logo
#

أحدث الأخبار مع #ناديبيروتفيرستكلوب

رغم الحرب والدمار... قصة الرياضة اللبنانية التي لا تعرف النهاية
رغم الحرب والدمار... قصة الرياضة اللبنانية التي لا تعرف النهاية

الديار

timeمنذ 3 أيام

  • رياضة
  • الديار

رغم الحرب والدمار... قصة الرياضة اللبنانية التي لا تعرف النهاية

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب في لبنان، لم تعد التحديات الرياضية تقتصر على المنافسة في الملعب، بل امتدت إلى صراع البقاء في ظل الأزمات المتلاحقة. فالحرب والأوضاع الاقتصادية والسياسية تركت ندوباً عميقة على الجسم الرياضي، من انهيار البنى التحتية إلى هجرة النجوم، وآخرهم نجوم نادي بيروت فيرست كلوب لكرة السلة سيرجيو درويش وعلي مزهر الى اليابان، وعلي حيدر الى ليبيا، وصولاً الى استشهاد أقرباء للكثير من اللاعبين والاداريين، ما أثر على مردودهم الرياضي. خلال الحرب توقفت جميع المسابقات الرياضية حتى في المناطق البعيدة عن الأماكن المستهدفة. وبعد توقف آلة الحرب "الاسرائيلية" الوحشية، عاد النشاط الرياضي بسرعة الى الملاعب والصالات اللبنانية، لكن بألم كبير، وتحت شعار: الرياضة قد تصمت مؤقتاً، لكنها لا تموت! تأثيرات عميقة الحرب والصراعات المسلحة لها تأثيرات عميقة على مختلف جوانب الحياة في أي بلد، بما في ذلك الرياضة. وفي لبنان، الذي شهد العديد من الحروب والنزاعات الداخلية والخارجية، تأثرت الرياضة بشكل كبير. والحروب والنزاعات المسلحة تؤدي غالبا إلى تدمير البنية التحتية، بما في ذلك الملاعب والمرافق الرياضية. وقد تعرضت العديد من الملاعب والمراكز الرياضية، خصوصاً في البلدات وقرى جنوب لبنان للتدمير أو التخريب خلال القصف "الاسرائيلي" الوحشي والممنهج. وهذا التدمير أثر بشكل كبير على قدرة الرياضيين على ممارسة رياضاتهم بشكل طبيعي، وأدى إلى نقص في الأماكن الرياضية المتاحة للتدريب والمنافسة. تأثير الحرب على الرياضيين الحرب لم تؤثر فقط على البنية التحتية، بل أيضا على الرياضيين أنفسهم. العديد من الرياضيين اللبنانيين تأثروا بشكل مباشر أو غير مباشر بالحرب، سواء من خلال النزوح، أو الإصابة، أو فقدان أقرباء لهم، أو حتى المشاركة في الدفاع عن أرضهم. بعض الرياضيين وجدوا أنفسهم غير قادرين على مواصلة مسيرتهم الرياضية بسبب الظروف الصعبة التي فرضتها الحرب. بالإضافة إلى ذلك، أثرت الحرب على الصحة النفسية للعديد من الرياضيين، مما أدى إلى تحديات إضافية في حياتهم الشخصية والرياضية. وتقول ريما وهي احدى لاعبات كرة القدم: "الحرب سرقت منا ملاعبنا، لكنها لم تسرق ارادتنا". وتابعت "هناك شهداء في كثير من العائلات الرياضية، وقد أثر هذا الأمر بشكل كبير على مستوى اللاعبات واللاعبين، لكن العزيمة بقيت وسنستمر في الرياضة لأننا شعب يحب الحياة، ولن يقهرنا عدو بطائراته وقذائفه المجرمة". أما حسين وهو من سكان الضاحية ويلعب كرة القدم أيضاً، فأكد أن الحرب أثرت على مستواه لأنه فقد خلالها العديد من أقربائه ورفاقه، كما ان الحرب جعلته يتوقف عن التمرين، لكنه اشار الى أنه مستمر وهو استعاد مستواه تدريجياً في الاشهر الماضية. ويقول علي وهو من سكان الشياح ان الحرب جعلت الرياضة تتوقف في لبنان في الملاعب، لكنها لم تتمكن من ايقافها في نفوس اللاعبين الذي عادوا الى الملاعب بقوة واصرار لاظهار أن الرياضة في لبنان تتوقف لكنها لا تموت. المنافسات الرياضية الحروب تؤدي غالبًا إلى توقف أو تأجيل المنافسات الرياضية. وقد تأثرت البطولات الرياضية المحلية والدولية بشكل كبير بسبب الحرب. إذ أن العديد من المباريات والبطولات (وخصوصاً كرة السلة وكرة القدم) تم إلغاؤها أو تأجيلها، مما أثر على مسيرة الرياضيين والفرق الرياضية. بالإضافة إلى ذلك، أدى نقص الاستقرار السياسي والأمني إلى صعوبة في جذب الفرق والرياضيين الأجانب للمشاركة في البطولات اللبنانية. تعافي الرياضة اللبنانية بعد الحرب بعد توقف القصف "الاسرائيلي" الوحشي، بدأت الرياضة اللبنانية في التعافي تدريجيا. وتمت إعادة فتح بعض الملاعب والمرافق الرياضية، وبدأت البطولات الرياضية في العودة إلى طبيعتها. وقد أظهر الرياضيون اللبنانيون صمودا كبيرا واستطاعوا تحقيق نجاحات على المستوى المحلي والدولي. وعلى الرغم من التحديات التي واجهتها الرياضة اللبنانية بسبب الحرب، هناك آمال كبيرة لمستقبل مشرق. اذ تم فتح ملعب مدينة كميل شمعون الرياضي الذي استعاد رونقه، أمام المباريات، وعادت الى صرحه المباريات الرياضية، وآخرها دربي بيروت بين الأنصار والنجمة والذي انتهى انصاريا (6-1). لا شك أن تأثير الحرب على الرياضة في لبنان كان عميقا وممتدا على مختلف الجوانب. من تدمير البنية التحتية إلى تأثيرها على الرياضيين والمنافسات الرياضية. كما مثلت الحرب تحديا كبيرا للرياضة اللبنانية. ومع ذلك، أظهرت هذه الرياضة صمودا كبيرا واستطاعت أن تعود بقوة بعد انتهاء القصف "الاسرائيلي". وبين أنقاض الملاعب، ظهرت إرادة لا تنكسر. الرياضة اللبنانية اليوم ليست مجرد ألعاب، بل أصبحت رسالة... رسالة صمود من شعب يعلم جيداً أن الملاعب قد تصمت لكنها لا تموت، وأن الكرة ستستمر في الدوران حتى تحت القصف.

