logo
#

أحدث الأخبار مع #محمدغنيمة

محمد توفيق يتحدث عن كتابة السير التاريخية في ندوة معرض مكتبة الإسكندرية للكتاب
محمد توفيق يتحدث عن كتابة السير التاريخية في ندوة معرض مكتبة الإسكندرية للكتاب

مصرس

timeمنذ 5 أيام

  • مصرس

محمد توفيق يتحدث عن كتابة السير التاريخية في ندوة معرض مكتبة الإسكندرية للكتاب

نظمت مكتبة الإسكندرية ندوة ثقافية بعنوان "كتابة السير التاريخية"، وذلك في إطار برنامجها الثقافي المصاحب للدورة العشرين من معرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتاب، بحضور الكاتب الصحفي محمد توفيق، وتقديم المؤرخ والكاتب محمد غنيمة. القبض على المتهمين بالتعدي على أجنبي بالضرب وسرقة مسكنه بالتجمعضبط قضايا اتجار في النقد الأجنبي بتعاملات قيمتها 5 ملايين جنيه حيث تناول اللقاء محاور متعددة حول فن كتابة السيرة، وأهميتها بوصفها توثيقًا أدبيًا وزمنيًا بالغ الدقة.افتتح الكاتب محمد غنيمة الندوة بتأكيده على أن كتابة السير التاريخية تُعد من أكثر أنواع الكتابة حساسية وتكاملًا، نظرًا لاعتمادها على التوثيق الدقيق والتفاصيل العميقة التي تستند إلى الوثائق والأرشيفات والمراجع، مشيرًا إلى أن هذا النوع من الكتابة ينقسم إلى فرعين: السيرة الذاتية التي يكتبها صاحب التجربة نفسه، والسيرة الغيرية التي يكتبها مؤلف آخر عن شخصية عامة أو مؤثرة.وأوضح غنيمة أن قواعد كتابة السيرة تختلف باختلاف العصور، حيث تتجلى بشكل خاص خلال المراحل التي تشهد تحولات مجتمعية وسياسية كبرى، مثل حقب الثورات والتغيرات الجذرية.وأشار إلى أن القرن الثامن عشر والتاسع عشر شهد موجة قوية من كتابة السير في شكل مذكرات شخصية، تطورت لاحقًا لتأخذ نمطًا أدبيًا وتحليليًا أكثر تركيبًا.وأكد أن اللغة تُعد عنصرًا محوريًا في صياغة السيرة، إذ ترتبط بأسلوب الكاتب وثقافته، إلى جانب الحاجة إلى بحث تاريخي منهجي ومتكامل.من جانبه، تحدث الكاتب محمد توفيق عن تجربته في تناول السير التاريخية، مستعرضًا علاقته بهذا النوع من الكتابة منذ أن كان قارئًا مهووسًا بالمذكرات والسير الذاتية، قبل أن ينتقل إلى مرحلة فحص ما وراء السطور وتحليل كواليس تلك الأعمال بما يكشف عن رؤى أوسع وأكثر عمقًا. وأكد أن السير الذاتية لا تعكس حياة أصحابها فحسب، بل تُعتبر نافذة لفهم الزمن الذي عاشوا فيه، إذ كثيرًا ما تتضمن توثيقًا غير مباشر لأحداث مفصلية في التاريخ.واستشهد توفيق بمذكرات الفنان فريد شوقي التي تناولت كواليس تصوير فيلم "بورسعيد"، معتبرًا أنها تسلط الضوء على جانب من الحياة المصرية إبان العدوان الثلاثي، مما يجعل من تلك المذكرات أداة لفهم السياق الزمني والسياسي من منظور فردي وشخصي.وأشار إلى أهمية دقة البحث والاطلاع عند تناول حياة الشخصيات المؤثرة، محذرًا من تكرار الأخطاء التي قد ترد حتى على لسان أصحاب السير أنفسهم.واختتم اللقاء بتأكيد أهمية كتابة السيرة بوصفها وسيطًا ثقافيًا وتاريخيًا يربط بين الفرد والمجتمع، ويُمكن القارئ من قراءة الزمن من خلال تفاصيل الحياة الشخصية لشخصيات عامة، ما يجعل من هذا الفن أداة قوية للتحليل والتوثيق، تتطلب حسًا أدبيًا وبحثًا معرفيًا عميقًا ليتكامل النص ويحقق مصداقيته المرجوة.جدير بالذكر أن فعاليات الدورة العشرين لمعرض مكتبة الإسكندرية الدولى للكتاب تتواصل خلال الفترة من 7 إلى 21 يوليو الجارى، بالتعاون مع الهيئة المصرية العامة للكتاب، واتحادى الناشرين المصريين والعرب، في مقر المكتبة على كورنيش الإسكندرية وبالتوازى في القاهرة في "بيت السنارى" بحى السيدة زينب، و"قصر خديجة" بحلوان.وتقدم 79 دار نشر مصرية وعربية أحدث إصداراتها بخصومات متميزة لرواد المعرض، وعلى هامش المعرض يتم تقديم 215 فعالية ثقافية، ما بين ندوات وأمسيات شعرية وورش متخصصة، بمشاركة قرابة 800 مفكر ومثقف وباحث ومتخصص في شتى مناحى الإبداع والعلوم الإنسانية والتطبيقية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا

