logo
#

أحدث الأخبار مع #مدامشلاطة،

أخبار العالم : ليلى فهمي.. «الظل النابض بالحياة» الذي عاش في قلوبنا رغم غياب الأضواء
أخبار العالم : ليلى فهمي.. «الظل النابض بالحياة» الذي عاش في قلوبنا رغم غياب الأضواء

نافذة على العالم

time١١-٠٦-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • نافذة على العالم

أخبار العالم : ليلى فهمي.. «الظل النابض بالحياة» الذي عاش في قلوبنا رغم غياب الأضواء

الأربعاء 11 يونيو 2025 06:30 صباحاً نافذة على العالم - في ذكرى وفاتها.. حكاية فنانة جسّدت ملامح الناس ببساطة، وسكنت ذاكرة الفن بصمت الكبار في زمنٍ كانت فيه البطولات توزّع على الأسماء اللامعة فقط، شقّت ليلى فهمي طريقها بهدوء يشبه شخصيتها على الشاشة، وموهبة تشبه ملامحها المصرية الأصيلة. لم تسعَ يومًا إلى الأضواء، لكنها خطفتها من خلف الكواليس، بتلك الأدوار التي تُشبه الأم، الحماة، الجارة، الفلاحة.. المرأة العادية التي نراها كل يوم، لكنها على الشاشة كانت استثنائية. اليوم الأربعاء، تمر ذكرى وفاة الفنانة الراحلة ليلى فهمي، إحدى نجمات الصف الثاني التي أثبتت أن الفن ليس مقعدًا في المقدمة، بل هو تأثيرٌ يدوم حتى بعد الرحيل. بداية مشوار ليلى فهمي بدأت مشوارها الفني عام 1958 بفيلم "حسن ونعيمة"، ومنذ تلك اللحظة، عرفت طريقها إلى قلوب الناس دون ضجيج. أدت أدوارًا ثانوية، لكنها كانت تحمل قيمة البطولة في صدق الأداء ودفء الحضور. برعت في الكوميديا الاجتماعية، وتركت بصمة واضحة في عدد من الأفلام التي تحوّلت إلى علامات خالدة في تاريخ السينما المصرية. من أبرز أدوارها، شخصية الحماة في فيلم "احترس من الخط" مع الزعيم عادل إمام والفنانة لبلبة، حيث قدّمت نموذجًا ساخرًا ومحببًا للأم الشعبية القوية، المتسلطة أحيانًا، لكنها دومًا طيّبة الأعماق. ورغم أن أعمالها لم تكن كثيرة مقارنة بكبار النجوم، فإنها انتقت بعناية: "ليلة القبض على فاطمة"، "واحدة بواحدة"، "الطيور المهاجرة"، "مدام شلاطة"، و"لهيب الانتقام" وغيرها، وجميعها أظهرت قدرتها على التلوّن وتقديم شخصيات من لحم ودم، لا تُنسى. وعلى شاشة التلفزيون، كان حضورها هادئًا لكنه لافت، خاصة في مسلسل "الوشاح الأبيض" الذي قدّمت فيه دور "أم حلاوتهم"، ومسلسل "البحار مندي"، الذي كشف عن طاقتها في التعبير عن شخصيات إنسانية مركبة. في حياتها الخاصة، تزوجت الفنان الكوميدي نبيل بدر في الثمانينيات، لكن القدر لم يمهلهما كثيرًا، إذ رحل هو عام 1988، ثم لحقت به هي في 2003 بعد صراع مع المرض، تاركة إرثًا فنيًا متينًا رغم قلة عدد الأعمال. ليلى فهمي لم تكن مجرد فنانة، بل كانت مرآة لجيل بأكمله من السيدات المصريات البسيطات، ممّن لا نراهن في صدر المشهد، لكن لا تكتمل الصورة بدونهن. كانت "الوش الطيب" الذي يحفر في الذاكرة، دون أن يطلب منا ذلك. واليوم، نسترجع ذكراها بحب وامتنان.. لأنها علمتنا أن الأداء الصادق يعلو على البطولة، وأن بعض الفنانين لا يموتون، لأنهم عاشوا بيننا دون ادّعاء.

