغير ذلك، وإن المجموعة العربية مع محاربة الإرهاب ومع الإصلاحات السياسية والاقتصادية في بلدانها. * اقترب الغزو الأميركي للعراق، ماذا فعل الرئيس علي عبد الله صالح؟ وماذا فعلتم بوصفكم دولة يمنية؟ - دورنا كان من خلال الجامعة العربية أولاً، إذ كان يهمنا أن يكون الموقف العربي موحداً في مواجهة العدوان الأميركي على العراق، وللأسف كان هناك انقسام في مواقف الدول العربية. والخطوة الثانية كانت كيفية إقناع صدام حسين بتجنب تعريض العراق للعدوان الأميركي. وكنت أنا آخر من ذهب إلى العراق يحمل رسالة إلى صدام حسين، قبل نحو شهر ونصف الشهر أو شهرين من العدوان، لأبلغه بهذه الرسالة؛ يجب أن تحافظ على العراق وعلى إنجازاتك في العراق، وتجنبه العدوان. * رسالة من الرئيس علي عبد الله صالح؟ - نعم. * وسلمتها للرئيس صدام حسين؟ - نعم سلمتها للرئيس صدام حسين. * ماذا كان رده؟ - صدام حسين في رده لي قال: أولاً الشكر للرئيس صالح ودعمه وحرصه على العراق، ولكن قال إن هذه معركة كرامة الأمة، وعلينا أن ندفع الثمن دفاعاً عن كرامة الأمة. والرسالة إلى الرئيس صالح أنه يتمنى عليه أن يحافظ هو على الوحدة اليمنية. * ماذا كان مضمون الرسالة؟ هل تضمنت اقتراحاً ليقوم به صدام حسين؟ - أن يلبي مطالب الأمم المتحدة التي تتبناها أميركا طبعاً. * ألم يُظهر مرونة؟ - لم يبدِ استعداداً لهذا، وكان يعدّ ذلك مساساً بكرامة الأمة، أن يقوم العراق بقبول المطالب الأميركية في ذلك الوقت. * بمَ شعرت بوصفك وزير خارجية حينما أجابك بأن هذه معركة الدفاع عن كرامة الأمة؟ هل شعرت بالخطر على العراق؟ - بكل تأكيد. أولاً أنا بعدما تحدثت إليه بالصفة الرسمية، قلت له أريد أن أتحدث إليك بصفة المواطن العربي إلى قائد عربي، وقلت له: نحن ندرك أن هذه معركة كرامة الأمة، ولكنها أيضاً تتطلب الحكمة في مواجهة هذا العدوان، ولا نريد للعراق أن يخسر كل ما حققه الآن من تنمية وبناء المؤسسات وقدرات عسكرية... إلخ، وبالتالي المعركة لن تنتهي بالعدوان على العراق وقد ندفع ثمنها جميعاً بوصفنا عرباً. فقال: لكن، علينا في العراق أن نتحمل هذه المسؤولية. * من التقيت أيضاً في بغداد؟ - لم ألتقِ بغير الرئيس. * نقلت رد صدام حسين إلى علي عبد الله صالح، فماذا كان تعليق الرئيس اليمني؟ - الرئيس كان متألماً للرد، لأنه شعر بأن العراق سيتعرض للعدوان، وما ينتج عن هذا العدوان. * بمَ يشعر وزير خارجية عربي حينما يلتقي بالرئيس صدام حسين؟ - الشعور بأنك أمام قائد عربي حقق لبلده كثيراً من الإنجازات، لكن قرار السلم والحرب، كما هي الحال ربما في كل عالمنا العربي، مرتبط بشخص واحد. وأعتقد أن هذه القضية في كثير من الأمور التي نعاني منها، عندما تتخذ القرارات من شخص واحد من دون الأخذ بإسهام المؤسسات المعنية العسكرية والأمنية والسياسية في اتخاذ مثل هذا القرار. * هل كان لديك مثل هذا الشعور حيال غزو الكويت، بأن التفرد بالقرار يقود إلى كوارث؟ - بكل تأكيد، لأن كل القضايا التي تحدث الآن في عالمنا العربي هي المأساة نفسها. * هل هذا الميل إلى التفرد نتيجة شعور القادة بأنهم مكلفون بمهمات تاريخية؟ هل كان علي عبد الله صالح متفرداً بالقرار؟ - أحياناً كان متفرداً، لكن أعتقد أن هذا كان بعد تجربة الحكم والخلافات والحروب التي وقعت. بدأ بتجربة الحوار الوطني لكي يوحّد القوى السياسية، ويكون هناك شركاء في اتخاذ القرار، لكن تظل هناك أحياناً قرارات فردية. * هل قال علي عبد الله صالح شيئاً عن صدام حسين، إنه عنيد أو متفرد...؟ هذه مسائل للتاريخ. - لم يقُل هذا الكلام صراحة، لكن أعتقد أنه شعر بأن صدام حسين أخطأ بهذا القرار. * بدأ غزو العراق، كيف كان مزاج علي عبد الله صالح، وأنت وزير خارجية يجب أن تتصرف؟ - حينها كانت هناك أشهر من النقاش قبل العدوان في الجامعة العربية وبين الدول العربية، وكانت هناك مجموعة من الدول العربية التي تحاول أن تحد من هذا العدوان، وهناك دول، لا أريد أن أقول مشجعة، إنما لا تريد أن تدخل في موقف ضد الموقف الأميركي. كنا، في اليمن نعد أنفسنا للعدوان بأنه سيحدث، وبالنسبة إلينا اعتبرناه كارثة، لذلك أرسل الرئيس أكثر من مبعوث قبل أن أذهب أنا مباشرة قبل العدوان. * انهار نظام صدام حسين، هل خشي علي عبد الله صالح على مصيره؟ - لا. * لكنه شعر بالقلق عندما شاهد صدام حسين يعدم، وقال كلاماً علنياً، هل تذكر ذلك؟ - أذكر، وكنت يومها في عمان ولم أكن في صنعاء، أن هذا الحدث كان له تأثير شديد على علي عبد الله صالح. أولاً بالإعدام الذي تم يوم العيد، وشعور الرئيس صالح بأن هذا فيه نوع من روح الانتقام والحقد الشديد على صدام حسين، لأننا كنا نتمنى أن تكون المحاكمة عادلة، وأن يكون الحكم وتنفيذه أكثر إنسانية. * نقل عنه قوله في قمة عربية، وكنت تشارك في القمم بحكم منصبك، إنه حين يحلق جارك بلّ دقنك، وهذا ما حصل لصدام حسين قد يحصل لآخرين. - ما قاله هو قبل أن يحلقوا رأسك احلق رأسك أنت، وكان يقصد أنه قبل أن يفرض عليك الآخرون، اتخذ أنت القرار بإصلاح الأمور. صالح وصدام: كيمياء خاصة * ما سر هذه العلاقة الشخصية القوية بين علي عبد الله صالح وصدام؟ هل هي مشاركة اليمن في الحرب العراقية - الإيرانية؟ - أعتقد أن المشاركة جاءت بناء على علاقة قوية سابقة بين الرئيسين. شخصياً أعتقد أنهما شخصيتان اتسمتا بالموقف القومي، وبموقف واضح من إسرائيل ومما تقوم به في فلسطين. كيمياؤهما كانت متوافقة وكانا قريبين بعضهما من بعض. * هل كان صدام حسين يساعد اليمن؟ - لا أستطيع أن أقول شيئاً في هذا، لأنني ليس لي علم. * لأن اليمن انخرط في اللقاء مع مصر والأردن والعراق في المجلس العربي؟ - نعم. * هل تعتقد أن هذا المجلس كان الهدف منه تغيير التوازنات في المنطقة؟ - أعتقد أنه من المؤسف أن العالم العربي تعرض لأزمات كثيرة. وكان كل واحد يعتقد أنه باجتهاد تشكيل مجالس متعددة... إما يهرب من العمل العربي المشترك، أو يفعّل للعمل العربي المشترك. لم يتحقق شيء من هذا، لأن هذه المجالس لم تحقق شيئاً على أرض الواقع. علاقة مميزة مع الملك عبد الله * بمن كانت للرئيس صالح علاقات قوية في تلك المرحلة، من الرؤساء والملوك؟ - أعتقد من القادة العرب، بعد توقيع اتفاقية الحدود مع المملكة العربية السعودية، كانت العلاقة مع الملك عبد الله متميزة جداً والثقة عالية جداً. وبعد تعييني وزيراً للخارجية، استطعت مع الأمير سعود (الفيصل) أن نرى كيف نترجم هذه الثقة بدعم اليمن مع وزراء آخرين من دول عربية، خصوصاً وزير الخارجية القطري حمد بن جاسم، ووزير الخارجية الإماراتي عبد الله بن زايد. هذه كلها جعلت العلاقة مع المملكة علاقة خاصة جداً ولفترة طويلة، إلى ربما 2008 عندما توقفت الحرب مع الحوثيين، وكانت السعودية طرفاً فيها. وهناك من نقل معلومات خاطئة إلى المملكة عن موقف الرئيس صالح من وقف الحرب، وبدأت العلاقات تتوتر قليلاً. هذا بالنسبة إلى الشخصيات العربية التي كانت أقرب إليه في تلك الفترة. من القادة الآخرين أعتقد ملس زيناوي، رئيس وزراء إثيوبيا، كانت له علاقة جيدة بالرئيس صالح. أولاً العلاقة التي كانت لهما شراكة فيها وهي موقفهما من إريتريا، واعتبارها تهديداً للاستقرار في المنطقة عندما هددت الجزر اليمنية، وحربها مع إثيوبيا أيضاً. * أسياس أفورقي رئيس إريتريا؟ - كانت علاقته طيبة به، لكن بعد حادثة الجزر توترت، ومع ذلك بعد أن حلت المسألة ودياً دخلنا نحن في اليمن لنحاول أن نرمم العلاقة بينهم وبين إثيوبيا، وذهبت أنا إلى البلدين مرات عدة لنحاول أن نوفق بينهما. * هل كانت هناك علاقة مع حافظ الأسد؟ - أثناء رئاستي لوزارة الخارجية، كانت العلاقة محدودة. * خلال الأحداث التي عاشتها سوريا، كنتم مؤيدين لموقف السلطة السورية ضد المعارضة؟ - هذه من الأمور التي كان صالح، سواء في العراق أو سوريا، يرى أن التدخل الخارجي في أي بلد عربي، في النهاية، يدمر ذلك البلد. * كيف كانت العلاقة بين صالح والقذافي؟ - فيها نوع من المماحكة السياسية. تعرف أن القذافي كان يعتقد أنه، بعد وفاة الرئيس جمال عبد الناصر، هو المكلف بأخذ الموقف الناصري والدفاع عن القومية العربية... إلخ، وكان صالح يرى أنه يبالغ في هذا الموقف بأنه القائد العربي. * كان صالح ظريفاً، هل كان يسخر من القذافي في مجالسه؟ - لا. لا أعتقد أنه كان يسخر، لكن كان ينتقد بعض مواقفه؛ مثل دعواته إلى الوحدة العربية بعد التجربة التي مرت بها الأمة العربية. * لماذا ساعد القذافي الحوثيين؟ - لا أدري ما هدفه، لكن ربما نوع من الضغط على صالح، أو نوع من الضغط على المملكة العربية السعودية. * هل قدم القذافي أسلحة للحوثيين أم أموالاً؟ - لا توجد لدي معلومات، هو كان على تواصل معهم. بوتين والصين... بوابة السلاح والاستثمار * رافقت الرئيس صالح في رحلات بهذا العالم، منها رحلة في زيارة فلاديمير بوتين، كيف كانت هذه الرحلة؟ - في الجانب الشخصي بين الاثنين، كانت العلاقة في منتهى الودية. وكان الرئيس بوتين يدرك الوضع السياسي الذي فيه صالح. كانت الزيارة في 2008، وكانت قد بدأت المشاكل مع الحوثيين وغيرهم. واليمن كان يعتمد في تسليحه على روسيا. كان هناك تعاون مع الرئيس بوتين لتلبية احتياجات اليمن، وكان هناك عرض عسكري في الوقت نفسه لأسلحة حديثة في روسيا، وأخذ الرئيس بوتين معه الرئيس صالح إلى العرض العسكري والمعرض والاستعراض، أي كان واضحاً أن الرئيس بوتين يعتبر صالح من الرؤساء العرب القريبين منه، ومن موسكو. * أعجب صالح بالرئيس بوتين؟ - جداً. * ماذا قال عنه؟ - أعتقد قال إنه سيعيد لروسيا دورها السابق. * بمن أعجب؟ كان صديقاً لصدام حسين وأعجب ببوتين، ألم يعجب بالزعماء الغربيين؟ - أعتقد ربما الرئيس الفرنسي فاليري جيسكار ديستان، وجورج بوش إلى حد ما. الرئيس التقاه أكثر من مرة، حتى إن الرئيس بوش في إحدى الزيارات أخذه لزيارة المنطقة التي يعيش فيها بالبيت الأبيض. لكن إجمالاً كان اهتمامه (صالح) الأكبر بالعالم العربي. * الصين. - الصين كانت مهمة بالنسبة له، وكانت واحدة من آخر زياراته إلى الصين وكنت معه، وكان يحاول فيها أن يفتح الباب أمام الصين للاستثمار في اليمن، وفعلاً كان هناك استعداد من الصين؛ لكن جاءت الأحداث. * هل كان يشعر بأهمية التجربة الآسيوية في هذا النهوض الاقتصادي؟ - هذه أحد الأشياء التي نوقشت، وكانت الصين مستعدة لإدخال اليمن ضمن طريق الحرير الذي كانت تخطط له، أن يكون اليمن محطة من محطاته، ووافقوا على تقديم مليار دولار بوصفها قرضاً لليمن لمشاريع، وكان الخلاف بعدها حول كيفية تسديد هذا المبلغ، والبرلمان للأسف عطل المشروع في ذلك الوقت. وزراء الخارجية العرب في ذاكرة القربي * تجربة مَن من وزراء الخارجية العرب استوقفتك؟ - أولاً طبعاً رحمه الله الأمير سعود الفيصل. * ماذا تقول عنه؟ - أقول عنه أولاً إنه تميز بالحكمة وتميز بالصبر عندما يسمع شيئاً لا يريحه، ويحاول دائماً الوصول إلى توافق للحلول. من الشخصيات الأخرى يوسف بن علوي أيضاً. قليل الكلام ولكن عندما يتكلم يسهم في بلورة الحل. الآخرون أيضاً مصطفى عثمان إسماعيل وزير خارجية السودان، أيضاً شخصية رائدة كانت معنا في قضية العراق، حرب العراق الثانية. علي التريكي كان قومي الانتماء، وكان أيضاً من الذين يتصدون لبعض المواقف التي كان القذافي يتبناها. * هل عرفت، مثلاً، وزير الخارجية الليبي السابق عبد الرحمن شلقم؟ - عرفته نعم وهو مثقف. أذكر دائماً في إحدى زياراتنا للقاهرة، كنا في حفلة عشاء، قام يعزف على العود ويغني لنا. * هل تعاملت مع عمرو موسى؟ وكيف كانت تجربتك معه؟ - نعم. أنا كنت أولاً من المعجبين بعمرو موسى وهو وزير خارجية لمصر، لأنه كان يتصدى لمواقف كانت أحياناً تتعارض مع رئاسة الجمهورية، خصوصاً فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية وموقفه منها. وعندما عرفته في الجامعة العربية زاد إعجابي به، وأعتقد أنه من أفضل الأمناء العامين الذين عرفتهم الجامعة العربية على الأقل في عهدي، ليس بوصفي وزير خارجية؛ إنما من خلال متابعتي للجامعة العربية. كان دائماً متمسكاً بالثوابت العربية. طبعاً الجامعة العربية للأسف الشديد خاضعة لقرارات وزراء الخارجية وللدول المؤثرة بالذات، وكثير من القرارات التي تصدر منها لا يتحمل مسؤوليتها الأمين العام، إنما يتحمل مسؤوليتها وزراء الخارجية. * أنت طبيب، لكن من تحب من الشعراء العرب؟ - القدامى، والمتنبي. * لماذا تحب المتنبي؟ - لأن في أشعاره كثيراً من القيم المهمة والوقائع التي تمثل بالنسبة إليّ حكماً.


