أحدث الأخبار مع #ودوريالأمم
ملاعب
١١-٠٦-٢٠٢٥
- رياضة
- ملاعب
مارتينيز: رونالدو مثل الطقس.. ومينديز أفضل ظهير على الإطلاق
اضافة اعلان أكد روبيرتو مارتينيز، مدرب المنتخب البرتغالي، أن النجم كريستيانو رونالدو لا يزال يشكل عنصرًا أساسيًا في صفوف المنتخب البرتغالي، مستندًا إلى خبرته الاستثنائية وأدائه المستمر على أعلى مستوى رغم تقدمه في العمر.وجاءت تصريحات مارتينيز عقب تتويج البرتغال بلقب دوري الأمم الأوروبية بعد الفوز على إسبانيا، حيث سجل رونالدو هدفه الـ138 مع المنتخب، معززًا رقمه القياسي كأفضل هداف دولي في التاريخ.وقال مارتينيز: "في سن الأربعين، يمتلك كريستيانو خبرة فريدة في عالم كرة القدم. كمدرب، الأمر لا يتعلق باختيار رونالدو أو عدمه، بل بكيفية الاستفادة من أفضل اللاعبين لتشكيل فريق قوي يفوز بالألقاب. كريستيانو سجل 20 هدفًا في آخر 25 مباراة دولية، وهذه أرقام لا يمتلكها أحد".وأضاف: "نجحنا في خلق أجواء تنافسية في غرفة الملابس، ووجود لاعب مثل رونالدو يمنح اللاعبين درسًا كرويًا يوميًا".وتابع: "رونالدو يعيش الآن مرحلة مختلفة من مسيرته. لم يعد اللاعب الذي يعتمد على المراوغات والتحركات الأخيرة فقط، بل أصبح لاعبًا صنع التاريخ. إنه أفضل لاعب في تاريخ البرتغال، ومن الأسماء الأكثر تأثيرًا في اللعبة عالميًا".وشدد المدرب الإسباني على أن قائد منتخب البرتغال السابق، والذي قاد بلاده إلى لقبي يورو 2016 ودوري الأمم 2019، لا يزال مصدر إلهام للجيل الجديد.وقال: "كريستيانو أكثر من مجرد لاعب، إنه أيقونة. مثل الطقس، يتحدث عنه الناس في كل مكان. رغبته المستمرة في التطور تؤثر بشكل إيجابي على اللاعبين الشبان، وهو نموذج يحتذى به".من جهة أخرى، أشاد مارتينيز بجودة العناصر الأخرى في المنتخب البرتغالي، مشيرًا إلى أن أربعة لاعبين برتغاليين ساهموا هذا الموسم في تتويج باريس سان جيرمان بثلاثية تاريخية (الدوري، كأس فرنسا، ودوري الأبطال)، ومن بينهم الظهير الأيسر نونو مينديز.وقال: "كنت أعتقد أن اللاعب المثالي لا وجود له، لكن نونو قريب جدًا من ذلك. بالنسبة لي، هو أفضل ظهير أيسر شاهدته على الإطلاق. يستطيع اللعب على الأطراف أو التمركز في العمق، يملك سرعة كبيرة وقدرة تمرير مذهلة".وأضاف: "مينديز وزميله في باريس فيتينيا يتفوقان على الجميع، سواء على مستوى الأندية أو من حيث شخصيتهما الفنية"، معتبرًا أن نونو مرشح قوي للكرة الذهبية مستقبلًا.