ليلى فهمي.. «الظل النابض بالحياة» الذي عاش في قلوبنا رغم غياب الأضواء
ليلى فهمي.. «الظل النابض بالحياة» الذي عاش في قلوبنا رغم غياب الأضواء

بوابة الفجر

time١١-٠٦-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة الفجر

ليلى فهمي.. «الظل النابض بالحياة» الذي عاش في قلوبنا رغم غياب الأضواء

في زمنٍ كانت فيه البطولات توزّع على الأسماء اللامعة فقط، شقّت ليلى فهمي طريقها بهدوء يشبه شخصيتها على الشاشة، وموهبة تشبه ملامحها المصرية الأصيلة. لم تسعَ يومًا إلى الأضواء، لكنها خطفتها من خلف الكواليس، بتلك الأدوار التي تُشبه الأم، الحماة، الجارة، الفلاحة.. المرأة العادية التي نراها كل يوم، لكنها على الشاشة كانت استثنائية. اليوم الأربعاء، تمر ذكرى وفاة الفنانة الراحلة ليلى فهمي، إحدى نجمات الصف الثاني التي أثبتت أن الفن ليس مقعدًا في المقدمة، بل هو تأثيرٌ يدوم حتى بعد الرحيل. بداية مشوار ليلى فهمي بدأت مشوارها الفني عام 1958 بفيلم "حسن ونعيمة"، ومنذ تلك اللحظة، عرفت طريقها إلى قلوب الناس دون ضجيج. أدت أدوارًا ثانوية، لكنها كانت تحمل قيمة البطولة في صدق الأداء ودفء الحضور. برعت في الكوميديا الاجتماعية، وتركت بصمة واضحة في عدد من الأفلام التي تحوّلت إلى علامات خالدة في تاريخ السينما المصرية. من أبرز أدوارها، شخصية الحماة في فيلم "احترس من الخط" مع الزعيم عادل إمام والفنانة لبلبة، حيث قدّمت نموذجًا ساخرًا ومحببًا للأم الشعبية القوية، المتسلطة أحيانًا، لكنها دومًا طيّبة الأعماق. ورغم أن أعمالها لم تكن كثيرة مقارنة بكبار النجوم، فإنها انتقت بعناية: "ليلة القبض على فاطمة"، "واحدة بواحدة"، "الطيور المهاجرة"، "مدام شلاطة"، و"لهيب الانتقام" وغيرها، وجميعها أظهرت قدرتها على التلوّن وتقديم شخصيات من لحم ودم، لا تُنسى. وعلى شاشة التلفزيون، كان حضورها هادئًا لكنه لافت، خاصة في مسلسل "الوشاح الأبيض" الذي قدّمت فيه دور "أم حلاوتهم"، ومسلسل "البحار مندي"، الذي كشف عن طاقتها في التعبير عن شخصيات إنسانية مركبة. في حياتها الخاصة، تزوجت الفنان الكوميدي نبيل بدر في الثمانينيات، لكن القدر لم يمهلهما كثيرًا، إذ رحل هو عام 1988، ثم لحقت به هي في 2003 بعد صراع مع المرض، تاركة إرثًا فنيًا متينًا رغم قلة عدد الأعمال. ليلى فهمي لم تكن مجرد فنانة، بل كانت مرآة لجيل بأكمله من السيدات المصريات البسيطات، ممّن لا نراهن في صدر المشهد، لكن لا تكتمل الصورة بدونهن. كانت "الوش الطيب" الذي يحفر في الذاكرة، دون أن يطلب منا ذلك. واليوم، نسترجع ذكراها بحب وامتنان.. لأنها علمتنا أن الأداء الصادق يعلو على البطولة، وأن بعض الفنانين لا يموتون، لأنهم عاشوا بيننا دون ادّعاء.

ليلى فهمي.. «الظل النابض بالحياة» الذي عاش في قلوبنا رغم غياب الأضواء
ليلى فهمي.. «الظل النابض بالحياة» الذي عاش في قلوبنا رغم غياب الأضواء