الصباح العربي
١٦-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- الصباح العربي
عائلة المتوفي تفجر مفاجأة.... ما سبب وفاة شقيق الفنان زياد برجي؟
تغيب عن عالمنا في يوم الأحد الماضي، شقيق الفنان "زياد برجي"، وهذا ما آثار العديد من التساؤلات، في رحيله المفاجئ، والذي جاء بدون الإعلان عن سبب واضح حتى الآن في وفاته، ولكن الطب الشرعي أكد على أن الراحل تعرض إلى الإهمال الطبي في حالته الصحية. تبين أنه في يوم وفاته ذهب إلى طوارئ المستشفى في تمام الساعة الرابعة عصرًا، وأنه كان يعاني من بعض الآلام، وأجرى الراحل فيديو كول مع العائلة لكي يطمئنهم على حالته الصحية، وانتظر في الطوارئ دون أن يتعامل أحد مع حالته الصحية لمدة تزيد عن الأربع ساعات، إلى أن توفي. وأكد أطباء المستشفى أنه تم التعامل مع حالته، فلقد تم منحه 3 حقن مورفين من أجل تسكين الوجع، إلا أنه بدأ يخرج دماء من فمه، فتم إعطاءه لحقن الإدرينالين، ولكن دون جدوى، ما أسفر عن وفاته.


حضرموت نت
١٤-٠٧-٢٠٢٥
- ترفيه
- حضرموت نت
صحف العالم تحتفي بتتويج تشيلسي الإعجازي بمونديال الأندية و'لن تسير وحدك أبدًا' تودّع جوتا
سلطت الصحف العالمية الأضواء هذا الصباح على تتويج تشيلسي الإنجليزي بلقب أول نسخة من كأس العالم للأندية بنظامه الجديد، عقب فوزه العريض على باريس سان جيرمان بثلاثية نظيفة في النهائي الذي أُقيم مساء أمس الأحد. جعل تشيلسي من ليلة نهائي كأس العالم للأندية لحظة خالدة، في أداء جماعي صلب، ونجومية فردية من بالمر، وسط إشادة عالمية وترقب لما ستحمله الأيام المقبلة من تطورات في باريس.. وريال مدريد.. وآرسنال، الذي يبدو أنه يوشك على حسم صفقة جيوكيريس أيضًا. ثنائية كول بالمر تكتب التاريخ.. ومدرب باريس يثير الجدل في النهائي المثير لكأس العالم للأندية وأجمعت الصحف الأوروبية والعالمية على أن النجم الإنجليزي كول بالمر كان بطل الليلة، بعد تسجيله هدفين رائعين وصناعة هدف ثالث، ليقود البلوز نحو المجد العالمي، في ليلة ستبقى محفورة في تاريخ النادي اللندني. ماركا الإسبانية | مفاجأة كبرى! وصفت الصحيفة الإسبانية الشهيرة فوز تشيلسي على باريس بـ'الضربة الصاعقة'، مشيرة إلى أن 'بالمر قاد البلوز نحو التتويج'، وكشفت عن مشادة لفظية مثيرة وقعت في نهاية المباراة بين لويس إنريكي وجواو بيدرو. ديلي ستار البريطانية | تشيلسي على قمة العالم احتفت الصحيفة بالفوز الكبير، مشيرة إلى أن 'تشيلسي صنع التاريخ'، وخصّت النجم بالمر بعبارة: 