أحدث الأخبار مع #معهد_الكويت_للأبحاث_العلمية


الأنباء
٢٥-٠٦-٢٠٢٥
- علوم
- الأنباء
«المركز العلمي» و«الأبحاث» يوقعان مذكر تعاون لدعم الجهود البحثية والبيئية في البلاد
وقع المركز العلمي - أحد مراكز مؤسسة الكويت للتقدم العلمي - مذكرة تفاهم مع معهد الكويت للأبحاث العلمية اليوم الأربعاء تعنى بتعزيز التعاون المؤسسي بين الجانبين والسعي نحو تطوير مشاريع علمية وتعليمية مستدامة تخدم أهداف التنمية الوطنية ودعم الجهود البحثية والبيئية في الكويت. وقال المدير العام للمركز مساعد الياسين في تصريح صحافي إن المذكرة تهدف إلى تعزيز التعاون بين الجانبين في عدد من المجالات العلمية والبيئية مثل علوم البيئة البحرية والصحراوية واستزراع الكائنات البحرية والتنوع البيولوجي وجودة المياه والتغذية والأمن الغذائي من خلال مبادرات ومشاريع ذات طابع علمي وتطبيقي. وأضاف الياسين أن المذكرة تشمل أيضا التعاون في تنظيم فعاليات ومعارض مشتركة وتبادل الخبرات والاستشارات إلى جانب تقديم برامج تدريبية واستضافة باحثين والتعاون في تطوير أدوات البحث العلمي بما في ذلك استخدام الذكاء الاصطناعي وتقنيات تحليل البيانات. وأوضح أن المذكرة نصت على تشكيل لجنة تنسيقية مشتركة من الجانبين تتولى متابعة تنفيذ البنود وتفعيل المشاريع المتفق عليها وفق خطة عمل مرنة قابلة للتطوير مبينا أن مدتها ثلاث سنوات قابلة للتجديد على أن يتم تقييم الأداء بشكل دوري لضمان تحقيق الأهداف المرجوة. وبين أن المذكرة تعد امتدادا لتاريخ طويل من التعاون المثمر بين المؤسستين والذي شمل مسبقا عددا من المشاريع البيئية والعلمية حققت أثرا واضحا على مستوى التوعية العامة والمخرجات البحثية. وأفاد بأن المذكرة تعكس حرص الجهتين على دعم وتطوير الكوادر الوطنية من خلال خلق فرص تدريب وتطوير مهني للباحثين والمهتمين في المجالات العلمية بما يسهم في تمكين جيل جديد من المتخصصين في البيئة والعلوم والتكنولوجيا. وأكد حرص المركز على بناء شراكات استراتيجية تدعم البحث العلمي والتوعية البيئية وتفتح مجالات جديدة للتعاون في مشاريع نوعية ذات أثر مباشر على المجتمع والبيئة. من جانبه، قال القائم بأعمال مدير عام معهد الكويت للأبحاث العلمية فيصل الحميدان في تصريح مماثل إن توقيع هذا التعاون يعد منصة لترجمة جانب من مخرجات أبحاث المعهد إلى رسائل توعوية مؤثرة تعزز الوعي العام بالقضايا البيئية والتقنية وتدعم التوجهات الوطنية نحو مجتمع المعرفة. وأضاف الحميدان أن المذكرة تسعى أيضا إلى تطوير برامج تعليمية وتوعوية تخدم الأجيال المقبلة وتحقيق رؤية الكويت نحو مستقبل أكثر استدامة.


