أحدث الأخبار مع #مستشفى_الأميرة_إيمان


رؤيا نيوز
منذ 4 أيام
- صحة
- رؤيا نيوز
محافظ البلقاء يتفقد واقع الخدمات في دير علا
تفقد محافظ البلقاء، فيصل المساعيد، اليوم الاثنين، عدداً من المرافق في لواء دير علا، شملت بلدية دير علا ومرافق خدمية وصحية، بهدف متابعة واقع الخدمات المقدمة للمواطنين، والاطلاع على التحديات التي تواجه العمل البلدي والصحي. وخلال زيارته لبلدية دير علا، التقى المساعيد رئيس لجنة البلدية وأعضاء المجلس البلدي، حيث بحث معهم سبل تحسين الخدمات في مختلف القطاعات، وناقش أبرز المعيقات التي تواجه العمل البلدي، مؤكدًا أهمية التعاون المشترك لتذليل العقبات والارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة. كما اطّلع المحافظ على سير العمل في مصنع السماد العضوي وآلية التعامل مع النفايات الحيوانية (الزبل غير المعالج)، مشددًا على ضرورة تعزيز الإجراءات الرقابية وتنفيذ حملات رش دورية للحد من انتشار الذباب المنزلي، حفاظًا على الصحة العامة وسلامة البيئة. وفي السياق ذاته، زار المساعيد مستشفى الأميرة إيمان في منطقة معدي، حيث جال في أقسامه واطّلع على مستوى الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين، مشيدًا بأداء الكوادر الطبية والتمريضية، ومؤكدًا دعم المحافظة الكامل للارتقاء بالمنظومة الصحية في المستشفى. وشدّد المساعيد على أهمية تكامل الجهود بين مختلف المؤسسات الرسمية والمجتمع المحلي لتطوير الأداء وتحسين جودة الخدمات، مشيرًا إلى أن المحافظة ستتابع باهتمام جميع القضايا التي تم طرحها خلال الجولة، والعمل على معالجتها بالتنسيق مع الجهات المختصة.


روسيا اليوم
٣٠-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
الأردن.. توسع التحقيقات في كارثة الكحول وإغلاق مصانع مشبوهة بعد وفاة 7 أشخاص
وأعلن المدير العام لمؤسسة الغذاء والدواء، الدكتور نزار مهيدات، عن إيقاف عمل ثلاثة مصانع مصنّعة للمادة السامة، وإغلاق أحدها بعد التأكد من وجود الميثانول داخل خزاناته. وأوضح مهيدات أن هذه الإجراءات جاءت بعد تشكيل أربع فرق مشتركة من المؤسسة والأجهزة الأمنية، عقب التأكد من وجود الميثانول في أجسام الضحايا وفي موقع الحادثة، ما يثبت أن المادة كانت السبب المباشر للوفيات. وأشار إلى أن هناك مؤشرات أمنية وطبية ترجح احتمال تناول مواد إضافية إلى جانب الميثانول، وقد تكون ساهمت في ارتفاع عدد الوفيات، مؤكدا أن التحقيقات والفحوصات لا تزال جارية لتحديد التفاصيل بدقة. ولفت إلى أن الميثانول قد يظهر بنسب ضئيلة أثناء عمليات التصنيع، لكن تجاوزه الحد المسموح به يعود عادة إلى الغش أو سوء التصنيع. كما أوضح أن هناك قواعد فنية صادرة عن مؤسسة المواصفات والمقاييس تُجيز وجود نسب ضئيلة جدا من الميثانول في بعض المنتجات. وفي تطور جديد، استقبل مستشفى الأميرة إيمان الحكومي، خلال الساعات الماضية، خمس حالات تسمم حاد يشتبه بأنها ناجمة عن تناول مشروبات كحولية ملوثة بالميثانول، وهي المادة ذاتها التي تسببت مؤخرا في وفيات الزرقاء. وأفادت مصادر طبية بأن حالتين تم إدخالهما إلى قسم العناية المركزة نظرا لخطورة الأعراض، بينما يخضع المصابون الثلاثة الآخرون للمراقبة والعلاج المكثف داخل المستشفى. وتأتي هذه التطورات في ظل استمرار التحقيقات الأمنية والطبية، وسط مخاوف متزايدة من اتساع نطاق انتشار الكحول الملوث ووقوع المزيد من الضحايا. المصدر: "خبرني"


