logo
#

أحدث الأخبار مع #ملاحقة_المعارضين

زيلينسكي يثير غضب النخبة الغربية بقمعه شخصيات مؤيدة للغرب
زيلينسكي يثير غضب النخبة الغربية بقمعه شخصيات مؤيدة للغرب

روسيا اليوم

time١٩-٠٧-٢٠٢٥

  • سياسة
  • روسيا اليوم

زيلينسكي يثير غضب النخبة الغربية بقمعه شخصيات مؤيدة للغرب

وأشار المحلل لوكاس ليروس في مقاله بموقع InfoBRICS إلى أن ملاحقة زيلينسكي للمعارضين البارزين مثل الرئيس السابق بيترو بوروشينكو تسبب توترا مع بعض النخب الغربية التي ترتبط بعلاقات وثيقة مع هؤلاء السياسيين. وفي سياق متصل، نقل الصحفي الأمريكي سيمور هيرش عن مصادر مقربة توقعات بأن القائد السابق للقوات المسلحة الأوكرانية والسفير لدى لندن، فاليري زالوجني، قد يتولى رئاسة البلاد خلال الأشهر المقبلة. وكان زيلينسكي قد فرض في فبراير الماضي عقوبات شخصية دائمة على عدد من الشخصيات البارزة، من بينهم بوروشينكو، الأوليغارشيان إيغور كولومويسكي وكونستانتين جفاغو، ورجل الأعمال غينادي بوجوليوبوف، إضافة إلى زعيم الحزب المحظور "المنصة المعارضة – من أجل الحياة"، فيكتور ميدفيدشوك. يذكر أن بعض هؤلاء الأفراد مدرجون في قوائم الإرهاب والتطرف لدى السلطات الروسية.المصدر: نوفوستي أكد الباحث الأمريكي ألموت روشوفانسكي أن هزيمة قوات كييف محتومة، وأن أي نوع من المساعدات الغربية لن ينقذها من الهزيمة أمام الجيش الروسي. قرر أحد مقاتلي القوات الأوكرانية الالتحاق بالجيش الروسي بعد أن أنقذه جنود روس مع أحد رفاقه من قصف أوكراني، وتخلف القوات الأوكرانية عن إسعافهما إثر جروح بالغة أصيبا بها. صرح المستشار الألماني فريدريش ميرتس بأن انضمام أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي لا يزال بعيد المنال، مشيرا إلى أن هذه العملية قد تستغرق سنوات عدة في ظل استمرار النزاع في البلاد. أعلنت البعثة الروسية الدائمة لدى الاتحاد الأوروبي أن التسوية في أوكرانيا مستحيلة دون اعتراف بروكسل بالأسباب الجذرية للصراع.

مراكز شرطة صينية سريّة تثير قلقا كبيرا في فرنسا
مراكز شرطة صينية سريّة تثير قلقا كبيرا في فرنسا

الجزيرة

time١٤-٠٧-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

مراكز شرطة صينية سريّة تثير قلقا كبيرا في فرنسا

أثار الكشف عن وجود مراكز شرطة صينية سرية على الأراضي الفرنسية موجة من القلق السياسي والأمني في باريس ، وسط اتهامات لبكين باستخدام هذه الهياكل كأداة لملاحقة معارضيها في الخارج ومراقبة الجالية الصينية في أوروبا. ووفق ما نقلته صحيفة لاكروا الفرنسية، فإن هذه المراكز، التي تعمل تحت غطاء إداري غير رسمي، تُدار ضمن سياسة منظمة تُعرف باسم "جبهة العمل الموحد" التابعة للحزب الشيوعي الصيني ، وهي موجهة لضبط أفراد الشتات الصيني والتأثير عليهم، بل وأحيانا إجبارهم على العودة قسرا إلى الصين. ولم تورد الصحيفة موقف الصين من هذه الاتهامات. وفي مايو/أيار 2024، كشفت تحقيقات برنامج "المبعوث الخاص" على قناة "فرانس 2" ومجلة "تشالنجز" عن وجود مراكز شرطة صينية سرية على الأراضي الفرنسية. تسعة مراكز وأكدت المديرية العامة للأمن الداخلي الفرنسية رصد 9 من هذه المراكز السرية في فرنسا منذ 2022. وذكرت في رد على استجواب تقدمت به النائبة الجمهورية كونستانس لوغريب، أن "عدة إجراءات اتُخذت لإغلاق هذه الهياكل أو تعطيل نشاطها"، وأن السلطات الصينية استجابت لاحقا بإصدار تعليمات لتجميد أنشطتها. لكن رغم هذه التدابير -تتابع لاكروا- لا تزال هذه المراكز تمثل مصدر قلق للسلطات الفرنسية والمنظمات الحقوقية، بالنظر إلى طابعها الشبكي غير الرسمي. فغالبا ما يديرها أفراد من الجالية الصينية، كأصحاب متاجر أو رؤساء جمعيات، ويقتصر عدد العاملين بها على أربعة أو خمسة أشخاص في بعض الأحيان. وتتابع الصحيفة، إن الهدف المعلن لهذه المراكز هو تقديم الخدمات القنصلية للمواطنين بالخارج، مثلما حدث أثناء جائحة كورونا حين واجهت السفارات ضغطا غير مسبوق. لكن وفقا للباحث سيمون مينيه من مؤسسة البحث الإستراتيجي، فإن الوظيفة الحقيقية لهذه المحطات تكمن في مراقبة المعارضين السياسيين وجمع المعلومات عنهم، بما يشمل أنصار الديمقراطية ودعاة استقلال تايوان وأبناء أقليات مثل الإيغور والتبتيين، فضلا عن أتباع حركة "فالون غونغ". وجه خفي وتشير لاكروا إلى أن أبرز ما يثير الجدل عن هذه المراكز هو تورطها المحتمل في عمليات "إعادة قسرية" لمواطنين صينيين من الخارج، بعيدا عن الأطر القانونية الرسمية. إعلان ففي مارس/آذار 2024، سلط برنامج "المبعوث الخاص" الضوء على محاولة لإعادة معارض شاب يُدعى لينغ هوا تشان من مطار شارل ديغول إلى الصين، قبل أن تفشل العملية بفعل تدخل محامين وحقوقيين. ويُعتقد أن هذه المراكز تلعب دور الوسيط بين الاستخبارات الصينية والجالية، عبر تزويد عملاء بكين بالمعلومات اللازمة لتنفيذ مثل هذه العمليات. وبحسب منظمة "سيفغارد ديفندرز"، تم توثيق أكثر من 100 مركز شرطة صيني في العالم بحلول نهاية عام 2022، موزعة على 53 دولة. وبينما لم يتجاوز عدد المراكز في فرنسا أربعة مراكز حينها، ارتفع هذا الرقم إلى 9 عام 2025، في مؤشر واضح على تنامي هذا النفوذ وتوسع رقعته الجغرافية، رغم الجهود الأمنية الرامية إلى تقييده.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store