الأنباء
٢٥-٠٦-٢٠٢٥
- علوم
- الأنباء
«الأبحاث» يطلق الدورة الصيفية الـ 46 للطلبة في يوليو المقبل
أعلن معهد الكويت للأبحاث العلمية تنظيم الدورة التدريبية الصيفية الـ46 لطلبة المرحلتين الثانوية والجامعية خلال الفترة من 27 يوليو إلى 28 أغسطس المقبلين وذلك في إطار جهوده لتنمية القدرات الوطنية الناشئة وتعزيز ثقافة البحث العلمي لدى الشباب. وقالت مدير دائرة تنمية القوى العاملة في المعهد منى الفيلكاوي في بيان صحافي إن هذه الدورات الطلابية تأتي انطلاقا من إيمان المعهد بأهمية العنصر البشري كأحد مصادر الثروة القومية وتجسيدا للمرسوم الأميري بشأن إنشاء المعهد الذي ينص على «تشجيع أبناء الكويت على ممارسة البحث العلمي وتنمية روح البحث لدى الجيل الناشئ». وأوضحت الفيلكاوي أن هذه الدورات شهدت مشاركة واسعة على مدى السنوات إذ استفاد منها نحو 6415 طالبا وطالبة من المرحلة الثانوية و1574 من طلبة الجامعة و39 من فئة ذوي الاحتياجات الخاصة. وبينت أن دورة هذا العام ستتضمن برامج علمية متخصصة تشمل: الأحياء الدقيقة والغذاء الصحي والطيور والكيمياء والإشعاع والتصميم المعماري والهندسة الجينية وأساسيات الروبوتات مشيرة إلى أن البرنامج أعد بهدف تنمية مهارات الطلبة من خلال أساليب تدريبية وعلمية وتجارب مختبرية وزيارات ميدانية وأنشطة ترفيهية ورياضية. وأفادت الفيلكاوي بأن شروط القبول لطلبة المرحلة الثانوية تشمل الصفين العاشر والحادي عشر (الفرع العلمي) وبمعدل لا يقل عن 75% بينما يشترط للمرحلة الجامعية أن يكون الطالب من الكليات العلمية ومن السنة الثانية فما فوق وغير مسجل في الفصل الصيفي وبمعدل لا يقل عن «جيد جدا». ودعت أولياء الأمور إلى حث أبنائهم على التسجيل في هذه الدورة لما لها من أثر إيجابي على مستقبلهم التعليمي والمهني مشيدة بدور الجهات الداعمة للدورة منذ عام 1978 ومنها جامعة الكويت ومؤسسة الكويت للتقدم العلمي ووزارة التربية وشركة تعبئة مياه الروضتين. وحثت الجهات الأخرى على دعم هذا النوع من الدورات ضمن مسؤوليتها المجتمعية لتوفير فرص وإمكانات أكبر أمام الباحثين من الجيل الجديد. وذكر البيان أنه يمكن للراغبين في التسجيل بالدورة التدريبية الدخول إلى الموقع الإلكتروني: ( أو التواصل عبر الأرقام (24989431 - 24989588) أو من خلال البريد الإلكتروني (


الأنباء
٢٤-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- الأنباء
«الأبحاث»: تعزيز القدرات البحثية بمجال الصحة العامة
عقد معهد الكويت للأبحاث العلمية أمس اجتماعا تمهيديا مع وزارة الصحة ومنظمة الصحة العالمية بهدف تعزيز القدرات البحثية بمجال الصحة العامة خصوصا فيما يتعلق بمقاومة المضادات الميكروبية وأبعادها على الإنسان والحيوان والبيئة. وأكد القائم بأعمال المدير العام للمعهد فيصل الحميدان في بيان صحافي أهمية التعاون العلمي والفني مع وزارة الصحة ومنظمة الصحة العالمية لمواجهة مقاومة المضادات الميكروبية ضمن إطار نهج (الصحة الواحدة). وأشار الحميدان إلى أن هذا الاجتماع يأتي لتفعيل مذكرة التفاهم التي أبرمت بين المعهد والمنظمة في يناير الماضي، والتي تهدف الى تعزيز البحوث العلمية في مجال الأمراض غير السارية مثل السكري والسمنة والتلوث البيئي والتأهب للأوبئة ومقاومة المضادات الميكروبية، لما لهذه التحديات من تأثير مباشر على جودة حياة الفرد والخدمات الصحية واستدامة الموارد المالية للدولة. من جهته، قال المدير التنفيذي بالإنابة لمركز أبحاث البيئة والعلوم الحياتية التابع للمعهد د.عبدالله العنزي، وفق البيان، إن التصدي لمقاومة المضادات الميكروبية يعد أولوية صحية وطنية يستوجب تعزيز قاعدة البيانات العلمية لصياغة السياسات اللازمة لمواجهتها، مشيدا بالدعم المستمر من مؤسسة الكويت للتقدم العلمي والمؤسسات الوطنية ذات العلاقة. بدوره، أكد ممثل منظمة الصحة العالمية لدى الكويت د.أسعد حفيظ أهمية التعاون القائم بين المنظمة والمعهد والجهات الوطنية الأخرى باعتبار ذلك خطوة عملية نحو بناء منظومة وطنية شاملة لمكافحة مقاومة المضادات الميكروبية وفق نهج (الصحة الواحدة)، مشددا على التزام المنظمة الكامل بدعم الكويت في ترجمة هذا النهج إلى سياسات وممارسات فاعلة. وأشار حفيظ إلى أن المنظمة تسعى إلى إنشاء مركز للتعاون البحثي في «معهد الأبحاث» بهدف تعزيز تبادل الخبرات العلمية بين الجهات ذات الصلة وتطوير إستراتيجيات وطنية فعالة للحد من تحديات مقاومة المضادات الميكروبية.


