أحدث الأخبار مع #هيئةالخدماتالصحيةالبريطانية


سواليف احمد الزعبي
منذ 3 أيام
- صحة
- سواليف احمد الزعبي
رضيعة تكتسب صفات ذكورية بسبب تصرف عفوي من والدها.. حالة نادرة تحرّك الأطباء
#سواليف حذر #أطباء في #السويد من #أخطار تعرض #الأطفال لهرمونات جنسية صناعية، وذلك بعد تسجيل حالة نادرة لرضيعة وقعت تحوّلات في أعضائها التناسلية، نتيجة ملامستها لصدر والدها الذي كان يستخدم مادة 'جِلّ' تحتوي على #هرمون_التستوستيرون لعلاج أعراض الشيخوخة الذكورية. وكانت الطفلة، البالغة من العمر 10 أشهر، قد خضعت لفحص طبي بعد ملاحظة ذويها نموًّا غير طبيعي في منطقة الأعضاء التناسلية، حيث أظهرت الفحوص ارتفاعًا ملحوظًا في نسبة هرمون التستوستيرون في دمها، مما أدى إلى أن يظهر فيها ما يشبه العضو الذكري الصغير، وكيس الصفن لدى الذكور. ملامسة جلدية تحوّلت إلى مصدر خطر ووقعت الحالة بعد أن وضعت الأم ابنتها على صدر والدها العاري ضمن ما يُعرف برعاية 'التلامس الجلدي المباشر' بين المولود ووالديه، وهي ممارسة معروفة بفوائدها الصحية والعاطفية. غير أن الأب كان يستخدم في تلك الفترة نوعا من 'الجِلّ' الموضعي يحتوي على هرمون التستوستيرون، وهو ما تسبب دون قصد، في امتصاص الرضيعة للهرمون عبر الجلد. لكن بحسب الأطباء، فإن التغيرات في الأعضاء التناسلية للطفلة بدأت التراجع تدريجيًّا بعد توقف الأب عن استخدام الجل، واتباع إرشادات تمنع ملامسة الجلد المكشوف بعد وضع العلاج. وتم تشخيص الحالة باعتبارها نتيجة مباشرة للتعرض الخارجي لهرمونات ذكورية اصطناعية. 6 حالات مماثلة وأكدت الدكتورة جوفانا دالغرن، المتخصصة في الغدد الصماء لدى الأطفال بمستشفى جامعة ساهلغرينسكا في غوتنبرغ، أن هذه الحالة ليست الأولى من نوعها، مشيرة إلى توثيق نحو 6 حالات مماثلة خلال السنوات الأخيرة. وأوضحت في تصريحات لإحدى الصحف المحلية، أن الكثير من الأهالي لا يدركون مدى قوة هذه العلاجات الهرمونية، وأن بعضهم يعيش صدمة نفسية شديدة عند إدراك تأثيرها في أطفالهم. وأضافت أن هناك حالة أخرى شهدت تعرض صبي يبلغ من العمر 10 سنوات لهرمونات أنثوية، مما أدى إلى نمو الثدي لديه، بعد ملامسته علاجًا كانت تستخدمه والدته. خطر متزايد وتأتي هذه التحذيرات في ظل تزايد استخدام الرجال لعلاجات التستوستيرون، المعروفة باسم 'علاج استبدال التستوستيرون'، التي كانت سابقًا تقتصر على من يعانون من نقص حاد في هذا الهرمون، لكنها اليوم تُسوّق للرجال في سن الثلاثين وما فوق لتحسين النشاط البدني والقدرة الجنسية. وتشير بيانات من هيئة الخدمات الصحية البريطانية (NHS) إلى أن نحو 80 ألف رجل يتلقون وصفات هرمونية تحتوي على التستوستيرون، مع وجود أعداد غير معروفة تتلقى العلاج من خلال عيادات خاصة. وفي عام 2023، أعلنت هيئة تنظيم الأدوية البريطانية (MHRA) أنها تلقت بلاغًا عن إصابة طفل بأعراض مماثلة بسبب التعرض لهرمون التستوستيرون. وأصدرت لاحقًا تعليمات تُلزم الشركات المصنّعة بإدراج تحذيرات واضحة على عبوات الجل، تطالب المستخدمين بغسل أيديهم جيدًا وتجنّب ملامسة الأطفال أو البالغين الآخرين بعد الاستخدام. ويشمل التحذير أيضًا النساء اللاتي يتلقين علاجات هرمونية خلال سن اليأس، لتفادي انتقال المواد إلى الآخرين عن طريق الجلد. ما هو التستوستيرون؟ وتجدر الإشارة إلى أن التستوستيرون هو الهرمون الجنسي الأساسي لدى الذكور، ويُنتَج في الخصيتين والغدد الكظرية، ويؤدي دورًا في تعميق الصوت، ونمو الشعر، وتطوّر الأعضاء التناسلية خلال مرحلة البلوغ. كما يسهم في بناء العظام والعضلات وتوزيع الدهون. وتنتجه النساء أيضًا بكميات ضئيلة في المبايض والغدد الكظرية، وله تأثير في الخصوبة وصحة العظام. ويشير الخبراء إلى أن مستويات التستوستيرون تبدأ الانخفاض تدريجيًّا بعد سن الأربعين، بمعدل 1% سنويًّا، مما قد يسبب أعراضًا مثل التعب، وفقدان الرغبة الجنسية، وضعف الانتصاب، وزيادة الدهون في الجسم، وهي أعراض تُعرف طبيًّا باسم 'سن اليأس الذكوري'.


