أحدث الأخبار مع #مروةأشرف،آيةزغلول،شيماءخليل،


الأسبوع
منذ 10 ساعات
- الأسبوع
«صبايا العنب».. تشييع جنازة 18 فتاة ضحايا حادث الإقليمي بكفر السنابسة بالمنوفية
جنازة هشام صلاح شيع أهالي قرية كفر السنابسة التابعة لمركز منوف محافظة المنوفية، مساء الجمعة، ضحايا حادث الطريق الإقليمي الذى وقع صباح اليوم أمام قرية مؤنسة بنطاق مركز أشمون. وكان الطريق الإقليمي، شهد صباح اليوم الجمعة حادثًا مروعًا أمام قرية مؤنسة التابعة لمركز أشمون بمحافظة المنوفية، واصطدمت سيارة نقل ثقيل بسيارة أجرة "ميكروباص" كانت تقل 18 فتاة كانت فى طريقهن إلى حقل لجمع ثمار العنب، مما أسفر عن مصرع 19 شخصًا، بينهم 18 فتاة، وسائق الميكروباص، إضافة إلى إصابة 3 آخرين، اثنان منهم في حالة خطرة. توزعت جثامين الضحايا على مستشفيات المحافظة، وجاءت أسماؤهن كالتالي: • مستشفى قويسنا: ميادة محي فتحي، هنا علام، مروة أشرف، آية زغلول، شيماء خليل، والسائق أدهم محمد. • مستشفى الباجور: شروق خالد، جنى يحيى، تقى محمد أحمد، هدير عبد الباسط، شيماء محمود محمد. • مستشفى سرس الليان: أسماء خالد، شيماء رمضان. • مستشفى أشمون: سمر خالد، ملك خليل، إسراء عبد الخالق، رويدا خالد، سارة محمد، ضحى همام. تقدم اللواء إبراهيم أبوليمون، محافظ المنوفية، والجهاز التنفيذي للمحافظة، بخالص العزاء والمواساة في ضحايا الحادث الأليم، داعيًا المولى عز وجل أن يتغمدهم بواسع رحمته ويلهم ذويهم الصبر والسلوان. كما تمنى المحافظ الشفاء العاجل للمصابين، مؤكدًا المتابعة المستمرة منذ وقوع الحادث، وتكليف السكرتير العام المساعد ووكيل وزارة الصحة بالتواجد وتقديم كل الدعم. وأشار إلى أنه سيتم المتابعة والتنسيق مع وزارة التضامن الاجتماعي لصرف التعويضات اللازمة للمتوفين والمصابين.


مصراوي
منذ 11 ساعات
- مصراوي
مواكب الوداع في كفر السنابسة.. صرخات الأمهات تسابق سيارات الإسعاف
في قرية كفر السنابسة التابعة لمركز منوف في محافظة المنوفية، كانت عقارب الساعة تشير إلى السابعة صباحًا، وكان يوم جديد يحمل معه آمالًا صغيرة لـ 18 فتاة لم تتجاوز أعمارهن الواحدة والعشرين عامًا. كعادتهن، استقللن سيارة الميكروباص التي يقودها السائق أدهم محمد، متجهين نحو حقول العنب التي تنتظر أياديهن الصغيرة لتبدأ يوم عمل شاق، كن يحلمن بجمع المحصول، وربما بمساعدة أسرهن في توفير لقمة العيش، أو حتى تحقيق أحلامهن البسيطة في الحياة بالعمل من أجل تجهيز أنفسهن للزواج. لكن تحول هذا الصباح إلى كابوس، بعدما اصطدمت سيارة نقل "تريلا" ضخمة بالميكروباص الذي يحمل هؤلاء الفتيات على الطريق الإقليمي، وتحديدًا أمام قرية مؤنسة بمركز أشمون. لحظات قليلة كانت كفيلة بتحويل طريق العمل إلى طريق النهاية، 18 فتاة بريئات، مع سائقهن، فارقوا الحياة في لحظة مأساوية، لتُكتب أسماؤهن في سجل الضحايا بدلًا من سجل الحياة. توزعت جثامين الضحايا على مستشفيات المحافظة، وكل اسم يحمل وراءه قصة وحلمًا وعائلة تنتظر: مستشفى قويسنا: ميادة محي فتحي، هنا علام، مروة أشرف، آية زغلول، شيماء خليل، والسائق أدهم محمد. مستشفى الباجور: شروق خالد، جنى يحيى، تقى محمد أحمد، هدير عبدالباسط، شيماء محمود محمد. مستشفى سرس الليان: أسماء خالد، شيماء رمضان. مستشفى أشمون: سمر خالد، ملك خليل، إسراء عبدالخالق، رويدا خالد، سارة محمد، ضحى همام. صرخات أمّهات وفي كفر السنابسة، ارتفع صوت البكاء والصراخ، وخرج الأهالي، رجالًا ونساءً، بقلوب يعتصرها الألم، لانتظار وصول سيارات الإسعاف التي تحمل فلذات أكبادهن، وافترشت الأمهات الأرض، يلطمن الخدود، ودموعهن تمتزج بتراب القرية التي شهدت ميلاد هؤلاء الفتيات وشهدت الآن رحيلهن المفاجئ. كان مشهدًا يعكس حجم الفاجعة التي حلت بالقرية الصغيرة، التي فقدت 18 زهرة من زهراتها في لحظة واحدة، وكانت كل سيارة إسعاف تقترب تزيد من حدة الصراخ، فكل جثمان يحمل معه قطعة من روح القرية. تعويضات ومتابعة حكومية من جانبه، أعرب محمد جبران، وزير العمل، عن بالغ حزنه وتعازيه لأسر الضحايا، متمنيًا الشفاء العاجل للمصابين. وكلف الوزير الإدارة العامة لرعاية العمالة غير المنتظمة بالتنسيق مع مديرية العمل بالمنوفية لمتابعة تداعيات الحادث، موضحا أن الوزارة ستتخذ الإجراءات اللازمة لصرف التعويضات العاجلة لأسر المتوفين والمصابين، مشيرًا إلى أن قيمة التعويضات قد تصل إلى 200 ألف جنيه لأسرة كل متوفى و20 ألف جنيه لكل مصاب، وذلك من الحساب المركزي لرعاية العمالة غير المنتظمة التابع للوزارة. القبض على الجاني فى السياق ذاته، ألقت قوات الأمن في المنوفية، القبض على سائق السيارة النقل المتسبب في الحادث المأساوي، وذلك بعد تكثيف التحريات وتتبع خطوط السير، وجارٍ التحقيق معه لكشف ملابسات الحادث وأسبابه. اقرأ أيضًا : "جثة وبنزين فرش الطريق".. ننشر الصور الأولى لحادث إقليمي المنوفية -صور محافظ المنوفية ينعي ضحايا حادث الطريق الإقليمي


