أحدث الأخبار مع #والاتحادالجزائريلكرةالقدم
هبة بريس
منذ 3 أيام
- رياضة
- هبة بريس
"يخافوا مايحشموا".. المنتخب الجزائري للسيدات في ورطة بسبب "الكابرانات" وعقوبات ثقيلة في الطريق
هبة بريس – رياضة يواجه المنتخب الجزائري للسيدات خطر التعرض لعقوبات ثقيلة من طرف الاتحاد الإفريقي لكرة القدم 'الكاف'، وذلك على خلفية خروقات موثقة للوائح التنظيمية خلال مشاركته في كأس أمم إفريقيا للسيدات المقامة بالمغرب. الاتحاد الإفريقي أعلن مساء أمس الخميس عن فتح تحقيق رسمي في هذه الخروقات، مكتفياً في هذه المرحلة بالإشارة إلى وجود 'شبهات انتهاك للوائح الكاف'، دون تقديم تفاصيل إضافية في انتظار انتهاء التحقيقات الجارية. وتفجرت هذه القضية عقب لجوء طاقم المنتخب الجزائري إلى إخفاء شعار الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم على مقاعد البدلاء، وذلك قبل مباراتهم أمام تونس، إذ تم تغطيته بلصاق أسود بشكل متعمد. كما قام التلفزيون الجزائري الرسمي بحذف شعار الخطوط الملكية المغربية، إحدى الشركات الراعية للبطولة، من خلفية إحدى التصريحات المصورة. وتورطت كذلك الصفحة الرسمية للمنتخب النسوي الجزائري في حذف اسم المغرب من شعار البطولة، قبل أن تعود عن ذلك وتعيد التصميم الأصلي بعد إعلان الكاف فتح التحقيق. مصادر متطابقة أكدت أن هذه السلوكيات لم تكن تصرفات فردية أو معزولة، بل جاءت بتعليمات صريحة من نظام 'الكابرانات'، المعروف بعدائه المفرط للمغرب. وهو ما اعتبره مراقبون سلوكا غير رياضي قد يجر على المنتخب النسوي الجزائري والاتحاد الجزائري لكرة القدم عقوبات صارمة من الكاف، وربما تدخل الفيفا إذا تبين وجود طابع سياسي في هذه الانتهاكات. هذه التصرفات أثارت موجة غضب واسعة في الأوساط الرياضية المغربية، حيث عبر كثيرون عن استنكارهم لهذا التسييس المفضوح للرياضة، وتداولت صفحات رياضية وناشطون عبارة 'يخافوا ما يحشموا'، في إشارة إلى تراجع المنتخب الجزائري عن تلك السلوكيات بمجرد إعلان الكاف عن فتح التحقيق، ما أظهر ارتباكاً واضحاً وتأكيداً ضمنياً على وقوع المخالفة. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة
هبة بريس
منذ 3 أيام
- رياضة
- هبة بريس
'يخافوا مايحشموا'.. المنتخب الجزائري للسيدات في ورطة بسبب 'الكابرانات' وعقوبات ثقيلة في الطريق
هبة بريس – رياضة يواجه المنتخب الجزائري للسيدات خطر التعرض لعقوبات ثقيلة من طرف الاتحاد الإفريقي لكرة القدم 'الكاف'، وذلك على خلفية خروقات موثقة للوائح التنظيمية خلال مشاركته في كأس أمم إفريقيا للسيدات المقامة بالمغرب. الاتحاد الإفريقي أعلن مساء أمس الخميس عن فتح تحقيق رسمي في هذه الخروقات، مكتفياً في هذه المرحلة بالإشارة إلى وجود 'شبهات انتهاك للوائح الكاف'، دون تقديم تفاصيل إضافية في انتظار انتهاء التحقيقات الجارية. وتفجرت هذه القضية عقب لجوء طاقم المنتخب الجزائري إلى إخفاء شعار الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم على مقاعد البدلاء، وذلك قبل مباراتهم أمام تونس، إذ تم تغطيته بلصاق أسود بشكل متعمد. كما قام التلفزيون الجزائري الرسمي بحذف شعار الخطوط الملكية المغربية، إحدى الشركات الراعية للبطولة، من خلفية إحدى التصريحات المصورة. وتورطت كذلك الصفحة الرسمية للمنتخب النسوي الجزائري في حذف اسم المغرب من شعار البطولة، قبل أن تعود عن ذلك وتعيد التصميم الأصلي بعد إعلان الكاف فتح التحقيق. مصادر متطابقة أكدت أن هذه السلوكيات لم تكن تصرفات فردية أو معزولة، بل جاءت