الوفد
منذ 6 أيام
- صحة
- الوفد
أعراض شهرية تهدد ملايين النساء وتصيب القلب والدماغ
تشير دراسة حديثة واسعة النطاق إلى أن النساء اللاتي يعانين من الشكل الحاد من متلازمة ما قبل الحيض يكنّ أكثر عرضة للإصابة بمشاكل قلبية ودماغية خطيرة. وبحسب صحيفة 'ديلي ميل' البريطانية، أظهرت النتائج أن هؤلاء النساء يواجهن احتمالًا أكبر بنسبة تصل إلى 27% للإصابة بالسكتة الدماغية، و31% لعدم انتظام ضربات القلب، وهي مؤشرات تُنذر بخطر متزايد للنوبات القلبية. وتُعد متلازمة ما قبل الحيض اضطرابًا هرمونيًا يصيب ما يقارب ثلث النساء بدرجات متفاوتة، وتسبب مجموعة من الأعراض الجسدية والنفسية المؤلمة في الفترة التي تسبق الدورة الشهرية. وتوصلت هذه الدراسة، التي أُجريت في معهد كارولينسكا السويدي على مدار 22 عامًا وغطت نحو 100 ألف امرأة، إلى أن تأثيرات هذه الحالة قد تتجاوز الألم النفسي والبدني لتصل إلى تهديد مباشر لصحة القلب والأوعية الدموية. الفئات الشابة في مركز الخطر أبرز ما كشفت عنه الدراسة هو أن الخطر يزداد بشكل خاص بين النساء اللواتي تم تشخيصهن قبل سن الخامسة والعشرين، واللواتي يعانين من اضطرابات أخرى مثل اكتئاب ما بعد الولادة. ويُعتقد أن التقلبات الهرمونية المتكررة قد تؤثر سلبًا على وظائف الجسم الحيوية، بما في ذلك ضغط الدم، والاستجابة الالتهابية، وتحويل الطاقة، ما يفسر هذا الارتباط المقلق. اضطراب ما قبل الحيض في بعض الحالات، تتحول متلازمة ما قبل الحيض إلى ما يُعرف باضطراب ما قبل الحيض المزعج (PMDD)، وهو شكل أكثر حدة يترافق مع أعراض نفسية معقدة، مثل الاكتئاب الحاد، وتغيرات مزاجية مفاجئة، وحتى أفكار انتحارية. ويُقدّر أن هذا الاضطراب يؤثر على مئات الآلاف من النساء في المملكة المتحدة وحدها. وتتزامن نتائج هذه الدراسة مع تقارير من هيئة الخدمات الصحية البريطانية (NHS) تشير إلى ارتفاع مقلق في حالات النوبات القلبية بين البالغين الشباب، حيث شهدت الفئة العمرية 25 إلى 29 عامًا زيادة بنسبة 95% خلال السنوات الأخيرة. كما سجلت السكتات الدماغية ارتفاعًا في الفئة العمرية تحت سن 55، ما يعزز المخاوف من أن عوامل نمط الحياة والتغيرات الهرمونية قد تكون تلعب دورًا رئيسيًا في تزايد هذه الحالات. ويؤكد الخبراء على أهمية التشخيص المبكر والدعم الطبي والنفسي للنساء اللاتي يعانين من أعراض PMS المؤثرة على حياتهن. وتوصي الجهات الصحية بإجراء تعديلات نمطية في الحياة، تشمل ممارسة الرياضة، تقنيات الاسترخاء، والحد من التدخين والكحول. وفي الحالات الأكثر تعقيدًا، قد تكون هناك حاجة إلى تدخلات علاجية متقدمة تشمل العلاج الهرموني أو النفسي. في ظل هذه المعطيات، بات من الضروري النظر إلى متلازمة ما قبل الحيض ليس فقط كمشكلة دورية بسيطة، بل كحالة صحية قد تكون لها تداعيات خطيرة على المدى الطويل.