الغد
٠٦-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- الغد
توسعة مستشفى الأميرة إيمان.. حلم يتحقق بعد طول انتظار
حابس العدوان اضافة اعلان دير علا- يصف أهالي لواء دير علا افتتاح توسعة مستشفى الأميرة إيمان "بحلم تحقق"، وسط آمال بأن يكون مشروع التوسعة خطوة إيجابية نحو تحقيق خدمة صحية أفضل وتأكيد على التزام الحكومة بتنفيذ رؤى جلالة الملك بتوفير الرعاية الصحية الشاملة والعادلة للمواطنين.وشملت التوسعة الجديدة التي بلغت كلفتها حوالي 7 ملايين دينار أردني إنشاء مبنى جديد بمساحة 1200 متر مربع للعيادات الخارجية ووحدة غسيل الكلى، واستحداث عيادة تصوير القلب "ECO" وعيادة فحص وتخطيط سمع وعيادة كشف مبكر لسرطان الثدي.ويقول سكان إن مشروع التوسعة سيشكل نقلة نوعية في الخدمات الصحية المقدمة لأبناء اللواء، مؤكدين أن مستشفى الأميرة إيمان هو المقصد الصحي الرئيس والوحيد لسكان لواء دير علا الذين يزيد عددهم على 100 ألف نسمة.وأضافوا أن بنية المستشفى التحتية القديمة وقدرته الاستيعابية المحدودة كانت تشكل تحديا حقيقيا أمام الواقع الصحي في المنطقة، كون البنية القديمة لم تعد تتناسب مع الزيادة السكانية المطردة، ما شكل ضغطا هائلا على خدماته، موضحين في الوقت ذاته، أن خطط التوسعة التي بدأ الحديث عنها منذ عام 2016 واجهت الكثير من التحديات التي أدت إلى تأجيل المشروع حتى عام 2021 حين تمت الموافقة على تنفيذه.تحول جذري بالرعاية الصحيةووفق النائب خليفة الديات، فإن المشروع الذي جاء بعد سنوات من الانتظار، يتوقع أن يحدث تحولا جذريا في مستوى الرعاية الصحية المقدمة لأكثر من 100 ألف نسمة في المنطقة، بالإضافة إلى العمالة الوافدة واللاجئين، مضيفا أن المشروع الذي تمت الموافقة عليه في كانون الثاني (ديسمبر) 2021 وتأخر إنجازه لمدة أربع سنوات، بات صرحا طبيا لأهالي الأغوار ولواء دير علا على وجه الخصوص.ولفت إلى أن الجهود التي تبذلها الحكومة لتقديم الخدمة الفضلى للمواطن الأردني كان لها دور فاعل في تسريع وتيرة العمل على المشروع ليتم إنجازه في غضون سبعة أشهر فقط، موضحا أن المستشفى كان يعاني من ضغط هائل على الخدمات الصحية المقدمة نتيجة ضيق المبنى القديم الذي أنشئ في سبعينيات القرن الماضي، إضافة إلى نقص الكوادر الفنية والإدارية والأجهزة، الأمر الذي فاقم من حجم معاناة أهالي اللواء على مدى سنوات طوال.وأكد النائب الديات أن وجود مبنى حديث سيتيح للكوادر الطبية والإدارية تقديم الخدمات اللازمة لآلاف المراجعين يوميا، سواء للعيادات أو لأقسام الإسعاف والطوارئ والنسائية والتوليد والدخولات، منوها إلى أن التوسعة الجديدة ستنهض بمستوى الخدمات الطبية المقدمة، لا سيما إذا ما تمّ رفدها بالكوادر والأجهزة اللازمة.وكان رئيس الوزراء د. جعفر حسان، أكد خلال افتتاحه مشروع توسعة المستشفى قبل أيام، أهمية إدامة المستشفى وتقديم أفضل الخدمات الطبية والعلاجية للمرضى والمراجعين.