أحدث الأخبار مع #لي،


الحدث
١٧-٠٧-٢٠٢٥
- أعمال
- الحدث
براءة رئيس سامسونج من تهم الاحتيال والتلاعب بالأسهم
أسدلت المحكمة العليا في كوريا الجنوبية الستار بشكل نهائي على واحدة من أبرز القضايا التي طالت جاي واي. لي، رئيس مجلس إدارة سامسونج للإلكترونيات. أيدت المحكمة، يوم الخميس، حكمًا ببراءته من تهم الاحتيال المحاسبي والتلاعب بالأسهم التي كانت مرتبطة بصفقة اندماج بقيمة 8 مليارات دولار تعود لعام 2015. تفاصيل الحكم وتداعياته يؤكد هذا القرار أحكام البراءة التي صدرت سابقًا عن محكمتين أدنى درجة، والتي رفضت جميع الاتهامات الموجهة من الادعاء العام إلى لي. رأت المحاكم أن عملية الاندماج بين شركتي "سامسونج سي آند تي" و"شيل للصناعات" التابعتين للمجموعة لم تكن تهدف إلى إحكام سيطرة لي على عملاق التكنولوجيا، كما ادعى المدعون العامون. يُغلق هذا الحكم فصلًا قانونيًا طويلاً كان يمثل مصدر قلق كبير لرئيس سامسونج. يأتي ذلك في وقت حاسم تخوض فيه الشركة سباقًا محمومًا في مجال تطوير رقائق الذكاء الاصطناعي المتقدمة وأشباه الموصلات ، وسط منافسة عالمية متزايدة. لم يشهد سهم سامسونج للإلكترونيات تغيرًا كبيرًا عقب صدور القرار، مسجلًا ارتفاعًا طفيفًا بنسبة 1.7 في المائة. ردود الفعل والتطلعات المستقبلية من جانبه، رأى اتحاد الشركات الكورية أن هذا الحكم يرفع "عبئًا قانونيًا كبيرًا" عن كاهل سامسونج. وأشار الاتحاد إلى التحديات التي يواجهها قطاع التكنولوجيا حاليًا، بما في ذلك التطورات في الذكاء الاصطناعي وأشباه الموصلات، بالإضافة إلى الضغوط الاقتصادية الناجمة عن الرسوم الجمركية الأمريكية. أعرب الاتحاد عن أمله في أن تمضي سامسونج، تحت قيادة لي، قدمًا في تعزيز استثماراتها وابتكاراتها. يُتوقع أن يسهم ذلك في خلق المزيد من فرص العمل وتعزيز الانتعاش الاقتصادي في كوريا الجنوبية.


عين ليبيا
١٦-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- عين ليبيا
السر الرياضي لجدة صينية في الـ 92 من عمرها.. تعرّف عليه!
أثارت سيدة صينية تُدعى 'لي' إعجاب رواد الإنترنت في بلادها بعدما كشفت عن روتين رياضي صارم تتبعه يومياً، والذي ترى فيه السر وراء تمتعها بصحة جيدة وحياة طويلة تجاوزت الـ92 عاماً، وفقاً لتقرير بثّته قناة Jianghua TV المحلية. الجدة 'لي'، وهي معلمة روضة أطفال متقاعدة، خطفت الأضواء خلال مشاركتها في مهرجان الطب التقليدي لأقلية 'ياو' في مقاطعة 'جيانغهوا' ذاتية الحكم بإقليم هونان وسط الصين، حيث شاركت الحضور بتجربتها الصحية، وقدّمت نصائح حول أسلوب حياتها الذي تلتزم به منذ سنوات. وكشفت 'لي' أنها تؤدي يومياً 200 تمرين ضغط (Push-up) و100 تمرين بطن (Sit-up)، مشيرة إلى أن ممارسة الرياضة أصبحت عادة يومية لا تتخلف عنها رغم تقدمها في العمر، وأوضحت أنها تفضل ممارسة التمارين داخل منزلها بسبب الطقس الماطر في منطقتها، والذي يعيق الأنشطة الخارجية. خلال زيارة طاقم القناة لمنزلها، أدت 'لي' التمارين أمام الكاميرات بكل حيوية، ما أثار دهشة المتابعين، كما أظهر التقرير التلفزيوني ممارستها لعبة الهولا هوب بمهارة، بالإضافة إلى حرصها على نقع قدميها بالماء الساخن كل مساء، وهي عادة تقول إنها خلّصتها من التشنجات التي كانت تعاني منها سابقاً. ورغم اعترافها بأن حركاتها قد لا تكون 'مثالية'، شددت الجدة لي على أهمية الاستمرارية والإصرار في أداء التمارين اليومية، قائلة: 'ربما لا تكون تماريني مطابقة للمعايير، لكنني أصرّ على أدائها كل يوم، وهذا ما يجعلني أشعر بالقوة.' قصة الجدة الصينية تندرج ضمن موجة متصاعدة من الاهتمام بأساليب الحياة الصحية بين كبار السن في الصين، حيث بات الكثيرون يعتمدون على أنظمة رياضية وغذائية للحفاظ على نشاطهم وجودة حياتهم.


