logo
#

أحدث الأخبار مع #هايمش_كويل

عون للامي: الأوضاع الراهنة تفرض بقاء "اليونيفيل" لتطبيق القرار 1701
عون للامي: الأوضاع الراهنة تفرض بقاء "اليونيفيل" لتطبيق القرار 1701

الأنباء

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • الأنباء

عون للامي: الأوضاع الراهنة تفرض بقاء "اليونيفيل" لتطبيق القرار 1701

بيروت: أكد رئيس الجمهورية العماد جوزف عون لوزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي خلال استقباله له في قصر بعبدا، في حضور السفير البريطاني في لبنان هايمش كويل، انه يتطلع الى استمرار الدعم البريطاني للبنان في المحافل الإقليمية والدولية، ولا سيما في مجلس الامن الدولي، لجهة التمديد للقوات الدولية العاملة في الجنوب "اليونيفيل"، لان الأوضاع الراهنة في لبنان والمنطقة، تفرض بقاء هذه القوات لتطبيق القرار 1701 بشكل كامل. ولفت الرئيس عون الى ان الجيش اللبناني انتشر في منطقة جنوب الليطاني باستثناء الأماكن التي لا تزال تحتلها إسرائيل، ولا سيما التلال الخمس والتي ترفض الانسحاب منها رغم الاتفاق الذي تم التوصل اليه في نوفمبر الماضي برعاية أميركية وفرنسية، ونال موافقة الحكومة اللبنانية وتأييد المجتمع الدولي. وأوضح ان عديد الجيش في الجنوب سيصل الى 10 آلاف عسكري في منطقة جنوب الليطاني، مشيراً الى انه لن يكون هناك أي قوة مسلحة في الجنوب غير الجيش اللبناني والقوى الأمنية اللبنانية، إضافة الى "اليونيفيل". ورأى الرئيس عون "ان استمرار احتلال هذه التلال الخمس التي لا قيمة عسكرية لها في ظل التطور التقني لأجهزة المراقبة، يحول دون تثبيت الامن والاستقرار في الجنوب، كما امتناع إسرائيل عن إعادة الاسرى اللبنانيين المحتجزين لديها وعدم توقف الاعمال العدائية التي تطاول احياناً الضاحية الجنوبية لبيروت والطرق المؤدية الى العاصمة، كل ذلك يجعل من الصعب على الدولة بسط سلطتها بشكل كامل، وحماية المواطنين، وتطبيق قراراتها ومنها حصرية السلاح". ودعا الرئيس عون الى الضغط على إسرائيل لسحب قواتها وتقديم الضمانات اللازمة لعدم تكرار الاعتداءات على لبنان، والتقيد بالقرار 1701 بكل مندرجاته. وفيما شكر الرئيس عون بريطانيا على الدعم الذي تقدمه للجيش اللبناني، ولا سيما بناء ابراج المراقبة على الحدود وتجهيزها، اكد ترحيب لبنان بأي مساعدة من شأنها ان تعزز الاستقرار على الحدود الجنوبية، وتمكّن الجيش والقوات الدولية من القيام بالمهام المشتركة بينهما. وأوضح عون للوزير البريطاني ان الحكومة اللبنانية ماضية في القيام بالإصلاحات التي تعتبرها أولوية لبنانية قبل ان تكون مطلباً دولياً، لافتاً الى انجاز قانون تعديل قانون السرية المصرفية، ومناقشة مجلس النواب لقانون إعادة تنظيم المصارف، وتحضير مجلس الوزراء لقانون الفجوة المالية، إضافة الى إجراءات أخرى تعيد الثقة المالية بلبنان وباقتصاده. وكان الوزير لامي اكد على متانة العلاقات البريطانية- اللبنانية، وعلى استمرار الدعم الذي تقدمه بلاده للبنان في المجالات كافة، وخصوصاً في المجال العسكري، لافتاً الى انها تتابع باهتمام الوضع في لبنان وما تقوم به الدولة منذ انتخاب الرئيس عون.

الرئيس اللبناني يبحث مع وزير الخارجية البريطاني معيقات تنفيذ قرار حصرية السلاح
الرئيس اللبناني يبحث مع وزير الخارجية البريطاني معيقات تنفيذ قرار حصرية السلاح

