logo
#

أحدث الأخبار مع #وتشيلسي

تفوق تاريخي يدعم تشيلسي لعبور بنفيكا إلى ربع نهائي مونديال الأندية
تفوق تاريخي يدعم تشيلسي لعبور بنفيكا إلى ربع نهائي مونديال الأندية

بوابة الفجر

timeمنذ 9 ساعات

  • رياضة
  • بوابة الفجر

تفوق تاريخي يدعم تشيلسي لعبور بنفيكا إلى ربع نهائي مونديال الأندية

يلتقي فريقا بنفيكا البرتغالي وتشيلسي الإنجليزي في مواجهة صعبة بدور الـ16 في بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم، المقامة حاليًا في أميركا بمشاركة 32 فريقًا للمرة الأولى، فيما يلتقي بالميراس مع بوتافوغو في مواجهة برازيلية خالصة. يمتلك تشيلسي أفضلية واضحة في المواجهات السابقة مع بنفيكا؛ إذ انتهى آخر لقاء بينهما بفوز الفريق الإنجليزي (2 - 1)، مما عزّز سجله المثالي بتحقيق ثلاثة انتصارات في آخر ثلاث مباريات ضد الفريق البرتغالي في جميع المسابقات. ودخل فريق بنفيكا البطولة مدعومًا بزخم ناتج عن سلسلة متوازنة من الأداء في المباريات الأخيرة. وفي آخر 5 مواجهات رسمية، حقّق الفريق البرتغالي انتصارَيْن وتعادلَيْن وتعرّض لهزيمة واحدة. وبدأ بنفيكا مسيرته في البطولة بالتعادل مع بوكا جونيورز الأرجنتيني (2 - 2)، ثم اكتسح أوكلاند سيتي النيوزيلندي بسداسية نظيفة قبل أن يحقق فوزًا صعبًا على بايرن ميونيخ بهدف نظيف في الجولة الأخيرة، ليتأهل إلى دور الـ16 متصدرًا المجموعة الثالثة برصيد 7 نقاط. وتحت قيادة المدرب برونو لاجي، ركز بنفيكا على الانضباط التكتيكي مع الحفاظ على تقاليده الهجومية. وأظهر الفريق قدرته على التحكم في فترات الاستحواذ وتطبيق الضغط العالي دون الإخلال بالبنية الدفاعية، وهو ما ترجم إلى استقبال ثلاثة أهداف فقط في آخر 5 مباريات، مما يعكس تحسنًا واضحًا في التنظيم الدفاعي. وتمثّل بطولة كأس العالم للأندية أرضًا جديدة بالنسبة إلى الفريق القادم من لشبونة، إلا أن خبرته الطويلة في المنافسات الأوروبية توفّر قاعدة صلبة للتأقلم مع هذا المستوى. ويعتمد بنفيكا في استراتيجيته على فاعلية خط الهجوم، الذي يعمل بتناغم مدعوم بانطلاقات الظهيرَيْن، ووسط ميدان يركز على السيطرة والتحول السريع. وستكون قدرته على الاحتفاظ برباطة الجأش في خط الوسط أمرًا حاسمًا أمام الضغط العالي والسرعة التي يتميز بها تشيلسي. وفي المقابل، صعد تشيلسي إلى هذا الدور، بصفته وصيف المجموعة الرابعة برصيد 6 نقاط، جمعها من الفوز على لوس أنجليس ليكرز (2 - صفر) في الجولة الأولى، ثم خسر أمام فلامينغو (1 - 3) في الجولة الثانية، قبل أن يختتم مبارياته في هذا الدور بالفوز على الترجي التونسي بثلاثية نظيفة. وقدم تشيلسي عرضًا جيدًا أمام الترجي، وهو انتصار أكد جاهزية الفريق للعب الأدوار الحاسمة من البطولة. وبشكل عام، حقق الفريق اللندني 4 انتصارات في آخر 5 مباريات، ما يعكس زخمًا تصاعديًا وثقة متزايدة. وتحت قيادة المدرب فينتشنزو ماريسكا، تبنّى تشيلسي نهجًا تكتيكيًا متوازنًا يجمع بين بناء اللعب المنظم والتحركات الهجومية المرنة. وسجّل الفريق 12 هدفًا في آخر 5 مباريات، مما يبرز الكفاءة العالية في إنهاء الفرص ووفرة الخيارات الهجومية المتاحة. وعلى الجانب الدفاعي، شهد الفريق أيضًا تحسّنًا واضحًا؛ حيث استقبل ثلاثة أهداف فقط في الفترة نفسها. وقد تكون وفرة اللاعبين المميزين في تشكيلته سلاحًا حاسمًا في تجاوز تحديات النسخة الموسعة من كأس العالم للأندية؛ حيث يمكن لتشيلسي الحفاظ على نسق الأداء مع تدوير اللاعبين وتفادي الإرهاق.