بتعليمات صريحة من نظام 'الكابرانات'، المعروف بعدائه المفرط للمغرب. وهو ما اعتبره مراقبون سلوكا غير رياضي قد يجر على المنتخب النسوي الجزائري والاتحاد الجزائري لكرة القدم عقوبات صارمة من الكاف، وربما تدخل الفيفا إذا تبين وجود طابع سياسي في هذه الانتهاكات. هذه التصرفات أثارت موجة غضب واسعة في الأوساط الرياضية المغربية، حيث عبر كثيرون عن استنكارهم لهذا التسييس المفضوح للرياضة، وتداولت صفحات رياضية وناشطون عبارة 'يخافوا ما يحشموا'، في إشارة إلى تراجع المنتخب الجزائري عن تلك السلوكيات بمجرد إعلان الكاف عن فتح التحقيق، ما أظهر ارتباكاً واضحاً وتأكيداً ضمنياً على وقوع المخالفة.
العربي الجديد
٢٢-٠٦-٢٠٢٥
- رياضة
- العربي الجديد
فاجعة ملعب 5 يوليو: مولودية الجزائر يتلقى تضامناً واسعاً والسلطات تتحرّك رسمياً
سارع عدد من لاعبي المنتخب الجزائري والأندية العربية والجزائرية، إضافة إلى شخصيات رياضية وسياسية مرموقة، إلى تقديم رسائل التضامن والتعازي لنادي مولودية الجزائر، إثر الفاجعة، التي وقعت مساء أمس السبت في ملعب 5 يوليو 1962 بالعاصمة، على هامش مباراة نجم مقرة في ختام منافسات الدوري المحلي ، والتي راح ضحيتها ثلاثة مشجعين، فيما أصيب العشرات بجروح متفاوتة الخطورة، بينهم حالات حرجة لا تزال تحت الرعاية الطبية. وفي المقابل، أعلنت السلطات الجزائرية فتح تحقيق معمق في الحادثة، بأوامر مباشرة من رئيس البلاد، عبد المجيد تبون (79 عاماً)، للوقوف على تفاصيل ما حدث وتحديد المسؤوليات. ونشر رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، السويسري جياني إنفانتينو (55 عاماً)، رسالة تعزية رسمية عبر حسابه في "إنستغرام"، قال فيها: "أتقدم بخالص التعازي القلبية إلى ضحايا الحادث المأساوي، الذي وقع في أحد الملاعب، خلال احتفال نادي مولودية الجزائر بالفوز بلقب الدوري في الجزائر العاصمة. أشعر بحزن عميق لأنه ما كان من المفترض أن يكون لحظة احتفال كبيرة، انتهى بهذه المأساة". وأضاف: "نيابة عن جميع العاملين في (فيفا) وأسرة كرة القدم العالمية، نبعث بأفكارنا وصلواتنا إلى عائلات وأصدقاء الضحايا، ونتمنى الشفاء العاجل للمصابين في هذه الحادثة. كما نُعرب عن تضامننا الكامل مع نادي مولودية الجزائر والاتحاد الجزائري لكرة القدم في هذا الظرف الصعب. رحم الله الضحايا". رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم جياني إنفانتينو يقدم تعازيه في حادثة وفاة المشجعين الثلاث يونس، عثمان و ياسين 💔 . #TeamMCA — MCA Insider ⭐️ (@MCA_Insider) June 22, 2025 ولم يتأخر لاعبو المنتخب الجزائري في التعبير عن تضامنهم، إذ نشروا رسائل تعزية عبر خاصية "الستوري" في حساباتهم الرسمية على موقع "إنستغرام"، عبّروا من خلالها عن حزنهم العميق ووقوفهم إلى جانب عائلات الضحايا ونادي مولودية الجزائر. ومن بين هؤلاء، اللاعب آدم وناس (28 عاماً)، المرشح للانضمام إلى مولودية الجزائر خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية، وجناح نادي هال سيتي الإنكليزي، بشير بلومي (22 عاماً). كما شارك في تقديم التعازي الوافد الجديد إلى نادي الدحيل القطري، عادل بولبينة (22 عاماً)، إلى جانب ظهير نادي السد القطري، يوسف عطال (28 عاماً)، ووجّه أيضاً مهاجم نادي الترجي التونسي، يوسف بلايلي (33 عاماً)، ومدافع نادي بوروسيا دورتموند الألماني، رامي بن سبعيني (30 عاماً)، رسائل مواساة، علماً بأن كليهما يشارك حالياً في بطولة كأس العالم للأندية الجارية في الولايات