أحدث الأخبار مع #لافروف


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- سياسة
- اليمن الآن
انفجار في المشهد النووي العالمي: إيران تعيد رسم قواعد اللعبة تحت النار
في تصعيد خطير وغير مسبوق، صوّت البرلمان الإيراني على مشروع قانون لتعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، في خطوة تُعد إعلان تحدٍ مباشر للمنظومة الدولية، وتغييراً جذرياً في معادلة الرقابة على البرنامج النووي الإيراني. القرار يضع شروطاً أمنية مسبقة على دخول المفتشين الدوليين، ويهدد بفرض عقوبات على من يسمح لهم بالدخول دون تفويض من المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني. ⚠️ أهمية القرار الإيراني: إنهاء فعلي لاتفاق الضمانات الشاملة مع الوكالة. تعليق العمل ببنود رئيسية من معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية (NPT). حظر دخول المفتشين ما لم تضمن طهران أمن منشآتها. نقل الصلاحيات بالكامل إلى أعلى سلطة أمنية في البلاد. 🎯 الردود الدولية... تضارب وتوتر: ▪️ مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي عبّر عن صدمة الوكالة، مؤكدًا أن آلية التفتيش معطّلة بالكامل، وأن إيران تملك المعرفة والقدرة النووية الكاملة. ▪️ الكرملين أيّد ضمنيًا القرار الإيراني، محمّلاً الولايات المتحدة وإسرائيل مسؤولية "الإجراءات المتطرفة" التي أدت إلى تعليق التعاون. ▪️ وزير الخارجية الروسي لافروف وصف الهجوم على إيران بأنه غير مبرر، محذرًا من استهداف مفاعل بوشهر الذي يتواجد فيه خبراء روس. ▪️ واشنطن غارقة في أزمة تسريبات استخباراتية حول نتائج الضربات، وسط تقييمات متناقضة ما بين نجاح في تدمير منشآت، واتهامات بأن اليورانيوم المُخصّب قد تم تهريبه إلى روسيا أو مفاعل بوشهر. هل تبخر اليورانيوم المخصب؟ وفق مصادر إسرائيلية وشبكة ABC: منشأة فوردو لم تُدمّر كليًا كما أُعلن. يُرجّح أن إيران قامت بتهريب اليورانيوم المخصّب إلى روسيا أو مفاعل بوشهر. غروسي أقرّ بأن الوكالة لا تعلم مكانه، مما يعزز فرضية وجود تنسيق إيراني-روسي في الخفاء. 🧨 تصريحات أمريكية نارية: ▪️ ترامب وصف الضربات بأنها "الأكثر دقة" وادعى أنها دمّرت كل ما فشلت إسرائيل في ضربه. ▪️ ويتكوف، المبعوث النووي، هاجم الإعلام، مؤكدًا أن منشأة أصفهان سُوّيت بالأرض، وأن فوردو تلقى 12 قنبلة خارقة. 🔎 لكن الواقع الاستخباراتي مختلف: تقييم سري قُدّم للكونغرس الأمريكي أفاد أن القصف أخّر البرنامج النووي الإيراني لأشهر فقط، دون تعطيله. مصادر استخباراتية حذّرت من تهريب محتمل للمواد النووية قبل الضربة. الخلاصة: إيران تخوض معركة "الظل والنار" بنجاح. الضربات لم تُنهِ برنامجها النووي، بل دفعتها إلى تحصينه قانونيًا وأمنيًا. والغرب – رغم تصريحاته المتفائلة – يواجه مأزقًا حقيقيًا في تتبع مصير المواد النووية الإيرانية.


