أحدث الأخبار مع #نهائياتكأسالعالملكرةالقدم


المنتخب
منذ يوم واحد
- سياسة
- المنتخب
حاكمة نيويورك: مونديال 2026 مستهدف
دعت حاكمة ولاية نيويورك الأميركية كاثي هوكول، الرئيس دونالد ترمب، إلى تعزيز الدفاعات الاتحادية ضد هجمات الطائرات المسيرة، قائلة إن فعاليات مثل نهائيات كأس العالم لكرة القدم واحتفالات الولايات المتحدة بالذكرى 250 لتأسيسها تعد «أهدافاً رئيسية». وأشارت إلى أنه في الصيف المقبل «ستكون منطقة نيويورك مركزاً للعديد من الفعاليات البارزة، منها نهائيات كأس العالم لكرة القدم وتجمع السفن الشراعية الطويلة واستعراض البحرية الدولي... واحتفال الولايات المتحدة بالذكرى 250 لتأسيسها، وهو ما سيمثل أهدافاً رئيسية». وقالت في رسالة إلى ترامب نُشرت الاثنين: «نحن بحاجة إلى استراتيجية اتحادية شاملة لا تحسن بشكل كبير قدرات الكشف عن الطائرات المسيرة على المستوى الوطني فحسب، بل توفر أيضاً تدابير تقليل مخاطر قوية ومتعددة الطبقات». وأضافت أن على الحكومة بذل جهد أكبر لحماية «البنية التحتية الحيوية مثل المراكز السكانية والمرافق والأصول العسكرية». وحثت البيت الأبيض على اتخاذ إجراء، مشيرة إلى سلسلة من الحوادث في العام الماضي والاستخدام المتزايد للطائرات المسيرة في الحرب بأوكرانيا وغيرها من مناطق التوتر في جميع أنحاء العالم. ولم يعلق البيت الأبيض بعد. وأنشأ ترامب الشهر الماضي فريق عمل اتحادياً لضمان سيطرة الولايات المتحدة على الأجواء الأميركية وزيادة القيود على المواقع الحساسة وتوسيع نطاق استخدام التكنولوجيا الاتحادية للكشف الفوري عن الطائرات المسيرة وتقديم المساعدة لأجهزة إنفاذ القانون على مستوى الولايات والمحليات. وتقام المباراة النهائية في كأس العالم لكرة القدم في 19 يوليوز 2026، في إيست رذرفورد في نيوجيرسي، على بعد نحو 21 كيلومترًا من مدينة نيويورك. وقالت هوكول: «يشكل الهجوم على البنية التحتية العسكرية الاستراتيجية والبنية التحتية الحيوية في نيويورك خطراً ملحاً على الولايات المتحدة». وأضافت: «الحقيقة هي أن الحكومة الاتحادية غير مستعدة وغير مهيأة بشكل جيد لرصد تهديدات (الطائرات المسيرة) والتخفيف من حدتها، والولايات مكبلة بسبب نقص التشريعات والإجراءات من قبل إدارة الطيران الاتحادية». وقال مايكل كراتسيوس، مدير مكتب سياسات العلوم والتكنولوجيا في البيت الأبيض، إن ترمب يهدف أيضاً إلى التصدي «للتهديد المتزايد من الإرهابيين وإساءة استخدام الطائرات المسيرة من جهات أجنبية في المجال الجوي الأميركي». وأضاف أن البلاد «تؤمن حدودها من تهديدات الأمن القومي، بما في ذلك التهديدات الجوية، مع اقتراب فعاليات عامة واسعة النطاق مثل الألعاب الأولمبية وكأس العالم». وتستضيف لوس أنجليس دورة الألعاب الأولمبية في صيف عام 2028.


العالم24
منذ 4 أيام
- أعمال
- العالم24
لقجع.. مونديال 2030 رافعة قوية للنمو وفرص الشغل بالمغرب
كشف فوزي لقجع، الوزير المنتدب المكلف بالميزانية، أن تنظيم المغرب لكأس العالم 2030 من شأنه أن يُحدث نقلة نوعية في الاقتصاد الوطني، مرجحًا أن تصل نسبة النمو إلى 6% بفضل الدينامية الاقتصادية التي سترافق هذا الحدث العالمي. وفي كلمة ألقاها الجمعة بالعاصمة الرباط، أوضح لقجع، الذي يرأس كل من الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم ولجنة تنظيم مونديال 2030، أن استضافة هذه البطولة لا تقتصر على الجانب الرياضي فحسب، بل تُعد مشروعًا وطنيًا ضخمًا له آثار هيكلية على التشغيل والتنمية الشاملة. وأشار المسؤول الحكومي إلى أن المشاريع الكبرى المرتبطة بتحضيرات كأس العالم بدأت تُنعش سوق الشغل، مستدلًا بورش تأهيل المركب الرياضي بالرباط، الذي يضم حاليًا أكثر من 10 آلاف عامل، في دلالة واضحة على الحركية الاقتصادية التي ترافق هذه الاستعدادات. ويُذكر أن المغرب يستعد، بشراكة مع إسبانيا والبرتغال، لتنظيم نهائيات كأس العالم لكرة القدم سنة 2030، في تظاهرة كروية ينتظر أن تستقطب ملايين المشجعين من مختلف أنحاء المعمور، ما سيمنح دفعة قوية لقطاعات متعددة مثل السياحة والنقل والبنية التحتية.