متجاوزا الريال وتشيلسي.. الهلال سابعا في الأعلى تقييما
متجاوزا الريال وتشيلسي.. الهلال سابعا في الأعلى تقييما

الرياضية

timeمنذ 15 ساعات

  • رياضة
  • الرياضية

متجاوزا الريال وتشيلسي.. الهلال سابعا في الأعلى تقييما

حل فريق الهلال الأول لكرة القدم في المركز السابع في تقييم موقع «سوفا سكور» العالمي، بعد نهاية دور المجموعات من بطولة كأس العالم للأندية، متجاوزًا ريال مدريد الإسباني، متصدر مجموعة الأزرق العاصمي، وتشيلسي الإنجليزي. وبحسب «سوفا سكور» يعتلي بايرن ميونيخ الألماني قائمة أفضل 10 أندية بتقييم بلغ 7.35، وجاء مانشستر سيتي ثانيًا «7.29»، ثم باريس سان جيرمان الفرنسي «7.23»، وبنفيكا البرتغالي «7.15»، وإنتر ميلان الإيطالي «7.12»، وفلامنجو البرازيلي «7.09»، والهلال «7.09»، وفلومينينسي البرازيلي «7.09»، وريال مدريد «7.04»، وبالميراس البرازيلي «7.02». ونجح الهلال في العبور إلى دور ثمن النهائي من البطولة، التي تحتضنها الولايات المتحدة الأمريكية، بعد حصوله على البطاقة الثانية في مجموعته برصيد 5 نقاط من انتصار وتعادلين. ويلاقي الأزرق العاصمي نظيره مانشستر سيتي الإنجليزي، الثلاثاء المقبل، في دور الـ 16 من البطولة.

طقس حارق ومدرجات متباينة... كأس العالم للأندية يختبر الجميع
طقس حارق ومدرجات متباينة... كأس العالم للأندية يختبر الجميع

