logo
#

أحدث الأخبار مع #نورث_وسترن

فيروس يرتبط بـ 50% من مرضى «باركنسون»
فيروس يرتبط بـ 50% من مرضى «باركنسون»

صحيفة الخليج

time٠٩-٠٧-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة الخليج

فيروس يرتبط بـ 50% من مرضى «باركنسون»

كشفت دراسة حديثة عن وجود صلة محتملة بين فيروس شائع ومرض باركنسون، ما قد يغير بشكل جذري لفهم أسباب هذا المرض العصبي. وقام فريق بحثي من جامعة نورث وسترن الأمريكية بتحليل عينات من أنسجة المخ والسائل النخاعي لمرضى باركنسون متوفين، مقارنة بأشخاص غير مصابين، باستخدام تقنية متطورة تسمى «ViroFind» للكشف عن الفيروسات. ووجد الفريق صلة محتملة بين فيروس «Pegivirus» البشري ومرض باركنسون. والمفاجأة كانت اكتشاف وجود فيروس «Pegivirus»، الذي ينتمي لنفس عائلة فيروس التهاب الكبد «سي»، في أدمغة 50% من مرضى باركنسون، بينما كان غائباً تماماً عن المجموعة الضابطة.

ماذا تفعل إذا كنت تعاني من سلس البول؟
ماذا تفعل إذا كنت تعاني من سلس البول؟

الجزيرة

time٠٣-٠٧-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجزيرة

ماذا تفعل إذا كنت تعاني من سلس البول؟

تفسد بعض العوارض الصحية حياة الأفراد وتجعلهم يترددون عند الخروج من المنزل أو ممارسة الأنشطة المعتادة، وأسوأ هذه العوارض تلك التي تتعلق بتسرب البول من المثانة رغما عن إرادة الإنسان. يعاني ما يصل إلى 30% من كبار السن من سلس البول ، وهو خروج البول دون قصد، وتنتشر هذه المشكلة بشكل أكبر بين النساء، وقد ارتفعت نسبة الرجال الذين يعانون من هذه المشكلة خلال العقد الماضي تقريبا. إليك ما يجب معرفته حول سلس البول ومتى يجب زيارة الطبيب. ما الذي يسبب سلس البول؟ يوجد عدة أنواع من سلس البول، تعتمد إستراتيجيات العلاج على نوعه وشدّته، ومدى انزعاج المريض واعتلال صحته. يحدث سلس البول الإلحاحي، وهو نوع شائع من سلس البول، عند الشعور بحاجة مفاجئة أو شديدة للذهاب إلى الحمام، ولكن البول يتسرب قبل أن يتمكن المريض من ذلك، عادة ما يكون سببه عامل مهيج يدفع المثانة إلى الانقباض في وقت لا ينبغي لها فيه ذلك، تشمل العوامل المهيجة القهوة والأطعمة الحارة والمحليات الصناعية. ويحدث سلس البول الإجهادي عند العطس أو السعال أو الضحك، مما يزيد الضغط على المثانة، كما أن زيادة الوزن والإمساك يمكن أن يزيدا الضغط الكلي على المثانة. تشبه المثانة الخزان الممتلئ بالبول طوال اليوم، غالبا ما يحدث التسرب عند انقباضها أو عند وجود ضغط شديد عليها. يقول ستيفن سامرز، المدير الطبي لعيادة المسالك البولية للبالغين في جامعة يوتا هيلث في الولايات المتحدة لصحيفة واشنطن بوست الأميركية: "يتفاعل الجسم بتسريب القليل من البول لتقليل الضغط". تقول جينيفر مايلز توماس، الأستاذة المساعدة في جراحة المسالك البولية بكلية فاينبرغ للطب بجامعة نورث وسترن في الولايات المتحدة: "ابدأ بإعطاء الأولوية لنمط حياة صحي بشكل عام". يعد تناول الفواكه والخضروات جزءا أساسيا من النظام الغذائي الصحي، وهي غنية بالألياف، مما يساعد على الوقاية من الإمساك، ومن المهم أيضا الحد من مهيجات المثانة، مثل القهوة (حتى منزوعة الكافيين). تساعد التمارين الرياضية في علاج سلس البول والحفاظ على صحة القلب، مما قد يقلل من الحاجة لمدرّات البول (التي قد تسبب التبول بكثرة). بالإضافة إلى ذلك يكون من الأسهل الذهاب إلى الحمام قبل حدوث التسريب عندما يكون وزن المريض صحيا. يمكن لأخصائي العلاج الطبيعي المساعدة في تمارين كيجل والعلاج الطبيعي لقاع الحوض، مما يساعد في معالجة ضعف عضلات قاع الحوض (العضلات التي تدعم المثانة). متى تجب استشارة الطبيب؟ يجب استشارة الطبيب في أسرع وقت ممكن إذا كان المريض يعاني من سلس البول بشكل منتظم لأن النتائج تكون أفضل لمن يراجع الطبيب مبكرا. قد يرغب الطبيب في استبعاد بعض الحالات مثل التهاب المسالك البولية أو حصوات الكلى ، كما يرتبط انقطاع النفس النومي و داء السكري ومشاكل البروستاتا بسلس البول. قد يصف أطباء المسالك البولية في بعض الحالات أدوية معينة لتقليل التسرب أو قد يقترحون إجراء جراحيا.