محمد توفيق يتحدث عن كتابة السير التاريخية في ندوة معرض مكتبة الإسكندرية للكتاب
محمد توفيق يتحدث عن كتابة السير التاريخية في ندوة معرض مكتبة الإسكندرية للكتاب

فيتو

timeمنذ 5 أيام

  • ترفيه
  • فيتو

محمد توفيق يتحدث عن كتابة السير التاريخية في ندوة معرض مكتبة الإسكندرية للكتاب

نظمت مكتبة الإسكندرية ندوة ثقافية بعنوان "كتابة السير التاريخية"، وذلك في إطار برنامجها الثقافي المصاحب للدورة العشرين من معرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتاب، بحضور الكاتب الصحفي محمد توفيق، وتقديم المؤرخ والكاتب محمد غنيمة. حيث تناول اللقاء محاور متعددة حول فن كتابة السيرة، وأهميتها بوصفها توثيقًا أدبيًا وزمنيًا بالغ الدقة. افتتح الكاتب محمد غنيمة الندوة بتأكيده على أن كتابة السير التاريخية تُعد من أكثر أنواع الكتابة حساسية وتكاملًا، نظرًا لاعتمادها على التوثيق الدقيق والتفاصيل العميقة التي تستند إلى الوثائق والأرشيفات والمراجع، مشيرًا إلى أن هذا النوع من الكتابة ينقسم إلى فرعين: السيرة الذاتية التي يكتبها صاحب التجربة نفسه، والسيرة الغيرية التي يكتبها مؤلف آخر عن شخصية عامة أو مؤثرة. وأوضح غنيمة أن قواعد كتابة السيرة تختلف باختلاف العصور، حيث تتجلى بشكل خاص خلال المراحل التي تشهد تحولات مجتمعية وسياسية كبرى، مثل حقب الثورات والتغيرات الجذرية. وأشار إلى أن القرن الثامن عشر والتاسع عشر شهد موجة قوية من كتابة السير في شكل مذكرات شخصية، تطورت لاحقًا لتأخذ نمطًا أدبيًا وتحليليًا أكثر تركيبًا. وأكد أن اللغة تُعد عنصرًا محوريًا في صياغة السيرة، إذ ترتبط بأسلوب الكاتب وثقافته، إلى جانب الحاجة إلى بحث تاريخي منهجي ومتكامل. من جانبه، تحدث الكاتب محمد توفيق عن تجربته في تناول السير التاريخية، مستعرضًا علاقته بهذا النوع من الكتابة منذ أن كان قارئًا مهووسًا بالمذكرات والسير الذاتية، قبل أن ينتقل إلى مرحلة فحص ما وراء السطور وتحليل كواليس تلك الأعمال بما يكشف عن رؤى أوسع وأكثر عمقًا. وأكد أن السير الذاتية لا تعكس حياة أصحابها فحسب، بل تُعتبر نافذة لفهم الزمن الذي عاشوا فيه، إذ كثيرًا ما تتضمن توثيقًا غير مباشر لأحداث مفصلية في التاريخ. واستشهد توفيق بمذكرات الفنان فريد شوقي التي تناولت كواليس تصوير فيلم "بورسعيد"، معتبرًا أنها تسلط الضوء على جانب من الحياة المصرية إبان العدوان الثلاثي، مما يجعل من تلك المذكرات أداة لفهم السياق الزمني والسياسي من منظور فردي وشخصي. وأشار إلى أهمية دقة البحث والاطلاع عند تناول حياة الشخصيات المؤثرة، محذرًا من تكرار الأخطاء التي قد ترد حتى على لسان أصحاب السير أنفسهم. واختتم اللقاء بتأكيد أهمية كتابة السيرة بوصفها وسيطًا ثقافيًا وتاريخيًا يربط بين الفرد والمجتمع، ويُمكن القارئ من قراءة الزمن من خلال تفاصيل الحياة الشخصية لشخصيات عامة، ما يجعل من هذا الفن أداة قوية للتحليل والتوثيق، تتطلب حسًا أدبيًا وبحثًا معرفيًا عميقًا ليتكامل النص ويحقق مصداقيته المرجوة. جدير بالذكر أن فعاليات الدورة العشرين لمعرض مكتبة الإسكندرية الدولى للكتاب تتواصل خلال الفترة من 7 إلى 21 يوليو الجارى، بالتعاون مع الهيئة المصرية العامة للكتاب، واتحادى الناشرين المصريين والعرب، في مقر المكتبة على كورنيش الإسكندرية وبالتوازى في القاهرة في "بيت السنارى" بحى السيدة زينب، و"قصر خديجة" بحلوان. وتقدم 79 دار نشر مصرية وعربية أحدث إصداراتها بخصومات متميزة لرواد المعرض، وعلى هامش المعرض يتم تقديم 215 فعالية ثقافية، ما بين ندوات وأمسيات شعرية وورش متخصصة، بمشاركة قرابة 800 مفكر ومثقف وباحث ومتخصص في شتى مناحى الإبداع والعلوم الإنسانية والتطبيقية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