روسيا اليوم

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • روسيا اليوم

الرئيس اللبناني يبحث مع وزير الخارجية البريطاني معيقات تنفيذ قرار حصرية السلاح

وفي التفاصيل، أكد جوزيف عون لـ ديفيد لامي، خلال استقباله له في قصر بعبدا، في حضور السفير البريطاني في لبنان هايمش كويل، أنه يتطلع الى استمرار الدعم البريطاني للبنان في المحافل الإقليمية والدولية، ولا سيما في مجلس الامن الدولي، لجهة التمديد للقوات الدولية العاملة في الجنوب (اليونيفيل)، لأن "الأوضاع الراهنة في لبنان والمنطقة، تفرض بقاء هذه القوات لتطبيق القرار 1701 بشكل كامل". وأشار عون لـ لامي، إلى أن "الجيش اللبناني انتشر في منطقة جنوب الليطاني باستثناء الأماكن التي لا تزال تحتلها إسرائيل، ولا سيما التلال الخمس"، والتي ترفض الانسحاب منها، على رغم الاتفاق الذي تم التوصل اليه في نوفمبر الماضي برعاية أمريكية وفرنسية، ونال موافقة الحكومة اللبنانية وتأييد المجتمع الدولي. وبين الرئيس اللبناني أن عديد جيش بلاده سيصل إلى 10 آلاف عسكري في منطقة جنوب الليطاني، مؤكدا أنه "لن يكون هناك أي قوة مسلحة في الجنوب غير الجيش اللبناني والقوى الأمنية اللبنانية، إضافة الى اليونيفيل". ورأى الرئيس عون ان "استمرار احتلال هذه التلال الخمس التي لا قيمة عسكرية لها في ظل التطور التقني لأجهزة المراقبة، يحول دون تثبيت الأمن والاستقرار في الجنوب"، مشددا على أن "امتناع إسرائيل عن إعادة الأسرى اللبنانيين المحتجزين لديها وعدم توقف الأعمال العدائية التي تطاول أحيانا الضاحية الجنوبية لبيروت والطرق المؤدية الى العاصمة، كل ذلك يجعل من الصعب على الدولة بسط سلطتها بشكل كامل، وحماية المواطنين، وتطبيق قراراتها ومنها حصرية السلاح". ودعا الرئيس عون إلى "الضغط على إسرائيل لسحب قواتها وتقديم الضمانات اللازمة لعدم تكرار الاعتداءات على لبنان، والتقيد بالقرار 1701 بكل مندرجاته". وأعرب عون عن شكره لبريطانيا على الدعم الذي تقدمه للجيش اللبناني، ولا سيما بناء أبراج المراقبة على الحدود وتجهيزها. وأكد ترحيب لبنان بأي مساعدة من شأنها ان تعزز الاستقرار على الحدود الجنوبية، وتمكّن الجيش والقوات الدولية من القيام بالمهام المشتركة بينهما. وأوضح الرئيس اللبناني للوزير البريطاني أن "الحكومة اللبنانية ماضية في القيام بالإصلاحات التي تعتبرها أولوية لبنانية قبل ان تكون مطلبا دوليا"، لافتا إلى "إنجاز قانون تعديل قانون السرية المصرفية، ومناقشة مجلس النواب لقانون إعادة تنظيم المصارف، وتحضير مجلس الوزراء لقانون الفجوة المالية، إضافة الى إجراءات أخرى تعيد الثقة المالية بلبنان وباقتصاده". من جهته، أكد الوزير لامي متانة العلاقات البريطانية- اللبنانية، واستمرار الدعم الذي تقدمه بلاده للبنان في المجالات كافة، وخصوصا في المجال العسكري. وأشار الوزير البريطاني إلى أن بلاده تتابع باهتمام الوضع في لبنان وما تقوم به الدولة منذ انتخاب الرئيس عون. من جهته، أكد "حزب الله" ضرورة خروج القوات الإسرائيلية من الأرضي اللبنانية مع أهمية مواجهتها، منتقدا دعوات تسليم سلاحه بدلا من مطالبة إسرائيل بوقف عدوانها على لبنان. وتأتي هذه التصريحات في ظل استعداد لبناني رسمي لتقديم رد على ورقة المبعوث الأمريكي توم باراك حول موضوع حصر السلاح بيد الدولة.المصدر: "الوكالة الوطنية للإعلام" أفادت مراسلتنا بأن مسيرة إسرائيلية استهدفت سيارة بصاروخين في بنت جبيل جنوب لبنان، بعد استهدافين إسرائيليين سابقين طالا سيارتين في مناطق بجنوب لبنان ليتبع ذلك كله استهداف رابع. وجه أمين عام "حزب الله" اللبناني نعيم قاسم رسالة إلى من يطالبهم بـ"تسليم السلاح"، مؤكدا أنه "لا بد من أن يخرج الاحتلال الإسرائيلي من الأرضي اللبنانية و‏لا بد من مقاومته ومواجهته". الرد على الورقة الأمريكية هو الملف الأكثر حساسية وتعقيدا في الوقت الراهن على الساحة اللبنانية.. شدد الأمين العام لـ"حزب الله" نعيم قاسم على "عدم القبول بتسليم السلاح للاحتلال الإسرائيلي"، وقال "لا نقبل أن نساق إلى المذلة، ولا نقبل أن نسلم أرضنا".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store