أحدث الأخبار مع #نومورا


البيان
منذ 2 ساعات
- أعمال
- البيان
ترقبوا تحركات الين الياباني خلال الصيف
ورغم أنه ليس ملاذاً آمناً بالمعنى الدقيق، إلا أن «الفولكلور» السائد في الأسواق يشير إلى أنه خلال فترات الاضطراب، خاصة الجيوسياسية، يميل المستثمرون اليابانيون لإعادة أموالهم المستثمرة في الأصول الخارجية، ما يدفع بقيمة الين إلى الارتفاع. وعندما بدأت هذه الرهانات بالتراجع، شهدنا ما وصفه دومينيك بانينغ، المحلل في مؤسسة «نومورا»، بأنه «ضغط سوقي مؤلم»، حيث وصل الأمر به إلى الاقتراب من التخلي عن توصيته للعملاء بشراء العملة اليابانية، وهي لحظة ليست مريحة أبداً لمسوق الأفكار الاستثمارية في بنك استثماري مرموق. وفي الوقت ذاته، انخفضت أسهم التكنولوجيا الأمريكية، حيث واجه مركزان استثماريان مترابطان وشائعان للغاية (المراهنة على الين والاستثمار في التكنولوجيا الأمريكية) في صناديق التحوط الكبرى فشلاً مفاجئاً، ثم انعكس اتجاههما بسرعة فائقة. فإذا كانت الولايات المتحدة غير راغبة أو غير قادرة على خفض أسعار الفائدة، سواء بسبب التضخم المرتفع أو الأداء الاقتصادي الأفضل من المتوقع في بداية العام الجاري، فإن صعود الين الذي يأمل فيه المضاربون قد لا يتحقق. ممن يؤمنون بتحول طويل الأمد من الاستثمار في الولايات المتحدة إلى أوروبا، يمكنهم الاعتراف بأن ارتفاع الأسهم الألمانية بنسبة 18% هذا العام وحده يبدو مفرطاً بعض الشيء.


الشرق الأوسط
منذ 12 ساعات
- أعمال
- الشرق الأوسط
اليابان تُحقق رقماً قياسياً في صفقات الاندماج والاستحواذ
تقود اليابان انتعاش صفقات الاندماج والاستحواذ في آسيا عام 2025، مسجلة رقماً قياسياً بالصفقات بقيمة 232 مليار دولار بالنصف الأول، ويتوقع المصرفيون استمرار هذا الاتجاه، مدعوماً بترتيباتٍ للاستحواذ بمليارات الدولارات، والاستثمارات الخارجية، ونشاط صناديق الاستثمار الخاصة. ويقول مصرفيون إن إصلاحات الإدارة الرامية إلى معالجة انخفاض التقييمات المزمن للشركات اليابانية تُحفّز موجة من اهتمام المستثمرين الأجانب والناشطين، في حين أن أسعار الفائدة المنخفضة في اليابان - التي تدعم الصفقات - تعني أن الرغبة في مزيد من الصفقات لا تزال قوية. وتضاعفت قيمة الصفقات التي شملت شركات يابانية بأكثر من ثلاثة أضعاف في النصف الأول، بينما بلغت قيمة عمليات الدمج والاستحواذ في آسيا بالفترة نفسها 650 مليار دولار، أي أكثر من ضعف المبلغ على أساس سنوي، وفقاً لبيانات بورصة لندن. ويقول مصرفيون إن دعوات الحكومة لتحسين حوكمة الشركات، بما في ذلك خصخصة الشركات التابعة المدرجة، بالإضافة إلى عمليات الاستحواذ الخارجية التي تقوم بها الشركات اليابانية التي تسعى إلى سبل نمو جديدة، ستواصل إشعال فتيل الصفقات الضخمة. وعلاوة على ذلك، ظلت اليابان معزولة نسبياً عن التقلبات العالمية على الرغم من حالة عدم اليقين الجيوسياسي والاقتصادي الكلي الأوسع، مما ساعد على تعزيز زخم الصفقات، بحسب الخبراء. واستحوذت مجموعة من شركات «تويوتا موتور غروب»، وشركة الاتصالات العملاقة «نيبون تلغراف آند تليفون» على شركات تابعة خاصة مدرجة في صفقات بقيمة 34.6 