محمد غنيمة عن "المضحكخانة": محاولة لفتح مشروع بحثي عن جذور الفكاهة المصرية
محمد غنيمة عن "المضحكخانة": محاولة لفتح مشروع بحثي عن جذور الفكاهة المصرية

الدستور

time٢٢-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

محمد غنيمة عن "المضحكخانة": محاولة لفتح مشروع بحثي عن جذور الفكاهة المصرية

أصدر الكاتب والباحث محمد غنيمة كتابه الجديد "المضحكخانة.. سياحة في تاريخ مصر الفكاهي" عن دار الرواق للنشر والتوزيع، وفيه يبحث غنيمة حول جذور الفكاهة المصرية. كتاب المضحكخانة يقول الكاتب والباحث محمد غنيمة عن كتابه المضحكخانة: "الفكاهة المصرية واحدة من السمات الأصيلة في المجتمع المصري، ودوما ما ينعت المصري بأنه ابن نكتة، والحقيقة أنني حينما قررت خوض هذا الغمار السخي سألت نفسي سؤلا، هل هذه المقولة شيفونية ومغالاة في حب الوطن.. أم هي حقيقية؟ ولذلك قررت التعمق والبحث في كل ما يمكن البحث فيه للرد على هذا السؤال، وهذه محاولة مني لفتح مشروع بحثي كبير عن جذور الفكاهة المصرية وتأصيلها.. وبالطبع في فهم شخصية المصري الحقة من باب خفة الظل والفكاهة، فالضحك والسخرية تجري في دم المصري كجريان النيل في قلب أرضه، فبأريحية تامة تجد المصري يقلب ثقل وقع وعبء الأحداث الجسام، ويحيلها إلى أحداث ضاحكة، وسخرية ربما لا تنتهي حتى يومنا الحالي. محمد غنيمة محمد غنيمة ويضيف محمد غنيمة ضمن سياق حوار مطول سينشر قريبًا على جريدة 'حرف' الإلكترونية": "تأصلت روح الفكاهة، وخفة الظل والمرح في نفس الشعب المصري منذ التاريخ القديم، وربما منذ الأزل، لهذا درس الفكاهة والسخرية المصرية الكثير من الفلاسفة والمؤرخين، وانبروا في تدوين قصص ونوادر الضحك والمضحكين، خاصة هذا النوع من الفكاهة الذي يتماس مع نقد الحياة الاجتماعية اليومية، كذا الأحوال الشخصية.. والفكاهة المصري لا يمكن ابدا رصدها أو تأصيلها أو حصرها في كتاب أو حتى مجموعة كتب، أنها تحتاج إلى مجلدات ضخمة، وستظل المسألة أيضا غير مكتملة، ولهذا حينما فكرت في العمل كان على شكل مشروع وهذه بادرة مني للتعمق أكثر وأكثر، فألوان الفكاهة المصرية متشبعة ومتنوعة بشكل يفوق التصور وحد الخيال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store