أحدث الأخبار مع #ميدلإيستأي


فلسطين الآن
منذ 2 أيام
- ترفيه
- فلسطين الآن
هجوم إسرائيلي على فيلم "سوبرمان" واتهامه بدعم فلسطين وتشويه الاحتلال
القدس المحتلة - فلسطين الآن يجذب فيلم "سوبرمان" الجديد الهوليوودي الضخم، الذي عُرض عالميًا لأول مرة في 11 تموز/ يوليو الجاري، اهتمامًا كبيرًا على وسائل التواصل الاجتماعي لما يراه الكثير من المشاهدين موقفًا جريئا مؤيدا لفلسطين. وجاء في تقرير لموقع "ميدل إيست أي" أنه في حين لم يؤكد المخرج جيمس غان علنًا أي إشارات، فإن رواد الإنترنت يصفونه بأنه أحد أكثر قصص الأبطال الخارقين ذات الصبغة السياسية في الذاكرة الحديثة، مع مقارنات مع حرب "إسرائيل" على غزة ومداهمات الهجرة الأمريكية التي تُعتبر محور الاهتمام. وأوضح التقرير أن "الفيلم يدور جزئيًا في دولة بورافيا الخيالية، الحليف العسكري المتطور للولايات المتحدة، ويتتبع قصة سوبرمان وهو يواجه نظامًا متهمًا بالغزو ومراقبة المعارضين والهيمنة المسلحة على سكان مجاورين محصورين خلف سياج حدودي". أثارت القصة حساسًا لدى الكثير من المشاهدين الذين يرون أوجه تشابه مع الحرب الدائرة في غزة، وكان أحد أكثر المنشورات انتشارًا على منصة "ريديت"، تحت عنوان "إسرائيل"، وهو ما جسّد قلق الجماهير المؤيدة لـ"إسرائيل". وجاء في المنشور: "هل شاهدتم فيلم سوبرمان الجديد؟ أجد أنه من غير المحترم والمحزن أن يُستخدم بطل خارق من إبداع فنانين يهوديين الآن لترويج رسائل معادية لإسرائيل للعالم.. لا أفهم كيف أُعطي الضوء الأخضر لهذا في وقت كهذا، مع تصاعد معاداة السامية عالميًا.. بالطبع، يُصوَّر الغزاة على أنهم بيض، بينما الضحايا غالبًا ما يكونون من ذوي البشرة السمراء. وبالطبع، إذا عبّرت إسرائيل عن معارضتها للفيلم، فسيُنظر إليها على أنها "حسنًا، الأمر ينطبق عليكم". وكتب مستخدمون على منصة "إكس" (تويتر): "من المضحك أنهم يدركون فورًا أن الفيلم يتناول الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل في غزة دون أن يُخبروا، ومع ذلك يتجرأون على الاستياء والتعبير عن سخطهم علنًا. كيف تعرفون أن الأشرار القتلة هم إسرائيل يا رفاق؟". شبّه أحد المستخدمين المشهد الختامي بصور من مسيرة العودة الكبرى في غزة عام 2018. وقدّم المعلق السياسي حسن بيكر رأيه الخاص، قائلاً إن شخصية الشرير في الفيلم - زعيم بورافيا - "مستوحاة من ديفيد بن غوريون"، رئيس الوزراء المؤسس لـ"إسرائيل". وقال صاحب البث المباشر على منصة "تويتش": "يقول الكثيرون إنه [رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين] نتنياهو. لكنني أعتقد أنه بن غوريون. إنها ساعتان وعشر دقائق من اللعنة على إسرائيل". إلى جانب الرسالة المُتصوَّرة للفيلم بشأن غزة، قال العديد من المشاهدين إنه اتخذ موقفًا مؤيدًا للهجرة بشدة - موقفٌ برز في لحظة حرجة في الولايات المتحدة وسط موجة من مداهمات الترحيل التي شنّتها إدارة الهجرة والجمارك في جميع أنحاء البلاد. وربط بعض المُعجبين بين هذه الأحداث الواقعية وتصوير الفيلم لشخصية سوبرمان، الذي عُرِضَ تاريخيًا في القصص المصورة والأفلام ككائن فضائي من كوكب