logo
#

أحدث الأخبار مع #ماربشارةبطرسالراعي

البطريرك الراعي: لبنان بحاجة إلى مسيحيّين ثابتين وكفوئين ومشرقين
البطريرك الراعي: لبنان بحاجة إلى مسيحيّين ثابتين وكفوئين ومشرقين

المردة

timeمنذ 3 ساعات

  • منوعات
  • المردة

البطريرك الراعي: لبنان بحاجة إلى مسيحيّين ثابتين وكفوئين ومشرقين

قال البطريرك الكردينال مار بشارة بطرس الراعي في عظة قداس اليوم الأحد ولمناسبة عيد القدّيسين الرسولين بطرس وبولس والقدّيس خوسيماريا اسكريفا: 'في عالمٍ يحاول في كثير من الأحيان أن يحصر الله داخل الجدران، أعاد خوسيماريا فتح أبواب الإنجيل ليحمل النور الإلهيّ إلى الشارع، والمصنع، والجامعة، والمستشفى، والبيت، أي إلى كلّ مكان يوجد فيه الإنسان. ذكّرنا أنّ المسيح يريد أن يُلتقى به في قلب هذا العالم، وأنّ العمل البشريّ يمكن أن يصبح تقدمة مقدّسة، وأنّ العلاقات العائليّة مدعوّة إلى أن تتألّه بالمحبّة الإلهيّة. هذه الرسالة ما زالت ملحّة لغاية اليوم، لا سيّما في مجتمعنا اللبنانيّ المُتألِّم من أزمات اقتصاديّة، واجتماعيّة، وأخلاقيّة أمام تجربة اليأس والاستسلام. وأضاف: 'عمل الله' يشجّع رجالًا ونساءً يعيشون في قلب المجتمع، يشهدون للمسيح من خلال العمل المتقن، والاستقامة، والفرح، والحياة المصلّية. ليس هدفه نخبويًّا، بل تربية روحيّة عميقة: لتنبيه الضمائر، وتكوين العقول، وتقديس البيوت، وتحويل المجتمع من الداخل. خوسيماريا لم يأتِ بإنجيل جديد، بل أعاد إحياء ما عاشه المسيحيّون الأوائل: أن نكون رسلاً من دون تغيير المهنة، ومُتأمّلين من دون الهرب من المدينة، وقدّيسين في وسط العالم. أنتم، أيّها المربّون، والأطبّاء، والمهندسون، والآباء والأمّهات، والمزارعون، والعاملون: الله يدعوكم إلى القداسة من خلال مهنتكم، وعلاقاتكم، وواقعكم. لبنان بحاجة إلى مسيحيّين ثابتين، كفوئين، مشرقين، أحرار، ومتجذّرين في الإيمان. لبنان بحاجة إلى علمانيّين قدّيسين، متكوّنين، فاعلين، متغذّين من الأسرار والصلاة. وخبم عظته قائلا: 'فلنصلِّ، أيّها الإخوة والأخوات، بشفاعة القدّيسين الرسولين بطرس وبولس، والقدّيس خوسيماريا، لكي يمنح الله لبنان مسيحيّين قدّيسين هنا والآن، لا ينتظرون ظروفًا مثاليّة، بل يلتزمون القداسة في العمل والصلاة والخدمة والمحبّة والفرح والرجاء'.

البطريرك الراعي: مجتمعنا اللبناني متألّم من أزمات اقتصاديّة واجتماعيّة وأخلاقيّة
البطريرك الراعي: مجتمعنا اللبناني متألّم من أزمات اقتصاديّة واجتماعيّة وأخلاقيّة