العين الإخبارية
١٣-٠٦-٢٠٢٥
- سيارات
- العين الإخبارية
شبكة BYD للشحن الفائق في طريقها إلى أوروبا.. سرعة تضاهي تعبئة الوقود
تسعى شركة BYD الصينية العملاقة للسيارات الكهربائية إلى بناء شبكة من الشواحن فائقة السرعة في أوروبا، تُمكّنها من شحن السيارات الكهربائية بسرعة تُضاهي سرعة تعبئة خزان الوقود، بحسب ما أفاد موقع "إلكتريك". وصرحت ستيلا لي، نائبة الرئيس التنفيذي لشركة BYD، للصحفيين في بروكسل الأسبوع الماضي، بأن الشركة تخطط لإطلاق شبكة من "الشواحن السريعة" في جميع أنحاء أوروبا. وتستخدم هذه الشواحن بالفعل في الصين، ويمكنها توفير سعة إعادة شحن تكفي لمدى يصل إلى 400 كيلومتر (حوالي 250 ميلاً) في غضون خمس دقائق فقط. تقنية الشحن السريع وتعتمد تقنية الشحن السريع من BYD على هيكل 1000 فولت - وهي طاقة عالية بما يكفي لجعل شحن السيارات الكهربائية أشبه بمحطة وقود سريعة. وستستفيد حتى السيارات الكهربائية القديمة، حيث قالت لي إن السائقين قد يشهدون انخفاضًا في أوقات الشحن بنسبة 20-30% مقارنةً بالتقنيات الحالية. وقالت لي: "سيُحدث هذا نقلة نوعية، وسيعزز ثقة المستهلك في القيادة الكهربائية". البناء في 2026 وتهدف الخطة إلى بناء شبكة الشحن الجديدة خلال العام المقبل، ستبدأ شركة BYD بتركيب أجهزة الشحن في وكالاتها، وتجري الشركة حاليًا محادثات مع شركاء محليين محتملين للمساعدة في توسيع نطاق التغطية بشكل أسرع. ويُعدّ هذا جزءًا من استراتيجية BYD الشاملة لترسيخ مكانتها كشركة رائدة في سوق السيارات الكهربائية الأوروبية بحلول عام 2030. وتسعى الشركة إلى الريادة في كلٍّ من السيارات الكهربائية بالكامل والسيارات الهجينة القابلة للشحن، وستفتتح BYD منشأة إنتاج في المجر بحلول نهاية العام، إلى جانب مركز جديد للبحث والتطوير ومقر أوروبي في بودابست. وذكرت لي، إن مبيعات سياراتها الكهربائية في أوروبا تنمو بنسبة 10% شهريًا، وإذا استمر هذا النمو، تخطط الشركة لبناء المزيد من المصانع الأوروبية. وأضافت لي: "سنصنع سياراتنا في أوروبا لنبيعها هناك، نتطلع إلى المستقبل البعيد، نحن هنا لنبقى". وحاليًا، تمتلك BYD في أوروبا 16 وكالة في بلجيكا، وحوالي 40 وكالة في إسبانيا، وأكثر من 50 وكالة في فرنسا، وفي ألمانيا، تسعى الشركة إلى زيادة عدد فروعها من 27 إلى 120 فرعًا". aXA6IDgyLjI5LjIwOS4yMTcg جزيرة ام اند امز HU


الرأي
٠٥-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- الرأي
الرئيس الكوري الجنوبي الجديد يتعهّد «مداواة الجراح» والتواصل مع الشمال النووي
- دعا الجيش إلى الحفاظ على «حال التأهب» تحسباً من استفزازات بيونغ يانغ سيول - أ ف ب، رويترز - تعهد الرئيس الكوري الجنوبي الجديد لي جاي-ميونغ، «بمداواة الجراح» والتواصل مع كوريا الشمالية المسلحة نووياً. وقال الرئيس اليساري الوسطي في خطاب تنصيبه، أمس، إن الحمائية تُشكّل تهديداً وجودياً لرابع أكبر اقتصاد في آسيا. يعتمد اقتصاد كوريا الجنوبية بشدة على التصدير، وقد تضرّر من فوضى التجارة العالمية التي أشعلها الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وتُعدّ هذه الاضطرابات التجارية إلى جانب التوترات مع الجارة الشمالية من التحديات التي تواجه هذا العامل السابق البالغ 60 عاماً والذي فاز بغالبية ساحقة في الانتخابات الرئاسية المبكرة التي أُجريت الثلاثاء في ختام أزمة سياسية استمرت ستة أشهر ونجمت من محاولة الرئيس السابق يون سوك-يول فرض الأحكام العرفية. نال لي جاي-ميونغ 49,42 في المئة من الأصوات، بحسب نتائج نهائية نشرتها لجنة الانتخابات، متقدماً