مليار دولار و16.5 مليار دولار على التوالي، وهي من بين أكبر الصفقات عالمياً. وقال كي نيتا، الرئيس العالمي لعمليات الدمج والاستحواذ في «نومورا» للأوراق المالية: «هناك كثير من الصفقات المماثلة في الطريق، وعددها في ازدياد». كما قادت مجموعة «سوفت بنك» حملة تمويل جديدة تصل إلى 40 مليار دولار في شركة «أوبن إيه آي»، الشركة المصنعة لـ«تشات جي بي تي»، في أكبر جولة تمويل تكنولوجي خاصة في التاريخ. وعلى الرغم من ازدياد حالة عدم اليقين في الاقتصاد العالمي، استمر التوجه طويل الأمد للشركات اليابانية نحو البحث عن فرص نمو بالخارج في ظل انكماش السوق المحلية. وأعلنت مؤسسات مالية يابانية، مثل شركة التأمين «داي - إيتشي لايف»، وشركة «نومورا» القابضة، عن صفقات كبيرة، ويقول المصرفيون إن الطلب لا يزال قوياً في مختلف القطاعات. وقال نيتا إن «الجدل حول الرسوم الجمركية والصراعات الخارجية يعني أن بعض قرارات الاستثمار تستغرق وقتاً أطول من المعتاد، وأن بعض العملاء أصبحوا أكثر حذراً، لكننا نعتقد أن الرغبة في الاستثمار بحد ذاتها لا تزال قوية للغاية». وأضاف نيتا أن الشركات اليابانية نفسها أصبحت أيضاً أهدافاً أكثر جاذبية للاستحواذ، حيث أعادت الشركات العالمية النظر في سلاسل التوريد وتوزيع الموارد الخاصة بها على مدار العامين الماضيين. ومع ذلك، هناك بعض العقبات التي قد تُبطئ إبرام الصفقات في اليابان. وأدى عدم اليقين المُحيط بالتوقعات الاقتصادية العالمية إلى زيادة صعوبة تقييم آفاق الشركات المستقبلية، مما أدى إلى فجوة في توقعات التقييم بين المشترين والبائعين. وقد أدى هذا إلى ازدياد عدد الصفقات الفاشلة، وفقاً لأتسوشي تاتسوغوتشي، رئيس المجموعة الاستشارية لعمليات الدمج والاستحواذ في «ميتسوبيشي يو إف جيه مورغان ستانلي» للأوراق المالية. وفي إطار جهود إصلاح الشركات، تتعرض الشركات لضغوط زائدة للتخلص من وحدات الأعمال غير الأساسية، حيث أصبحت صناديق الأسهم الخاصة بشكل زائد وجهة للأجزاء المُستبعدة. وباعت شركة متاجر التجزئة «سيفن آند آي هولدينغز» - التي كانت هي نفسها هدفاً لعرض استحواذ من منافستها الكندية «أليمنتيشن كوش – تارد» - مجموعة من متاجرها الكبرى ووحدات أعمالها الطرفية الأخرى إلى «باين كابيتال» مقابل نحو 5.5 مليار دولار في مارس (آذار) الماضي. وقال يوسوكي إيشيمارو، نائب الرئيس الأول لاستشارات الاندماج والاستحواذ في شركة «إس إم بي سي نيكو» للأوراق المالية: «سيظل استبعاد الأصول غير الأساسية للشركات العاملة اتجاهاً سائداً على المدى القريب». ويقول المصرفيون إن هناك حزمة قوية من الصفقات المحتملة التي تشمل شركات الاستثمار الخاص. وتشمل الصفقات المحتملة التي سيتم الإعلان عنها في النصف الثاني الاستحواذ على شركة الأمن السيبراني اليابانية «تريند مايكرو»، التي تبلغ قيمتها السوقية 1.32 تريليون ين (8.54 مليار دولار). وكانت شركتا «باين كابيتال»، و«إي كيو تي» من بين مقدمي العروض، وفقاً لما أوردته «رويترز» في وقت سابق من هذا العام. وأضاف إيشيمارو: «تُعد صناديق الاستثمار الخاص أيضاً مشترين واعدين لتحويل الشركات المدرجة إلى شركات خاصة».


