أحدث الأخبار مع #منظمة_معاهدة_الأمن_الجماعي


روسيا اليوم
منذ 21 ساعات
- سياسة
- روسيا اليوم
انطلاق اجتماع وزراء خارجية منظمة معاهدة الأمن الجماعي في قرغيزستان
وستناقش الأطراف الوضع الدولي والإقليمي، وتأثيره على أمن دول منظمة معاهدة الأمن الجماعي، وستعتمد بيانات بشأن القضايا المتعلقة بأمن المعلومات ومكافحة التطرف والإرهاب، لا سيما في ظل الوضع المتوتر في الشرق الأوسط. كما سيناقش وزراء الخارجية قضية إنشاء مركز إقليمي تابع للأمم المتحدة لأهداف التنمية المستدامة في آسيا الوسطى وأفغانستان.إضافة لذلك، سيناقش المشاركون في الاجتماع سبل تعزيز التعاون بين منظمة معاهدة الأمن الجماعي ومنظمة شنغهاي للتعاون ورابطة الدول المستقلة. وكانت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأرمنية آني باداليان قد أفادت بأن الوزير أرارات ميرزويان لن يشارك في الاجتماع، فيما صرح رئيس الوزراء نيكول باشينيان أن أرمينيا قد جمدت مشاركتها في منظمة معاهدة الأمن الجماعي، بزعم أنها تشكل تهديدا لسيادة الجمهورية. كذلك صرح باشينيان، ديسمبر 2024، بأن العلاقات بين أرمينيا ومنظمة معاهدة الأمن الجماعي قد تجاوزت نقطة اللاعودة، وقال وزير الخارجية ميرزويان، في منتدى دولي حول قضايا الأمن في وراسو، إن بلاده تقيم مخاطر الانسحاب المحتمل من منظمة معاهدة الأمن الجماعي. من جانبها أشارت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا إلى أن هذه الخطوة لا تعزز أمن أرمينيا، وأن عودة يريفان إلى العمل بكامل طاقتها في المنظمة ستستغرق وقتا. ومنظمة معاهدة الأمن الجماعي هي تحالف عسكري في أوراسيا تأسس عام 1992 يضم دول ما بعد الاتحاد السوفيتي: روسيا وبيلاروس وكازاخستان وقرغيزستان وطاجيكستان وأرمينيا (جمدت عضويتها). المصدر: RT وصل وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف إلى قيرغيزستان، حيث سيلتقي مع رئيس البلاد ووزير الخارجية يومي 29 و30 يونيو وسيشارك في اجتماع وزراء خارجية منظمة معاهدة الأمن الجماعي.


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- سياسة
- روسيا اليوم
لافروف: الغرب لن يتمكن من هزيمة روسيا
مشددا ،على هامش اجتماع مجلس وزراء خارجية منظمة معاهدة الأمن الجماعي في قرغيزستان، على أن موسكو منفتحة على تسوية عادلة للأزمة الأوكرانية وترفض أساليب الغرب المخادعة...


روسيا اليوم
٠٧-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
بريطانيا ترمي "بشباكها" على جيش جمهورية سوفيتية سابقة
وأشار المصدر إلى أنه تم الاتفاق على هذه الخطة في لندن، حيث وصل وفد من وزارة الدفاع الكازاخستانية في زيارة رسمية، برئاسة رئيس مكتب الوزارة العقيد يربول كوماربيكولا. وناقش الطرفان خلال اللقاء أيضا القضايا الراهنة للتعاون العسكري وآفاق التفاعل بين الجانبين. وأضاف المصدر: "والمجالات الرئيسية للتعاون بين الجانبين، وفقا للاتفاق، هي عمليات حفظ السلام، والتدريب اللغوي، وتعليم العسكريين الكازاخستانيين في المؤسسات التعليمية العسكرية العليا في بريطانيا". وفي وقت سابق من هذا العام، وقع الوفد الكازاخستاني خطة للتعاون العسكري مع تركيا حتى عام 2025. وفي العام الماضي، تم توقيع وثيقة مماثلة مع أذربيجان. في مايو الماضي أفادت وزارة الخارجية الكازاخستانية أن نائب الوزير رومان فاسيلنكو ناقش التعاون بين أستانا ولندن في مجالات الأمن والدفاع وحفظ السلام خلال اجتماع مع وكيل وزارة الدفاع البريطانية، فيرنون كوكر. كما تطرق الطرفان إلى مشاركة كازاخستان في بعثات حفظ السلام تحت رعاية الأمم المتحدة. تجدر الإشارة إلى أن كازاخستان دولة عضو في منظمة معاهدة الأمن الجماعي التي تضم كذلك أرمينيا وبيلاروس وقرغيزستان وروسيا وطاجيكستان. ويشغل حاليا ممثل كازاخستان، إيمانغالي تاسماغامبيتوف، منصب الأمين العام لهذه المنظمة. المصدر:


