أحدث الأخبار مع #منظمة_غزة_الإنسانية


الجزيرة
منذ ساعة واحدة
- صحة
- الجزيرة
غزة توثق العثور على أقراص مخدرة داخل أكياس الطحين
استنكر المكتب الإعلامي الحكومي بغزة وجود أقراص مخدرة داخل أكياس الطحين التي وصلت المواطنين من مراكز المساعدات التي تشرف عليها الولايات المتحدة وإسرائيل. وأكد المكتب توثيق 4 إفادات لمواطنين عثروا على أقراص مخدرة من نوع "Oxycodone" داخل أكياس طحين قادمة من "مصائد الموت" المعروفة بمراكز "المساعدات الأميركية الإسرائيلية". وأوضح أن وجود أقراص مخدرة بأكياس الطحين جريمة بشعة تستهدف صحة المدنيين والنسيج المجتمعي. وحمل المكتب الفلسطيني جيش الاحتلال المسؤولية الكاملة عن هذه الجريمة الهادفة لنشر الإدمان وتدمير النسيج المجتمعي الفلسطيني من الداخل. ودعا المواطنين إلى الحذر وتفتيش المواد الغذائية القادمة من هذه المراكز المشبوهة، والتبليغ الفوري عن أي مواد غريبة. وبعيدا عن إشراف الأمم المتحدة والمنظمات الدولية، بدأت إسرائيل وواشنطن منذ 27 مايو/أيار تنفيذ خطة لتوزيع مساعدات محدودة عبر ما تعرف باسم " مؤسسة غزة الإنسانية" بحيث تجبر الفلسطينيين المجوّعين على المفاضلة بين الموت جوعا أو برصاص الجيش الإسرائيلي. وقد أكد ضباط وجنود إسرائيليون تلقيهم تعليمات مباشرة بإطلاق النار على الفلسطينيين قرب مراكز تقديم المساعدات التابعة لـ"منظمة غزة الإنسانية" في قطاع غزة. وقال الضباط والجنود -في تحقيق لصحيفة هآرتس الإسرائيلية إن أوامر إطلاق النار صدرت عن قادة بالجيش لإبعاد الفلسطينيين عن مراكز المساعدات، وأكدوا أن الغزيين لم يكونوا مسلحين ولم يشكلوا أي تهديد لأحد لكنهم مع ذلك تلقوا الأوامر بإطلاق النار. ووفقا لوزارة الصحة في قطاع غزة، فقد استشهد منذ ذلك التاريخ 549 فلسطينيا، وأصيب أكثر من 4 آلاف قرب مراكز المساعدات، وفي المناطق التي كان السكان ينتظرون فيها شاحنات الغذاء. وبدوره، وصف فيليبي لازاريني المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) آلية المساعدات هذه بأنها بغيضة وتؤدي لإزهاق الأرواح.


الجزيرة
منذ 5 ساعات
- سياسة
- الجزيرة
صور للجزيرة توثق إطلاق الاحتلال النار على منتظري المساعدات بغزة
بثت الجزيرة -اليوم الجمعة- مشاهد حصرية توثق إطلاق جيش الاحتلال الإسرائيلي النار بشكل مباشر على مدنيين فلسطينيين أثناء تجمعهم في شارع الرشيد (البحر) شمال غربي مدينة غزة ، حيث كانوا ينتظرون وصول مساعدات إنسانية. ووثّقت اللقطات المصورة سقوط عدد من الضحايا، في حين حاول بعض الشبان إنقاذ المصابين، لكن إطلاق النار المتواصل من جيش الاحتلال حال دون ذلك، وأدى إلى تفاقم الإصابات، واستشهاد أحد الجرحى بعد ساعات من النزف. ويتزامن بث هذه اللقطات مع تأكيد ضباط وجنود إسرائيليين تلقيهم تعليمات مباشرة بإطلاق النار على الفلسطينيين قرب مراكز تقديم المساعدات التابعة لما يُعرَف باسم " منظمة غزة الإنسانية" في قطاع غزة. وقال الضباط والجنود الإسرائيليون في تحقيق لصحيفة هآرتس إن أوامر إطلاق النار صدرت عن قادة في الجيش لإبعاد الفلسطينيين عن مراكز المساعدات، وأكدوا أن الغزيين لم يكونوا مسلحين ولم يشكلوا أي تهديد لأحد، لكنهم مع ذلك تلقوا الأوامر بإطلاق النار. وبعيدا عن إشراف الأمم المتحدة والمنظمات الدولية، بدأت تل أبيب وواشنطن منذ 27 مايو/أيار تنفيذ خطة لتوزيع مساعدات محدودة عبر "مؤسسة غزة الإنسانية"، بحيث تجبر الفلسطينيين المجوّعين على المفاضلة بين الموت جوعا أو برصاص الجيش الإسرائيلي. ووفقا لوزارة الصحة بغزة، فقد استشهد منذ ذلك التاريخ 549 فلسطينيا، وأصيب أكثر من 4 آلاف قرب مراكز المساعدات، وفي المناطق التي كان السكان ينتظرون فيها شاحنات الغذاء. بدوره، وصف المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) فيليبي لازاريني آلية المساعدات هذه بأنها بغيضة وتؤدي لإزهاق الأرواح. كما وصفتها الأمم المتحدة بعملية "المساعدة الإنسانية العسكرية الإسرائيلية"، وتقول إنها تتناقض مع المعايير الدولية لتوزيع المساعدات.


