logo
#

أحدث الأخبار مع #لمعهدالحسنالثانيللزراعة

وزير الفلاحة: لن يتم هدم السكن الجامعي لمعهد الزراعة إلا بعد تجهيز السكن الجديد
وزير الفلاحة: لن يتم هدم السكن الجامعي لمعهد الزراعة إلا بعد تجهيز السكن الجديد

عبّر

timeمنذ 2 ساعات

  • سياسة
  • عبّر

وزير الفلاحة: لن يتم هدم السكن الجامعي لمعهد الزراعة إلا بعد تجهيز السكن الجديد

تعهد وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، في لقاء رسمي، بعدم هدم السكن الجامعي الحالي، التابع لمعهد الحسن الثاني للزراعة والبيطرة، إلا بعد بناء وتجهيز سكن جامعي جديد وملائم، بشكلٍ كامل، لهؤلاء الطلبة المعنيين. وأعلن فريق التقدم والاشتراكية بمجلس النواب استقباله لوفد عن ممثلي طلبةِ معهد الحسن الثاني للزراعة والبيطرة، الاثنين 07 يوليوز الجاري، الذين استعرضوا تخوفاتهم ومطالبهم المتعلقة بالسكن الجامعي، وذلك على خلفية 'إمكانية هدم هذا الأخير من دون بديل'. وعلى إثر ذلك، عقد رشيد حموني، رئيس فريق التقدم والاشتراكية بمجلس النواب،لقاء مع وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، صباح يوم الثلاثاء 08 يوليوز 2025، لطرح تخوُّفات ومطالب طلبة المعهد المذكور، حيث تعهد المسؤول الحكومي 'بأنه ليست هناك أيُّ نية إطلاقاً، لا حالاً ولا مستقبلاً، للتخلي عن خدمات السكن الجامعي بالنسبة لطلبة معهد الحسن الثاني للزراعة والبيطرة'. ودعا الفريق النيابي طلبة المعهد من أجل استئناف الدراسة والامتحانات والتداريب، معلنا استمراره في مواكبة هذه المسألة وتطوراتها، والحرص على أنْ يظل هؤلاء الطلبة متمتعين بحقهم، على غرار كل الأفواج السابقة، في خدمات سكنٍ جامعي لائق وملائم.

'مغرب الغد.. نحو تحول ترابي وتدبير ناجع للموارد الطبيعية' شعار الدورة الرابعة من معرض معهد الحسن الثاني للزراعة والبيطرة
'مغرب الغد.. نحو تحول ترابي وتدبير ناجع للموارد الطبيعية' شعار الدورة الرابعة من معرض معهد الحسن الثاني للزراعة والبيطرة

حدث كم

time٢٢-٠٦-٢٠٢٥

  • علوم
  • حدث كم

'مغرب الغد.. نحو تحول ترابي وتدبير ناجع للموارد الطبيعية' شعار الدورة الرابعة من معرض معهد الحسن الثاني للزراعة والبيطرة

تم يوم السبت بالرباط عقد الدورة الرابعة من معرض معهد الحسن الثاني للزراعة والبيطرة، تحت شعار 'مغرب الغد: نحو تحول ترابي وتدبير ناجع للموارد الطبيعية'. وشكل هذا المعرض المنظم من طرف جمعيات طلبة المعهد من مختلف الشعب (الهندسة القروية، الطوبوغرافيا، الزراعة، الصناعات الغذائية، الصيد البحري والطب البيطري)، مناسبة للكاتب العام لوزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، رضوان عراش، لتلسيط الضوء على أهمية ترسيخ موقع الانتقالات الفلاحية والترابية في الديناميات المحلية. وقال عراش إن المجالات الترابية توجد الآن في قلب التحديات الكبرى المرتبطة بالتحول المناخي والأمن الغذائي والتدبير المستدام للموارد الطبيعية، مشيرا إلى أن المغرب اختار، في إطار استراتيجية 'الجيل الأخضر'، أن يجعل من الرأسمال البشري في صلب تحوله الفلاحي، من خلال المراهنة على شباب متصل ومطلع وحامل للمبادرة، معتبرا أنه من الضروري أن يتم الربط بين المعارف الأكاديمية والواقع الميداني. وذكر بأهمية هيكلة التحول بشكل تدريجي ومخطط له، من خلال مقاربة متكاملة تأخذ بعين الاعتبار التحولات الديمغرافية والحاجيات الاقتصادية والضرورات البيئية. من جهته، نوه مدير معهد الحسن الثاني للزراعة والبيطرة، عبد العزيز الحرايقي، بالتزام الطلبة، مبرزا أن 'الشعار المختار يعكس رغبتنا الجماعية في التفكير في المستقبل بشكل مختلف'. وأشار إلى أن طموح المعهد يتمثل في أن يظل 'ملتقى للأفكار والمعارف والحلول' من خلال إرساء معزز لديناميات التحول الفلاحي والترابي. وأضاف الحرايقي أن هذا المعرض يمكن من تعزيز الروابط بين الباحثين والفاعلين الصناعيين وصناع القرار والأطر المستقبليين وذلك عن طريق توحيد المجهودات لبناء نموذج فلاحي أكثر استدامة وشمولية. وأشاد بالانفتاح المتزايد لمعهد الحسن الثاني للزراعة والبيطرة على المستوى الدولي، مبرزا أن المعهد يستضيف في سنة 2025، 167 طالبا أجنبيا قادمين من 37 بلدا أغلبها من إفريقيا، وبلدان أخرى كتركيا والولايات المتحدة والأرجنتين. كما تميز هذا المعرض بتوقيع اتفاقيات شاركة بين معهد الحسن الثاني للزراعة والبيطرة والشركات المغربية Barlomar وLumtech Aquaculture. الفيديو:

المغرب يفوز بأولمبياد الكيمياء بباريس
المغرب يفوز بأولمبياد الكيمياء بباريس

العالم24

time٢٠-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • العالم24

المغرب يفوز بأولمبياد الكيمياء بباريس

تألق المغرب في الدورة 41 من الأولمبياد الوطنية للكيمياء، التي أقيمت في باريس يوم 15 ماي 2025، حيث احتل المرتبة الأولى بفضل مشروع مبتكر قدّمه تلميذان من مجموعة مدارس جاك شيراك بالرباط، هما ياسمين قدميري إدريسي وياسين بكاوي. هذا التتويج الاستثنائي جاء تتويجًا لمجهود علمي متميز جمع بين الصرامة الأكاديمية، والابتكار، والاعتزاز العميق بالهوية الثقافية المغربية. وقد خاض التلميذان المنافسة بإشراف الأستاذة إلهام الشيشاوي، أستاذة الفيزياء والكيمياء، والأستاذ ياسين ناجي، أستاذ التكنولوجيا، حيث قدما مشروعًا تحت عنوان 'الكيمياء في سباق'، يلتقي فيه التراث المغربي بفنون التبسيط العلمي الحديث. بالإضافة إلى توافقه مع تيمة المسابقة 'كيمياء ورياضة'، فقد لفت المشروع أنظار لجنة التحكيم بفضل معالجته لموضوع مكافحة منشطات الخيول من خلال فن التبوريدة، أحد أعرق مظاهر الثقافة المغربية. ورغم الطابع العلمي للمسابقة، اختار الفائزان منح المشروع بعدًا إنسانيًا ومجتمعيًا، إذ سلطا الضوء على أهمية الكيمياء التحليلية في حماية القيم الرياضية وصحة الحيوانات. وقد استخدما تقنيات متطورة مثل التحليل اللوني وقياس الطيف الكتلي لمحاكاة تحليل منشطات مثل الكافيين والبيتاميثازون، كما دعما العمل بمحتوى رقمي غني شمل موقعًا إلكترونيًا ومبادرات توعوية محلية. ومن جهة أخرى، استفاد التلميذان من تجربة ميدانية مميزة داخل مختبر مكافحة المنشطات التابع لمعهد الحسن الثاني للزراعة والبيطرة، بإشراف الدكتور طه الكاملي، مما أضفى على المشروع واقعية وأصالة علمية. في المقابل، لم يغفل التلميذان الجانب الثقافي للموضوع، حيث زارا مسابقة التبوريدة بمدينة تيفلت، وعملا رفقة الدكتور أوسيدهوم من الشركة الوطنية لتشجيع الفرس على تحليل الروابط الروحية والثقافية التي تجمع الفرسان بخيولهم. وقد نتج عن هذا الانغماس تصميم مرهم طبيعي مضاد لالتهابات الخيول يحمل اسم 'لولافانديكان'، والذي يفتح آفاقًا نحو إنشاء مشروع ريادي مستقبلي يعكس قدرة الشباب على تحويل أفكار مدرسية إلى مبادرات واعدة. هذا الفوز لم يكن فقط تتويجًا لتلميذين مجتهدين، بل أكد كذلك مكانة مجموعة مدارس جاك شيراك كفضاء تربوي يحتضن التميز الأكاديمي والانفتاح الثقافي والمواطنة المسؤولة. فرغم المنافسة الشرسة من أكثر من 3500 مشارك من مختلف أنحاء العالم، أثبت المغرب قدرته على الارتقاء بالعلم إلى مراتب الإبداع، مع الحفاظ على هويته وتراثه.