أداة ذكية ترصد أورام الرئة بدقة عالية
أداة ذكية ترصد أورام الرئة بدقة عالية

صحيفة الخليج

time٠٢-٠٧-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة الخليج

أداة ذكية ترصد أورام الرئة بدقة عالية

طوَّر باحثون أمريكيون من جامعة نورث وسترن ميديسن، أداة ذكاء اصطناعي، أطلقوا عليها «iSeg»، قادرة على رصد أورام الرئة بدقة عالية في صور الأشعة المقطعية، حتى مع حركة الرئتين أثناء التنفس. وقال د. محمد أبازيد، رئيس قسم علاج الأورام بالإشعاع في الجامعة والباحث الرئيس في الدراسة: «تعتمد iSeg على تقنيات التعلم العميق ثلاثي الأبعاد، من خلال تحليل الصور الأشعة المقطعية للمريض إطاراً بإطار ورصد تغير شكل وموقع الورم مع كل نفس، ثم تعيد رسم حدوده تلقائياً وفقاً لحركته الديناميكية». وتابع: «هذا يختلف عن الأدوات السابقة التي تتعامل مع صور ثابتة ولا تأخذ بعين الاعتبار تحركات الورم أثناء التنفس، ما يؤدي إلى نقص في التغطية الإشعاعية، إذ أن الأداة دربت على بيانات ومخططات أورام من تسع عيادات، لمنحها نطاقاً واسعاً من التعلّم يتجاوز ما استخدم في الأدوات السابقة». وأضاف: «لم تنجح iSeg في مطابقة تقييمات الأطباء المتخصصين بدقة فحسب، بل في تحديد مناطق سرطانية دقيقة يغفل عنها في بعض الحالات، ما يعزز فرص نجاح العلاج ويقلل من احتمالية تفويت أجزاء حرجة من الورم». تمثل الأداة خطوة كبيرة نحو علاجات أكثر دقة لمرضى السرطان، إذ إن الاستهداف الدقيق للورم هو أساس العلاج الآمن والفعال.

عواقب طويلة الأمد لروتينات 'تيك توك' للعناية بالبشرة
عواقب طويلة الأمد لروتينات 'تيك توك' للعناية بالبشرة