روسيا اليوم
منذ 12 ساعات
- سياسة
- روسيا اليوم
نيبينزيا: أوكرانيا تريد العودة إلى حدود 1991 وهذا غير واقعي
وقال نيبينزيا: "حاليا، موقفهم هو العودة إلى ما كان عليه الوضع في عام 1991، وهذا غير واقعي. بعد ذلك، عليهم أن يظهروا وقفا للتعبئة.. كما تعلمون، سيكون هذا اختبارا حقيقيا لجدية مطالبهم وموقفهم". وفي وقت سابق، دعا فاليري زالوجني، القائد السابق للقوات المسلحة الأوكرانية والسفير الأوكراني الحالي في بريطانيا، إلى عدم انتظار معجزة تساعد أوكرانيا على استعادة حدود 1991 أو 2022. وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد صرح خلال اجتماع مع الأعضاء الدائمين في مجلس الأمن الروسي في يناير، أن الهدف من تسوية الصراع في أوكرانيا يجب ألا يكون هدنة مؤقتة أو استراحة لإعادة تجميع القوات وإعادة التسلح لاستئناف الصراع لاحقا، بل سلام طويل الأمد. وأكد أن السلطات الروسية ستواصل الدفاع عن مصالح الشعب الروسي، وهذا هو الهدف من العملية الخاصة. وأشار بوتين إلى أن السلام في أوكرانيا يجب أن يقوم على "احترام المصالح المشروعة لجميع الأشخاص وجميع الشعوب التي تعيش في هذه المنطقة". المصدر: RT أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن واشنطن بخلاف أوروبا لديها رغبة بالتعمق في الأسباب الجذرية لأزمة أوكرانيا وفهمها، مشددا على أن عودة روسيا إلى حدود عام 1991 مستحيلة. قال نائب البرلمان الأوكراني دميتري رازومكوف إن بلاده لن تتمكن من العودة إلى حدود عام 1991 بالوسائل العسكرية، مؤكدا أن السيناريو الأكثر واقعية هو سلام طويل الأمد.


الشرق الأوسط
منذ 14 ساعات
- سياسة
- الشرق الأوسط
لافروف: زيادة الإنفاق العسكري لـ«الناتو» لن تؤثر على أمن روسيا
قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، اليوم الخميس، إن قرار حلف شمال الأطلسي «ناتو» زيادة الإنفاق الدفاعي لن يؤثر كثيراً على أمن روسيا، وفق ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. ووافقت الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي، أمس الأربعاء، على زيادة هدف الإنفاق الجماعي إلى 5 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي، خلال السنوات العشر المقبلة. وأرجعت هذا إلى ما وصفته بأنه تهديد طويل الأمد تُشكله روسيا، فضلاً عن ضرورة تعزيز الصمود المدني والعسكري. وقال لافروف، خلال مؤتمر صحافي: «بالنسبة لتأثير هدف الإنفاق الدفاعي للحلف، البالغ خمسة في المائة هذا، على أمننا، لا أعتقد أنه سيكون ذا أهمية». وأضاف: «نعرف الأهداف التي نسعى لتحقيقها، ولا نُخفيها، بل نعلنها، وهي قانونية تماماً من منظور أي تفسير لمبادئ ميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي، ونعرف دائماً الوسائل التي سنضمن بها تحقيق هذه الأهداف». واعتمد الحلف هدف الإنفاق الأعلى استجابةً لضغوط من الرئيس الأميركي دونالد ترمب على الأعضاء الأوروبيين لبذل مزيد من الجهد، وأيضاً بسبب مخاوف أوروبية من التهديد المتزايد الذي تُشكله روسيا على أمنها، في أعقاب غزو موسكو لأوكرانيا في عام 2022. وتنفي روسيا نيّتها مهاجمة أي دولة عضو في حلف الناتو. وتنفق موسكو أكثر من 40 في المائة من ميزانية هذا العام على الدفاع والأمن. واتهم «الكرملين» الحلف، هذا الأسبوع، بتصوير روسيا على أنها «شيطان من الجحيم»، لتبرير «الإفراط في العسكرة».


