أحدث الأخبار مع #للمؤسسةالحكوميةالروسيةللطاقةالذريةروساتوم،


البشاير
منذ 2 أيام
- علوم
- البشاير
مصر وروسيا توقعان بروتوكولًا مكملًا للتعاون في بناء وتشغيل محطات الطاقة النووية
في إطار التعاون الممتد بين جمهورية مصر العربية، وجمهورية روسيا الاتحادية في مجال الطاقة النووية، وفي ضوء الشراكة وبرنامج العمل والخطة الزمنية لمشروع المحطة النووية بالضبعة، والتزاما بمراحل تنفيذ المشروع القومي لتوليد الكهرباء من الطاقة النووية، تم الثلاثاء 8 يوليو 2025 توقيع البروتوكول المكمل للاتفاقية المبرمة بين جمهورية مصر العربية، وجمهورية روسيا الاتحادية بشأن التعاون في بناء وتشغيل محطات الطاقة النووية في مصر. وقد قام بالتوقيع عن مصر الدكتور محمود عصمت وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، وعن روسيا الاتحادية أليكسى ليخاتشوف المدير العام للمؤسسة الحكومية الروسية للطاقة الذرية 'روساتوم'، وذلك بمقر الوزارة بالعلمين. وفي سياق متصل شهد الدكتور محمود عصمت، وأليكسي ليخاتشوف مراسم توقيع الملحق المكمل لعقد إنشاء وتشغيل محطة الضبعة للطاقة النووية، وقام بالتوقيع الدكتور شريف حلمي رئيس هيئة المحطات النووية، والدكتور اندري بيتروف رئيس شركة ' اتوم ستروى إكسبورت'، ويأتي توقيع البروتوكول والعقد المكمل في إطار حرص الجانبين المصري والروسي على تسريع وتيرة تنفيذ مشروع المحطة النووية بالضبعة لتوليد الكهرباء وفقاً للجداول الزمنية المحددة، وذلك في إطار البرنامج المصري للاستخدامات السلمية للطاقة الذرية، والاعتماد على الطاقة النظيفة كركيزة أساسية في تحقيق أهداف الاستراتيجية الوطنية المحدثة للطاقة حتى عام 2040. وخلال مراسم توقيع البروتوكول قال وزير الكهرباء والطاقة المتجددة إن التعاون والشراكة بين مصر وروسيا تجسد الإرادة السياسية القوية لدى البلدين الصديقين، وعمق العلاقات الثنائية والالتزام المتبادل بتنفيذ هذا المشروع القومي الحيوي الذي يمثل نقلة في قطاع الكهرباء والطاقة، موضحا أن توقيع البروتوكول المكمل والملحق التعاقدي يمثل خطوة مهمة نحو استكمال مشروع محطة الضبعة النووية في مراحله المختلفة، ويمثل انعكاسًا حقيقيًا للتعاون المثمر بين مصر وروسيا، لتنفيذ المشروع القومي بما يتماشى مع استراتيجية مصر للطاقة 2040، التي تهدف إلى تحقيق مزيج متوازن ومستدام من مصادر الطاقة، وتعزيز الاعتماد على الكهرباء النظيفة. من جانبه أكد أليكسي ليخاتشوف على الشراكة الاستراتيجية والتنسيق والتعاون لإنجاز مشروع الضبعة العملاق، وأن توقيع هذه الوثائق يأتي في إطار المخطط الزمنى للمشروع، بما يؤكد التزام روسيا الثابت بدعم جهود مصر العربية في بناء أول محطة للطاقة النووية، مضيفاً أننا فخورون بشراكتنا الاستراتيجية مع مصر، ونتطلع إلى مواصلة التعاون المشترك لتنفيذ هذا المشروع الطموح الذي سيسهم في تعزيز أمن الطاقة في مصر وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.