الجزيرة
منذ 9 ساعات
- سياسة
- الجزيرة
جنود الاحتلال يعترفون بتلقي أوامر لإطلاق النار على طالبي المساعدات بغزة
أكد ضباط وجنود إسرائيليون تلقيهم تعليمات مباشرة بإطلاق النار على الفلسطينيين قرب مراكز تقديم المساعدات التابعة لما تُعرَف باسم " منظمة غزة الإنسانية" في قطاع غزة، وفق تقرير لصحيفة هآرتس نشرته اليوم الجمعة، في ظل استمرار سقوط شهداء ومصابين من طالبي المساعدات. وقال الضباط والجنود الإسرائيليون لهآرتس إن أوامر إطلاق النار صدرت عن قادة في الجيش لإبعاد الفلسطينيين عن مراكز المساعدات. وأضافوا أن الفلسطينيين لم يكونوا مسلحين ولم يشكلوا أي تهديد لأحد، لكنهم مع ذلك تلقوا الأوامر بإطلاق النار. ووصف جندي إسرائيلي مراكز تقديم المساعدات في القطاع بأنها "ساحة قتال"، وقال "نطلق النار على طالبي المساعدات كأنهم قوة هجوم". وشدد في حديثه للصحيفة على أن الجيش الإسرائيلي لا يستخدم وسائل عادية لتفريق طالبي المساعدات في غزة، بل كل أنواع الأسلحة الثقيلة، وفق وصفه. وقال أحد الجنود للصحيفة إن "قتل المدنيين الباحثين عن المساعدات في غزة أصبح أمرا روتينيا بالنسبة للجيش الإسرائيلي"، حيث لا يحتاج القادة إلى تبرير الحاجة لإطلاق الذخائر على الفلسطينيين. ووصف آخر استهداف المدنيين قرب أماكن توزيع المساعدات للشركة الأميركية التي يحميها الجيش الإسرائيلي بأنه " أيديولوجية القادة الميدانيين". وحسب وزارة الصحة بغزة، استشهد منذ 27 مايو/أيار 549 فلسطينيا، وأصيب أكثر من 4000 قرب مراكز المساعدات، وفي المناطق التي كان السكان ينتظرون فيها شاحنات الغذاء. وكانت شبكة المنظمات الأهلية حذرت أمس الخميس من أن إسرائيل تسعى لتكريس الفوضى والعنف في القطاع، عبر السيطرة على عملية توزيع مساعدات شحيحة، في ظل إبادة جماعية مستمرة. وبعيدا عن إشراف الأمم المتحدة والمنظمات الدولية، بدأت تل أبيب وواشنطن منذ 27 مايو/أيار تنفيذ خطة لتوزيع مساعدات محدودة عبر ما تُعرف بـ"مؤسسة غزة الإنسانية"، بحيث تجبر الفلسطينيين المجوّعين على المفاضلة بين الموت جوعا أو برصاص الجيش الإسرائيلي. ويتم توزيع المساعدات في مناطق عازلة جنوب غزة، لكن سجل المخطط مؤشرات متزايدة على الفشل، إذ توقف التوزيع مرارا بسبب تدفق أعداد كبيرة من المجوّعين وإطلاق الجيش الإسرائيلي النار على الحشود.


الميادين
منذ 3 أيام
- سياسة
- الميادين
المفوضية الأممية: استخدام "إسرائيل" الغذاء سلاحاً في غزة جريمة حرب
صرّحت مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، اليوم الثلاثاء، بأن قوات الاحتلال الإسرائيلي قتلت 410 فلسطينيين أثناء محاولتهم الحصول على الغذاء، منذ بدء عمل "منظمة غزة الإنسانية" الأميركية - الإسرائيلية. وقال مكتب المفوضية، إن استخدام الغذاء كسلاح ضد المدنيين في غزة هو جريمة حرب. اليوم 16:19 اليوم 16:10 وفي السياق، أضاف المتحدث باسم المكتب ثمين الخيطان، خلال مؤتمر صحفي في جنيف: "لا يزال سكان غزة، الذين يعانون من اليأس والجوع، يواجهون خياراً غير إنساني بين الموت جوعاً أو خطر القتل أثناء محاولتهم الحصول على الغذاء"، في إشارة إلى سلسلة من عمليات إطلاق النار نفذها الاحتلال على مواقع توزيع المساعدات التابعة لـ"منظمة غزة الإنسانية". فلسطينية تودع زوجها الذي ارتقى في استهداف الاحتلال لمنتظري المساعدات في منطقة وادي غزة وسط القطاع. وقتٍ سابق، أفاد مراسل الميادين في غزة باستشهاد 71 فلسطينياً من جراء الغارات الإسرائيلية المتواصلة على القطاع منذ فجر اليوم الثلاثاء.