بفارق كبير على المحافظ كيم مون-سو الذي حصل على 41,2 في المئة من الأصوات، وسارع للإقرار بهزيمته. وبدأ لي يومه الأول كرئيس وقائد للجيش بإحاطة هاتفية مع القيادة العسكرية، مؤكداً رسمياً تسلمه دفة القيادة. وخلال المكالمة، حض الرئيس الجديد، الجيش، على الحفاظ على «حال التأهب» تحسباً من استفزازات بيونغ يانغ، لكنه أكد في أول خطاب رئاسي له استعداده للحوار. وقال «سنُداوي جراح الانقسام والحرب، ونُرسي مستقبلاً يسوده السلام والازدهار... مهما كلّف الأمر، فالسلام خير من الحرب». وأكّد أنّ بلاده «ستردع الاستفزازات النووية والعسكرية الكورية الشمالية، وستفتح قنوات اتصال، وستسعى إلى الحوار والتعاون لبناء السلام في شبه الجزيرة الكورية». وتفاعلت الأسواق المالية بشكل إيجابي مع الانتخابات، وارتفعت بورصة سيول وعملتها الوون، رغم تولي لي جاي-ميونغ منصبه قبل ساعات فقط من دخول رسوم جمركية أميركية بنسبة 50 في المئة على صادرات الصلب والألمنيوم حيز التنفيذ، وهما قطاعان مهمان للجنوب. «تغيير جوهري» وأشار المحلل الرئيسي في المعهد الكوري للتوحيد الوطني هونغ مين، إلى أن تصريحات لي جاي-ميونغ في شأن كوريا الشمالية تُمثل «تغييراً جوهرياً» مقارنة بمواقف سلفه يون سوك يول، الأكثر تشدداً، إذ لم يضع على الفور شروطاً مسبقة للحوار مع بيونغ يانغ. وأقام الرئيس الجديد حفل تنصيب متواضع في الجمعية الوطنية، في المكان نفسه الذي نشر فيه يون قوات في مطلع ديسمبر الماضي، عندما حاول تعليق الحكم المدني. ثم أعلن لي، تعيين أعضاء رئيسيين في إدارته بينهم مستشاره المخضرم كيم مين-سوك رئيساً للوزراء، ووزير التوحيد السابق لي جونغ-سوك رئيساً للاستخبارات. برقيات تهنئة وعلى الصعيد الدبلوماسي، سارع وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو إلى تهنئة لي، وأعرب عن أمله في التعاون مع الرئيس الجديد الذي سعى سابقاً إلى النأي بنفسه عن الولايات المتحدة. ووصف البيت الأبيض في بيان أرسله إلى «وكالة يونهاب للأنباء» الكورية الجنوبية، الانتخابات بأنها «حرة ونزيهة». لكنه أضاف أن «الولايات المتحدة لاتزال قلقة ومعارضة لتدخل الصين وفرض نفوذها على البلدان الديمقراطية حول العالم». وهنأ الرئيس الصيني شي جينبينغ لي جاي-ميونغ، مؤكداً «الأهمية الكبرى لتنمية العلاقات بين الصين وكوريا الجنوبية». وقال إن «الصين مستعدة للعمل بحزم مع كوريا الجنوبية من أجل... الحفاظ على مسار الصداقة وحسن الجوار... والمنفعة المتبادلة». وانتشرت نظريات المؤامرة في كوريا الجنوبية في الأشهر الأخيرة في شأن تدخل صيني مزعوم في سياسات البلاد. وأعلن رئيس الوزراء الياباني شيغيرو إيشيبا، أنه يريد «تمشيط» العلاقات بين سيول وطوكيو، فيما أكد رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي أنه يتطلع إلى تعزيزها. «اتجاه أكثر إيجابية» تولى لي جاي-ميونغ السلطة فيما يتمتع حزبه بغالبية برلمانية - مضمونة في السنوات الثلاث المقبلة - ما يعني أنه سيكون قادراً على تنفيذ أجندته التشريعية. ترحيب بالانفتاح على الشمال وفي شوارع سيول، رحّب الكوريون الجنوبيون بالانفتاح الدبلوماسي الذي أعرب عنه لي تجاه كوريا الشمالية. وقال تشوي كي-هو (55 عاماً) لـ «فرانس برس»، «بما أن اقتصادنا والعديد من جوانب مجتمعنا الأخرى مرتبطة ارتباطاً وثيقاً بحالة العلاقات بين الكوريتين، آمل أن نتمكن من تبني رؤية طويلة الأمد والتحرك في اتجاه أكثر إيجابية». وقالت لي جو-يون، وهي موظفة في الثانية والأربعين من عمرها إنه «يتعين على الرئيس الجديد أن يكرّس جهوده لتوحيد أمتنا المنقسمة».