آخر نشأ في الغرب الأوسط الأمريكي. وفسّر المُشاهدون على الإنترنت هذا التأطير على أنه تركيز مُتعمَّد على هوية المهاجرين. "دعاية إسرائيلية مُضادة" مع ذلك، لم يُبدِ المُعلِّق المُحافظ بن شابيرو حماسًا كبيرًا. وعد المُعلِّق المُحافظ بن شابيرو بمراجعة نقدية، مُعلِّقًا ببساطة: "ليس جيدًا. المراجعة قادمة قريبًا". كما بدا أن القنصلية الإسرائيلية في لوس أنجلوس ردّت على الفيلم بمنشورين مُصمَّمين على منصة انستغرام. استخدم أحدهما هاشتاغ #الأبطال_الخارقون_الحقيقيون إلى جانب صورة لامعة، يبدو أنها مُولَّدة بالذكاء الاصطناعي، لجنود إسرائيليين في وضعيات تُشبه شخصيات القصص المصورة. كان الفيديو الآخر عبارة عن مقطع دعائي يُعلن: "عندما يبرز الشر بكل مجده، حينها ينكشف الأبطال الخارقون الحقيقيون". وظهر فيه جنود إسرائيليون وأسرى وعمال طوارئ. ولخّص أحد مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي ردود الفعل العامة على المنشورات قائلاً: "إسرائيل منزعجة للغاية من وصف سوبرمان لها بالعنصرية الإبادية، لدرجة أنها تُروج لدعاية مضادة". وفي منشور على مواقع التواصل الاجتماعي عقب إصدار الفيلم، قال غان إنه فخورٌ بصنع نسخة من سوبرمان تُركّز على "عنصرية الرجل" - واصفًا إياه بأنه "شخص طيب القلب، يُعنى دائمًا بالمحتاجين". وأضاف: "إن هذا التأثير القوي على الكثير من الناس حول العالم هو في حد ذاته شهادة مُفعمة بالأمل على لطف البشر وقيمتهم".

جزايرس
٠٥-٠٧-٢٠٢٥
- سياسة
- جزايرس
"ميدل إيست أي" ينشر فضائح المغرب التطبيعية مع الكيان الصهيوني
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. تحت عنوان "تأجيج آلية الإبادة الجماعية.. دعم المغرب الخفي لحرب الكيان الصهيوني على غزّة"، أكد الموقع الإخباري أنه على الرغم من الاحتجاجات الشعبية تستمر شحنات المعدات العسكرية إلى الكيان الصهيوني عبر الموانئ المغربية مما يسهل الهجمات على الفلسطينيين.واستدل في هذا الإطار بالأسلحة التي نقلتها شركة "ميرسك" الدانماركية إلى الكيان الصهيوني عبر الموانئ المغربية، مشيرا إلى أنه "يمكن للحكومة أن تعرف ما يوجد داخل حاوية الشحن إذا أرادت ذلك"، وفق ما يؤكده خبراء، ما يعني أن السلطات المغربية كانت تعرف محتوى هذه الشحنات. وأكد "ميدل إيست أي" أنه اتصل بالسلطات المغربية لمعرفة كمية الأسلحة التي يتم نقلها عبر المغرب إلى الكيان الصهيوني لكن لم يحصل الموقع على أي رد حتى وقت النشر.كما توقف المقال عند اعتماد المغرب على الكيان الصهيوني في مجال المعدات العسكرية، مشيرا إلى تنامي التعاون بين الجانبين خاصة في المجال العسكري، ومنبّها إلى أن المغرب متهم باستخدام أسلحة صهيونية لقتل المدنيين في الصحراء الغربية المحتلّة. في المقابل يقول الموقع البريطاني، إن "النظام المغربي يواصل قمع الاحتجاجات الشعبية المؤيدة لفلسطين والمناهضة للتطبيع ولتواطؤ النظام الرسمي في البلاد مع هذا الكيان المجرم". وقالت ناشطة مغربية من الفرع المحلي لمنظمة "العفو الدولية"، فضّلت عدم الكشف عن هويتها لموقع "ميدل إيست أي"، إنه "من المؤلم بالنّسبة لها رؤية المغرب