أموال الغد
منذ 4 أيام
- أعمال
- أموال الغد
مصر وروسيا توقعان بروتوكولاً مكملًا للاتفاقية الخاصة بإنشاء وتشغيل محطة الضبعة النووية
وقع الدكتور محمود عصمت وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، بروتوكول مكمل للاتفاقية المبرمة بين مصر، وروسيا بشأن التعاون فى بناء وتشغيل محطات الطاقة النووية في مصر. قام بالتوقيع عن روسيا الاتحادية ، أليكسى ليخاتشوف المدير العام للمؤسسة الحكومية الروسية للطاقة الذرية 'روساتوم'، وذلك بمقر الوزارة بالعلمين. وفى سياق متصل، شهد الدكتور محمود عصمت، وأليكسي ليخاتشوف مراسم توقيع الملحق المكمل لعقد إنشاء وتشغيل محطة الضبعة للطاقة النووية، وقام بالتوقيع الدكتور شريف حلمى رئيس هيئة المحطات النووية، والدكتور اندري بيتروف رئيس شركة ' اتوم ستروى إكسبورت' ويأتي توقيع البروتوكول والعقد المكمل، في إطار حرص الجانبين المصرى والروسي على تسريع وتيرة تنفيذ مشروع المحطة النووية بالضبعة لتوليد الكهرباء وفقاً للجداول الزمنية المحددة والمعتمد، وذلك فى إطار البرنامج المصرى للاستخدامات السلمية للطاقة الذرية، والاعتماد على الطاقة النظيفة كركيزة أساسية في تحقيق أهداف الاستراتيجية الوطنية المحدثة للطاقة حتى عام 2040. قال الدكتور محمود عصمت أن التعاون والشراكة بين مصر وروسيا تجسد الإرادة السياسية القوية لدى البلدين الصديقين، وعمق العلاقات الثنائية والالتزام المتبادل بتنفيذ هذا المشروع القومي الحيوي الذي يمثل نقلة في قطاع الكهرباء والطاقة، موضحا أن توقيع البروتوكول المكمل والملحق التعاقدي اليوم يمثل خطوة مهمة نحو استكمال مشروع محطة الضبعة النووية في مراحله المختلفة، ويمثل انعكاسًا حقيقيًا للتعاون المثمر بين مصر وروسيا، لتنفيذ المشروع القومي بما يتماشى مع استراتيجية مصر للطاقة 2040، التي تهدف إلى تحقيق مزيج متوازن ومستدام من مصادر الطاقة، وتعزيز الاعتماد على الكهرباء النظيفة. ومن جانبه اكد أليكسي ليخاتشوف على الشراكة الاستراتيجية والتنسيق والتعاون لانجاز مشروع الضبعة العملاق وأن توقيع هذه الوثائق يأتي فى إطار المخطط الزمنى للمشروع ويؤكد التزام روسيا الثابت بدعم جهود مصر العربية في بناء أول محطة للطاقة النووية، مضيفاً أننا فخورون بشراكتنا الاستراتيجية مع مصر، ونتطلع إلى مواصلة التعاون المشترك لتنفيذ هذا المشروع الطموح الذي سيسهم في تعزيز أمن الطاقة في مصر وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.