نافذة على العالم
١٠-٠٦-٢٠٢٥
- رياضة
- نافذة على العالم
رياضة : بركلات الترجيح.. البرتغال بطلا لدوري الأمم الأوروبية على حساب إسبانيا
الثلاثاء 10 يونيو 2025 04:00 صباحاً حقق المنتخب البرتغالي لقب بطولة دوري الأمم الأوروبية بالفوز بركلات الترجيح على إسبانيا بنتيجة (3-5)، عقب انتهاء الوقت الأصلي والإضافي بالتعادل (2-2). وسجل لإسبانيا زوبيميندي وأويارزابال في الدقائق (21، 45)، بينما سجل للبرتغال مينديز وكريستيانو رونالدو في الدقائق (26 و61). جاءت البداية سريعة من الجانب البرتغالي، حيث كاد جواو نيفيز أن يفتتح التسجيل في الدقيقة 5 بعد كرة عرضية من برناردو سيلفا عقب ركلة ركنية، لكن تسديدته من قلب منطقة الجزاء ذهبت عالية بجوار القائم. وردت إسبانيا بمحاولة خطيرة في الدقيقة 14 عن طريق لامين يامال، الذي سدد كرة مباشرة من ركلة حرة لكن محاولته لم تهز شباك دييجو كوستا. وسرعان ما جاء التقدم الإسباني في الدقيقة 21، عندما سجل مارتين زوبيميندي هدفًا رائعًا من مسافة قريبة بعد ارتباك داخل منطقة الجزاء البرتغالية، مانحًا "لا روخا" التقدم بهدف أول. لكن رد البرتغال لم يتأخر، حيث تمكن نونو مينديز من إدراك التعادل في الدقيقة 26 بعد تسديدة يسارية قوية من داخل المنطقة استقرت في شباك أوناي سيمون. قبل نهاية الشوط الأول، استعاد المنتخب الإسباني تقدمه بهدف ثانٍ جاء عبر ميكيل أويارزابال في الدقيقة 45، بعد هجمة مرتدة سريعة أنهاها بتسديدة محكمة في قلب منطقة الجزاء، بعد تمريرة ذكية من بيدري. في الشوط الثاني، واصل الفريقان تبادل الهجمات، حتى تمكن كريستيانو رونالدو من تسجيل هدف التعادل للبرتغال في الدقيقة 61 بتسديدة من مسافة قريبة، مستغلًا فوضى داخل منطقة الجزاء الإسبانية. لحظة دارامية وحاولت إسبانيا العودة مجددًا، وكادت أن تتقدم من تسديدة قوية لنيكو ويليامز في الدقيقة 69 لكنها علت العارضة. ثم عاد لامين يامال ليهدد مرمى البرتغال مجددًا في الدقيقة 77 لكن الحارس تصدى لها ببراعة. وفي الدقيقة 83، أنقذ دييجو كوستا مرماه من تسديدة قوية من إيسكو كانت متجهة إلى الزاوية اليمنى العليا، بعد تمريرة متقنة من زوبيميندي. وشهدت الدقيقة 87 لحظة درامية بإصابة كريستيانو رونالدو، ليُغادر بعدها الملعب ويُشارك بدلًا منه جونزالو راموس في الدقيقة 88، وسط تصفيق الجماهير تقديرًا لأسطورة البرتغال. وانتهى الوقت الأصلي بالتعادل بهدفين لمثلهما، ليتم اللجوء للأشواط الإضافية. ولم تتغير الأمور في الأشواط الإضافية، ليتم الحسم عبر ركلات الترجيح حيث ابتسم الحظ للبرتغال بنتيجة (3-5) بعدما أهدر ألفارو موراتا قائد إسبانيا ركلة ترجيح، ليتوج رونالدو ورفاقه باللقب القاري الثالث في تاريخهم بعد يورو 2016 ودوري الأمم 2019.
جزايرس
١٠-٠٦-٢٠٢٥
- رياضة
- جزايرس
كنت مستعدا لكسر ساقي من أجل البرتغال
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. قال رونالدو في تصريحات أبرزتها صحيفة ماركا؛ "أنا سعيد جدا،أولا، من أجل هذا الجيل، لقد استحقوا لقبا، الفوز للبرتغال أمر خاص للغاية"، ونوه "لدي الكثير من الألقاب، لكن لا شيء يضاهي الفوز من أجل البرتغال، الدموع والشعور بالواجب المُنجز، إنه أمر جميل، إنها أمتنا، نحن شعب صغير، لكن بطموح كبير"، وأضاف "لقد عشت في العديد من الدول، ولعبت في العديد من الأندية، لكن عندما يتحدث الناس عن البرتغال، يكون الشعور مختلفا، أن أكون قائد هذا الجيل هو مصدر فخر، الفوز بلقب دائما ما يكون أبرز ما يمكن تحقيقه على مستوى المنتخبات".ولفت "المستقبل يعني التفكير على المدى القصير، لقد تعرضت لإصابة وكانت صعبة جدا جدا، لقد بذلت مجهودا كبيرا، لأنه في المنتخب، يجب أن تبذل كل ما في وسعك"، وتابع "كنت أشعر بالإصابة أثناء الإحماء، وكنت أعاني منها منذ فترة. لكن من أجل المنتخب، لو اضطررت إلى كسر ساقي، لفعلت ذلك، إنه لقب، وكان علي أن ألعب وقدمت كل ما لدي، وصلت إلى أقصى ما يمكنني الوصول إليه، وساعدت بتسجيل هدف"، وأتم "أنا سعيد جدا من أجل روبرتو مارتينيز، لأنه إسباني، ولأنه أعطى كل ما لديه من أجل بلدنا، إنه لقب سبق أن فزنا به، لكن هذه هي دافعنا، هذه شهيتنا للفوز".للإشارة، سجل لإسبانيا زوبيميندي وأويارزابال في الدقائق (21، 45)، بينما سجل للبرتغال مينديز وكريستيانو رونالدو في الدقائق (26 و61). وانتهى الوقت الأصلي بالتعادل بهدفين لمثلهما، ليتم اللجوء إلى الأشواط الإضافية. ولم تتغير الأمور في الأشواط الإضافية، ليتم الحسم عبر ركلات الترجيح، حيث ابتسم الحظ للبرتغال بنتيجة (3-5) بعدما أهدر ألفارو موراتا قائد إسبانيا ركلة ترجيح، ليتوج رونالدو ورفاقه باللقب القاري الثالث في تاريخهم، بعد يورو 2016 ودوري الأمم 2019.