العربية
٢٩-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- العربية
روسيا تحذر.. أكثر من 20 جماعة متطرفة تنشط في أفغانستان
حذّر وزير الدفاع الروسي، أندريه بيلوسوف، من تصاعد التهديدات الإرهابية المنبثقة من أفغانستان، مؤكداً أن أكثر من 20 جماعة متطرفة، تضم ما يزيد عن 15 ألف مقاتل، تنشط حالياً داخل الأراضي الأفغانية، وتشكل تهديداً مباشراً لأمن دول آسيا الوسطى. جاء ذلك خلال كلمته في اجتماع مجلس وزراء دفاع دول منظمة معاهدة الأمن الجماعي، الذي عُقد الأربعاء في العاصمة القرغيزية بشكيك، حيث أشار بيلوسوف إلى أن الجماعات المتطرفة النشطة في أفغانستان تمثل التهديد الإرهابي الأبرز في المنطقة، محذراً من احتمال تسلل عناصرها إلى الدول المجاورة وامتداد خطرها إلى ما هو أبعد من ذلك. وأضاف أن عدم الاستقرار في الشرق الأوسط يؤثر أيضاً بشكل سلبي على الوضع الأمني في آسيا الوسطى. وأوضح بيلوسوف، بحسب ما نقلته وكالة أنباء "تاس" الروسية، أن من بين عناصر هذه الجماعات مقاتلين أجانب، بعضهم ينتمي لتنظيمات كانت تنشط سابقاً في الشرق الأوسط. ورغم أنه لم يذكر أسماء تلك التنظيمات، إلا أن مخاوف روسيا وحلفائها تتركز على تنظيم داعش وبعض الجماعات الإرهابية التي تُصدر تهديدات مباشرة لدول المنطقة. تصعيد غربي وضغوط متزايدة وفي جانب آخر من تصريحاته، نقلت "تاس" عن أندريه بيلوسوف قوله إن الوضع العسكري والسياسي في مناطق نفوذ منظمة معاهدة الأمن الجماعي لا يزال يشهد توتراً كبيراً، مشيراً إلى أن التحديات التي تواجه دول المنظمة في تصاعد مستمر. واتهم بيلوسوف الدول الغربية بالسعي إلى إلحاق "هزيمة استراتيجية بروسيا"، مؤكداً أن تلك الدول تمارس ضغوطاً متزايدة على موسكو وحلفائها داخل المنظمة. وأضاف أن "الغرب مستمر في محاولاته لزعزعة الاستقرار وفرض ضغوط سياسية وأمنية على الدول الأعضاء"، مشدداً على أن التهديدات الإرهابية، ولا سيما القادمة من أفغانستان، لا تزال حاضرة بقوة. من جهة أخرى، أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في ديسمبر العام الماضي، خلال لقائه بنظيره الطاجيكي إمام علي رحمان في موسكو، أن روسيا "لا يمكنها البقاء على الحياد تجاه التهديدات الأمنية المنطلقة من الأراضي الأفغانية والتي تستهدف دول آسيا الوسطى". خطط لتعزيز الحدود وتأمين المنطقة وفي هذا السياق، تسعى دول منظمة معاهدة الأمن الجماعي إلى تعزيز أمنها الحدودي، إذ أعلنت عن خطة لتقوية الحدود بين طاجيكستان وأفغانستان، تتضمن تنفيذ المشروع على ثلاث مراحل تمتد لخمس سنوات، تبدأ في عام 2026، وتشمل إرسال أسلحة وتجهيزات عسكرية. وكان الأمين العام للمنظمة، إيمانغالي تاسماغامبيتوف، أعلن في وقت سابق هذا العام، أن المنظمة بدأت بالفعل الإعداد لتنفيذ هذه الخطة، في ظل تصاعد المخاطر الأمنية القادمة من جنوب آسيا. كما أجرت المنظمة عدة مناورات عسكرية في الأراضي الطاجيكية عقب سيطرة حركة طالبان على الحكم في أفغانستان خلال أغسطس 2021. وتضم منظمة معاهدة الأمن الجماعي التي تأسست عام 2002، في عضويتها كلاً من روسيا وبيلاروس وكازاخستان وقرغيزستان وطاجيكستان، وأرمينيا، إلا أن الأخيرة أعلنت مؤخراً تجميد مشاركتها الفعلية في أنشطة المنظمة، على خلفية توترات مع بعض الأعضاء، ولا سيما روسيا. تحول في الموقف الروسي من طالبان الجدير بالذكر أن المحكمة العليا الروسية وافقت، في أبريل الماضي، على تعليق تصنيف حركة طالبان كمنظمة إرهابية، بناءً على طلب من النيابة العامة. وتُعد هذه الخطوة مؤشراً على تغير تدريجي في الموقف الروسي من طالبان، رغم استمرار القلق من أن تتحول أفغانستان إلى بيئة خصبة لنشاط الجماعات المتطرفة التي تهدد أمن المنطقة.