كما أوعز حسان بدعم المستشفى بأطباء تخدير وكلى وقلب وأطباء طوارئ وعظام، وممرض طوارئ، وصيدلاني، وكوادر تمريضية وإدارية لتلبية احتياجات التوسعة التي شملت أيضا توسعة غرف وأماكن الانتظار وزيادة مواقف السيارات والمرافق الصحية وتركيب أجهزة تكييف، إضافة إلى تأمين 3 مركبات لخدمة حالات خاصة من المرضى وكبار السن لنقلهم من الشارع الرئيسي إلى المستشفى الذي يبعد نحو 300 متر.استيعاب عدد أكبرمن المرضى والمراجعينويؤكد الدكتور أحمد الحوارات أن إنشاء مبنى وأقسام مستحدثة سيسهم في استيعاب عدد أكبر من المرضى والمراجعين، مما سيخفف الضغط الهائل على المستشفى، ويقلل من فترات الانتظار الطويلة التي كان يعاني منها المرضى، لافتا إلى أن تطوير وتنوع الخدمات التخصصية من خلال إضافة العيادات الخارجية ووحدة غسيل الكلى، وتوفير أجهزة متطورة مثل جهاز التنظير الجراحي وجهاز فحص سرطان الثدي، سيمكن المستشفى من تقديم خدمات طبية أكثر شمولية وتنوعا، مما يقلل من حاجة المرضى للسفر إلى المستشفيات في المحافظات الأخرى لتلقي العلاج، خصوصا أن التوسعة شملت تخصصات جديدة مثل أمراض القلب والكلى والغدد الصماء والسكري، وتوفير استشاري متخصص للكلى.ولفت إلى أن توفير مساحات أوسع وتجهيزات أحدث سيخلق بيئة عمل أفضل للكوادر الطبية والتمريضية، مما يعزز من قدرتها على تقديم رعاية صحية ذات جودة أعلى، ويساهم في استقطاب المزيد من الكفاءات، مشددا على أن تحسين البنية التحتية والقدرة على التعامل مع الحالات المختلفة سيرفع من مستوى جاهزية المستشفى للتعامل مع أي طارئ صحي، مما يعزز الأمن الصحي في اللواء، وسيخفف من الأعباء على المواطنين بحصولهم على رعاية صحية أفضل وأكثر قربا من أماكن سكنهم، ما سيقلل من الأعباء المالية والجسدية المترتبة على التنقل لتلقي العلاج.كما شدد الحوارات على ضرورة رفد المستشفى بالكوادر الطبية والتمريضية والفنية الكافية والمؤهلة لتشغيل التوسعة الجديدة بكامل طاقتها، بالإضافة إلى توفير الدعم المستمر للصيانة والتحديث اللازم للأجهزة والمعدات من أجل الوصول إلى الاستفادة القصوى من مشروع التوسعة.رفد المستشفى بالكوادر اللازمةمن جانبه، يرى مدير مستشفى الأميرة إيمان/ معدي، الدكتور عبد العزيز العواملة، أن مشروع التوسعة يعد حدثا طبيا مهما وتحولا جذريا في مستوى الرعاية الصحية المقدمة لأهالي المنطقة، مبينا أن أعمال التوسعة شملت مبنى بمساحة 1300 متر مربع للعيادات الخارجية وغسيل الكلى والعديد من الخدمات الجديدة كعيادة أمراض القلب والشرايين، والتي تضم جهاز تصوير قلب حديث ورفدها باختصاصي قلب وشرايين، إضافة إلى جهاز تصوير سرطان الثدي، والذي جاء نتيجة ارتفاع عدد حالات الإصابة في اللواء، ووحدة لفحص السمع، وجميعها توجد لأول مرة في المستشفى.وأكد أنه جرى رفد المستشفى بجهاز تصوير ديجيتال حديث، وتزويد المستشفى بأجهزة وأسرّة غسيل كلى، ورفد القسم بطبيبين اختصاصيين بأمراض الكلى ليتوافق مع أفضل المعايير العالمية لمنع العدوى، مبينا أن المشروع تضمن إنشاء قاعات انتظار في أكثر من جزء من المبنى، ما سيخفف من معاناة المواطنين وسيقلل من ساعات انتظارهم.وأوضح العواملة، أن مشروع التوسعة تضمن إنشاء أعمال خارجية بمساحة 3200 متر مربع، شملت 29 موقفا للسيارات وحدائق ومساحات خضراء، مؤكدا أنه وبالتنسيق مع وزارة الصحة جرى رفد المستشفى بكافة الكوادر الطبية والتمريضية والإدارية اللازمة.