أحدث الأخبار مع #نصرةالإسلاموالمسلمين


الميادين
منذ يوم واحد
- سياسة
- الميادين
الجيش المالي يعلن تعرّض مواقعه في المنطقتين الوسطى والغربية لهجمات
أعلنت القوات المسلحة في مالي تنفيذ "هجمات منسّقة على مواقع عسكرية متعدّدة" تابعة للجيش، في وقت مبكر من صباح الثلاثاء، في سبع بلدات في المنطقة الوسطى والغربية من البلاد. ولم يقدّم البيان العسكري للجيش، بحسب "رويترز"، أيّ تفاصيل بشأن الهجمات أو المسؤولين عنها. اليوم 17:25 اليوم 17:17 ولم تعلن أيّ جماعة مسؤوليتها عن الهجمات حتى الآن، لكن الحوادث تحمل بصمات العمليات الأخيرة التي نفّذها مسلحو جماعة نصرة الإسلام والمسلمين المرتبطة بتنظيم القاعدة، والذين نفّذوا هجمات مماثلة في المنطقة في الأسابيع الأخيرة. وتخوض مالي حرباً منذ أكثر من عقد ضد جماعات متمرّدة مرتبطة بتنظيمي "داعش" و"القاعدة". ووفقاً لـ"رويترز"، فقد استهدفت هجمات يوم الثلاثاء ديبولي غرب مالي قرب الحدود السنغالية، وبلدتي كايس وسانديري القريبتين. كما وقعت هجمات في نيورو الساحل وغوغوي، شمال غرب العاصمة باماكو قرب الحدود مع موريتانيا، وفي مولودو ونيونو وسط مالي، وفق بيان الجيش.


روسيا اليوم
١٠-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
مدير "رابطة ضباط الأمن الدولي": المخابرات الأوكرانية متورطة في تدريب وتنسيق هجمات إرهابية في إفريقيا
وأوضح إيفانوف في تصريح لوكالة "تاس" أن المدربين الأوكرانيين يتعاونون بشكل مباشر مع جماعات إرهابية في مناطق كوليكورو، موبتي وليري بمالي، حيث يعملون مع "جماعة نصرة الإسلام والمسلمين" JNIM المرتبط بتنظيم القاعدة. كما لفت إلى تواجدهم في شمال دارفور بالسودان، حيث يقدمون الدعم للمتمردين بالتعاون مع مرتزقة كولومبيين. وأضاف أن الدعم الأوكراني لا يقتصر على التدريب فقط، بل يشمل تزويد المسلحين بطائرات مسيرة من طراز Mavic 3 مجهزة بأنظمة إسقاط من صنع أوكراني، فضلا عن تنسيق الهجمات ميدانيا. وأشار إلى أن العمليات تتم بشكل سري عبر قنوات دبلوماسية في موريتانيا، حيث تمر المعدات والمقاتلون عبر نقاط حدودية ضعيفة الحراسة إلى داخل مالي. وكشف إيفانوف عن تورط أوكراني في هجمات عدة، بينها كمين نفذته القوات المالية ضد جماعة "نصرة الإسلام والمسلمين"، عثر خلاله على هاتف يحتوي على وثائق أمنية أوكرانية، وهجوم بطائرات مسيرة في منطقة ليري بمالي. بالإضافة إلى مشاركة مرتزقة أوكرانيين في هجمات قوات الدعم السريع بالسودان، من بينها استهداف قافلة أممية أسفر عن سقوط قتلى. وحدد إيفانوف هدفين رئيسيين لأوكرانيا في القارة الإفريقية، وهما: وأكد أن الدعم الأوكراني للإرهابيين يتم بصورة منظمة، بدعم دبلوماسي من سفارة أوكرانيا في نواكشوط، إلى جانب تغطية إعلامية لإخفاء تعاونهم وتحويل الأنظار إلى مناطق أخرى.المصدر: تاس أشارت تاتيانا دوفغالينكو رئيسة إدارة الشراكة مع إفريقيا بوزارة الخارجية الروسية، إلى أن الأسلحة التي تزود بها الدول الغربية نظام كييف تقع في المحصلة بأيدي الإرهابيين في إفريقيا. أعلن المندوب الروسي لدى الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا أن الأسلحة التي قامت الدول الغربية بتوريدها لأوكرانيا، باتت تظهر في أيدي الجماعات الإجرامية في أوروبا وإفريقيا.