سلة لبنان: الرياضي يثأر من بيروت ويتجاوزه بسهولة تامة
سلة لبنان: الرياضي يثأر من بيروت ويتجاوزه بسهولة تامة

Elsport

time٣١-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • Elsport

سلة لبنان: الرياضي يثأر من بيروت ويتجاوزه بسهولة تامة

ضمن فعاليات الجولة 20 من ديكاتلون بطولة لبنان لكرة السلة اجتاز نادي ​الرياضي​ ​بيروت​ بطل لبنان ووصل اختبار نادي بيروت فيرست كلوب بسهولة تامة وهزمه بنتيجة 110 - 72 في اللقاء الذي جمع بينهما في مجمع الشياح معقل بيروت. هذ الفوز منح الرياضي صدارة ترتيب البطولة على حساب الخاسر نادي بيروت. ابناء المدرب احمد فران لم يمنحوا اصحاب الارض اية فرصة للدخول في اجواء اللقاء واستطاعوا انهاء الامور سريعا منذ الربع الاول ليحققوا فوزا مهما ويثاروا لخسارة الذهاب. الربع الاول انتهى 34 - 17 لصالح الرياضي وسط تالق تام لوائل عرقجي وتون مايكر واستطاع الثنائي اكمال المسرة لانهاء الشوط الاول 60 - 32. الربع الثالث لم يختلف كثيرا وسط سيطرة الضيوف وضياع اصحاب الارض وانتهى الربع 29 - 18 للرياضي الذي اكمل لاعبوه السيطرة وانهوا اللقاء 110 - 72.

علي منصور لبرنامج "Buzzer Beater": لا أنزعج من المقارنة وأختار الحكمة بسبب جمهوره!
علي منصور لبرنامج "Buzzer Beater": لا أنزعج من المقارنة وأختار الحكمة بسبب جمهوره!