المتحدة الأميركية. كما تلقى النادي تعازي من أندية عربية بارزة، أبرزها الأهلي والمصري البورسعيدي من مصر، والترجي الرياضي والنادي الأفريقي من تونس، والأهلي الليبي، إلى جانب عدد من الأندية الجزائرية، التي سارعت إلى التعبير عن تضامنها، على غرار وفاق سطيف وشبيبة القبائل ومولودية البيض ونجم مقرة وشباب قسنطينة وترجي مستغانم وغيرهم. تعزية النادي الأهلي في حادثة وفاة المشجعين الثلاث يونس، عثمان و ياسين 🇩🇿❤️🇪🇬 #TeamMCA — MCA Insider ⭐️ (@MCA_Insider) June 22, 2025 النادي الإفريقي كان من الأوائل المعزين اقليمياً في مصيبة عائلة المولودية 🙏 Le Club Africain apporte son soutien au Mouloudia. 🇩🇿❤️🇹🇳 #TeamMCA — MCA Insider ⭐️ (@MCA_Insider) June 22, 2025 تعزية ادارة نادي الترجي في المصاب الجلل . L'ES Tunis apporte son soutien au Doyen. 🇩🇿❤️🇹🇳 #TeamMCA — MCA Insider ⭐️ (@MCA_Insider) June 22, 2025 ومن جهته، عبّر رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، عن تعازيه، في تدوينة نشرها عبر حسابه الرسمي على منصة إكس، جاء فيها: "على إثر المصاب الأليم، الذي ألمّ بمشجعي مولودية الجزائر، اليوم بملعب 5 يوليو، لا يسعني إلا أن أترحم على روح المتوفين، رحمة الله عليهم وأسكنهم فسيح جناته. نعزي أنفسنا وعائلاتهم ورفقاءهم من المشجعين وطاقم مولودية الجزائر، وأدعو العلي القدير بالشفاء لجرحى الحادث والعودة إلى ذويهم في أقرب وقت ممكن". كرة عربية التحديثات الحية مولودية الجزائر يُحكم قبضته على الدوري.. لقب تاسع للنادي الكبير وفي السياق ذاته، أصدرت الوزارة الأولى (رئاسة الوزراء) الجزائرية بياناً، اليوم الأحد، أعلنت فيه تشكيل لجنة تحقيق متعددة القطاعات، تنفيذًا لتعليمات رئيس الجمهورية، من أجل الوقوف على ملابسات الحادث وتحديد المسؤوليات. وتضم اللجنة ممثلين عن وزارات: الداخلية والسكن والعمران والعدل والرياضة، إلى جانب مصالح: الأمن الوطني والدرك الوطني والمراقبة التقنية للبنايات، ومسؤولي نادي مولودية الجزائر. ومن المنتظر أن ترفع هذه اللجنة تقريرها المفصل إلى الوزير الأول في أقرب الآجال. على إثر المصاب الأليم، الذي ألمّ بمناصري مولودية الجزائر، اليوم بملعب 5 جويلية، لا يسعني إلا أن أترحم على روح المناصر المتوفى، رحمه الله وأسكنه فسيح جنانه. نعزي أنفسنا وعائلته ورفقاءه من المناصرين وطاقم مولودية الجزائر، وأدعو العلي القدير بالشفاء لجرحى الحادث و العودة إلى ذويهم… — عبدالمجيد تبون - Abdelmadjid Tebboune (@TebbouneAmadjid) June 21, 2025
النهار
٢٢-٠٦-٢٠٢٥
- رياضة
- النهار
إنفانتينو يعزي أسر ضحايا حادث ملعب 5 جويلية
أعرب رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم 'فيفا' جياني إنفانتينو، عن خالص تعازيه لأسر ضحايا الحادث المأساوي الذي وقع خلال احتفالات نادي مولودية الجزائر، امس السبت، بلقب البطولة المحترفة لموسم 2024-2025. وأكد رئيس 'الفيفا'، في رسالة نشرها عبر خاصية 'ستوري' في حسابه على 'أنستغرام' أنه حزين للغاية. بمجرد أن يفكر أن لحظة كان يفترض أن تكون مناسبة للاحتفال والفرح، انتهت بهذا الشكل المأساوي. معلنا بالنيابة عن جميع أعضاء الهيئة الكروية الدولية. وعائلة كرة القدم العالمية، تضامنه العميق وأسمى آيات المواساة لأُسر الضحايا وأقربائهم، متمنيا الشفاء العاجل للمصابين. كما عبّر رئيس 'الفيفا' عن دعمه الكامل لجميع أعضاء نادي مولودية الجزائر. والاتحاد الجزائري لكرة القدم 'فاف' في هذه الفترة الصعبة.