المدى

timeمنذ 4 ساعات

  • منوعات
  • المدى

البطريرك الراعي: مجتمعنا اللبناني متألّم من أزمات اقتصاديّة واجتماعيّة وأخلاقيّة

قال البطريرك الكردينال مار بشارة بطرس الراعي في عظة قداس اليوم الأحد ولمناسبة عيد القدّيسين الرسولين بطرس وبولس والقدّيس خوسيماريا اسكريفا: 'في عالمٍ يحاول في كثير من الأحيان أن يحصر الله داخل الجدران، أعاد خوسيماريا فتح أبواب الإنجيل ليحمل النور الإلهيّ إلى الشارع، والمصنع، والجامعة، والمستشفى، والبيت، أي إلى كلّ مكان يوجد فيه الإنسان. ذكّرنا أنّ المسيح يريد أن يُلتقى به في قلب هذا العالم، وأنّ العمل البشريّ يمكن أن يصبح تقدمة مقدّسة، وأنّ العلاقات العائليّة مدعوّة إلى أن تتألّه بالمحبّة الإلهيّة. هذه الرسالة ما زالت ملحّة لغاية اليوم، لا سيّما في مجتمعنا اللبنانيّ المُتألِّم من أزمات اقتصاديّة، واجتماعيّة، وأخلاقيّة أمام تجربة اليأس والاستسلام. وأضاف: 'عمل الله' يشجّع رجالًا ونساءً يعيشون في قلب المجتمع، يشهدون للمسيح من خلال العمل المتقن، والاستقامة، والفرح، والحياة المصلّية. ليس هدفه نخبويًّا، بل تربية روحيّة عميقة: لتنبيه الضمائر، وتكوين العقول، وتقديس البيوت، وتحويل المجتمع من الداخل. خوسيماريا لم يأتِ بإنجيل جديد، بل أعاد إحياء ما عاشه المسيحيّون الأوائل: أن نكون رسلاً من دون تغيير المهنة، ومُتأمّلين من دون الهرب من المدينة، وقدّيسين في وسط العالم. أنتم، أيّها المربّون، والأطبّاء، والمهندسون، والآباء والأمّهات، والمزارعون، والعاملون: الله يدعوكم إلى القداسة من خلال مهنتكم، وعلاقاتكم، وواقعكم. لبنان بحاجة إلى مسيحيّين ثابتين، كفوئين، مشرقين، أحرار، ومتجذّرين في الإيمان. لبنان بحاجة إلى علمانيّين قدّيسين، متكوّنين، فاعلين، متغذّين من الأسرار والصلاة. وخبم عظته قائلا: 'فلنصلِّ، أيّها الإخوة والأخوات، بشفاعة القدّيسين الرسولين بطرس وبولس، والقدّيس خوسيماريا، لكي يمنح الله لبنان مسيحيّين قدّيسين هنا والآن، لا ينتظرون ظروفًا مثاليّة، بل يلتزمون القداسة في العمل والصلاة والخدمة والمحبّة والفرح والرجاء'.

صلواتكم دعمي وقوتي وقلوبكم ترسي الواقي
صلواتكم دعمي وقوتي وقلوبكم ترسي الواقي

بيروت نيوز

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • بيروت نيوز

صلواتكم دعمي وقوتي وقلوبكم ترسي الواقي

أقام مكتب رعوية الاشخاص ذوي الاعاقة في الدائرة البطريركية في بكركي عشاءه السنوي في فندق 'le Royal' ضبية، برعاية البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي وحضوره ومنسقة المكتب وصاحبة مشروع 'الحب الانساني' المرنمة داليا فريفر وعدد كبير من الفاعليات السياسية والحزبية والدينية وأعضاء المكتب. عقيقي وبعد صلاة للبطريرك الراعي وبركته، القى عضو المكتب إيلي عقيقي كلمة، رحب فيها بـ'كل المقامات السياسية والروحية والإعلامية والإجتماعية وكل الذين حضروا لدعم حق الانسان وكرامته في كل حالاته، إيمانا من الحاضرين أن هذا المكتب هو إشعاع نابض ببركة الله والكنيسة'. الاب سقيم ثم شدد مرشد المكتب الأب ميلاد سقيم على 'قيمة كل الأشخاص ذوي إعاقة لاننا نرى ملامح يسوع المحب والحاضن والراعي في كل منهم، لذلك تأتي خدمة المكتب رسالة إنجيلية أصيلة لأننا كلنا، بمواهبنا وضعفنا ونقصنا، نشكل أعضاء جسد كنيسة المسيح'. فريفر ثم توجهت فريفر الى الجميع بصرخة محبة ومنهم البطريرك الراعي قائلة: 'أبي البطريرك، أنت الأب والعراب والراعي لمشروع الحب الإنساني الذي أولاني الرب من خلاله شرف خدمة إخوتي ذوي إلاعاقة. هذه الصرخة هي لغبطته ولكل حاضر في هذا العشاء ولكل من أراد أن يحضر ولم يستطع، لأن هذا الشعار العاطفي المبني على الحب الإلهي والذي نحمله في قلوبنا، هو طريق قوتنا وتجددنا وكل مشاريعنا الكثيرة الكثيرة وكلها تهدف الى حفظ حقنا بالعيش وشراكتنا الفاعلة في قلب المجتمع'. الراعي وختاما، أشاد البطريرك الراعي بعمل المكتب، مشبها فريفر بأمواج البحر 'التي لا تنتهي'، معتبرا أن إيمانه بالأشخاص ذوي إعاقة هو أساس بطريركيته، حيث ناداهم في قداس التولية قائلا: 'صلواتكم دعمي وقوتي وقلوبكم ترسي الواقي. إن قوة صلاتهم ودعمهم الغير مباشر تترجموا على أرض الواقع بخلق مكتب الأشخاص ذوي إعاقة في الدائرة البطريركية المارونية والذين يعملون مع داليا والأب المشرف عمل الجبابرة المؤمنين بكرامة الإنسان بحقوقه كما بواجباته'. وبعد الصورة التذكارية، قدم المكتب للبطريرك الراعي درع التكريم وكانت لفريفر أغنية 'بحبك يا لبنان يا وطني بحبك'.