النهار

time٣٠-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • النهار

علي منصور لبرنامج "Buzzer Beater": لا أنزعج من المقارنة وأختار الحكمة بسبب جمهوره!

فرض اللاعب علي منصور نفسه كواحد من أبرز صنّاع الألعاب في كرة السلة اللبنانية، ولم يتأخر للتدرّج مع منتخب لبنان حتى أصبح يمثل المنتخب الأول. يتمتع لاعب النادي الرياضي بصفات قتالية على أرض الملعب، وهو محبوب من زملائه والجمهور. لمشاهدة الحلقة كاملة تحدث علي منصور لـ"النهار" ضمن برنامج "Buzzer Beater" عن منتخب لبنان الذي اقترب من خوض غمار كأس آسيا في السعودية، بالإضافة إلى أهدافه ومسيرته، وصولاً إلى النادي الرياضي بطل لبنان. View this post on Instagram A post shared by Annahar (@annaharnews) اعتبر منصور في البداية أنّ "حظوظ منتخب لبنان مرتفعة في كأس آسيا. هدفنا تحقيق نتيجة أفضل من النسخة الماضية. في البداية نريد أن نتخطى مجموعتنا الصعبة، والتركيز على كل مباراة حتى النهاية". وعن رأيه بمجنّس المنتخب الجديد ديدريك لاوسون، أجاب: "أنا بعيد من مواقع التواصل الاجتماعي في الفترة الأخيرة، لم أتابعه، لكنني أثق بخيار الجهاز الفني واتحاد اللعبة". وبشأن اللعب تحت قيادة المدرب ميودراغ بيريسيتش، لفت منصور إلى أنه "أحياناً تكون مرتاحاً وأحياناً لا، وهذا أمر طبيعي مع أي مدرب، لكن في نهاية الأمر كنا نُحقق الفوز بكل مبارياتنا معه، وسنقدّم كل ما عندنا للمدرب والمنتخب". وعبّر منصور عن رضاه بدوره مع منتخب الأرز، قائلاً: "في النهاية هذا منتخب لبنان، في حال لعبت أم لم تلعب كثيراً، فأنت تمثل منتخب بلادك". ودعا منصور في رسالة إلى اللاعبين الشباب إلى المثابرة من أجل تحقيق حلمهم، وأضاف: "يجب أن يكون حلم كل لاعب الوصول إلى منتخب لبنان، لأنّ هذه التجربة مختلفة كلياً عن أي تجربة أخرى، فارتداء القميص التي يحمل شعاراً واحداً "الأرزة" و"العلم اللبناني"، وسماع النشيد الوطني في الملعب شعور لا يضاهيه أي شعور آخر". ولدى سؤاله عما إذا كانت احتفاليته على طريقة نجم غولدن ستايت ووريرز ستيفن كوري هي لاستفزاز جمهور الخصم، قال: "الحماس يدفعني للاحتفال بهذه الطريقة، وهي ليست ضد أحد ولا لاستفزاز أحد. لقد أحبَّها الجمهور وتفاعل معها بطريقة إيجابية". وكشف منصور أنّ المدرب أحمد فران "يختلف بأمور عدة عن غيره من المدربين، من خلال تعامله مع الفريق الذي يدربه واللاعبين، وطريقة تدريبه المميزة، وشخصيته القوية. لقد تعلمت منه الكثير". وأكد عدم اكتراثه للأرقام والمقارنات: "نادراً ما أطلع على إحصائيات المباريات، لا أكترث للأرقام، أؤدي الدور الذي يطلبه مني المدرب على أرض الملعب، وأقوم بواجبي وأحرص على تنفيذ تعليمات المدرب ومساعدة زملائي، والأهم هو تحقيق الفوز في نهاية المطاف". ورداً على سؤال "Slash" في حال وجد علي منصور العمل الخاص به بعد كرة السلة، أجاب: "واحداً منهم. شريكي يمتلك مزارع للدجاج في منطقة زحلة، ونحن نعمل بطريقة محترفة ونقدّم جودة عالية. أحب أن أمتلك أعمالاً عدة، وهذا ما أسعى إليه تدريجاً". وأشار منصور إلى عدم انزعاجه من المقارنة بينه وبين صانع ألعاب نادي بيروت فيرست كلوب علي مزهر، وقال: "أسلوب لعبنا قريب ومختلف في الوقت عينه، لكن ما يميزني أنني أفكر قليلاً بالتسجيل بدل التمرير وهذا جزء من عملي ومهامي". وعما إذا حقق الأهداف التي يطمح إليها كلاعب: "دائماً هناك أهداف جديدة، لكن مع النادي الرياضي نحن نُحقق كل شيء، ويجب أن يستمر الحماس لإحراز بطولات أكثر، أبرزها الفوز ببطولة آسيا مع المنتخب، والصعود إلى منصة التتويج في كأس العالم". أما في ما خص المنافس الأقرب للرياضي على اللقب، فاعتبر منصور أنّ "الحكمة وبيروت فريقان جيّدان، لقد أجريا تغييرات على صعيد اللاعبين الأجانب، والصورة ستكون أوضح لاحقاً". وعن سبب ابتعاده عن مواقع التواصل الاجتماعي، صرّح: "تأخذ كثيراً من الوقت وتُشتت تركيز اللاعب، لهذا أنا ابتعدت عنها في الفترة الماضية. أستخدمها حالياً من أجل تطوير عملي". فقرة Buzzer Beater 1 - من هو أكثر شخص له تأثير في مسيرتك؟ والدي الذي ضحّى كثيراً من أجلي. 2 – هل اقتربت من تجديد عقدك مع الرياضي؟ أريد وأرغب بتجديد عقدي مع الرياضي، وهذا الأمر مرهون برغبة الإدارة أيضاً. 3 – هل تبحث في العقد على القيمة المادية أم الدور ودقائق اللعب؟ أبحث عن الاثنين. الجزء الأساسي هو المال، خصوصاً أنّ مسيرة اللاعب قصيرة، من أجل تحقيق الاستقرار مستقبلاً. 4 – في حال تلقيت عرضين لا يختلفان عن بعضهما البعض من الحكمة وبيروت، أيهما تختار؟ الحكمة، لأنني أحب التفاعل مع الجمهور الشغوف باللعبة. 5 – أصعب لاعب أجنبي دافعت عليه؟ زاك لوفتون في لبنان، وبودي هيلد خارج لبنان. 6 – أصعب لاعب محلي دافعت عليه؟ وائل عرقجي وأمير سعود سابقاً، وسيرجيو درويش حالياً. 7 – من هو النادي الذي تواصل معك للموسم المقبل؟ أكثر من ناديَين. 8 – لاعب لم تلعب معه وترغب بأن يكون في فريقك؟ سيرجيو درويش. 9 – أكثر صفة لا تحبها بك كإنسان وكلاعب؟ عاطفتي المفرطة. 10 – هل يخفق قلبك؟ أكيد، وقد حسمت خياري.