النهار

timeمنذ 20 ساعات

  • رياضة
  • النهار

طقس حارق ومدرجات متباينة... كأس العالم للأندية يختبر الجميع

تميزت الجولة الأولى من كأس العالم للأندية في كرة القدم في الولايات المتحدة بهيمنة أوروبية تنافسها الأندية البرازيلية، فيما وضع الطقس (ارتفاع درجة الحرارة والعواصف الرعدية) اللاعبين والمنظمين تحت الاختبار في ملاعب نادراً ما كانت ممتلئة. البرازيل تمتع، وأوروبا تفرض قوتها قدمت الأندية البرازيلية عروضاً ممتعة خلال أول أسبوعين من البطولة على أرض الملعب وخارجها. مع تأهل أربعة فرق إلى ثمن النهائي (فلامنغو، بالميراس، بوتافوغو، فلوميننسي) من بين أربعة ممثلين في المسابقة، كان لدى بلد أبطال العالم خمس مرات اكتساحاً نظيفاً، على عكس غريمتها التقليدية جارتها الأرجنتين التي اضطر ممثلاها الشهيران من بوينوس آيرس، ريفر بلات وبوكا جونيورز إلى العودة برؤوس منحنية. وفضلاً عن مؤهلاتهم الفنية العالية، بدا البرازيليون مدفوعين بشكل خاص بفكرة الاحتكاك بنخبة كرة القدم الأوروبية، ورأوا في هذه المسابقة طريقة لإعادة إنتاج المعارك الملحمية لكأس إنتركونتيننتال التي كانت تضع بطل أوروبا ضد الفائز بكأس ليبرتادوريس كل عام حتى عام 2004. وعكست احتفالات لاعبي بوتافوغو وفلامنغو بعد الفوز على باريس سان جيرمان الفرنسي المتوج أخيرا بلقب مسابقة دوري أبطال أوروبا (1-0)، وتشيلسي رابع الدوري الإنكليزي وبطل مسابقة "كونفرنس ليغ" (3-1) على التوالي، الروح المعنوية العالية لأندية "أوريفيردي". ولكن أوروبا ليس لديها ما تخجل منه، وهي تفرض سطوتها وسيطرتها المالية منطقياً، على الرغم من علامات التعب بعد موسم طويل، حيث لم يتم إقصاء سوى ثلاثة فرق من أصل 12 هي أتلتيكو مدريد الإسباني، بورتو البرتغالي وسالزبورغ النمسوي، بينما اختفت أفريقيا وأوقيانوسيا من المشهد بخروج ممثليها الأهلي المصري والوداد البيضاوي المغربي والترجي التونسي وماميلودي صنداونز الجنوب أفريقيا وأوكلاند سيتي النيوزيلندي. كما تميزت أميركا الجنوبية بحماسة جماهيرها التي حضرت بأعداد كبيرة، واعتمدت أيضاً على الجالية الموجودة على الأراضي الأميركية لإشعال المدرجات، في حين كان المشجعون من القارة العجوز أكثر تحفظا بشكل عام. حضور جماهيري متباين بعيداً عن الفشل الجماهيري الذي كان يخشى منه، قدمت النسخة الأولى من كأس العالم للأندية التي يشارك فيها 32 فريقاً، صورة متباينة حتى الآن من حيث الحضور الجماهيري. أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) في 17 حزيران / يونيو أنه باع ما يقرب من 1.5 مليون تذكرة، مشيراً إلى أنه وضع عروضا ترويجية لجذب المزيد من المتفرجين وتجنب الانطباع بالفراغ الذي لوحظ في بعض الملاعب. فبينما بيعت تذاكر العديد من المباريات تقريباً، مثل المباراة الافتتاحية بين إنتر ميامي الأميركي والأهلي (60.927 متفرج في ميامي)، وكذلك مباريات ريال مدريد الإسباني أو مباراة باريس سان جيرمان وأتلتيكو مدريد (80,619 متفرج في باسادينا)، فإن 3,400 مشجع شجاع فقط، على سبيل المثال، توجهوا إلى أورلاندو لحضور "القمة" بين أولسان الكوري الجنوبي وصنداونز. وفي ظل هذه الظروف، فإن اختيار الاتحاد الدولي للملاعب الضخمة، تلك التي ستستضيف نهائيات كأس العالم 2026 مشاركة مع المكسيك وكندا والتي يتسع معظمها لما بين 60 ألفاً و80 ألف مقعد، وبالتالي لم يكن مناسباً للطلب المحلي على كرة القدم، يثير العديد من التساؤلات. موجة حر وعواصف رعدية تربك المباريات تعطي الظروف الجوية القاسية التي يشهدها الصيف في الولايات المتحدة الأميركية لمحة عما ينتظر اللاعبين بعد عام من الآن في كأس العالم. تواجه الأندية درجات حرارة شديدة الارتفاع في العديد من المدن المضيفة والتي غالباً ما تتجاوز 35 درجة مئوية مع رطوبة عالية، خصوصاً وأن نسبة كبيرة من المباريات تقام في منتصف النهار أو بعد الظهر تلبية لرغبة المشاهدين الأوروبيين. وحدد الاتحاد الدولي فترات استراحة لتناول المرطبات في الدقيقتين 30 و75 من جميع المباريات. ودافعت الهيئة العالمية التي سألتها وكالة "فرانس برس"، عن نفسها بالإشارة إلى أن صحة اللاعبين تظل "أولوية"، مؤكدة أن الفرق يمكنها "إجراء تبديل إضافي" في حالة الوقت الإضافي، وهو ما يزيد على الخمسة المسموح بها عادة، وأن لديها "ثلاثة أيام راحة على الأقل بين المباريات لتسهيل التعافي". وهناك خصوصية محلية أخرى: توقف المباريات لتفادي العواصف الرعدية العنيفة، بموجب تشريع صارم جداً في هذا الشأن والذي يتطلب توقيف الأحداث الرياضية المقامة في الهواء الطلق لمدة 30 دقيقة على الأقل عند اكتشاف الرعد في دائرة نصف قطرها 8 أميال (حوالي 13 كلم). وقد أوقفت خمس مباريات حتى الآن بسبب تطبيق هذا البروتوكول.