مراكش الآن
٠٥-٠٧-٢٠٢٥
- أعمال
- مراكش الآن
مشروع القطار السريع والربط بأنابيب تحلية المياه على طاولة الدورة العادية لمجلس جهة مراكش آسفي
يحتضن مقر جهة مراكش آسفي، يوم الاثنين المقبل، أشغال الدورة العادية لشهر يوليوز 2025، والتي يتصدر جدول أعمالها مناقشة ملفات استراتيجية تهم مستقبل الجهة، وعلى رأسها مشروع ربط مدينة مراكش بالقطار السريع (RER)، إلى جانب مشروع ضخم لتحلية مياه البحر لفائدة الجهة. وتندرج هذه الدورة في سياق دينامية تنموية جديدة تعرفها جهة مراكش آسفي، استعداداً لاستحقاقات دولية كبرى، أبرزها تنظيم نهائيات كأس العالم لكرة القدم سنة 2030، التي تستضيفها المملكة بشراكة مع كل من إسبانيا والبرتغال. من أبرز النقاط المدرجة في جدول أعمال الدورة، عرض مشروع اتفاقية تجمع الدولة ومكتب السكك الحديدية وجهات مراكش آسفي، الدار البيضاء-سطات، والرباط-سلا-القنيطرة، تروم إطلاق خط قطار سريع حضري من الجيل الجديد (RER)، يربط مدينة مراكش بالمراكز الحضرية الكبرى. ويهدف هذا المشروع إلى تعزيز الربط بين المدن، وتخفيف الضغط المروري، وتوفير بديل نقل مستدام وفعّال، مستفيداً من تمويل مشترك يضم جهات الدولة، مؤسسات بنكية وطنية ودولية، ومكاتب عمومية. وتقدّر الكلفة المالية الإجمالية للمشروع بـ16 مليار درهم، وفق ما هو وارد في الوثائق الرسمية المعروضة على المجلس. هذا الربط السككي سيُشكّل نقلة نوعية في البنية التحتية للنقل الحضري والجهوي، كما سيساهم في دعم النشاط السياحي والاقتصادي لمراكش وربطها بشبكة أوسع وأكثر تطوراً. في ظل التحديات المناخية التي تعرفها المملكة، يعتزم مجلس جهة مراكش آسفي، خلال هذه الدورة، مناقشة والمصادقة على اتفاقية شراكة لتمويل وإنجاز مشروع محطة لتحلية مياه البحر، بشراكة مع جهة الدار البيضاء سطات، والمكتب الشريف للفوسفاط، والمكتب الوطني للماء والكهرباء. المشروع الذي يندرج ضمن بروتوكول اتفاق متعدد الأطراف، يروم تأمين تزويد ساكنة الجهتين بالماء الشروب، خاصة في ظل التراجع المستمر في الموارد المائية السطحية والجوفية. وقد حُدّدت الكلفة المالية لهذا المشروع الضخم في أزيد من 3 مليارات درهم، وهو ما يعكس رهاناته الاستراتيجية على مستوى الأمن المائي. إلى جانب هذين المشروعين المحوريين، ستعرف الدورة عرض ومناقشة عدة اتفاقيات تهم مجالات حيوية أخرى، مثل النقل الحضري، تأهيل ساحة جامع الفنا، تثبيت كاميرات المراقبة بمدينة آسفي، دعم المشاريع الثقافية، وتمويل البنيات الأساسية ببعض الجماعات القروية.