بوابة الفجر

time١١-٠٦-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة الفجر

ليلى فهمي.. «الظل النابض بالحياة» الذي عاش في قلوبنا رغم غياب الأضواء

في زمنٍ كانت فيه البطولات توزّع على الأسماء اللامعة فقط، شقّت ليلى فهمي طريقها بهدوء يشبه شخصيتها على الشاشة، وموهبة تشبه ملامحها المصرية الأصيلة. لم تسعَ يومًا إلى الأضواء، لكنها خطفتها من خلف الكواليس، بتلك الأدوار التي تُشبه الأم، الحماة، الجارة، الفلاحة.. المرأة العادية التي نراها كل يوم، لكنها على الشاشة كانت استثنائية. اليوم الأربعاء، تمر ذكرى وفاة الفنانة الراحلة ليلى فهمي، إحدى نجمات الصف الثاني التي أثبتت أن الفن ليس مقعدًا في المقدمة، بل هو تأثيرٌ يدوم حتى بعد الرحيل. بداية مشوار ليلى فهمي بدأت مشوارها الفني عام 1958 بفيلم "حسن ونعيمة"، ومنذ تلك اللحظة، عرفت طريقها إلى قلوب الناس دون ضجيج. أدت أدوارًا ثانوية، لكنها كانت تحمل قيمة البطولة في صدق الأداء ودفء الحضور. برعت في الكوميديا الاجتماعية، وتركت بصمة واضحة في عدد من الأفلام التي تحوّلت إلى علامات خالدة في تاريخ السينما المصرية. من أبرز أدوارها، شخصية الحماة في فيلم "احترس من الخط" مع الزعيم عادل إمام والفنانة لبلبة، حيث قدّمت نموذجًا ساخرًا ومحببًا للأم الشعبية القوية، المتسلطة أحيانًا، لكنها دومًا طيّبة الأعماق. ورغم أن أعمالها لم تكن كثيرة مقارنة بكبار النجوم، فإنها انتقت بعناية: "ليلة القبض على فاطمة"، "واحدة بواحدة"، "الطيور المهاجرة"، "مدام شلاطة"، و"لهيب الانتقام" وغيرها، وجميعها أظهرت قدرتها على التلوّن وتقديم شخصيات من لحم ودم، لا تُنسى. وعلى شاشة التلفزيون، كان حضورها هادئًا لكنه لافت، خاصة في مسلسل "الوشاح الأبيض" الذي قدّمت فيه دور "أم حلاوتهم"، ومسلسل "البحار مندي"، الذي كشف عن طاقتها في التعبير عن شخصيات إنسانية مركبة. في حياتها الخاصة، تزوجت الفنان الكوميدي نبيل بدر في الثمانينيات، لكن القدر لم يمهلهما كثيرًا، إذ رحل هو عام 1988، ثم لحقت به هي في 2003 بعد صراع مع المرض، تاركة إرثًا فنيًا متينًا رغم قلة عدد الأعمال. ليلى فهمي لم تكن مجرد فنانة، بل كانت مرآة لجيل بأكمله من السيدات المصريات البسيطات، ممّن لا نراهن في صدر المشهد، لكن لا تكتمل الصورة بدونهن. كانت "الوش الطيب" الذي يحفر في الذاكرة، دون أن يطلب منا ذلك. واليوم، نسترجع ذكراها بحب وامتنان.. لأنها علمتنا أن الأداء الصادق يعلو على البطولة، وأن بعض الفنانين لا يموتون، لأنهم عاشوا بيننا دون ادّعاء.

مي العيدان: "إش إش" مكس خلي بالك من زوزو على مدام شلاطة
مي العيدان: "إش إش" مكس خلي بالك من زوزو على مدام شلاطة

