أحدث الأخبار مع #نفسية


CNN عربية
منذ 5 أيام
- صحة
- CNN عربية
للرجال فقط.. 5 نصائح تقوّي صحتك وتساعدك على مواجهة ضغوط الحياة
قد يحتاج الآباء، ومن يضطلعون بدور الأب، إلى تشجيع ربّما، للتركيز على صحتهم. ويقول الدكتور إدوارد كارتمن من مركز إل كامينو الصحي في كاليفورنيا، إنّ التوتّر قد ينجم عنه آثارًا سلبية، لكن هناك 5 نصائح يمكن للرجال اتباعها لتحسين صحتهم.. فما هي؟ قراءة المزيد رياضة صحة نفسية نصائح


CNN عربية
٠٦-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- CNN عربية
حرارة الصيف تؤثر على مزاجك.. اكتشف مخاطرها النفسية الكامنة
لا تقتصر خطورة الحرارة الشديدة على الصحة البدنية، بل تؤثر بشكل كبير على الصحة النفسية أيضًا، خصوصًا لدى من يعانون من أمراض نفسية. تشرح ماندي غايثر المخاطر النفسية المرتبطة بالحرارة المرتفعة وكيف يحمي الأشخاص الأكثر عرضة للخطر أنفسهم منها. قراءة المزيد


الجزيرة
٠٣-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- الجزيرة
عندما تشعل الخِيرة شموع الحيرة
من أصعب ما يواجهه الإنسان أحيانًا أن يُخيَّر بين خيارين متقاربين، فلا يدري أيهما أولى بالاختيار. يقف في دوامة فكرية قد تمتد لأيام أو شهور، وربما سنوات، بحسب أهمية القرار في حياته، ويبدأ في الغوص داخل أعماق نفسه بحثًا عن مبرر نفسي يميل به إلى أحد الاتجاهين، فتتوالى عليه الأسئلة، وتتزاحم عليه الاحتمالات. بعض القرارات تستحق التريث والتفكير العميق بالفعل، لكن الإشكال يبدأ حين تتحول كل القرارات -مهما كانت- إلى حالة من الحيرة الثنائية، سواء أكان لها بديل حقيقي، أم كانت مجرد ثنائية مفتعلة بسبب قيود زمنية أو مالية أو نفسية. عندها يصبح الإنسان ضحية لهذا النمط من التفكير، الذي -وإن كان أحيانًا محفزًا للنضج- قد يجر وراءه صفات سلبية تعرقل المسير. علينا أن نعترف بحقيقة بسيطة: كل قرار -خاصة المصيري- له احتمال النجاح والفشل. التفكير والتحليل والتخطيط أدوات ضرورية، بل وأساسية، لكنها ليست ضمانًا للنتيجة صوت الندم المؤجل: حين نخاف من الخطأ أكثر من الفشل أن تجد نفسك في حيرة بين خيارين ليس مجرد قلق عابر، بل هو في الغالب انعكاس لصوت داخلي يقول: "لا طاقة لي بندمٍ قد يأتيني لو اخترت هذا وضيّعت ذاك". هذا الصوت لا يأتي من فراغ، بل من تراكم التجارب التي مر بها الإنسان، تجارب حفرت في ذاكرته آثارًا، وشكّلت لديه حساسية مفرطة تجاه الخطأ. فيغدو أسيرًا لتجاربه، يحاكم كل قرار على ضوء ما مضى، يخاف من التكرار، ويخشى السقوط مرة أخرى. وقد لا تقتصر الحيرة على الاختيار بين خيارين، بل تمتد أحيانًا إلى التردد بين التغيير والثبات، بين المغامرة والبقاء، بين الرجاء والخوف من المجهول. وهنا، تتحول الحيرة من حالة عقلية إلى عبء نفسي ثقيل، يغذيها هوس بالمثالية، وتضخيم لنتائج المستقبل. التفكير سبب النجاح أم بوابة الفشل؟ علينا أن نعترف بحقيقة بسيطة: كل قرار -خاصة المصيري- له احتمال النجاح والفشل. التفكير والتحليل والتخطيط أدوات ضرورية، بل وأساسية، لكنها ليست ضمانًا للنتيجة. قد يبدو غريبًا أن يكون التفكير من أسباب النجاح، وهو في ذات الوقت أحد مداخل الفشل، لكن المسألة تتعلق بدرجة الاستخدام؛ فالتفكير المعتدل يفتح البصيرة، أما الإفراط فيه فقد يحبس الإنسان داخل دائرة لا تنتهي من التردد والخوف، كأن يُغرق نفسه في الحسابات، ويتوهم أنه اتخذ القرار الصحيح، بينما الحقيقة أنه كان رهينة للقلق لا العقل. الخطأ الحقيقي ليس في النتيجة -فكل قرار قابل للتقويم- بل في أن نُخدع ونظن أننا قررنا بناءً على حكمة، بينما كنا نركض خلف هواجس متخفية في ثوب "التحليل العقلاني". الحيرة بين أن تكون حكمة أو أن تكون غطاء الحكمة والتأني صفتان نبيلتان.. لا شك، ومن يتحلّى بهما يُحسب له رجاحة العقل، ووزن الكلام، وحسن التدبير. لكن الحيرة حين تتحول إلى عادة، وتتكرر مع كل صغيرة وكبيرة، فإنها تتحول إلى نوع من القلق النفسي المرهق؛ يصبح الإنسان مشلولًا، لا يقوى على اتخاذ قرار، ولا يستطيع التراجع عنه. الحكيم لا يُهلك نفسه في كل شاردة وواردة؛ فهو يعلم أن التقدير بيد الله، وأن جهده لا يعني بالضرورة تحقق ما يريد، فإن جاءته النتيجة كما تمنى حمد، وإن خالفته رضي. حين تشتعل شموع التفكير وتحرق البيت نعم، من مزايا الحيرة أنها توقظ فينا أدوات التفكير والبحث والمقارنة، لكنها أدوات وُجدت لتُستخدم بوعي وحدود.. تركها مشتعلة دون ضبط قد يؤدي إلى اشتعالها في غير موضعها، كشمعة سقطت على أثاث البيت فأحرقته. حين نغرق في التفكير إلى الحد الذي نستهلك فيه أنفسنا وأعصابنا، فإننا لا نكسب وضوحًا، بل نخسر فرصًا وتجارب ربما كانت ستغيّر مجرى حياتنا. كثير من الهواجس التي تتردد في أذهاننا ليست سوى أوهام، تغلفها مخاوف سابقة ومثالية زائدة، وقد لا نكتشف عبثها إلا حين نختبر الواقع.