المغرب يفوز بأولمبياد الكيمياء بباريس بفضل مجموعة مدارس جاك شيراك بالرباط
المغرب يفوز بأولمبياد الكيمياء بباريس بفضل مجموعة مدارس جاك شيراك بالرباط

مراكش الآن

time٢٠-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • مراكش الآن

المغرب يفوز بأولمبياد الكيمياء بباريس بفضل مجموعة مدارس جاك شيراك بالرباط

احتل المغرب المرتبة الأولى في الدورة 41 من الأولمبياد الوطنية للكيمياء، التي نظمت في 15 ماي الجاري بباريس. ووراء هذا الأداء المتميز، من بين 3500 شاب وشابة من جميع أنحاء العالم، تلميذان من مجموعة مدارس جاك شيراك بالرباط، هما ياسمين قدميري إدريسي، وياسين بكاوي، اللذان تمكنا من جعل العلم المغربي يتألق من خلال الجمع بين الصرامة الأكاديمية والابتكار والفخر الثقافي العميق، بحسب بلاغ مجموعة مدارس جاك شيراك. وبإشراف من أستاذة الفيزياء والكيمياء، إلهام الشيشاوي، وأستاذ التكنولوجيا، ياسين ناجي، أبهر التلميذان اللذان يتابعان دراستهما في السلك الثانوي لجنة تحكيم مسابقة 'لنتكلم كيمياء' بمشروع طموح وأصيل، تحت عنوان 'الكيمياء في سباق'. حينما تلتقي التبوريدة بالكيمياء الدقيقة ويكتشف المشروع الذي يتناغم مع تيمة 2025 من المسابقة 'كيمياء ورياضة'، مكافحة منشطات الخيول عبر فن التبوريدة العريق، الذي تم إدراجه تراثا لا ماديا لليونسكو. ومن خلال وصل علوم المختبر بالإرث المغربي، عبر تسليط الضوء على الدور الأساسي للكيمياء التحليلية في حماية القيم الرياضية والرفاه الحيواني. وباستخدام تقنيات متقدمة من قبيل التحليل اللوني وقياس الطيف الكتلي، قامت ياسمين وياسين بمحاكاة تحليل المواد المنشطة (مثل الكافيين أو البيتاميثازون) في العينات البيولوجية. كل هذا في عملية تبسيط علمي مدعومة بموقع إلكتروني، ومحتويات رقمية، وإجراءات توعوية محلية، وانغماس في كواليس مختبر مكافحة المنشطات التابع لمعهد الحسن الثاني للزراعة والبيطرة، بإشراف الدكتور طه الكاملي. مشروع تتقاطع فيه العلوم، والقيم والابتكار وانطلاقا من الرغبة في الدفاع عن تراث الفروسية المغربي ضد انحرافات تعاطي المنشطات، أدرج المشروع أيضا بعدا أخلاقيا ومجتمعيا قويا. فخلال زيارتهما لمسابقة التبوريدة بتيفلت، لاحظ التلاميذ الكيمياء بين الفرسان والخيول، بمعية الدكتور أوسيدهوم من الشركة الوطنية لتشجيع الفرس. كما درسوا الرمزية الثقافية والدينية لهذه الممارسة، التي ينظر إليها على أنها فعل شرف ينتقل من جيل إلى جيل. كما قام الفائزان بتصميم مرهم طبيعي مضاد لالتهابات الخيول، 'لولافانديكان'، مما أرسى الأساس لمشروع ريادي مستقبلي. ابتكار يمكن أن يؤدي إلى إنشاء شركة ناشئة، مما يدل على أن المشروع المدرسي يمكن أن يتحول إلى رافعة تحول حقيقية. مدرسة التميز، شباب يتحرك ويعتبر هذا الفوز رمزا قويا لمجموعة مدارس جاك شيراك، التي تجعل التميز الأكاديمي صلب بيداغوجيتها، علاوة على التجذر الثقافي والمواطنة النشطة والانفتاح على العالم. هكذا تكرس المؤسسة تموقعها كحاضنة للمواهب المغربية القادرة على رفع علم المملكة على الساحة العالمية. فمن خلال هذا المشروع، ترتسم رؤية تربوية برمتها، تكوين شباب مسؤول، واع بالرهانات الراهنة، وبمقدوره ترجمة المعرفة العلمية، والالتزام القيمي والتشبث بالجذور. المغرب يخطو نحو المستقبل ولا يشكل هذا الاعتراف بباريس النهاية، بل الانطلاقة. بحيث تطمح ياسمين وياسين، كما مؤطراهما ومؤسستهما، توسيع نهجهما، ومواصلة البحث، وتثمين الثقافة العلمية بالمغرب… ولم لا الإسهام في نموذج مغربي لمكافحة منشطات الخيول، في تقاطع بين العلم والتراث.