العربية
منذ 13 ساعات
- أعمال
- العربية
مؤشر "نيكاي" يسجل أعلى مستوى في 5 أشهر
لامس المؤشر نيكاي الياباني أعلى مستوياته في خمسة أشهر تقريبًا، اليوم الخميس، وسط فترة هدوء في الشرق الأوسط شجعت المستثمرين على إعادة شراء أصول أعلى في المخاطر، وخاصة أسهم الشركات المرتبطة بالرقائق الإلكترونية وغيرها من شركات التكنولوجيا الفائقة. وارتفع المؤشر نيكاي 1.7 في المئة إلى 39,584.58 نقطة عند الإغلاق، بعد أن وصل إلى 39,615.59 نقطة خلال الجلسة، ليسجل مستوى لم يشهده منذ 31 يناير/كانون الثاني. ارتفاع سهم "جوتاي جونان" في بورصة "هونغ كونغ" 300% خلال أسبوع وسجلت الأسهم المرتبطة بالذكاء الاصطناعي أداءً مميزًا، إذ صعدت أسهم مجموعة سوفت بنك للاستثمار في الشركات الناشئة المرتبطة بالذكاء الاصطناعي 5.5 في المئة، وقفز سهم شركة أدفانتست لصناعة معدات اختبار الرقائق 5.0 في المئة. وزاد المؤشر توبكس الأوسع نطاقًا والأقل اعتمادًا على قطاع التكنولوجيا 0.8 في المئة فقط. وصعد المؤشر الفرعي لأسهم الشركات سريعة النمو 0.9 في المئة، متفوقًا على مؤشر أسهم القيمة الذي ارتفع 0.8 في المئة. وشهدت الأسواق على مستوى العالم حالة من الهدوء بعد وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران هذا الأسبوع، والذي قلل من احتمالية حدوث اضطرابات لإمدادات النفط العالمية. وتستورد اليابان كل احتياجاتها تقريبًا من النفط الخام، ويشكّل قطاع الصناعات التحويلية كثيف الاستهلاك للطاقة ركيزة رئيسية في اقتصادها. وقالت ماكي ساوادا، الخبيرة في شركة نومورا للأوراق المالية: "تستفيد أسهم الشركات سريعة النمو، لا سيما الأسهم المرتبطة بأشباه الموصلات، من التحسن في معنويات المخاطرة". وأضافت أن حالة ازدهار الذكاء الاصطناعي لا تزال كما هي، مشيرة إلى أن المستثمرين يتحولون من القطاعات الدفاعية إلى التكنولوجيا. وسجلت أسهم قليلة، من بينها شركات الأغذية والأدوية، خسائر على المؤشر توبكس، لكن الخسائر كانت محدودة. وكان سهم رينيساس هو الأسوأ أداءً على المؤشر نيكاي، إذ هوى 12 في المئة بسبب إشارات إلى أن شركة صناعة الرقائق سترجئ أهدافها طويلة الأجل لمدة خمس سنوات حتى عام 2035، في عرض تقديمي للمستثمرين في وقت لاحق من اليوم. وسجل سهم شركة إيبارا لصناعة الآلات الصناعية الأداء الأفضل، وقفز نحو 10 في المئة بعد أن أكدت توكاي طوكيو إنتيليجنس لابوراتوري تصنيفها للسهم.


الشرق الأوسط
منذ 16 ساعات
- أعمال
- الشرق الأوسط
أسعار النفط ترتفع مع انخفاض مخزونات الخام الأميركية
ارتفعت أسعار النفط قليلاً، موسعة مكاسبها من اليوم السابق، حيث أشار انخفاض أكبر من المتوقع في مخزونات الخام الأميركية إلى قوة الطلب، بينما ظل المستثمرون حذرين بشأن وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل والاستقرار في الشرق الأوسط. وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 12 سنتاً، أو 0.2 في المائة، لتصل إلى 67.80 دولار للبرميل بحلول الساعة 00:30 بتوقيت غرينتش. وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 20 سنتاً، أو 0.3 في المائة، ليصل إلى 65.12 دولار. وارتفع كلا الخامين القياسيين بنحو 1 في المائة يوم الأربعاء، متعافيين من خسائرهما في بداية الأسبوع، بعد أن أظهرت البيانات مرونة في الطلب الأميركي. وقال يوكي تاكاشيما، الخبير الاقتصادي في نومورا للأوراق المالية: «يفضل بعض المشترين قوة الطلب، وهو ما يشير إليه انخفاض المخزونات في الإحصاءات الأسبوعية الأميركية». لكن المستثمرين ما زالوا قلقين، ويبحثون عن وضوح بشأن وضع وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل، مضيفاً أن اهتمام السوق يتحول الآن إلى مستويات إنتاج «أوبك بلس». وتوقع تاكاشيما أن يعود خام غرب تكساس الوسيط على الأرجح إلى نطاق 60 - 65 دولاراً، وهو مستوى ما قبل الصراع. وصرحت إدارة معلومات الطاقة الأميركية، يوم الأربعاء، بأن مخزونات النفط الخام والوقود الأميركية انخفضت الأسبوع الماضي مع ارتفاع نشاط التكرير والطلب. وأضافت أن مخزونات النفط الخام انخفضت بمقدار 5.8 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 20 يونيو (حزيران)، متجاوزة توقعات المحللين في استطلاع أجرته «رويترز» بانخفاض قدره 797 ألف برميل. وانخفضت مخزونات البنزين بشكل غير متوقع بمقدار 2.1 مليون برميل، مقارنة بتوقعات بزيادة قدرها 381 ألف برميل؛ حيث ارتفع عرض البنزين، وهو مؤشر على الطلب، إلى أعلى مستوياته منذ ديسمبر (كانون الأول) 2021. يوم السبت، صرّح إيغور سيتشين، رئيس شركة «روسنفت»، أكبر منتج للنفط في روسيا، بأن «أوبك بلس»، التي تضم منظمة البلدان المصدرة للنفط (أوبك) وحلفاء من بينهم روسيا، قد تُقدّم زيادات إنتاجها بنحو عام عن الخطة الأولية. في غضون ذلك، أشاد الرئيس الأميركي دونالد ترمب بالنهاية السريعة للحرب بين إيران وإسرائيل، وقال إن واشنطن ستسعى على الأرجح للحصول على التزام من طهران بإنهاء طموحاتها النووية في محادثات مع المسؤولين الإيرانيين الأسبوع المقبل. كما قال إن الولايات المتحدة لم تتخلَّ عن أقصى ضغط على إيران - بما في ذلك القيود المفروضة على مبيعات النفط الإيراني - لكنه أشار إلى احتمال تخفيف تطبيق العقوبات لمساعدة البلاد على إعادة بناء نفسها.