الميادين
٠٥-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- الميادين
وسائل إعلام في مالي: إرهابيون يحضّرون لعملية بدعم أوكراني وفرنسي
قالت وسائل إعلام محلية في مالي نقلاً عن الجيش، اليوم الخميس، إن "إرهابيين" يحضّرون لـ "عملية كبيرة" في مقاطعة كيدال في إقليم أزواد شمالي البلاد، وذلك بدعم من مدربين أجانب بينهم أوكرانيون وفرنسيون. وأضافت وسائل الإعلام الماليّة أن سفارة أوكرانيا في نواكشوط "لعبت دوراً رئيسياً في تنظيم نقل المسلحين الأوكرانيين، والأسلحة للإرهابيين في البلاد". 4 حزيران 4 حزيران وسلّمت الاستخبارات العسكرية الأوكرانية، "الإرهابيين" في البلاد، مسيّرة من طراز "مافيك"، مزوّدة بنظام إطلاق، وفق ما نقلت وسائل الإعلام نفسها عن الجيش. ولقي العديد من جنود الجيش في مالي حتفهم، في هجوم نفّذه مسلّحون على معسكر ديورا، في منطقة موبيتي، وسط البلاد، في 27 أيار/مايو الماضي. وأعلنت جماعة "نصرة الإسلام والمسلمين"، التابعة لتنظيم "القاعدة"، مسؤوليتها عن الهجوم الذي خلّف خسائر في القاعدة العسكرية، وفقاً لمصادر أمنية وشهود عيان كانوا في المكان.


الجزيرة
٢٨-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- الجزيرة
اختطاف عمدة بلدية كونّا في وسط مالي
في ظل تصاعد الهجمات في وسط دولة مالي، اختطف مسلّحون مجهولون عمدة بلدية كونّا بمنطقة موبتي عثمان كامبو نانا أثناء تواجده في أحد الحقول الزراعية التابعة لبلديته. ووفقا لمصادر محلية متطابقة، فإن العمدة داهمه مسلّحون واختطفوه تحت تهديد السلاح إلى جهة مجهولة يوم الأحد الماضي، عندما كان يشرف على تهيئة أحد الحقول قبل بداية موسم الأمطار. ورغم عدم تنبّي أي جهة مسؤولية الاختطاف، فإنّ مراقبين يرجّحون أن تكون جماعة نصرة الإسلام والمسلمين المرتبطة بتنظيم القاعدة وراء هذه العملية. وكانت بلدية كونّا، إلى جانب عشرات القرى والبلدات في المنطقة، قد توصّلت العام الماضي إلى اتفاق محلّي مع نصرة الإسلام والمسلمين، أتاح للسّكان حرية الحركة والعمل مقابل الالتزام بجملة من القيود، منها: دفع الضرائب للجماعة، وإغلاق المدارس الحكومية، وفرض أنماط لباس محدّد على الرجال والنساء، لكنّ العديد من الأهالي والمنتخبين المحلّيين أكدوا أن الاتفاق لم يصمد على الأرض، وأن الخروقات والانتهاكات لم تتوقف، وهو ما يفسّر، بحسبهم، عملية الاختطاف الأخيرة. ورغم أن "نصرة الإسلام والمسلمين" تركّز في هجماتها غالبا على الأهداف العسكرية، إلا أنها لا تتوانى في استهداف الشخصيات المدنية البارزة، وممثلي الدولة الذين ترفض مجتمعاتهم الخضوع لقراراتها والتعامل معها. وتتنوّع مصائر المختطفين بين القتل، أو الاحتجاز فترات طويلة كرهائن، أو الإفراج عنهم عبر وساطات سرّية غالبًا ما تنتهي بدفع فدية مالية.


الميادين
٢٧-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- الميادين
قتلى بهجمات لمسلحين على قواعد عسكرية للجيش في مالي
قُتل عدد من جنود الجيش في مالي في هجوم جديد نفذه مسلّحون على معسكر ديورا في منطقة موبيتي وسط البلاد. وأعلنت جماعة "نصرة الإسلام والمسلمين" التابعة لتنظيم "القاعدة" مسؤوليتها عن الهجوم، ما خلّف خسائر في القاعدة العسكرية، وفقاً لمصادر أمنية وشهود عيان كانوا في المكان. وذكرت الجماعة، وفق ما ذكر موقع "قراءات أفريقية"، أن المسلحين استولوا على أسلحة ومركبات من القاعدة العسكرية التي سبق وتلقّت تعزيزات لوجيستية العام الماضي، بعد هجوم مشابه قام به المسلحون. اليوم 14:31 اليوم 14:20 وبدأ الهجوم بعد منتصف النهار، وظلّ المسلّحون يتردّدون بين القاعدة العسكرية، ومركز مدينة ديورا حتى ليلة الأحد من دون أن يتمكّن الجيش المالي من التدخل. ووفقاً لمصادر أمنية، فإن عدد القتلى بلغ 41 شخصاً بينهم قائد المعسكر ونائبه، ولم تستطع القوات الموجودة المقاومة أو الصمود أمام المسلّحين. وكان معسكر ديورا استُهدف مرّات عديدة من قِبل المسلّحين في السنوات الأخيرة، الأمر الذي جعل الجيش المالي يعمل على إرسال تعزيزات له في أكثر من مرة. وبالتزامن مع هذه الهجمات، تعرّضت قاعدة عسكرية في سومبي في منطقة تمبكتو، صباح الاثنين، لهجوم عنيف بالطائرات المسيرة من طرف "جبهة تحرير أزواد"، ولم تعلن حتى الآن أي تفاصيل حول عدد القتلى والخسائر.