برلمان
١٣-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- برلمان
مستثمر مغربي يكشف تفاصيل توقيف وعرقلة مشروعه السياحي بمدينة الدار البيضاء (فيديو)
الخط : A- A+ إستمع للمقال كشف عدنان مقتبل، رجل أعمال ومستثمر مغربي، عن الأسباب التي أدت إلى توقيف مشروعه الاستثماري بمدينة الدار البيضاء، والذي هو عبارة عن فندق متكون من 14 طابقا، ببقعة أرضية بملتقى شارع الزرقطوني وشارع أنفا بمقاطعة سيدي بليوط. وأوضح عدنان مقتبل في لقاء صحفي مع موقع 'برلمان.كوم'، أن المشروع الاستثماري متوقف منذ سنة 2021، بدون أسباب تذكر، بالرغم من الميزانية الكبرى التي رصدت لإنجازه، مؤكدا أن المشروع يضم العديد من المستثمرين. وتابع، أنه منذ البداية والمشروع تعرض للعديد من العراقيل الكبيرة، والتي أدت إلى توقف المشروع بشكل نهائي، حيث كانت أول هذه المشاكل هي عدم مطابقة السياج المحيط بمشروع البناء، مع دفتر التحملات، مضيفا أنه بسبب السياج عرضت القضية على المحكمة، وتمكنت الشركة المكلفة بالبناء، من كسب القضية في جميع مراحلها، الابتدائية، الاستئنافية، ثم في محكمة النقض وأضاف المتحدث ذاته، أن المبنى لا يُعتبر من بين المباني المصنفة ضمن التراث، وذلك حسب الوثائق المقدمة لنا من طرف الجهات المسؤولة. وتابع أن المشروع تم توقيفه من طرف السلطات بسبب نهاية الرخصة المخصصة للبناء، بالرغم من أن المشروع كان في طور الانجاز في الوقت المحدد والقانوني. وأردف أن الشركة لجأت في العديد من المناسبات للقضاء المغربي من أجل إنصافها والسماح لها باستئناف إنجاز هذا المشروع، الذي توقف بدون أسباب واقعية. وقال: 'لدينا شراكة مع وزارة السياحة التي تساند المشروع بأكثر من 16 في المائة، مؤكدا أن المشروع الاستثماري يتماشى مع رؤية المملكة لتنظيم نهائيات كأس العالم لكرة القدم سنة 2030'. وأشار إلى أن العديد من الأشخاص كانوا يحاولون اقتناء البقعة الأرضية من أجل عرقلة المشروع، مؤكدا أن الشركة طرقت جميع الأبواب من أجل استكمال المشروع، إلا أن المشكل لم يحل لحدود الساعة. وأبرز المتحدث، أن الشركة لديها مراسلة مكتوبة من طرف السلطة المحلية، تقول بأنها قامت فقط بتطبيق قرار من السلطة التشريعية المتمثلة في رئيسة مقاطعة سيدي بليوط بالدار البيضاء، التي ليست لديها صلاحية لتوقيف المشروع الاستثماري. وقال المتحدث ذاته، إنه تم التصويت على قرار نزع الملكية من طرف مجلس جماعة مدينة الدار البيضاء، مضيفا أن الشركة ليست لديها نزاعات مع المؤسسات، بل مع بعض الأشخاص الذين يحاولون عرقلة المشروع الاستثماري. وأكد المتحدث ذاته، أن الشركة ستلجأ مرة أخرى للقضاء، وقرار نزع الملكية المتخذ من طرف مجلس المدينة لا يهمها.


مراكش الإخبارية
١١-٠٦-٢٠٢٥
- رياضة
- مراكش الإخبارية
مؤتمر دولي مهم بمراكش حول مستقبل التعليم والتكوين في مهن الضيافة والسياحة
تنظم الكونفدرالية الوطنية للسياحة (CNT)، بالشراكة مع الجمعية العالمية للتكوين الفندقي والسياحي (AMFORHT)، مؤتمرا دوليا هاما حول مستقبل التعليم والتكوين في مهن الضيافة والسياحة، وذلك يوم 17 يونيو الجاري في رحاب كلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة القاضي عياض بمراكش. ويأتي هذا المؤتمر في الوقت الذي تستعد فيه المملكة لاستضافة كأس الأمم الإفريقية نهاية عام 2025، ثم نهائيات كأس العالم لكرة القدم عام 2030 بالاشتراك مع إسبانيا والبرتغال، وهما موعدان بارزان يضعان التكوين في المجالين السياحي والفندقي في صميم الأولويات الوطنية. وسيعرف الحدث حضور شخصيات مؤثرة، مثل فرانشيسكو فرانجيالي، الأمين العام الفخري لمنظمة السياحة العالمية، وعبدو بلغيد، رئيس الجمعية العالمية للتكوين الفندقي والسياحي، وحميد بنطاهر، رئيس الكونفدرالية الوطنية للسياحة، الذين سيناقشون مع الخبراء الوطنيين والدوليين وجهات النظر المختلفة مع الاحتياجات المحلية لتطوير المهارات وتكييف برامج التدريب وتعزيز الجاذبية الإقليمية.