الوكيل
٠٩-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- الوكيل
بريطانيا.. سحب قطرات عين شائعة لاحتمال تسببها بالعمى
الوكيل الإخباري- أطلقت السلطات الصحية في المملكة المتحدة تحذيراً طارئاً بعد سحب أكثر من 11 ألف عبوة من قطرات العين "Zaditen"، المخصصة لعلاج الحساسية الموسمية، بسبب مخاوف من تلوث دفعة معينة أثناء التصنيع، ما قد يؤدي إلى التهابات خطيرة في العين تصل في بعض الحالات إلى فقدان البصر. اضافة اعلان وأكدت وكالة تنظيم الأدوية ومنتجات الرعاية الصحية (MHRA) أن التلوث يقتصر على دفعة واحدة تحمل الرقم "4V64" وتنتهي صلاحيتها في 30 سبتمبر 2026، مشيرة إلى أن استخدامها قد يسبب التهاب الملتحمة الجرثومي أو التهابات أكثر خطورة مثل التهاب القرنية والجفن. ورغم عدم تسجيل أي إصابات حتى الآن، دعت MHRA المرضى إلى التوقف الفوري عن استخدام الدفعة المتأثرة، والإبلاغ عن أي أعراض عبر "نظام البطاقة الصفراء"، لضمان سرعة التدخل. ويأتي التحذير في توقيت حساس، مع بلوغ مستويات حبوب اللقاح ذروتها في بريطانيا، ما يزيد من اعتماد المرضى على القطرات لتخفيف أعراض "حمى القش". وفي هذا السياق، جدّدت هيئة الخدمات الصحية البريطانية (NHS) توصياتها للوقاية من الحساسية الموسمية، ومنها: استخدام الفازلين حول الأنف، وارتداء نظارات شمسية مغلقة، والاستحمام فور العودة من الخارج


أخبار ليبيا
٠٩-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار ليبيا
بريطانيا.. سحب قطرات عين شائعة لاحتمال تسببها بالعمى
الوكيل الإخباري- أطلقت السلطات الصحية في المملكة المتحدة تحذيراً طارئاً بعد سحب أكثر من 11 ألف عبوة من قطرات العين 'Zaditen'، المخصصة لعلاج الحساسية الموسمية، بسبب مخاوف من تلوث دفعة معينة أثناء التصنيع، ما قد يؤدي إلى التهابات خطيرة في العين تصل في بعض الحالات إلى فقدان البصر. اضافة اعلان وأكدت وكالة تنظيم الأدوية ومنتجات الرعاية الصحية (MHRA) أن التلوث يقتصر على دفعة واحدة تحمل الرقم '4V64' وتنتهي صلاحيتها في 30 سبتمبر 2026، مشيرة إلى أن استخدامها قد يسبب التهاب الملتحمة الجرثومي أو التهابات أكثر خطورة مثل التهاب القرنية والجفن. ورغم عدم تسجيل أي إصابات حتى الآن، دعت MHRA المرضى إلى التوقف الفوري عن استخدام الدفعة المتأثرة، والإبلاغ عن أي أعراض عبر 'نظام البطاقة الصفراء'، لضمان سرعة التدخل. ويأتي التحذير في توقيت حساس، مع بلوغ مستويات حبوب اللقاح ذروتها في بريطانيا، ما يزيد من اعتماد المرضى على القطرات لتخفيف أعراض 'حمى القش'. وفي هذا السياق، جدّدت هيئة الخدمات الصحية البريطانية (NHS) توصياتها للوقاية من الحساسية الموسمية، ومنها: استخدام الفازلين حول الأنف، وارتداء نظارات شمسية مغلقة، والاستحمام فور العودة من الخارج


الوكيل
٠٩-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- الوكيل
بريطانيا.. سحب قطرات عين شائعة لاحتمال تسببها بالعمى
الوكيل الإخباري- أطلقت السلطات الصحية في المملكة المتحدة تحذيراً طارئاً بعد سحب أكثر من 11 ألف عبوة من قطرات العين "Zaditen"، المخصصة لعلاج الحساسية الموسمية، بسبب مخاوف من تلوث دفعة معينة أثناء التصنيع، ما قد يؤدي إلى التهابات خطيرة في العين تصل في بعض الحالات إلى فقدان البصر. اضافة اعلان وأكدت وكالة تنظيم الأدوية ومنتجات الرعاية الصحية (MHRA) أن التلوث يقتصر على دفعة واحدة تحمل الرقم "4V64" وتنتهي صلاحيتها في 30 سبتمبر 2026، مشيرة إلى أن استخدامها قد يسبب التهاب الملتحمة الجرثومي أو التهابات أكثر خطورة مثل التهاب القرنية والجفن. ورغم عدم تسجيل أي إصابات حتى الآن، دعت MHRA المرضى إلى التوقف الفوري عن استخدام الدفعة المتأثرة، والإبلاغ عن أي أعراض عبر "نظام البطاقة الصفراء"، لضمان سرعة التدخل. ويأتي التحذير في توقيت حساس، مع بلوغ مستويات حبوب اللقاح ذروتها في بريطانيا، ما يزيد من اعتماد المرضى على القطرات لتخفيف أعراض "حمى القش". وفي هذا السياق، جدّدت هيئة الخدمات الصحية البريطانية (NHS) توصياتها للوقاية من الحساسية الموسمية، ومنها: استخدام الفازلين حول الأنف، وارتداء نظارات شمسية مغلقة، والاستحمام فور العودة من الخارج