أحدث الأخبار مع #ماينلرايزنجر


تحيا مصر
منذ 2 أيام
- سياسة
- تحيا مصر
وزيرة خارجية النمسا: مصر تقدم الكثير وتستقبل الملايين من اللاجئين وتستحق الشكر
أشادت وزيرة خارجية النمسا بيات ماينل رايزنجر بالجهود المصرية في تحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة، مشيراً إلى أن مصر قدمت الكثير وتستقبل الملايين من اللاجئين وتستحق الشكر. وجاء ذلك خلال مؤتمر صحفي مع وزير الخارجية والهجرة د. بدر عبد العاطي. وزيرة خارجية النمسا: مصر الدعامة الأساسية لاستقرار المنطقة وقالت وزيرة خارجية النمسا: مصر اهم شريك.. والدعامة الأساسية لاستقرار المنطقة و وقعنا مذكرة تفاهم تشاور سياسى.. مصر هي الوجهة الثانية للتصدير نحن نعول على النمو الاقتصادي ونرى الكثير من الأهداف المشترك.. وهناك موضوع الهجرة الذي نتعاون فيه مع مصر.. وتحدثت مع نظيري المصري عن الأزمة بين إسرائيل وفلسطين". وزيرة خارجية النمسا: مصر تقدم الكثير وتستقبل الملايين من اللاجئين وتستحق الشكر واضافت وزيرة خارجية النمسا:" الهجرة غير شرعية تمثل تحدي مشترك للبلدين.. مصر تقدم الكثير لاستقبال الملايين من اللاجئين وتستحق الشكر.. اليوم زرت الهلال الأحمر المصري وقدمنا مساعدات 3 مليون يورو لإدخالها الي غزة". وتطرقت الحديث عن الأزمة الأخيرة بين إسرائيل وإيران وقالت أن:" الحل السياسي والدبلوماسي والتفاوضي هو من شأنه أن يحل المشكلة ويجب الحفاظ على وقف إطلاق النار.. الاتفاق النووي لم يعد فاعل ويجب إيجاد اتفاق نووي جديد". بالحديث عن مساعدات غزة قالت أن:" إنفاذ المساعدات إلى غزة لا غني عنها يجب أن تصمت الأسلحة وإطلاق سراح الرهائن ويجب انتهاء من هذا المرحلة.. أشكر على العمل التي تقدمه مصر من حيث إعمار غزة نحن مع حل السياسي وأن تبقى غزة للفلسطينيين وهذا الطريق الوحيد للاستقرار والأمن في المنطقة وهذا امر نتفق عليه.. مصر شريك لا يمكن الاستغناء عنه." واوضحت وزيرة خارجية النمسا:" اتفقنا أن التعاون مع الولايات المتحدة لإيجاد الحلول السياسية حل موقف وإيجاد خطة مطولة وهناك كثير من المفاوضات.. بالنسبة غزة إيجاد حلول وإدخال المساعدات الإنسانية فطريقة التي تنظم بها لإدخال المساعدات لايمكن أن تكون هذه الآلية الصحيحة".


العين الإخبارية
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
تحالف جديد في النمسا لصد موجات أقصى اليمين في أوروبا
صوت حزب نيوس الليبرالي في النمسا الأحد بأغلبية ساحقة لصالح اتفاق ائتلافي يحد من مكاسب أقصى اليمين في الانتخابات التي جرت قبل 5 شهور. ويسمح قرار الحزب الليبرالي بتحالف مع حزب الشعب والحزب الاشتراكي الديمقراطي مما يمهد الطريق لتولي حكومتهم الثلاثية مهامها. وشكل التصويت العقبة الأخيرة أمام التحالف المزمع. ومن المقرر أن تؤدي الحكومة اليمين غدا الإثنين بعد خمسة أشهر من الانتخابات البرلمانية التي حصل فيها حزب الحرية (أقصى اليمين) على نحو 29% من الأصوات. وكانت الانتخابات قد جاءت في أكثر من بلد أوروبي بأحزاب أقصى اليمين إلى الصدارة لكن تحالفات بين قوى ليبرالية ويسارية قد حالت دون مشاركتهم في السلطة. وسيضع الاتفاق الجديد في النمسا حدا لأطول فترة انتظار لتشكيل حكومة في البلاد منذ الحرب العالمية الثانية. وحاولت نفس أحزاب تيار الوسط في البداية تشكيل حكومة ائتلافية بدون حزب الحرية، لكن تلك المحاولة باءت بالفشل في يناير/ كانون الثاني. وقاد حزب الحرية المعروف بتوجهه المشكك في الاتحاد الأوروبي والمؤيد لروسيا جهودا انتهت بالفشل أيضا الشهر الماضي. وكان التحالف بين أحزاب تيار الوسط، باستبعاد حزب الحرية، واحدا من البدائل القليلة المتبقية لتجنب انتخابات مبكرة، وتشير استطلاعات الرأي إلى أنها كانت ستعزز تقدم حزب الحرية على الأحزاب الأخرى. وقالت رئيسة حزب نيوس بيات ماينل رايزنجر في اجتماع أعضاء حزبها في فيينا "شكرا لكم! العمل يبدأ غدا!" بعد لحظات من تصويت 94 بالمئة من الأعضاء لصالح اتفاق الائتلاف المكون من 200 صفحة متجاوزا نسبة الثلثين المطلوبة. ولولا دعمهم لكان حزب الشعب والحزب الاشتراكي الديمقراطي سيحظيان بأغلبية مقعد واحد فقط في مجلس النواب، وهو فارق يعد على نطاق واسع غير كاف. aXA6IDkyLjExMi4xMzkuMTQ3IA== جزيرة ام اند امز ES