مصراوي
منذ 12 ساعات
- مصراوي
18 نعشًا على الإقليمي.. حادث المنوفية المروع يخطف صبايا العنب
في قرية كفر السنابسة التابعة لمركز منوف في محافظة المنوفية، كانت عقارب الساعة تشير إلى السابعة صباحًا، وكان يوم جديد يحمل معه آمالًا صغيرة لـ 18 فتاة لم تتجاوز أعمارهن الواحدة والعشرين عامًا. كعادتهن، استقللن سيارة الميكروباص التي يقودها السائق أدهم محمد، متجهين نحو حقول العنب التي تنتظر أياديهن الصغيرة لتبدأ يوم عمل شاق، كن يحلمن بجمع المحصول، وربما بمساعدة أسرهن في توفير لقمة العيش، أو حتى تحقيق أحلامهن البسيطة في الحياة بالعمل من أجل تجهيز أنفسهن للزواج. لكن تحول هذا الصباح إلى كابوس، بعدما اصطدمت سيارة نقل "تريلا" ضخمة بالميكروباص الذي يحمل هؤلاء الفتيات على الطريق الإقليمي، وتحديدًا أمام قرية مؤنسة بمركز أشمون. لحظات قليلة كانت كفيلة بتحويل طريق العمل إلى طريق النهاية، 18 فتاة بريئات، مع سائقهن، فارقوا الحياة في لحظة مأساوية، لتُكتب أسماؤهن في سجل الضحايا بدلًا من سجل الحياة. توزعت جثامين الضحايا على مستشفيات المحافظة، وكل اسم يحمل وراءه قصة وحلمًا وعائلة تنتظر: مستشفى قويسنا: ميادة محي فتحي، هنا علام، مروة أشرف، آية زغلول، شيماء خليل، والسائق أدهم محمد. مستشفى الباجور: شروق خالد، جنى يحيى، تقى محمد أحمد، هدير عبدالباسط، شيماء محمود محمد. مستشفى سرس الليان: أسماء خالد، شيماء رمضان. مستشفى أشمون: سمر خالد، ملك خليل، إسراء عبدالخالق، رويدا خالد، سارة محمد، ضحى همام. صرخات أمّهات وفي كفر السنابسة، ارتفع صوت البكاء والصراخ، وخرج الأهالي، رجالًا ونساءً، بقلوب يعتصرها الألم، لانتظار وصول سيارات الإسعاف التي تحمل فلذات أكبادهن، وافترشت الأمهات الأرض، يلطمن الخدود، ودموعهن تمتزج بتراب القرية التي شهدت ميلاد هؤلاء الفتيات وشهدت الآن رحيلهن المفاجئ. كان مشهدًا يعكس حجم الفاجعة التي حلت بالقرية الصغيرة، التي فقدت 18 زهرة من زهراتها في لحظة واحدة، وكانت كل سيارة إسعاف تقترب تزيد من حدة الصراخ، فكل جثمان يحمل معه قطعة من روح القرية. تعويضات ومتابعة حكومية من جانبه، أعرب محمد جبران، وزير العمل، عن بالغ حزنه وتعازيه لأسر الضحايا، متمنيًا الشفاء العاجل للمصابين. وكلف الوزير الإدارة العامة لرعاية العمالة غير المنتظمة بالتنسيق مع مديرية العمل بالمنوفية لمتابعة تداعيات الحادث، موضحا أن الوزارة ستتخذ الإجراءات اللازمة لصرف التعويضات العاجلة لأسر المتوفين والمصابين، مشيرًا إلى أن قيمة التعويضات قد تصل إلى 200 ألف جنيه لأسرة كل متوفى و20 ألف جنيه لكل مصاب، وذلك من الحساب المركزي لرعاية العمالة غير المنتظمة التابع للوزارة. القبض على الجاني فى السياق ذاته، ألقت قوات الأمن في المنوفية، القبض على سائق السيارة النقل المتسبب في الحادث المأساوي، وذلك بعد تكثيف التحريات وتتبع خطوط السير، وجارٍ التحقيق معه لكشف ملابسات الحادث وأسبابه. اقرأ أيضًا : "جثة وبنزين فرش الطريق".. ننشر الصور الأولى لحادث إقليمي المنوفية -صور محافظ المنوفية ينعي ضحايا حادث الطريق الإقليمي دماء على الأسفلت.. مشاهد حزينة من حادث الطريق الإقليمي بالمنوفية (صور) صحة المنوفية لـ"مصراوي": ارتفاع ضحايا حادث الإقليمي لـ19 وفاة و3 مصابين