علي حيدر لبرنامج "Buzzer Beater": أخطّط لأن أصبح مدرّباً
علي حيدر لبرنامج "Buzzer Beater": أخطّط لأن أصبح مدرّباً

النهار

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • النهار

علي حيدر لبرنامج "Buzzer Beater": أخطّط لأن أصبح مدرّباً

فرض اللاعب علي حيدر نفسه بسرعة في بطولة لبنان لكرة السلة، وأثبت جدارته في مركز الارتكاز، حيث يتمتع بقدرات بدنية عالية خوّلته التفوّق على الجميع وأن يُصبح الرقم واحد في مركزه. يُمثل علي حيدر الآن نادي بيروت فيرست كلوب الذي يسعى للتتويج بلقب البطولة المحلية للمرّة الثانية في تاريخه، ويلعب مع منتخب لبنان وعينه على كأس آسيا 2025 في السعودية. لمشاهدة الحلقة كاملة حلّ حيدر ضيفاً على برنامج "Buzzer Beater"، وتحدث بدايةً عن حظوظ لبنان في إحراز كأس آسيا 2025، قائلاً: "المهمة ليست سهلة إطلاقاً. أتمنى أن يكون جميع اللاعبين بجاهزية تامة لخوض منافسات كأس آسيا، وأعتقد أنّ حظوظنا قائمة في المنافسة على اللقب". وعن المجموعة التي وقع فيها منتخب الأرز في كأس آسيا إلى جانب أستراليا وكوريا الجنوبية وقطر، أشار حيدر إلى أنّ "مواجهة هذه المنتخبات ستحصل أكان في بداية البطولة أم في أدوار لاحقة. من أجل الوصول إلى الهدف يجب إسقاط المنتخبات القوية. ستكون هذه المباريات اختباراً جيّداً لنا منذ البداية". وأكد حيدر أنّ غياب أي لاعب أساسي في المنتخب سيؤثر سلباً على مستوى المجموعة، "فلكل لاعب دور على أرض الملعب، والفريق بحاجة إلى الجميع من أجل المنافسة في بطولة عالية المستوى مثل كأس آسيا". وأشاد حيدر بكلا المدربين ميودراغ بيريسيتش وجاد الحاج، وشدّد على أنّ "أجواء المنتخب رائعة مع المدربين، إلا أنّ الفارق يكمن فقط في أننا لم نخض مباريات صعبة مع المدرب بيريسيتش". ولا يجد علي فارقاً بين المدرب الأجنبي والمدرب اللبناني، فالأهم بالنسبة إليه هو أن يكون المدرب قادراً على ضبط الفريق ويدفع اللاعبين للقتال معه، وهذا هو سبب نجاح المنتخب مع جاد الحاج بحسب حيدر. ووجد أنّ "معدّل الأعمار المرتفع في المنتخب هو نقطة إيجابية لأنّ الجميع يمتلكون الخبرة الكافية في التعامل مع المباريات". وفضّل حيدر اللاعب أومري سبيلمان بين الأجانب المجنسين في منتخب لبنان، لكونه يقدّم أداءً متميّزاً في الفترة الحالية في الدوري الكوري. الخسارة جرس إنذار وتلقى نادي بيروت خسارة مفاجئة هي الأولى له هذا الموسم أمام نادي هوبس (88-94) في المباراة التي تعرّض فيها حيدر للإصابة. وعلّق لاعب الارتكاز على هذا اللقاء قائلاً: "كنا بحاجة إلى هذه الهزيمة. أحياناً تكون الخسارة جرس إنذار للاعبين من أجل تقديم أفضل ما لديهم". وتابع: "هوبس قدّم أداءً أفضل واستحق الفوز بهذا اللقاء. لا أعطي هذه الخسارة أي أهمية، فهي جزء من اللعبة، لكنها تنبيه لنا من أجل معالجة بعض الأمور، منها التغييرات التي يجب أن تحصل على صعيد اللاعبين الأجانب". واعتبر حيدر أنّ "حظوظ نادي بيروت كبيرة من أجل حصد لقب بطولة لبنان، فنحن نمتلك كل الإمكانيات من أجل تحقيق ذلك". ووصف تجربته مع نادي دينامو بـ"المتعبة"، وأردف: "كان هناك الكثير من المشاكل في الفريق، مع العلم بأنّ دينامو كان يخوض موسمه الأول في دوري الدرجة الأولى، كما حصلت مشاكل بيني وبين المدرب جاد الحاج وقتها. أما الآن فعلاقتنا ممتازة". ورفض حيدر مقولة "إنّ النادي الرياضي هو البطل الثابت، والبقية ينافسون على المركز الثاني"، شارحاً ذلك بأنّ "بيروت يمتلك أيضاً لاعبين نخبة يلعبون في المنتخب، والفوارق ليست كبيرة بيننا وبين النادي الأصفر". وأوضح حيدر أنه تلقى الكثير من العروض للاحتراف في الخارج، إلا أنه رفضها كلها لأنه يفضّل البقاء واللعب في لبنان. وعما إن كان يُفكّر في مشروع ما بعد الاعتزال، أجاب: "أحب وأخطط لأن أصبح مدرباً، أعتقد أنني أمتلك الإمكانيات. وأعمل على مشروع لإنشاء أكاديمية". فقرة "Buzzer Beater" - من هو أصعب لاعب واجهته على المستوى المحلي والمستوى الدولي؟ بلاتش. - من الشخص الذي كان له التأثير الأكبر على مسيرتك كلاعب؟ إسماعيل أحمد، في كل شيء وليس فقط في كرة السلة. أسدّدها بكل تأكيد، لكن أخطو خطوتين أكثر إلى الأمام. - جاد الحاج. - من هو اللاعب الذي ترغب باللعب معه ولم تسنح لك الفرصة بعد لذلك؟ إيلي مشنتف إن عاد بي الزمن إلى الوراء. - ما نقطة ضعفك؟ المدرب. "اللاعب" الوحيد الذي يمكنه إيقافي هو المدرب. - Keep it clean.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store