كأس العالم للأندية.. صدام ناري بين بنفيكا وتشيلسي في دور الـ16
كأس العالم للأندية.. صدام ناري بين بنفيكا وتشيلسي في دور الـ16

الأسبوع

timeمنذ يوم واحد

  • رياضة
  • الأسبوع

كأس العالم للأندية.. صدام ناري بين بنفيكا وتشيلسي في دور الـ16

تشيلسي ضد لوس أنجلوس يلتقي فريقا بنفيكا البرتغالي وتشيلسي الإنجليزي في مواجهة صعبة بدور الـ16 ببطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم، المقامة حاليا في أمريكا بمشاركة 32 فريقا للمرة الأولى. ويمتلك تشيلسي أفضلية واضحة في المواجهات السابقة مع بنفيكا، إذ انتهى آخر لقاء بينهما بفوز الفريق الإنجليزي 2 / 1، ما عزز سجله المثالي بتحقيق ثلاثة انتصارات في آخر ثلاث مباريات ضد الفريق البرتغالي في جميع المسابقات. ودخل فريق بنفيكا البطولة مدعوما بزخم ناتج عن سلسلة متوازنة من الأداء في المباريات الأخيرة. وفي آخر خمس مواجهات رسمية، حقق الفريق البرتغالي انتصارين، وتعادلين، وتعرض لهزيمة واحدة. وبدأ بنفيكا مسيرته في البطولة بالتعادل مع بوكا جونيورز الأرجنتيني 2/2، ثم اكتسح أوكلاند سيتي النيوزيلندي بسداسية نظيفة قبل أن يحقق فوزا صعبا على بايرن ميونخ بهدف نظيف في الجولة الأخيرة، ليتأهل لدور الـ16 متصدرا للمجموعة الثالثة برصيد سبع نقاط. وتحت قيادة المدرب برونو لاجي، ركز بنفيكا على الانضباط التكتيكي مع الحفاظ على تقاليده الهجومية. وأظهر الفريق قدرته على التحكم في فترات الاستحواذ وتطبيق الضغط العالي دون الإخلال بالبنية الدفاعية، وهو ما ترجم إلى استقبال ثلاثة أهداف فقط في آخر خمس مباريات، ما يعكس تحسنا واضحا في التنظيم الدفاعي. وتمثل بطولة كأس العالم للأندية أرضا جديدة بالنسبة للفريق القادم من لشبونة، إلا أن خبرته الطويلة في المنافسات الأوروبية توفر قاعدة صلبة للتأقلم مع هذا المستوى. ويعتمد بنفيكا في استراتيجيته على فعالية خط الهجوم، الذي يعمل بتناغم مدعوم بانطلاقات الظهيرين، ووسط ميدان يركز على السيطرة والتحول السريع. وستكون القدرة على الحفاظ على رباطة الجأش في خط الوسط أمرا حاسما أمام الضغط العالي والسرعة التي يتميز بها تشيلسي. وفي المقابل، صعد تشيلسي لهذا الدور، بصفته وصيف المجموعة الرابعة برصيد ست نقاط، جمعها من الفوز على لوس أنجليس ليكرز 2 / صفر في الجولة الأولى، ثم خسر أمام فلامينجو 1 / 3 في الجولة الثانية، قبل أن يختتم مبارياته في هذا الدور بالفوز على الترجي التونسي بثلاثية نظيفة. وقدم تشيلسي عرضا جيدا أمام الترجي، وهو انتصار أكد جاهزية الفريق للعب الأدوار الحاسمة من البطولة. وبشكل عام، حقق الفريق اللندني أربع انتصارات في آخر خمس مباريات، ما يعكس زخما تصاعديا وثقة متزايدة. وتحت قيادة المدرب فينتشنزو ماريسكا، تبنى تشيلسي نهجا تكتيكيا متوازنا يجمع بين بناء اللعب المنظم والتحركات الهجومية المرنة. وسجل الفريق 12 هدفا في آخر خمس مباريات، ما يبرز الكفاءة العالية في إنهاء الفرص ووفرة الخيارات الهجومية المتاحة. وعلى الجانب الدفاعي، شهد الفريق أيضا تحسنا واضحا، حيث استقبل ثلاثة أهداف فقط في نفس الفترة. وقد تكون وفرة اللاعبين المميزين في تشكيلته سلاحا حاسما في تجاوز تحديات النسخة الموسعة من كأس العالم للأندية، حيث يمكن لتشيلسي الحفاظ على نسق الأداء مع تدوير اللاعبين وتفادي الإرهاق. ومن الناحية الاستراتيجية، من المتوقع أن يعتمد تشيلسي على الضغط العالي والتحولات السريعة لاستغلال المساحات خلف خطوط بنفيكا الدفاعية. ومن المرجح أن تلعب معركة خط الوسط، خصوصا في الصراعات على الكرات الثابتة وتوزيع اللعب للأمام، دورا حاسما في تحديد نسق اللقاء.