مصراوي

time١٢-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مصراوي

مي العيدان: "إش إش" مكس خلي بالك من زوزو على مدام شلاطة

حرصت الإعلامية الكويتية مي العيدان، على توضيح موقفها، بشأن الاتهامات التي وجهتها لصناع مسلسل "إش إش" من بطولة النجمة مي عمر، بعد تأكيدها اقتباس العمل من فيلم "مدام شلاطة" من بطولة النجمة شريهان. الإعلامية الكويتية مي العيدان، عبر صفحتها في موقع "إنستجرام"، نشرت التوضيح التالي، وكتبت: "توضيح وتنويه، أنا لما تكلمت مسلسل (إش إش)، دخلت على أحداث فيلم (مدام شلاطة)، لشريهان الذي تم إنتاجه سنة ١٩٨٦، وتم تداول ماقلته بالصحافه والمواقع ولكني أيضا قلت أن هناك تشابه كبير وتقليد بين مسلسل (إش إش) و(فيلم خلي بالك من زوزو) للراحلة سعاد حسني ف زوزو كانت راقصة وطالبة جامعية وإش إش راقصة طالبة كورسات لغة إنجليزية وكلاهما يريدان أن يتخلصوا من واقعهم كراقصات بنات راقصات". وتابعت: "زوزو ابنة نعيمة ألمظية و إش إش ابنة إخلاص كابوريا، وبالفيلم زوج أمها كان شفيق جلال، وبالمسلسل زوج خالتها ادوارد والاثنين انتهازيين وصديقة زوزو بالمنزل كانت نبيله السيد وب اش اش شقيقتها شيماء سيف، يعني لازم شخصيه كوميديه حتى التشابه بان زوزو تحب حسين فهمي الذي تطارده فتاة التي قدمت شخصيتها شاهيناز طه وكذلك محمد الشرنوبي أو مختار تطارده لبنى، إلى الآن العمل مكس خلي بالك من زوزو على مدام شلاطة". وجاء توضيح مي العيدان، بعد نشرها منشورسابق، عبر صفحته في موقع "إنستجرام"، أثار الجدل، حول مسلسل "إش إش". وتحت عنوان (إش إش أم مدام شلاطة)، كتبت: "مسلسل إش إش دخل على فيلم مدام شلاطة. . من متابعتي لمسلسل إش إش لمي عمر خاصة بعد خديعتها من محمد الشرنوبي ورفضه تصليح غلطته فتلجأ إش إش لزوج أم مختار وترمي خيوطها حول زوج أمه والذي جسد شخصيته ماجد المصري، وتوهمه بالحب و الزواج منه هذه الخيوط بالضبط نسخة مسروقة أو مقتبسة أو مأخوذة من فيلم النجمة الكبيرة شريهان مدام شلاطة، الذي تم إنتاجه ١٩٨٦ فبعد أن أوهمها محمود الجندي بالحب وأخطاء معها ورفض الزواج منها تذهب لترمي خيوطها على زوج أمه الفنان فريد شوقي وتتزوج منه فقط، الاختلاف أن شريهان كانت طالبة جامعية و إش إش راقصه المسلسل عبارة عن مكس خلي بالك من زوزو ونعيمة ألمظية تحولت لإخلاص كابوريا وسلامتها أم حسن". مسلسل "إش إش" يعد الثاني على التوالي، الذي تقوم ببطولته الفنانة مي عمر، ويتولى كتابة قصته المخرج محمد سامي، إلى جانب مشاركته في كتابة السيناريو و الحوار مع السيناريست مهاب طارق، وذلك بعد تعاون الثلاثي، في مسلسل "نعمة الأفوكاتو"، في رمضان 2024. وتقوم الفنانة مي عمر، في مسلسل "إش إش"، ، بأداء شخصية الراقصة "إش إش"، ويشاركها بطولة المسلسل، ماجد المصري،و إدوارد، وهالة صدقي، و إنتصار، وعصام السقا، ومحمد شرنوبي، وعلاءمرسي، و إيهاب فهمي،و شيماء سيف، وآخرين.

اتّهام محمد سامي بسرقة فكرة "إش إش" من هذا الفيلم
اتّهام محمد سامي بسرقة فكرة "إش إش" من هذا الفيلم

اليمن الآن

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • اليمن الآن

اتّهام محمد سامي بسرقة فكرة "إش إش" من هذا الفيلم

بالتزامن مع الضجة الحاصلة بسبب مسلسل "إش إش"، غرّدت الإعلامية مي العيدان خارج السرب وعبّرت عن رأيها في العمل الذي يتم عرضه حالياً ضمن السباق الرمضاني. ونشرت الإعلامية الكويتية عبر صفحتها في تطبيق "انستغرام" صورة مركّبة للنجمتين شيريهان ومي عمر وأرفقتها بتعليق توضيحي كتبت فيه: "مسلسل "إش إش" دخل على فيلم "مدام شلاطة"، وهو من بطولة شريهان، وتم إنتاجه عام 1986". وأضافت: "من متابعتي لمسلسل "إش إش" لمي عمر، خاصه بعد خديعتها من محمد الشرنوبي ورفضه تصحيح غلطته فتلجأ الى زوج أمه وترمي شِباكها حوله، والذي يجسّد شخصيته ماجد المصري وتوهمه بالحب والزواج منه... هذه الخيوط بالضبط نسخة مسروقة أو مقتبسة أو مأخوذة من فيلم النجمة الكبيره شريهان "مدام شلاطة"". وتابعت: "بعد أن أوهمها محمد الجندي بالحب وأخطأ معها ورفض الزواج منها تذهب لترمي خيوطها على زوج أمه الفنان فريد شوقي وتتزوج منه. فقط الاختلاف في أن شريهان كانت طالبة جامعية وإش إش راقصة، والمسلسل عبارة عن ميكس "خلي بالك من زوزو" ونعيمة الماضية تحولت لإخلاص كابوريا وسلامتها أم حسن". وتفاعل الجمهور بشكل واسع مع منشور مي العيدان الانتقادي، ونال إعجاب الآلاف من متابعيها الذين ركزوا على ملاحظتها وتوضيحها وتفسيرها، واعتبر الكثير من الأشخاص أن الفكرة قد تكون متشابهة لتأثر محمد سامي بشخصية "مدام شلاطة". يُذكر أن مسلسل "إش إش" هو بطولة: مي عمر وماجد المصري وهالة صدقي وإدوارد وانتصار ومحمد الشرنوبي وشيماء سيف ودينا وعصام السقا، ومن تأليف وإخراج محمد سامي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store