الأنباء
١٩-٠٦-٢٠٢٥
- علوم
- الأنباء
«الأبحاث»: شبكة الرصد الإشعاعي تقيس وتحلل مستويات الإشعاع في الهواء بدقة عالية
أكد القائم بأعمال المدير العام لمعهد الكويت للأبحاث العلمية د.فيصل الحميدان، أن المعهد يضع كامل إمكاناته الفنية والعلمية في خدمة الدولة دعما لجهودها في تعزيز الجاهزية الوطنية والاستجابة الفعالة للحوادث الإشعاعية والنووية، وذلك بالتكامل مع الجهات المعنية ووفق الأطر الوطنية المعتمدة سعيا لحماية الصحة العامة والحفاظ على البيئة. وقال الحميدان، في بيان صحافي أمس، إن المعهد على استعداد تام لتوفير الدعم الفني والمشورة العلمية لمتخذي القرار بما يعزز قدرة الدولة على الاستجابة لأي طارئ إشعاعي أو نووي، لا قدر الله، بشكل علمي ومنهجي يحد من التأثيرات المحتملة. وأضاف أن المعهد يسهم بدور محوري في دعم خطة الطوارئ الوطنية من خلال ما يمتلكه من منظومات متطورة تشمل شبكة للرصد الإشعاعي قادرة على قياس وتحليل مستويات الإشعاع في الهواء بدقة عالية وكشف المصادر الإشعاعية الطبيعية والصناعية بالإضافة إلى مختبرات متخصصة في تحليل التراكيز الإشعاعية في التربة والهواء والمياه والرسوبيات البحرية والمواد الغذائية باستخدام أحدث التقنيات العلمية. وأشار إلى أن المعهد يستخدم برامج محاكاة رقمية متقدمة لتوقع مسارات انتشار المواد المشعة في الهواء والمياه وتحديد تركيزاتها بدقة زمنية ومكانية، بما يمكن الجهات المعنية من اتخاذ إجراءات احترازية مبكرة واستباقية. ولفت إلى أن المعهد يتمتع بسجل من التعاون الدولي الفعال في مجالات الحماية الإشعاعية والتأهب للطوارئ النووية ويمثل الكويت في المحافل العلمية الدولية ذات الصلة وأسهم من خلال كوادره الفنية في إعداد وتحديث الأدلة والإجراءات الفنية الخاصة بالتعامل مع الحوادث الإشعاعية بما يتماشى مع المعايير العالمية وأفضل الممارسات المعتمدة. وأكد الحميدان أهمية الوعي المجتمعي والمسؤولية الإعلامية، داعيا إلى الاعتماد على المصادر الرسمية والموثوقة في تداول المعلومات لاسيما في الحالات ذات الطابع الفني المتخصص لما لذلك من أثر في تعزيز الثقة العامة وضمان إدارة فعالة للأزمات.


الأنباء
١٦-٠٦-٢٠٢٥
- علوم
- الأنباء
مركز سالم العلي للدفاع الكيماوي والرصد الإشعاعي يرصد الملوثات الكيميائية المهددة للأمن البيئي والسلامة العامة
استقبل وكيل الحرس الوطني الفريق الركن م.هاشم الرفاعي وفدا من معهد الكويت للأبحاث العلمية برئاسة د.فيصل الحميدان، حيث قام بزيارة إلى مركز سمو الشيخ سالم العلي للدفاع الكيماوي والرصد الإشعاعي. واستمع الوفد إلى إيجاز عن مهام مركز سمو الشيخ سالم العلي للدفاع الكيماوي والرصد الإشعاعي ودوره في رصد ومتابعة الملوثات الكيميائية والإشعاعية التي قد تهدد الأمن البيئي والسلامة العامة في البلاد. وتمت خلال الزيارة سبل تفعيل التعاون وتنمية الخبرات وإعداد الكوادر بطرق علمية. وفي ختام الزيارة، أثنى الوفد على ما شاهده من تطور في منظومة الدفاع الكيماوي بالحرس الوطني، معربين عن أملهم بتعزيز التعاون بين الجانبين والاستفادة من القدرات والإمكانات المتميزة التي يتمتع بها مركز سمو الشيخ سالم العلي للدفاع الكيماوي والرصد الإشعاعي بما يحقق الأمن والاستقرار لوطننا العزيز في ظل القيادة الحكيمة لصاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد القائد الأعلى للقوات المسلحة وسمو ولي العهد الشيخ صباح الخالد.