LBCI
٢٢-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- LBCI
"ثلاث عبارات سامة وشائعة قد تدمر علاقتك العاطفية"... هذا ما كشفه الخبراء
كشف عالم النفس والكاتب جيفري برنشتاين عن ثلاث عبارات وصفها بـ"السامة"، يجب عدم استخدامها مع الشريك إذا كانت العلاقة العاطفية مهمة بالنسبة للطرفين ويريدان الحفاظ عليها قوية ومستقرة. وقال برنشتاين في مقال نشره عبر موقع Psychology Today:: "عندما نلتقي بشخص في بداية العلاقة، نكون في أفضل حالاتنا السلوكية، لكن بمرور الوقت، كثيرون يسمحون لأنفسهم بالتعامل مع الشريك بأساليب قد تكون جارحة وغير مريحة." وأوضح أن تكرار بعض العبارات السلبية قد يؤدي إلى "فشل العلاقة لا محالة". أما العبارات الثلاث التي أشار إليها، فهي: "1- أنت تبالغ في رد فعلك" "2- الأمر لا يستحق كل هذا" "3- أنت حساس جداً" وتحدث برنشتاين عن سلوكيات أخرى مدمّرة للعلاقة، وهي: "تسجيل النقاط": أي التذكير المستمر بمن اعتذر آخر مرة، أو من بدأ العلاقة الحميمة، أو من قام بالأعمال المنزلية. هذا السلوك يؤدي إلى الضغينة والصراعات على السلطة داخل العلاقة. "الانسحاب الصامت" (Stonewalling):: أي إغلاق باب الحوار والامتناع عن التواصل. وهو بحسب برنشتاين من أكثر السلوكيات التي تُهدد بقاء أي علاقة صحية، لأن القدرة على إجراء حوارات هادئة وبنّاءة تُعد حجر الأساس لأي علاقة ناجحة.