مرتبطة بآلة الإبادة الجماعية في فلسطين، في الوقت الذي يريد فيه الرأي العام من النظام أن يقطع علاقاته مع الكيان الصهيوني ويتبنّى موقفا حازما"، مشيرة إلى "التهديد المستمر بالقمع" ضد النّشاط المؤيد للفلسطينيين في المملكة. يذكر أن موقع "ميدل إيست أي" المتخصص في شؤون الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، نشر مؤخرا مقالا مطولا للتعاون بين النظام المغربي والكيان الصهيوني في عزّ إبادة الشعب الفلسطيني، سلّط فيه الضوء على مشاركة وحدة من الجيش الصهيوني متورطة في قتل الفلسطينيين في المناورات العسكرية التي جرت على الأراضي المغربية.ومع تزايد الدعم الدولي لعدالة القضية الصحراوية، نجح الإعلام الصحراوي في كسر الحصار الذي يفرضه الاحتلال المغربي على الجزء المحتل من الصحراء الغربية، رغم كل المناورات المخزنية وذلك بفضل جهود الصحفيين الصحراويين والمنظمات الحقوقية النّاشطة في الإقليم المحتل.في هذا السياق قال رئيس وكالة "ايكيب ميديا" أحمد الطنجي، إن القضية الصحراوية تسجل حضورا في المشهد الإعلامي الدولي رغم الحصار الذي يفرضه الاحتلال المغربي ورغم منع الوفود الأجنبية من دخول الإقليم للتعتيم على جرائمه. وأضاف أنه "في السنوات الأخيرة، أصبح هناك اهتماما متزايدا من قبل بعض وسائل الإعلام الدولية وخاصة الأوروبية، حيث تنشر صحف ووكالات أنباء أوروبية، خاصة الإسبانية مواد مبنية على تقارير وكالتنا، كما أن هناك تضامنا من بعض الصحفيين المستقلين الأوروبيين الذين يستخدمون تقاريرنا كمصادر معلومات".وأبرز في هذا السياق، ما يتعرض له الصحفيون الصحراويون في الأراضي المحتلّة من قمع شديد لمنعهم من توثيق الانتهاكات الحقوقية، ونقل مطالب شعب الصحراء الغربية في ما يتعلق بحقه في تقرير المصير والحرية والاستقلال، مشيرا إلى أن هناك 7 صحفيين في سجون الاحتلال حيث تتراوح محكوميتهم بين 10 سنوات والمؤبّد.من جانبه أكد الأمين العام لشبكة "ميزرات" النّاشطة بالجزء المحتل من الصحراء الغربية، الساهل ولد أهل أميليد، أن الإعلام المقاوم في الصحراء الغربية المحتلّة نجح في فك العزلة عن الإقليم ونقل معاناة الشعب الصحراوي، خاصة ما تعلق بالانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان ونهب الثروات الطبيعية. وأبرز في السياق أن العديد من المؤسسات الإعلامية الدولية تعتمد على الصحفيين الصحراويين كمصادر للمعلومات، خاصة وأن المنتظم الدولي يشهد على نزاهة المعلومات التي ينشروها. كما أكد رئيس منظمة تجمع المدافعين عن حقوق الإنسان في الصحراء الغربية "كوديسا"، علي سالم التامك، أن الحصار العسكري والبوليسي والإعلامي المفروض على الجزء المحتل من الصحراء الغربية يدخل في اطار آليات الاحتلال لفرض الواقع الاستعماري. وهو لا يأخذ نمطا واحدا وإنما لديه أشكال وأنماط متعددة كمنع المراقبين الدوليين من زيارة الإقليم، وخلص إلى أن الشعب الصحراوي نجح في إيصال صوته إلى العالم بعدة طرق ومنها تقارير المنظمات الحقوقية النّاشطة في الإقليم التي توثّق جرائم الاحتلال المغربي لاطلاع المنتظم الدولي وتنوير الرأي العام بعدالة القضية الصحراوية.