عكاظ
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- عكاظ
الجزائر تودع مهاجمها الأسطوري مناد
فقدت كرة القدم الجزائرية والعربية أحد أبرز نجومها برحيل اللاعب الدولي السابق جمال مناد المهاجم الأسطوري لمنتخب الجزائر الأول لكرة القدم، الذي توفي السبت عن عمر ناهز 64 عاماً، بعد صراع مع المرض. وأكد شقيقه سليم نبأ الوفاة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، قبل أن تعلن وسائل الإعلام المحلية والاتحاد الجزائري لكرة القدم الخبر رسمياً، مقدماً تعازيه لعائلته ومحبيه. ونعى رئيس الجمهورية الجزائرية عبدالمجيد تبون، الفقيد في رسالة تعزية إلى أسرته، معتبراً رحيله خسارة مؤلمة للكرة الجزائرية والعربية، مشيداً بمسيرته الحافلة وإنجازاته التي ستظل محفورة في ذاكرة الجماهير. كما أثنى على أخلاقه ومسيرته المميزة كلاعب ومدرب، متضرعاً إلى الله أن يتغمده بواسع رحمته في هذه الأيام المباركة من شهر رمضان. وُلد جمال مناد عام 1960 في مدينة البيض الجزائرية، وكان من أبرز المهاجمين في جيله. بدأ مشواره مع شباب بلوزداد، قبل أن يحقق نجاحات كبيرة مع شبيبة القبائل، الذي توّج معه بدوري أبطال أفريقيا عام 1981، وكأس أفريقيا للأندية الفائزة بالكؤوس عام 1995. كما ارتدى ألوان اتحاد العاصمة وخاض تجربة احترافية في فرنسا مع أولمبيك نيم، ثم في البرتغال مع فاماليكاو وبيلينينسيش. على الصعيد الدولي، مثّل منتخب الجزائر بين عامي 1980 و1995، وخاض 79 مباراة دولية، سجل خلالها 25 هدفاً. وكان عنصراً أساسياً في تأهل «الخضر» إلى كأس العالم 1986، وساهم في تحقيق أول لقب قاري للجزائر في كأس الأمم الأفريقية 1990، عندما تصدّر قائمة هدافي البطولة بأربعة أهداف. كما تُوج بالكأس الأفروآسيوية عام 1991 أمام إيران. أخبار ذات صلة بعد اعتزاله، خاض تجربة تدريبية بدأها مساعداً في شبيبة القبائل عام 1995، ثم تولى قيادة أندية بارزة، منها اتحاد العاصمة ومولودية الجزائر واتحاد الحراش، كما درّب نادي الوحدة السعودي. وشغل منصب مساعد مدرب المنتخب الجزائري بين 2017 و2018. في الأشهر الأخيرة، تدهورت حالته الصحية سريعاً، إذ نُقل للعلاج في مستشفى سان بيير ببلجيكا، قبل أن يعود إلى الجزائر ويدخل مستشفى الأزهر، حيث وافته المنية. برحيله، تفقد الكرة العربية أحد رموزها، الذين تركوا بصمة لا تُمحى في تاريخ اللعبة.