خبر صح
منذ 5 أيام
- أعمال
- خبر صح
خبير اقتصادي يوضح أهمية سداد قرض الضبعة بالروبل لتخفيف ضغط الدولار
صرح الدكتور أحمد الإمام، الخبير الاقتصادي، بأن قرار سداد القرض بالروبل الروسي بدلاً من الدولار الأمريكي يمثل تحولاً جذرياً في كيفية تعامل مصر مع التزاماتها الخارجية، كما يعكس تغييراً استراتيجياً في سياسات إدارة الدين العام، في وقت تواجه فيه الدولة التزامات سداد مرتفعة تصل إلى 43.2 مليار دولار خلال عام 2025. خبير اقتصادي يوضح أهمية سداد قرض الضبعة بالروبل لتخفيف ضغط الدولار اقرأ كمان: مصر تحتل المركز الثاني أفريقيًا في مؤشر الخدمات العامة 2024 وتتفوق في قطاع الطاقة والبنية التحتية وأوضح الإمام أن الانتقال نحو السداد بالعملات المحلية، خاصة الروبل، يسهم في تخفيف الضغط على الاحتياطي النقدي من العملات الصعبة، ويعطي الاقتصاد المصري المزيد من المرونة في ظل التقلبات في الأسواق الدولية والضغوط الناتجة عن ارتفاع أسعار الفائدة عالمياً. وأشار إلى أن العلاقات الاقتصادية بين مصر وروسيا شهدت نمواً ملحوظاً، خاصة من خلال مشروعات استراتيجية كبرى مثل محطة الضبعة النووية والمنطقة الصناعية الروسية في محور قناة السويس، مما يوفر دعماً تنموياً حقيقياً لتحويل جزء من الديون إلى أصول إنتاجية تضيف قيمة للاقتصاد المصري. وأكد أن هذا التوجه، رغم ما يحمله من تحديات تتعلق بتقلبات سعر صرف الروبل ومحدودية قابليته للتحويل، يعكس رغبة واضحة في تنويع أدوات السداد والابتعاد تدريجياً عن هيمنة الدولار، بما يتماشى مع الاتجاهات العالمية نحو نظام مالي متعدد الأقطاب، خاصة مع انضمام مصر إلى مجموعة 'بريكس'. واختتم الإمام تصريحه بالتأكيد على أن نجاح هذه التجربة يمكن أن يفتح المجال لتطبيقها مع شركاء آخرين، مما يُعيد تشكيل خريطة الدين الخارجي على أسس أكثر استدامة واستقلالية. من نفس التصنيف: خبير نووي يؤكد أن الأزمة ليست نووية بل صراع أمريكي ضد هيمنة الصين مصر وروسيا توقّعان بروتوكولًا وملحقًا مكملين لاتفاقية إنشاء محطة الضبعة النووية وقعت مصر وروسيا، اليوم، البروتوكول المكمل للاتفاقية المبرمة بينهما بشأن التعاون في بناء وتشغيل محطات الطاقة النووية في مصر، إلى جانب توقيع الملحق المكمل لعقد إنشاء وتشغيل محطة الضبعة للطاقة النووية. جرى التوقيع في مقر وزارة الكهرباء والطاقة المتجددة بمدينة العلمين، حيث وقع عن الجانب المصري الدكتور محمود عصمت، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، بينما وقع عن الجانب الروسي أليكسي ليخاتشوف، المدير العام للمؤسسة الحكومية الروسية للطاقة الذرية 'روساتوم'، وذلك وفقاً لبيان صادر عن مجلس الوزراء. تأتي هذه الخطوة في إطار تعزيز التعاون الاستراتيجي بين البلدين في مجال الطاقة النووية السلمية، ودفع العمل في مشروع محطة الضبعة النووية، الذي يُعتبر من أكبر المشروعات المشتركة بين القاهرة وموسكو في قطاع الطاقة.


الدستور
منذ 5 أيام
- سياسة
- الدستور
فريدة الشوباشي: السيسي "هدية من الله" ومشروع الضبعة يحمي مصر من أزمات الطاقة
قالت الكاتبة الصحفية فريدة الشوباشي، إن العلاقات المصرية الروسية مستمرة يتم تطويرها باستمرار منذ الستينات وأكدت الكاتبة الصحفية فريدة الشوباشي، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية ' إكسترا نيوز'، أن الرئيس السيسي هدية ربنا لمصر في الوقت الحالي، حيث حرص الرئيس عبد الفتاح السيسي على التعاون مع روسيا لتدشين مشروع الضبعة النووية سوف يحمي مصر من الكثير من الأزمات التي تنجم عن قلة مصادر الطاقة. وأضافت في حديثها، أن مشروع الضبعة النووية سيكون من أهم المشروعات الاقتصادية بالإقليم، وستعود فوائد هذا المشروع على الدولة المصرية في القريب العاجل. وفي السياق، تم توقيع مراسم البروتوكول المكمل للاتفاقية المبرمة بين مصر وروسيا، بشأن التعاون في بناء وتشغيل محطات الطاقة النووية في مصر. وقام بالتوقيع عن مصر، الدكتور محمود عصمت وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، وعن روسيا الاتحادية، أليكسى ليخاتشوف المدير العام للمؤسسة الحكومية الروسية للطاقة الذرية "روساتوم"، وذلك بمقر الوزارة بالعلمين.