بلدنا اليوم
١٥-٠٦-٢٠٢٥
- علوم
- بلدنا اليوم
الأكثر استخدامًا بإسرائيل.. تعديلات سرية في طائرات «إف 35»
كشف تقرير نشره موقع "ميدل إيست أي" الإخباري، عن إجراء تعديلات على طائرات الشبح "F-35"، من قبل إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية، تتيح لها تنفيذ ضربات في إيران دون الحاجة إلى التزود بالوقود جوًا، ما يمثل نقلة إستراتيجية في قدرات الطيران الهجومي بعيد المدى. نقل الموقع عن مسؤول أمريكي، أن التعديلات شملت إضافة ميزة خارجية للطائرة، دون الكشف عن طبيعة هذا التعديل بالتفصيل، نظرًا للحساسية الأمنية. فيما أكد مسؤول أمريكي ثانٍ أن إسرائيل زوّدت الطائرات بخزانات وقود خارجية قابلة للإسقاط "Drop Tanks"، وهي تقنية تسمح بزيادة مدى الطائرة، مع إمكانية التخلص من الخزانات في أثناء المهمة دون تأثير كبير على الأداء القتالي. ذكر التقرير أن مدى الطيران القتالي المعلن لطائرة "إف 35" يبلغ نحو 700 ميل، بينما تبلغ أقصر مسافة بين إسرائيل وإيران حوالي 620 ميلًا في اتجاه واحد، ما يجعل التعديل ضروريًا في حال عدم توفر التزود بالوقود جوًا أو استخدام قواعد وسيطة. أشار مسؤولون إلى أن الطائرات لم تتزود بالوقود من أي قاعدة أمريكية في الخليج أو أذربيجان. وفي السياق ذاته، تطرق الموقع إلى تقارير سابقة تفيد بأن إسر ائيل بدأت العمل على مشروع تعديل طائراتها من طراز "F-35I Adir" منذ عام 2021، حيث نقل موقع "واللا" الإسرائيلي حينها أن سلاح الجو يعمل على تطوير خزانات وقود خارجية خصيصًا لهذا الطراز، وكان متوقعًا الانتهاء منها خلال عامين. وبالرغم من أن إضافة خزانات وقود تبدو خطوة بسيطة، فإن الخبراء يرونها معقدة للغاية، نظرًا لما تحتويه طائرة "F-35" من مواد ماصة للرادار وتصميم هندسي بالغ الدقة يهدف إلى الحفاظ على خاصية التخفي. واختتم التقرير بالإشارة إلى تحذير ورد في مجلة "The Aviationist" عام 2021، يفيد بأن إسقاط الخزان الخارجي في أثناء المهمة، قد يعرّض أجزاء من الطائرة للكشف الراداري، ما لم تُغطَّ نقاط التثبيت وخطوط الوقود بمواد ماصة للرادار "RAM". وأكد مسؤولون أمريكيون لموقع "MEE" أن تفاصيل التعديل تظل محمية بسرية تامة، ولا يمكن الكشف عنها.


أهل مصر
٢١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أهل مصر
إسرائيل تبدأ في توظيف مرتزقة على " لينكد إن" لتوزيع مساعدات غزة
بدأت شركة 'Safe Reach Solutions' الأمريكية في توظيف ضباط سابقين وخبراء في العمل الإنساني، لتولي مهام تنسيق توزيع المساعدات في غزة، التعيينات تشمل منسقين ميدانيين ومديري عمليات يشترط فيهم الجنسية الأمريكية وخبرة لا تقل عن 7 سنوات. وفقا لصحيفة ميدل إيست أي. استبدال الأمم المتحدة في توزيع مساعدات غزة الخطة تمهد لاستبدال دور الأمم المتحدة في توزيع المساعدات، وسط اعتراضات واسعة من منظمات الإغاثة التي تعتبر هذا التحرك خصخصة غير أخلاقية للعمل الإنساني. مشاركة ضباط سابقين في المخابرات والجيش يترأس الشركة فيل رايلي، ضابط سابق في وكالة الاستخبارات الأمريكية، ويُقال إنه يحظى بثقة التكنولوجيا والمراقبة تدخلان ساحة الإغاثة الخطة الإسرائيلية تشمل استخدام تقنيات التعرف على الوجه وتفتيش دقيق للمساعدات، ما أثار مخاوف من انتهاك الخصوصية وتأخير التوزيع. الأمم المتحدة: لا قدرة على التوزيع رغم سماح الأمم المتحدة حذرت من وفاة آلاف الأطفال إذا لم تصل المساعدات في الوقت المناسب، وسط استمرار القتال وتعقيد الإجراءات الأمنية.