هل أضاعت الأندية الأفريقية هيبة القارة السمراء في المونديال؟
هل أضاعت الأندية الأفريقية هيبة القارة السمراء في المونديال؟

WinWin

timeمنذ يوم واحد

  • رياضة
  • WinWin

هل أضاعت الأندية الأفريقية هيبة القارة السمراء في المونديال؟

الأهلي المصري لم يحقق أي فوز في 3 مباريات خاضها ببطولة كأس العالم للأندية 2025 (Getty) قدّمت الأندية الأفريقية مستويات فنية ضعيفة في مرحلة المجموعات ببطولة كأس العالم للأندية 2025، المُقامة منافساتها حاليًا في الولايات المتحدة الأمريكية. وشاركت 4 أندية أفريقية (الأهلي المصري، الترجي الرياضي التونسي، الوداد الرياضي المغربي، ماميلودي صن داونز الجنوب أفريقي) في البطولة العالمية، لكن أيًا من الأندية الأربعة لم يتمكن من تجاوز مرحلة المجموعات، والتأهل إلى دور الـ16. نتائج مخيبة وإقصاء جماعي أخفق الأهلي المصري في تحقيق أي فوز، خلال 3 مباريات خاضها بالمجموعة الأولى؛ حيث تعادل "المارد الأحمر" مع إنتر ميامي الأمريكي وبورتو البرتغالي، فيما تعرض للهزيمة أمام بالميراس البرازيلي. وفي المجموعة الرابعة، انقاد الترجي التونسي لخسارتين (أمام فلامينغو البرازيلي وتشيلسي الإنجليزي)، مع اكتفائه بتحقيق فوز وحيد (على حساب لوس أنجلوس إف سي الأمريكي). أما صن داونز الجنوب أفريقي، فقد تنافس في المجموعة السادسة؛ حيث استهل مشواره بالفوز على أولسان هيونداي الكوري الجنوبي، قبل أن يخسر أمام بوروسيا دورتموند الألماني، ويتعادل مع فلومينينسي البرازيلي. أخيرًا، تنافس الوداد بالمجموعة السابعة، وقد مُني الفريق المغربي بخسارتين في أول جولتين (أمام مانشستر سيتي الإنجليزي ويوفنتوس الإيطالي)، ليتأكد توديعه المنافسات، قبل خوض ثالث وآخر مبارياته في المجموعة، أمام العين الإماراتي. وتباينت مراكز الأندية الأفريقية الأربعة بين الثالث والرابع، لتودع جمعاء منافسات مونديال الأندية من مرحلة المجموعات. ضياع الهيبة يمكن القول إن كرة القدم الأفريقية فرضت هيبة خاصة لها، من خلال بعض المشاركات الناجحة في بطولة كأس العالم للمنتخبات، وآخرها منتخب المغرب، الذي حقق المركز الرابع بمونديال قطر 2022. وبالإضافة إلى إنجاز المغرب الاستثنائي، تمكن منتخب السنغال من بلوغ دور الـ16 بكأس العالم 2022، وقد توقع مراقبون أن تسير الأندية الأفريقية على خطى "أسود الأطلس" و"أسود التيرانغا" بمونديال الأندية 2025، لكن ذلك لم يحدث. نجاح بصورة أخرى في بطولة كأس العالم رغم الإقصاء الجماعي المبكر للأندية الأفريقية، يمكن لـ"أبناء القارة السمراء" تحقيق النجاح في بطولة كأس العالم للأندية، من خلال اللاعبين المحترفين بأبرز الفرق الأوروبية المشاركة بالمسابقة، على غرار أشرف حكيمي (باريس سان جيرمان)، ونيكولاس جاكسون (تشيلسي)، وآدم أزنو (بايرن ميونخ)، وعمر مرموش وريان آيت نوري (مانشستر سيتي)، وإبراهيم دياز (ريال مدريد). هل يخسر محمد الشناوي مركزه الأساسي في الأهلي بعد المونديال؟ اقرأ المزيد وتُعد أندية باريس سان جيرمان وتشيلسي وبايرن ميونخ ومانشستر سيتي وريال مدريد ضمن أبرز المرشحين لحصد اللقب العالمي، علمًا أن نهائي البطولة سيُقام على أرضية ملعب "ميتلايف" بولاية نيوجيرسي يوم 13 يوليو/ تموز المقبل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store