الجريدة
٠٤-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- الجريدة
كوريا الجنوبية: رئيس جديد يضبط التوازن بين واشنطن وبكين
تعهّد الرئيس الكوري الجنوبي الجديد، لي جاي ميونغ، في خطاب تنصيبه في سيول، أمس، باستئناف «الحوار» مع بيونغ يانغ والحفاظ على علاقة جيدة مع الصين، واصفاً السياسات الحمائية التي يعتمدها الرئيس الأميركي دونالد ترامب بأنها «خطر وجودي» على الدول التي تعتمد على التصدير، مثل كوريا الجنوبية، رابع أكبر اقتصاد في العالم. وفي وقت سابق، أعلنت لجنة الانتخابات في كوريا الجنوبية رسمياً انتخاب لي، الذي ينتمي للحزب الديموقراطي الليبرالي، رئيساً للبلاد بعد فوزه في الانتخابات المبكرة التي أُجريت، أمس الأول، في ختام فوضى سياسية استمرت ستة أشهر، نجمت عن محاولة الرئيس السابق المحافظ يون سوك يول فرض الأحكام العرفية في البلاد. وقبل ستة أشهر فقط، اضطر لي إلى القفز فوق جدار للدخول إلى البرلمان هرباً من القوات العسكرية التي كانت تحاصره، في محاولة لمنع تصويت المجلس ضد مرسوم الأحكام العرفية الذي أعلنه يون. وتحدث لي، صاحب الميول اليسارية، والذي سعى سابقاً إلى الابتعاد عن الولايات المتحدة، الشريك التجاري والحليف الأمني الرئيسي لسيول، بلهجة أكثر تصالحية فيما يتعلق بالعلاقات مع الصين وكوريا الشمالية، مشدداً بشكل خاص على أهمية بكين باعتبارها شريكاً تجارياً رئيسياً، مع الإشارة إلى تردده في اتخاذ موقف حازم إزاء التوتر الأمني في مضيق تايوان. وبعد أدائه اليمين في البرلمان، قال في خطاب التنصيب: «مهما كان الثمن، فالسلام أفضل من الحرب». وفي الوقت نفسه جدد التمسك بالتحالف مع الولايات المتحدة واليابان للتعامل مع أي اعتداءات محتملة من كوريا الشمالية. وحذّر الرئيس الكوري الجنوبي الجديد من أن الحمائية «تهدد بقاء» الدولة المعتمدة بشدة على التصدير مثل كوريا الجنوبية، موضحاً أن «التغيرات السريعة في النظام العالمي، كتصاعد الحمائية وإعادة هيكلة سلاسل التوريد، تهدد بقاءنا بحد ذاته»، في إشارة إلى الاضطرابات الناجمة عن الحرب التجارية التي شنها ترامب. ويواجه لي أيضاً موعداً نهائياً حدده البيت الأبيض للتفاوض على الرسوم الجمركية والواردات، وهي مفاوضات تقول واشنطن إن سببها هو «اختلال كبير في الميزان التجاري» بين البلدين. على المستوى الداخلي، تعهد لي بإنقاذ البلاد مما وصفه بـ «الدمار الوشيك» الناجم عن محاولة فرض الأحكام العرفية، إلى جانب إنعاش الاقتصاد. كما تعهد بإزالة القيود التنظيمية من أجل تعزيز الابتكار والنمو في قطاع الأعمال، والتركيز على مخاوف تكاليف المعيشة التي تؤثر على الأسر ذات الدخل المتوسط والمنخفض، والصعوبات التي تواجه أصحاب الأعمال الصغيرة. وهنأ وزير الخارجية الأميركي، ماركو روبيو، لي على فوزه، قائلاً إن البلدين «يتقاسمان التزاماً قوياً بالتحالف القائم على معاهدة الدفاع المشترك، والقيم المشتركة، والعلاقات الاقتصادية العميقة». وقال مسؤول في البيت الأبيض إن انتخاب لي كان «حراً ونزيهاً»، لكن الولايات المتحدة لا تزال تشعر بالقلق وتعارض تدخلات الصين ونفوذها على الديموقراطيات حول العالم. من ناحيته، قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية، لين جيان، إن الرئيس الصيني شي جينبينغ قدّم التهاني إلى لي، مضيفاً أن بكين تولي اهتماماً كبيراً بعلاقاتها مع سيول.