روسيا اليوم
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
روسيا تطرح رؤية للأمن الأوراسي وتؤكد على دور المنظمات الإقليمية في مواجهة التحديات
وجاء في نص المقال المنشور في مجلة "قضايا الاستراتيجية الوطنية" الصادرة عن المعهد الروسي للدراسات الاستراتيجية: "في عصر التعددية القطبية الحالي، أصبح حل قضايا الأمن في الفضاء الأوراسي يحظى بأهمية حاسمة، سواء من وجهة نظر مواجهة التهديدات الخارجية لروسيا أو للحفاظ على الاستقرار العالمي. مبادرة بلادنا لإنشاء هيكل للأمن الأوراسي المتساوي وغير القابل للتجزئة تتماشى مع منطق إقليمية العلاقات الدولية، وتخدم أهداف بناء نظام عالمي متعدد المراكز، وتهدف للاستجابة لمجمل التهديدات والتحديات الأمنية على حدود القارة وداخلها". وأضاف تروفيموف أن تصاعد مخاطر تحول بؤر التوتر إلى صراع واسع النطاق يضع مسألة التطور المتقدم لعموم أوراسيا موضع تساؤل. وأكد الدبلوماسي أن "أوراسيا توفر اليوم نسبة كبيرة من النمو في الاقتصاد العالمي، وتقوي مراكز القوى المستقلة غير الغربية في العالم متعدد الأقطاب. دول أوراسيا تملك كل المقومات للاستفادة من العيش المشترك لتحقيق حلول فعالة للتحديات التي تواجهها في مختلف المجالات، وإطلاق إمكانات المشاريع متعددة الأطراف التي تشارك فيها. ومن المفترض أن يصبح هيكل الأمن المتساوي وغير القابل للتجزئة أساسا وضمانا لهذا التعاون، حيث سيؤمن حماية موثوقة للدول المشاركة فيه من التهديدات الخارجية، بما فيها العسكرية". الهياكل دون الإقليميةأشار تروفيموف أيضا إلى وجود مجموعة من الهياكل دون الإقليمية الناشطة في أوراسيا، والتي تلعب دورا خاصا في تعزيز الأمن وتساهم في تنسيق مصالح الدول الأعضاء. ومن بين هذه الهياكل: - دولة الاتحاد بين روسيا وبيلاروس- منظمة معاهدة الأمن الجماعي - رابطة الدول المستقلة- منظمة شنغهاي للتعاون- رابطة دول جنوب شرق آسيا- مجلس التعاون لدول الخليج العربية- مؤتمر التفاعل وتدابير بناء الثقة في آسيا جاء ذلك في إطار التأكيد على أهمية هذه المنظمات في بناء نظام أمني متكامل في الفضاء الأوراسي.المصدر: تاس أكد رئيس جهاز الاستخبارات الخارجية الروسية سيرغي ناريشكين، أن الولايات المتحدة تجري مفاوضات مع شركائها الأوروبيين لتعزيز دعم القوى المعادية للأنظمة في دول رابطة الدول المستقلة. دخلت اتفاقية التجارة الحرة الشاملة بين الاتحاد الأوراسي وإيران حيز التنفيذ اعتبارا من 15 مايو الجاري، بحسب ما أعلنه المركز الروسي للتصدير. انطلق في جامعة شرق الصين التربوية بمدينة شنغهاي منتدى "فالداي" الدولي تحت عنوان "مساحة التنمية المشتركة: الأبعاد العالمية والأوراسية"، بمشاركة أكثر من 60 خبيراً روسياً وصينياً. عقد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم السبت، اجتماعا عبر الفيديو مع الأعضاء الدائمين في مجلس الأمن الروسي لمناقشة تطوير العلاقات مع رابطة الدول المستقلة.