الراعي: صلواتكم دعمي وقوتي وقلوبكم ترسي الواقي
الراعي: صلواتكم دعمي وقوتي وقلوبكم ترسي الواقي

ليبانون 24

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • ليبانون 24

الراعي: صلواتكم دعمي وقوتي وقلوبكم ترسي الواقي

أقام مكتب رعوية الاشخاص ذوي الاعاقة في الدائرة البطريركية في بكركي عشاءه السنوي في فندق "le Royal" ضبية، برعاية البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي وحضوره ومنسقة المكتب وصاحبة مشروع "الحب الانساني" المرنمة داليا فريفر وعدد كبير من الفاعليات السياسية والحزبية والدينية وأعضاء المكتب. عقيقي وبعد صلاة للبطريرك الراعي وبركته، القى عضو المكتب إيلي عقيقي كلمة، رحب فيها بـ"كل المقامات السياسية والروحية والإعلامية والإجتماعية وكل الذين حضروا لدعم حق الانسان وكرامته في كل حالاته، إيمانا من الحاضرين أن هذا المكتب هو إشعاع نابض ببركة الله والكنيسة". الاب سقيم ثم شدد مرشد المكتب الأب ميلاد سقيم على "قيمة كل الأشخاص ذوي إعاقة لاننا نرى ملامح يسوع المحب والحاضن والراعي في كل منهم، لذلك تأتي خدمة المكتب رسالة إنجيلية أصيلة لأننا كلنا، بمواهبنا وضعفنا ونقصنا، نشكل أعضاء جسد كنيسة المسيح". فريفر ثم توجهت فريفر الى الجميع بصرخة محبة ومنهم البطريرك الراعي قائلة: "أبي البطريرك، أنت الأب والعراب والراعي لمشروع الحب الإنساني الذي أولاني الرب من خلاله شرف خدمة إخوتي ذوي إلاعاقة. هذه الصرخة هي لغبطته ولكل حاضر في هذا العشاء ولكل من أراد أن يحضر ولم يستطع، لأن هذا الشعار العاطفي المبني على الحب الإلهي والذي نحمله في قلوبنا، هو طريق قوتنا وتجددنا وكل مشاريعنا الكثيرة الكثيرة وكلها تهدف الى حفظ حقنا بالعيش وشراكتنا الفاعلة في قلب المجتمع". الراعي وختاما، أشاد البطريرك الراعي بعمل المكتب، مشبها فريفر بأمواج البحر "التي لا تنتهي"، معتبرا أن إيمانه بالأشخاص ذوي إعاقة هو أساس بطريركيته، حيث ناداهم في قداس التولية قائلا: "صلواتكم دعمي وقوتي وقلوبكم ترسي الواقي. إن قوة صلاتهم ودعمهم الغير مباشر تترجموا على أرض الواقع بخلق مكتب الأشخاص ذوي إعاقة في الدائرة البطريركية المارونية والذين يعملون مع داليا والأب المشرف عمل الجبابرة المؤمنين بكرامة الإنسان بحقوقه كما بواجباته". وبعد الصورة التذكارية، قدم المكتب للبطريرك الراعي درع التكريم وكانت لفريفر أغنية "بحبك يا لبنان يا وطني بحبك".

الراعي وميناسيان بحثا شؤونًا كنسيّة والوضع العام في لبنان والمنطقة
الراعي وميناسيان بحثا شؤونًا كنسيّة والوضع العام في لبنان والمنطقة

الديار

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • الديار

الراعي وميناسيان بحثا شؤونًا كنسيّة والوضع العام في لبنان والمنطقة

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب إستقبل البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي في الصرح البطريركي في بكركي، كاثوليكوس بيت كيليكيا للأرمن الكاثوليك البطريرك روفائيل بيدروس الحادي والعشرون ميناسيان في زيارة تم فيها البحث في شؤون كنسية، وعرض للوضع العام في لبنان والمنطقة. وعبر ميناسيان بعد اللقاء عن "القلق من المستجدات الأمنية في الشرق عامة وفي سورية خصوصا لا سيما بعد جريمة التفجير الإرهابي التي نفذت في كنيسة مار الياس في ريف دمشق في حي الدويلعة، والتي أهرق فيها دم الأبرياء المؤمنين الذين وجدوا في الكنيسة للصلاة فسقط العديد منهم بين شهيد وجريح". وختم ميناسيان: "نحن هنا في هذا الصرح، لنلتمس بركة غبطة أبينا ورئيسنا الراعي ولنؤكد له مرة جديدة استعدادنا المستمر للسير معا في سبيل خدمة ربنا والشعب وكنيستنا".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store