البوابة
منذ 6 أيام
- علوم
- البوابة
مصر وروسيا توقعان بروتوكولًا مكملًا للاتفاقية الحكومية بالتعاون فى بناء وتشغيل محطات الطاقة النووية
أجريت مراسم توقيع البروتوكول المكمل للاتفاقية المبرمة بين جمهورية مصر العربية، وجمهورية روسيا الاتحادية، بشأن التعاون في بناء وتشغيل محطات الطاقة النووية في مصر، اليوم الثلاثاء، وقام بالتوقيع عن مصر، الدكتور محمود عصمت وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، وعن روسيا الاتحادية، أليكسي ليخاتشوف المدير العام للمؤسسة الحكومية الروسية للطاقة الذرية "روساتوم"، وذلك بمقر الوزارة بالعلمين. يأتي ذلك في إطار التعاون الممتد بين جمهورية مصر العربية، وجمهورية روسيا الاتحادية في مجال الطاقة النووية، وفي ضوء الشراكة وبرنامج العمل والخطة الزمنية لمشروع المحطة النووية بالضبعة، والتزامنا بمراحل تنفيذ المشروع القومي لتوليد الكهرباء من الطاقة النووية. تنفيذ مشروع المحطة النووية بالضبعة وفي سياق متصل، شهد الدكتور محمود عصمت، وأليكسي ليخاتشوف مراسم توقيع الملحق المكمل لعقد إنشاء وتشغيل محطة الضبعة للطاقة النووية، وقام بالتوقيع الدكتور شريف حلمى رئيس هيئة المحطات النووية، والدكتور اندري بيتروف رئيس شركة " اتوم ستروى إكسبورت" ويأتي توقيع البروتوكول والعقد المكمل، في إطار حرص الجانبين المصرى والروسي على تسريع وتيرة تنفيذ مشروع المحطة النووية بالضبعة لتوليد الكهرباء وفقاً للجداول الزمنية المحددة والمعتمد، وذلك في إطار البرنامج المصري للاستخدامات السلمية للطاقة الذرية، والاعتماد على الطاقة النظيفة كركيزة أساسية في تحقيق أهداف الاستراتيجية الوطنية المحدثة للطاقة حتى عام 2040. الشراكة بين مصر وروسيا قال الدكتور محمود عصمت، إن التعاون والشراكة بين مصر وروسيا تجسد الإرادة السياسية القوية لدى البلدين الصديقين، وعمق العلاقات الثنائية والالتزام المتبادل بتنفيذ هذا المشروع القومي الحيوي الذي يمثل نقلة في قطاع الكهرباء والطاقة، موضحا أن توقيع البروتوكول المكمل والملحق التعاقدي اليوم يمثل خطوة مهمة نحو استكمال مشروع محطة الضبعة النووية في مراحله المختلفة، ويمثل انعكاسًا حقيقيًا للتعاون المثمر بين مصر وروسيا، لتنفيذ المشروع القومي بما يتماشى مع استراتيجية مصر للطاقة 2040، التي تهدف إلى تحقيق مزيج متوازن ومستدام من مصادر الطاقة، وتعزيز الاعتماد على الكهرباء النظيفة. التنسيق والتعاون لانجاز مشروع الضبعة ومن جانبه اكد أليكسي ليخاتشوف على الشراكة الاستراتيجية والتنسيق والتعاون لانجاز مشروع الضبعة العملاق وأن توقيع هذه الوثائق يأتي فى إطار المخطط الزمني للمشروع ويؤكد التزام روسيا الثابت بدعم جهود مصر العربية في بناء أول محطة للطاقة النووية، مضيفًا أننا فخورون بشراكتنا الاستراتيجية مع مصر، ونتطلع إلى مواصلة التعاون المشترك لتنفيذ هذا المشروع الطموح الذي سيسهم في تعزيز أمن الطاقة في مصر وتحقيق أهداف التنمية المستدامة.