'العالم بين يدي كول'. كما تضمنت غلافًا مؤثرًا عن الراحل ديوغو جوتا، بعنوان: '20 للأبد – لن تسير وحدك أبدًا'. ميرور سبورت | المجد للبلوز والتكريم لجوتا احتفت ميرور بـ'ثنائية بالمر' التي هزّت باريس سان جيرمان، وذكرت في تغطيتها تحية مؤثرة من المدرب آرني سلوت للاعب الراحل جوتا، وجماهير ليفربول التي ودّعته بالدموع في ودية حزينة. آس | كوكب أزرق تصدّرت صورة بالمر غلاف الصحيفة الإسبانية تحت عنوان: 'كوكب أزرق'، مشيدة بأدائه الحاسم، فيما نوهت بدور الحارس روبرت سانشيز الذي تصدى لكل محاولات باريس، وكشفت عن شجار في نهاية اللقاء بين إنريكي وجواو. موندو ديبورتيفو | البارسا يعود وتشيلسي يتوّج أبرزت الصحيفة عودة برشلونة لأجواء التدريبات بحماس، قبل أن تسلط الضوء على فوز تشيلسي بكأس العالم للأندية، مشيدة بـ'ثنائية بالمر وصناعته'. لقطات لافتة من النهائي: كول بالمر يحسم اللقاء بثنائية ولافتة كتب عليها: 'قائد المجد العالمي' لويس إنريكي يفقد أعصابه ويعتدي لفظيًا على جواو ترامب يظهر في صور التتويج! لافتة مؤثرة من جماهير ليفربول: 'لن تسير وحدك أبدًا'


في الجول
١٤-٠٧-٢٠٢٥
- رياضة
- في الجول
ديلاب: كنا نعلم أننا سنفوز على سان جيرمان في هذه الحالة رغم الأحاديث ضدنا
كشف ليام ديلاب لاعب تشيلسي عن الطريقة التي طبقها فريقه للفوز على باريس سان جيرمان. واكتسح تشيلسي منافسه باريس سان جيرمان بثلاثة أهداف دون رد في المباراة التي جمعتهما في نهائي كأس العالم للأندية. وقال اللاعب الإنجليزي لموقع الاتحاد الدولي لكرة القدم: "أداء كول بالمر كان لا يصدق، إنه لاعب من الطراز العالمي وأظهر ذلك ضد باريس سان جيرمان". وأضاف "هناك الكثير من الحديث سبق المباراة، لكننا كنا نملك الثقة والإيمان بأنفسنا، كنا نعلم أنه إذا نفذنا خطة اللعب فسنفوز". وشدد "كل لاعب على أرض الملعب كان له دوره، كان علينا أن نكون جائعين ونقاتل من أجل كل كرة وتحد وأن نكون حاسمين عندما نحتاج إلى ذلك". وأنهى حديثه قائلا: "أعتقد أن هذه مجموعة مميزة حقا، وأعتقد أننا قادرون على تحقيق أشياء عظيمة". وتوج تشيلسي بالبطولة في نسختها الجديد التي تم تنظيمها للمرة الأولى باشتراك 32 فريقا. وعامة، فاز تشيلسي بالبطولة للمرة الثانية في تاريخه من مشاركته الثالثة. ويحتفظ تشيلسي بشعار كأس العالم للأندية على قميصه لـ 4 أعوام مقبلة حتى إقامة البطولة مرة أخرى في 2029. وأثبت تشيلسي أنه ليس ريال مدريد أو إنتر ميامي كما قال لاعب الفريق ليفي كولويل.