اليوم السابع
١٦-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- اليوم السابع
لو إجابتك مش مطمناك أول يوم امتحانات.. حيل سهلة لتخطى المشاعر السلبية
بدأت اليوم أولى امتحانات الثانوية العامة ، وبدأت معها مشاعر القلق والتوتر تجاه الإجابات والحلول، فهو وقت جنى ثمار المذاكرة والاجتهاد على مدار عام. إجاباتك فى أول يوم امتحانات، لا علاقة لها فيما بقى من امتحاناتك القادمة، فما تم إنجازه والانتهاء منه لا يجب أبدا الرجوع إليه.أيا كان أداؤك يجب ألا يؤثر في نفسيتك، عليك أن تفصل كل امتحان على حدة. قال الدكتور عادل سلطان، استشاري النفسية قصر العيني، إن الأداء في أولى الامتحانات يؤدي ـ إذا ما استسلمت لمشاعره السلبية ـ إلى شعور حاد بالاحباط والعزلة وفقدان الأمل، هذه المشاعر قد تصيبك باضطراب شديد مؤقت من القلق الحاد والتوتر والشعور بالاكتئاب. لذا عليك ألا تترك نفسك لتلك المشاعر السلبية مهما كلفك الأمر، لأنها تتضخم وتتفاقم وتصبح خطيرة. حيل للسيطرة على المشاعر السلبية - ذكر نفسك دومًا أن القادم هو الأهم، وأن ما فات ليس بيديك مطلقًا. - الشعور بالندم شعور قاتل، لا تترك نفسك له أبدًا. - مارس تمارين التنفس والهدوء والاسترخاء كلما أتتك فكرة سلبية عن الامتحان السابق. اهتم بالتفكير الإيجابي، فكر على سبيل المثال أن هذا الامتحان الصعب قد مر بكل مشكلاته، أو أن عليك التركيز على خطتك القادمة لتحقيق نتائج أفضل - تحدث مع شخص مقرب منك مثل عائلتك، أو أفصح عن مشاعرك لنفسك. - من الطبيعى أن تخطئ في الامتحان، فكر بهذه الطريقة الإيجابية. - اهتم بتلافي أخطائك السابقة في الامتحان القادم، ولا تكن متوترًا، كن هادئًا، فالتوتر لا يجلب لك نتائج أفضل. التوتر والقلق بعد أول امتحان وفى السياق ذاته، نصح الطلاب تقرير نشر فى موقع scmp بضرورة الاهتمام بمجموعة من النصائح النفسية بعد انتهائك من أداء امتحانك الأول، فقد يصيبك بعض التوتر والقلق ويتأثر جسدك ونفسيتك، لكن عليك بالسيطرة على هذه المشاعر السلبية : - مهما كان أدائك فى الامتحانات حاول المحافظة على روتينك اليومي أثناء تلك الفترة، من خلال ممارسة بعض التمارين الرياضية البسيطة وغير المجهدة أثناء المذاكرة - حافظ على روتينك فى تناول طعام صحى وتجنب تماما الوجبات السريعة - النوم الجيد هام حتى لا يزيد معدل التوتر لديك، ويفضل أن تنام مبكرا وتبدأ مذاكرة مكثفة من اليوم التالى، وتكتفى بمذاكرة بعض النقاط بشكل خفيف فى هذا اليوم - توقف عن قول عبارات سلبية لنفسك، بل حفز نفسك بأفكار إيجابية مثل سوف اتمكن من المذاكرة بجد فيما نصح الدكتور امجد العجرودى، استشارى النفسية المجلس الإقليمى للصحة النفسية، بمجموعة من النصائح لطلبة الثانوية العامة: - لا تجلب لنفسك طاقة سلبية، فلا تراجع الامتحانات السابقة ولا تتوتر من الامتحانات القادمة - اهتم بالحفاظ على تركيزك وهدوءك فلا تفقد أبدا هدوءك النفسى، لأنه عامل قوى فى زيادة تركيزك وقدرتك على المذاكرة - اهتم بالنوم الجيد والطعام الجيد ومارس يومك بشكل طبيعى فلا داعى للضغوط الحادة - لا تستسلم لأفكار النسيان والخوف والتشتت - ركز على ما قادم وعدم التركيز على الماضي نصائح تحسن نفسيتك وتخلصك من الإحباط وفقا لتقرير مطول نشر فى موقع innerdrive uk فإن الأداء السيء فى الامتحان لا يعنى نهاية العالم، وعلى الطالب أن يتمالك نفسه سريعا، ويبدأ فى مواصلة رحلته ويتوقف عن الأفكار السلبية ، وعليه أن يستعين ببعض الحيل النفسية التالية، التى تساعده على التوقف عن التفكير المحبط السلبى، فالإحباط قد يخلف نتائج نفسية خطيرة، منها اضطراب التفكير، والتشتت والنسيان وصعوبة الفهم: - لا تسهب فى الحديث عن الامتحان، لا تتحدث كثير عن أخطائك فيه، لا تتحدث مع الغير عن المشكلات التى وقعت فيها وأنت تؤديه، هذه الأفعال تسمى العقلية السلبية التى يجب أن تتخطاها سريعا ولا تقف عندها - طمئن نفسك بكلمات محفزة، أنا جيد، وسوف أودى جيدا فى الامتحان القادم - تقبل اخفاقك وعدم كتم مشاعرك لبضع من الوقت، حتى ولو من خلال البكاء، ولكن تخطى هذا سريعا - استشناق بعض الهواء قبل البدء فى المادة التالية أمر هام وجيد وسوف يساعدك نفسيا - واجه المشكلات النفسية التى قابلتها بشكل إيجابى، إّذا كنت قد تأخرت فى حل الامتحان عن الوقت المحدد، كن إيجابى وتدرب على الحل بسرعة - الضغط لنفسى على نفسك بيديك أمر فى غاية الخطورة، لا تستسلم للقسوة على نفسك كن إيجابى