أخبار السياحة

time١٠-٠٦-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبار السياحة

عواقب طويلة الأمد لروتينات 'تيك توك' للعناية بالبشرة

كشفت دراسة علمية حديثة عن مخاطر متزايدة تهدد صحة بشرة المراهقات بسبب اتباع روتينات العناية بالبشرة الشائعة على منصة 'تيك توك'، والتي تُقدّم غالبا تحت عنوان 'استعدوا معي'. وفي أول دراسة محكّمة من نوعها لتقييم التأثيرات الصحية والاجتماعية لهذا النوع من المحتوى، وجد فريق من الباحثين من كلية الطب بجامعة نورث وسترن أن فتيات تتراوح أعمارهن بين 7 و18 عاما يستخدمن، في المتوسط، 6 منتجات تجميلية مختلفة يوميا، بينما تلجأ بعضهن إلى أكثر من 12 منتجا. وأشارت الدراسة إلى أن هذه المنتجات تُسوّق بشكل مكثّف للفئات العمرية الصغيرة، وتحتوي على مكونات قد تسبب تهيج الجلد والحساسية، بل وتؤدي إلى أمراض جلدية مزمنة. وبلغ متوسط تكلفة روتين العناية بالبشرة اليومي للمراهقة الواحدة نحو 168 دولارا شهريا، بينما تجاوزت تكلفة بعض المنتجات 500 دولار. ورغم هذه التكاليف، كشفت الدراسة أن 74% من هذه الروتينات تفتقر إلى أهم منتج لحماية البشرة: واقي الشمس، خاصة مع دخول فصل الصيف وارتفاع التعرض للأشعة فوق البنفسجية. كما أظهرت الدراسة أن مقاطع الفيديو الأكثر مشاهدة تحتوي في المتوسط على 11 مكونا نشطا قد يسبب التهيج، ما يزيد خطر الإصابة بحساسية الشمس والتهاب الجلد التماسي التحسسي — وهي حالة قد تجبر المصابين بها على تجنب أنواع كثيرة من منتجات العناية بالبشرة مدى الحياة. وقالت الدكتورة مولي هيلز، الباحثة الرئيسية وطبيبة الأمراض الجلدية في كلية فاينبرغ للطب، إن 'الخطر ينبع من استخدام عدد كبير من المكونات النشطة في وقت واحد، مثل أحماض الهيدروكسي، أو من التكرار غير المقصود للمكون نفسه في أكثر من منتج'. وأوضحت أن إحدى الفتيات (في فيديو خضع للدراسة) وضعت 10 منتجات على وجهها خلال 6 دقائق فقط، وظهرت عليها علامات تهيج واضحة في نهاية المقطع. ومن جانبها، قالت الدكتورة تارا لاغو، الباحثة المشاركة والمحاضرة المساعدة في الطب والعلوم الاجتماعية الطبية، إن بعض الفيديوهات تحمل رسائل ضمنية ذات طابع عنصري، تعزز صورة البشرة 'الأفتح' و'الأكثر إشراقا' باعتبارها المعيار الجمالي الأمثل. وأضافت لاغو: 'هناك تداخل واضح بين هذه الروتينات والنزعة الاستهلاكية المتزايدة بين الفتيات. ويبدو أن مفهوم العناية بالبشرة يُروّج له كوسيلة للصحة، بينما يخفي في جوهره معايير تجميلية صارمة تتعلق بالنحافة والبياض والمثالية'. وأشار الباحثون إلى أن خوارزميات 'تيك توك' تُصعّب على الأهالي ومقدمي الرعاية تتبّع المحتوى الذي يتعرض له الأطفال والمراهقون، ما يجعل هذه الظاهرة أكثر خطورة. وأكدت هيلز: 'المشكلة لا تتوقف عند حدود البشرة. إننا نُحمّل الفتيات الصغيرات عبئا نفسيا كبيرا يتمثل في تخصيص وقت وجهد ومال لمظهرهن الخارجي، ضمن معايير صحية وجمالية غير واقعية'. جدير بالذكر أن هيلز ولاغو أنشأتا حسابين جديدين على 'تيك توك'، ووضعتا عمر المستخدم عند 13 عاما. ومن خلال استخدام صفحة 'لك'، جمعتا 100 مقطع فيديو فريد. وتم تحليل البيانات المتعلقة بأعمار وأجناس منشئي المحتوى، وعدد وأنواع المنتجات المستخدمة والتكلفة الإجمالية، إلى جانب تحديد المكونات النشطة وغير النشطة. نُشرت الدراسة في مجلة Pediatrics. المصدر: ميديكال إكسبريس

عواقب طويلة الأمد لروتينات "تيك توك" للعناية بالبشرة
عواقب طويلة الأمد لروتينات "تيك توك" للعناية بالبشرة