خبر صح
منذ يوم واحد
- أعمال
- خبر صح
ارتفاع أسعار النفط وانخفاض مخزونات الخام الأمريكية وما وراء ذلك
استمرت أسعار النفط في الارتفاع لليوم الثاني على التوالي، حيث جاء ذلك مدفوعًا بانخفاض كبير في مخزونات الخام الأميركية، بالإضافة إلى استمرار الترقب حول تطورات الأوضاع بين إيران وإسرائيل، في وقت تزداد فيه مؤشرات تحسن الطلب العالمي. ارتفاع أسعار النفط وانخفاض مخزونات الخام الأمريكية وما وراء ذلك اقرأ كمان: وزير المالية يعلن عن تسهيلات جديدة للمستثمرين في هذا الموعد ارتفاع أسعار النفط وانخفاض المخزونات سجل سعر خام برنت تسليم أغسطس ارتفاعًا بنسبة 0.30% ليصل إلى 67.88 دولارًا للبرميل، بينما ارتفع خام غرب تكساس الأميركي بنسبة 0.39% ليصل إلى 65.17 دولارًا، وذلك بحلول صباح اليوم الخميس بتوقيت جرينتش. انخفاض المخزونات يعكس قوة الطلب شهدت الولايات المتحدة تراجعًا في مخزونات النفط الخام بمقدار 5.8 مليون برميل خلال الأسبوع المنتهي في 20 يونيو، ليصل الإجمالي إلى 415.1 مليون برميل، وهو ما اعتبره محللون إشارة قوية على استمرار الطلب، خاصة مع دخول موسم القيادة الصيفي. اقرأ كمان: 10 آلاف مواطن يسددون جدية الحجز في سكن لكل المصريين 7 عبر صندوق الإسكان الاجتماعي كما انخفضت مخزونات البنزين بمقدار 2.1 مليون برميل، بينما تراجعت مخزونات المقطرات، التي تشمل وقود الديزل والتدفئة، بمقدار 4.1 مليون برميل لتصل إلى أدنى مستوياتها منذ شهور. المستثمرون يراقبون وقف إطلاق النار رغم بوادر التهدئة بين إيران وإسرائيل، لا يزال السوق متوجسًا من استدامة وقف إطلاق النار وتأثيره على استقرار الإمدادات من الشرق الأوسط، حيث تظل المنطقة مسؤولة عن أكثر من ثلث إنتاج النفط العالمي. وحسب محللين في بنك 'إيه إن زد'، فإن تراجع حدة التوتر لا يعني نهاية المخاطر، خاصة أن الملف النووي الإيراني ما زال معلقًا على طاولة التفاوض، وقد صرح الرئيس الأميركي دونالد ترامب بأن واشنطن ستناقش مع طهران مستقبل برنامجها النووي الأسبوع المقبل، مع احتمال تخفيف بعض العقوبات المرتبطة بالنفط في حال تحقق تقدم ملموس. أداء السوق يُراهن على العوامل الأساسية يرى مراقبون أن السوق عاد للتركيز على العوامل التقليدية كالعرض والطلب بعد أسابيع من الاضطرابات الجيوسياسية، حيث علق يوكي تاكاشيما، الخبير في نومورا للأوراق المالية، بأن 'انخفاض المخزونات يعكس تحسنًا فعليًا في الطلب، لكنه لا يلغي التوتر الموجود حاليًا في المشهد العالمي'. يُذكر أن أسعار النفط كانت قد تراجعت لأيام متتالية خلال الأسبوع الماضي، متأثرة بإشارات متضاربة حول مستقبل إنتاج تحالف 'أوبك+'، قبل أن تعاود الصعود على وقع بيانات أميركية إيجابية. الاكتشافات الجديدة تضيف ثقة للأسواق. وفي تطور متصل، ساهمت دولة عربية خليجية بشكل كبير في رفع حجم الاكتشافات العالمية من النفط والغاز خلال النصف الأول من عام 2025، مما منح السوق ثقة إضافية بأن الإمدادات المستقبلية ستكون آمنة رغم الصراعات.