المغرب يفوز بأولمبياد الكيمياء بباريس
المغرب يفوز بأولمبياد الكيمياء بباريس

هبة بريس

time١٩-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • هبة بريس

المغرب يفوز بأولمبياد الكيمياء بباريس

احتل المغرب المرتبة الأولى في الدورة 41 من الأولمبياد الوطنية للكيمياء، التي نظمت في 15 ماي الجاري بباريس. ووراء هذا الأداء المتميز، من بين 3500 شاب وشابة من جميع أنحاء العالم، تلميذان من مجموعة مدارس جاك شيراك بالرباط، هما ياسمين قدميري إدريسي، وياسين بكاوي، اللذان تمكنا من جعل العلم المغربي يتألق من خلال الجمع بين الصرامة الأكاديمية والابتكار والفخر الثقافي العميق، بحسب بلاغ مجموعة مدارس جاك شيراك. وبإشراف من أستاذة الفيزياء والكيمياء، إلهام الشيشاوي، وأستاذ التكنولوجيا، ياسين ناجي، أبهر التلميذان اللذان يتابعان دراستهما في السلك الثانوي لجنة تحكيم مسابقة 'لنتكلم كيمياء' بمشروع طموح وأصيل، تحت عنوان 'الكيمياء في سباق'. حينما تلتقي التبوريدة بالكيمياء الدقيقة ويكتشف المشروع الذي يتناغم مع تيمة 2025 من المسابقة 'كيمياء ورياضة'، مكافحة منشطات الخيول عبر فن التبوريدة العريق، الذي تم إدراجه تراثا لا ماديا لليونسكو. ومن خلال وصل علوم المختبر بالإرث المغربي، عبر تسليط الضوء على الدور الأساسي للكيمياء التحليلية في حماية القيم الرياضية والرفاه الحيواني. وباستخدام تقنيات متقدمة من قبيل التحليل اللوني وقياس الطيف الكتلي، قامت ياسمين وياسين بمحاكاة تحليل المواد المنشطة (مثل الكافيين أو البيتاميثازون) في العينات البيولوجية. كل هذا في عملية تبسيط علمي مدعومة بموقع إلكتروني، ومحتويات رقمية، وإجراءات توعوية محلية، وانغماس في كواليس مختبر مكافحة المنشطات التابع لمعهد الحسن الثاني للزراعة والبيطرة، بإشراف الدكتور طه الكاملي. مشروع تتقاطع فيه العلوم، والقيم والابتكار وانطلاقا من الرغبة في الدفاع عن تراث الفروسية المغربي ضد انحرافات تعاطي المنشطات، أدرج المشروع أيضا بعدا أخلاقيا ومجتمعيا قويا. فخلال زيارتهما لمسابقة التبوريدة بتيفلت، لاحظ التلاميذ الكيمياء بين الفرسان والخيول، بمعية الدكتور أوسيدهوم من الشركة الوطنية لتشجيع الفرس. كما درسوا الرمزية الثقافية والدينية لهذه الممارسة، التي ينظر إليها على أنها فعل شرف ينتقل من جيل إلى جيل. كما قام الفائزان بتصميم مرهم طبيعي مضاد لالتهابات الخيول، 'لولافانديكان'، مما أرسى الأساس لمشروع ريادي مستقبلي. ابتكار يمكن أن يؤدي إلى إنشاء شركة ناشئة، مما يدل على أن المشروع المدرسي يمكن أن يتحول إلى رافعة تحول حقيقية. مدرسة التميز، شباب يتحرك ويعتبر هذا الفوز رمزا قويا لمجموعة مدارس جاك شيراك، التي تجعل التميز الأكاديمي صلب بيداغوجيتها، علاوة على التجذر الثقافي والمواطنة النشطة والانفتاح على العالم. هكذا تكرس المؤسسة تموقعها كحاضنة للمواهب المغربية القادرة على رفع علم المملكة على الساحة العالمية. فمن خلال هذا المشروع، ترتسم رؤية تربوية برمتها، تكوين شباب مسؤول، واع بالرهانات الراهنة، وبمقدوره ترجمة المعرفة العلمية، والالتزام القيمي والتشبث بالجذور. المغرب يخطو نحو المستقبل ولا يشكل هذا الاعتراف بباريس النهاية، بل الانطلاقة. بحيث تطمح ياسمين وياسين، كما مؤطراهما ومؤسستهما، توسيع نهجهما، ومواصلة البحث، وتثمين الثقافة العلمية بالمغرب… ولم لا الإسهام في نموذج مغربي لمكافحة منشطات الخيول، في تقاطع بين العلم والتراث. (ومع)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store