روسيا اليوم

time١٠-٠٦-٢٠٢٥

  • صحة
  • روسيا اليوم

عواقب طويلة الأمد لروتينات "تيك توك" للعناية بالبشرة

وفي أول دراسة محكّمة من نوعها لتقييم التأثيرات الصحية والاجتماعية لهذا النوع من المحتوى، وجد فريق من الباحثين من كلية الطب بجامعة نورث وسترن أن فتيات تتراوح أعمارهن بين 7 و18 عاما يستخدمن، في المتوسط، 6 منتجات تجميلية مختلفة يوميا، بينما تلجأ بعضهن إلى أكثر من 12 منتجا. وأشارت الدراسة إلى أن هذه المنتجات تُسوّق بشكل مكثّف للفئات العمرية الصغيرة، وتحتوي على مكونات قد تسبب تهيج الجلد والحساسية، بل وتؤدي إلى أمراض جلدية مزمنة. وبلغ متوسط تكلفة روتين العناية بالبشرة اليومي للمراهقة الواحدة نحو 168 دولارا شهريا، بينما تجاوزت تكلفة بعض المنتجات 500 دولار. ورغم هذه التكاليف، كشفت الدراسة أن 74% من هذه الروتينات تفتقر إلى أهم منتج لحماية البشرة: واقي الشمس، خاصة مع دخول فصل الصيف وارتفاع التعرض للأشعة فوق البنفسجية. كما أظهرت الدراسة أن مقاطع الفيديو الأكثر مشاهدة تحتوي في المتوسط على 11 مكونا نشطا قد يسبب التهيج، ما يزيد خطر الإصابة بحساسية الشمس والتهاب الجلد التماسي التحسسي — وهي حالة قد تجبر المصابين بها على تجنب أنواع كثيرة من منتجات العناية بالبشرة مدى الحياة. وقالت الدكتورة مولي هيلز، الباحثة الرئيسية وطبيبة الأمراض الجلدية في كلية فاينبرغ للطب، إن "الخطر ينبع من استخدام عدد كبير من المكونات النشطة في وقت واحد، مثل أحماض الهيدروكسي، أو من التكرار غير المقصود للمكون نفسه في أكثر من منتج". وأوضحت أن إحدى الفتيات (في فيديو خضع للدراسة) وضعت 10 منتجات على وجهها خلال 6 دقائق فقط، وظهرت عليها علامات تهيج واضحة في نهاية المقطع. ومن جانبها، قالت الدكتورة تارا لاغو، الباحثة المشاركة والمحاضرة المساعدة في الطب والعلوم الاجتماعية الطبية، إن بعض الفيديوهات تحمل رسائل ضمنية ذات طابع عنصري، تعزز صورة البشرة "الأفتح" و"الأكثر إشراقا" باعتبارها المعيار الجمالي الأمثل. وأضافت لاغو: "هناك تداخل واضح بين هذه الروتينات والنزعة الاستهلاكية المتزايدة بين الفتيات. ويبدو أن مفهوم العناية بالبشرة يُروّج له كوسيلة للصحة، بينما يخفي في جوهره معايير تجميلية صارمة تتعلق بالنحافة والبياض والمثالية". وأشار الباحثون إلى أن خوارزميات "تيك توك" تُصعّب على الأهالي ومقدمي الرعاية تتبّع المحتوى الذي يتعرض له الأطفال والمراهقون، ما يجعل هذه الظاهرة أكثر خطورة. وأكدت هيلز: "المشكلة لا تتوقف عند حدود البشرة. إننا نُحمّل الفتيات الصغيرات عبئا نفسيا كبيرا يتمثل في تخصيص وقت وجهد ومال لمظهرهن الخارجي، ضمن معايير صحية وجمالية غير واقعية". جدير بالذكر أن هيلز ولاغو أنشأتا حسابين جديدين على "تيك توك"، ووضعتا عمر المستخدم عند 13 عاما. ومن خلال استخدام صفحة "لك"، جمعتا 100 مقطع فيديو فريد. وتم تحليل البيانات المتعلقة بأعمار وأجناس منشئي المحتوى، وعدد وأنواع المنتجات المستخدمة والتكلفة الإجمالية، إلى جانب تحديد المكونات النشطة وغير النشطة. نُشرت الدراسة في مجلة Pediatrics. المصدر: ميديكال إكسبريس تتطلب العناية بالبشرة أكثر من مجرد استخدام مستحضرات التجميل، إذ تلعب التغذية دورا رئيسيا في تجديد خلايا الجلد وحمايتها من الضرر. ينصح فريق من الخبراء بمجموعة من الأساليب البسيطة والفعالة لتحسين مظهر الوجه وزيادة جاذبيته.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store