BBC عربية
٠٨-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- BBC عربية
وزارة الصحة في غزة تفيد بمقتل 95 فلسطينياً خلال اليومين الماضيين، والسفينة "مادلين" تصل قُبالة السواحل المصرية
أفاد مسؤولون بوزارة الصحة الفلسطينية بأنّ ما لا يقل عن 95 شخصاً في غزة قُتلوا في هجمات إسرائيلية على القطاع يومَي الجمعة والسبت. وقال جهاز الدفاع المدني في غزة، يوم السبت، إن قوات إسرائيلية قتلت ما لا يقل عن 36 فلسطينياً، ستة منهم رمياً بالرصاص، قُرب مركز لتوزيع المساعدات تديره "منظمة غزة الإنسانية" المدعومة من الولايات المتحدة. وقال محمود بصل، المتحدث باسم الدفاع المدني في غزة، إن ستة أشخاص قُتلوا، فيما أصيب كثيرون بنيران قوات إسرائيلية قُرب منطقة "دوّار العالم"، في رفح جنوبي القطاع حيث كانوا قد تجمّعوا للحصول على مساعدات إنسانية. وقال الجيش الإسرائيلي إن قواته أطلقتْ "طلقات تحذيرية" صوب أفراد كانوا "يتقدّمون على نحو يُشكّل خطورة على القوات" الإسرائيلية، وفق ما نقلت الوكالة الفرنسية للأنباء. وعلى أثر ذلك، امتنعتْ "منظمة غزة الإنسانية" عن توزيع أي أطعمة إغاثية يوم السبت، مُتّهمة حماس بتشكيل تهديدات "يستحيل معها" العمل في القطاع – وهو ما تُنكره الحركة الفلسطينية. وقال مسؤول في حماس لوكالة رويترز للأنباء، إنه لا عِلم له بمثل هذه "التهديدات المزعومة"، على حدّ تعبيره. جاء ذلك بعد تعليق مؤقّت لتوزيع المساعدات، إثر حوادث قتْل شبيهة وقعتْ في وقت سابق من الأسبوع المنصرم. ومنذ 27 مايو/أيار المنصرم، وصل عدد الفلسطينيين الذين قُتلوا بنيران إسرائيلية في أثناء محاولتهم الحصول على مساعدات من "منظمة غزة الإنسانية"، إلى 115 شخصاً، فيما أصيب أكثر من 580 آخرين، بالإضافة إلى تسعة مفقودين، وفقاً لوكالة الأناضول للأنباء. وأكّدت سُلطات في غزة جهوزيتها لتأمين قوافل المساعدات الإنسانية، بما يضمن وصولها إلى عائلات في حاجة ماسّة إليها، بحسب ما أعلن مسؤولون يوم السبت. وشدّد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، في بيان، على أهمية دور الأمم المتحدة باعتبارها منظمة دولية شرعية لديها خبرة امتدتْ لعقود في خدمة اللاجئين الفلسطينيين وحماية حقوقهم. في الوقت نفسه، أدان البيان مبادرات مدعومة من الولايات المتحدة وإسرائيل تخضع لإشراف الجيش الإسرائيلي، في إشارة إلى منظمة غزة الإنسانية، مُتهماً إياها بـ "الفشل الذريع". وفي 19 مايو/أيار الماضي، سمحتْ إسرائيل، على نطاق محدود، باستئناف عمليات تُشرف عليها الأمم المتحدة لتوزيع المساعدات في غزة، بعد حصار استمر 11 أسبوعاً. وجاء ذلك وسط تحذيرات أطلقها خبراء من أنّ شبح المجاعة يخيّم فوق القطاع الفلسطيني الذي يعيش فيه نحو 2.3 مليون نسمة. في غضون ذلك، وصلت السفينة "مادلين" المُحمّلة بالمساعدات وعلى متنها 12 ناشطاً، قُبالة السواحل المصرية، في طريقها إلى قطاع غزة، وذلك في محاولة لتسليط الضوء على معاناة الفلسطينيين في مواجهة الحصار الإسرائيلي، الذي لم يُخفَّف إلا جزئياً. واشتعلت الحرب في غزة بعد أن قتلت حماس نحو 1,200 شخصاً في إسرائيل واختطفت 251 آخرين، معظمهم مدنيون، في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023. ليشنّ الجيش الإسرائيلي، بدورِه، حملة لم تهدأ منذ ذلك الحين، مُسوّياً مُعظم القطاع بالأرض، وهو ما أسفر حتى الآن عن مقتل أكثر من 54 ألف فلسطيني، معظمهم من المدنيين، وفقاً للسلطات الصحية في غزة.