صحيفة الخليج
منذ يوم واحد
- سياسة
- صحيفة الخليج
القوات الروسية تسيطر على بلدتين جديدتين في دونيتسك
سيطرت القوات الروسية على بلدتين جديدتين في دونيتسك، بينما تعمل أوكرانيا على تسريع بناء خطوط الدفاع في سومي، فيما اعتبرت موسكو أن زيادة إنفاق حلف الأطلسي لن تؤثر كثيراً على أمن روسيا ونفت تحديد موعد الجولة المقبلة من محادثات السلام مع أوكرانيا، في وقت أعلنت تركيا استعدادها لمبادرات دبلوماسية جديدة لإنهاء الحرب الأوكرانية. وأعلنت وزارة الدفاع الروسية امس الخميس أن مجموعة قوات «الوسط» الروسية سيطرت على بلدة نوفوسيرغييفكا في دونيتسك، بينما سيطرت مجموعة قوات «الشرق» على بلدة شيفتشينكو في أراضي الجمهورية الشعبية نفسها. وقالت الوزارة إن إجمالي خسائر الجيش الأوكراني في مختلف المحاور في 24 ساعة وصل إلى نحو 1415 عسكرياً، كما أصابت الضربات الروسية رادارات لأنظمة الدفاع الجوي المعادية وورشاً لإنتاج المسيرات وأماكن تجميعها وتخزينها، ومستودعات ذخيرة، كما تم إسقاط 205 مسيرات أوكرانية خلال 24 ساعة. وأمر رئيس أركان الجيش الأوكراني أولكسندر سيرسكي أمس الخميس بتسريع بناء خطوط الدفاع في منطقة سومي (شمال شرق) حيث تقدّمت القوات الروسية خلال الأشهر الأخيرة. وتفيد كييف بأن روسيا حشدت حالياً 50 ألف جندي بهدف التقدّم بشكل أعمق في منطقة سومي. وقال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الخميس إن قرار حلف شمال الأطلسي زيادة الإنفاق الدفاعي (خمسة في المئة من الناتج المحلي الإجمالي خلال السنوات العشر المقبلة) لن يؤثر كثيراً على أمن روسيا. وقال وزير الدفاع الروسي أندريه بيلوسوف إن إمداد أوروبا لأوكرانيا بالأسلحة والمرتزقة يزيد من التهديدات التي تزعزع استقرار القارة. واوضح: «محاولات إطالة أمد الأعمال العسكرية عن طريق إمداد أوكرانيا بالأسلحة والمرتزقة تزيد من خطر الاضطرابات بما في ذلك في أوروبا نفسها». و قال الكرملين الخميس إنه لم يتم إحراز أي تقدم حتى الآن في ما يتعلق بتحديد موعد للجولة المقبلة من محادثات السلام مع أوكرانيا. وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف إن روسيا تؤيد استمرار جهود الوساطة الأمريكية. من جانبه، أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن بلاده ستواصل جهودها الدبلوماسية لإنهاء الحرب الروسية الأوكرانية، معرباً عن تفاؤله بإمكانية تحقيق السلام رغم التحديات الميدانية. من جهة أخرى، وقّع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الأربعاء اتفاقاً مع مجلس أوروبا المعني بحقوق الانسان لإنشاء محكمة خاصة لمحاكمة المسؤولين الروس عن «جريمة العدوان ضد أوكرانيا». وقال زيلينسكي: إن كل مجرمي الحرب الروس يجب أن يحاكموا بمن فيهم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وتابع في خطاب أمام مجلس أوروبا في ستراسبورغ أن إنشاء المحكمة الخاصة «يتطلّب شجاعة سياسية وقضائية، لضمان محاكمة كل مجرمي الحرب الروس، بمن فيهم بوتين». وتبادلت أوكرانيا وروسيا مجموعة جديدة من الجنود الأسرى أمس الخميس، بموجب اتفاق أُبرم خلال محادثات في إسطنبول في وقت سابق من هذا الشهر.


صحيفة الخليج
منذ 2 أيام
- سياسة
- صحيفة الخليج
لافروف: زيادة إنفاق «الناتو» لن تؤثر كثيراً في أمن روسيا
موسكو - وكالات: قال وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف، الخميس: إن قرار حلف شمال الأطلسي «الناتو» زيادة الإنفاق الدفاعي لن يؤثر كثيراً في أمن روسيا. ووافقت الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي، الأربعاء، على زيادة هدف الإنفاق الجماعي إلى خمسة في المئة من الناتج المحلي الإجمالي خلال العقد المقبل، وأرجعت هذا إلى ما وصفته بأنه تهديد طويل الأمد تشكله روسيا فضلاً عن ضرورة تعزيز الصمود المدني والعسكري. على صعيد آخر، أكد لافروف بأن موسكو تعارض تعليق إيران تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بعدما صوّت مجلس الشوري الإيراني لمصلحة ذلك. وقال لافروف في مؤتمر صحفي في موسكو: «نحن مهتمون بمواصلة التعاون بين إيران والوكالة الدولية للطاقة الذرية ليكون من الممكن للجميع احترام تصريحات إيران المتكررة بأنها لا ولن تملك خططاً لتطوير سلاح نووي».