رؤيا
٠٩-٠٦-٢٠٢٥
- رياضة
- رؤيا
رونالدو يحسم الجدل بشأن مستقبله مع النصر السعودي
رونالدو مستمر مع النصر السعودي ولن يشارك في مونديال الأندية أنهى النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو التكهنات حول مستقبله، مؤكدًا استمراره مع نادي النصر السعودي، ومشدّدًا على التزامه بمواصلة مسيرته مع الفريق، رغم اقتراب نهاية عقده في 30 يونيو الجاري. وفي تصريحات نقلتها وسائل إعلام بعد تتويجه مع المنتخب البرتغالي بلقب دوري أمم أوروبا على حساب إسبانيا في ميونخ، قال رونالدو: "لن يتغير أي شيء. اللعب للنصر؟ نعم". بذلك، أغلق الباب أمام الشائعات التي تحدّثت عن رحيله المحتمل، أو انتقاله إلى فريق يشارك في كأس العالم للأندية. وكان جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، قد ألمح إلى احتمال انضمام رونالدو لفريق متأهل إلى البطولة المقررة في الولايات المتحدة، إلا أن النجم البرتغالي استبعد مشاركته في هذه المنافسات. ويبلغ رونالدو من العمر 40 عامًا، وكان قد انضم إلى النصر في 2023 عقب خلاف حاد مع المدرب إريك تن هاغ في مانشستر يونايتد، وواصل منذ ذلك الحين تقديم مستويات لافتة في الدوري السعودي. وعلى صعيد المنتخبات، قاد رونالدو بلاده للفوز على إسبانيا 5-3 بركلات الترجيح، ليحرز البرتغال لقب دوري أمم أوروبا للمرة الثانية، بعد لقبي يورو 2016 ودوري الأمم 2019. وقد سجل هدف التعادل في الدقيقة 61 قبل أن يغادر المباراة مصابًا على ما يبدو في الدقيقة 88. كما سبق له أن سجل هدف الفوز أمام ألمانيا في نصف النهائي، ليرفع رصيده إلى 138 هدفًا في 221 مباراة دولية، محققًا رقمين قياسيين عالميين في عدد الأهداف وعدد المباريات على مستوى المنتخبات. مدرب المنتخب البرتغالي روبرتو مارتينيز، أشاد بدور رونالدو الحاسم، رغم الانتقادات التي طالت أداء الفريق، لا سيما من وسائل الإعلام البرتغالية. أما رونالدو، فاعتبر هذه الانتقادات "غير عادلة"، مؤكدًا أن منتخب بلاده قدّم أداءً تكتيكيًا منظمًا أوقف به منتخبات قوية مثل ألمانيا وإسبانيا. ورغم فوزه بصراع الأجيال أمام النجم الإسباني الشاب لامين يامال (17 عامًا)، فإن حلم التتويج بكأس العالم لا يزال هدفًا يراوده. ومن المتوقع أن يظهر مجددًا في مونديال 2026، في ما قد تكون مشاركته السادسة في البطولة العالمية، المنتظرة في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك.
تورس
٠٩-٠٦-٢٠٢٥
- رياضة
- تورس
رونالدو يرد بقوة: لن أرحل عن النصر.. وهذا قراري النهائي!
حيث قال باختصار: "لن يتغير شيء... نعم، سأواصل اللعب مع النصر." رونالدو، البالغ من العمر 40 عاماً، انضم إلى الفريق السعودي في 2023 بعد خلاف مع مدرب مانشستر يونايتد، إريك تن هاغ. ومن المقرر أن ينتهي عقده الحالي بنهاية يونيو الجاري، إلا أن تصريحاته الأخيرة تؤكد استمراره مع "العالمي". وفي سياق آخر، أشار رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، جياني إنفانتينو، إلى إمكانية انضمام رونالدو لنادٍ مشارك في مونديال الأندية، لكن اللاعب حسم الموقف قائلاً: "لن أشارك في البطولة المقامة في الولايات المتحدة." الأسطورة البرتغالية واصل تألقه في الملاعب الأوروبية، بعدما سجل هدف التعادل الثاني في الدقيقة 61 أمام إسبانيا، مما مهّد الطريق لفوز البرتغال بركلات الترجيح (5-3) والتتويج بلقب ثالث، بعد يورو 2016 ودوري الأمم 2019. وقال رونالدو عقب المباراة: "حققت الكثير من الألقاب، لكن لا شيء يضاهي فرحة الفوز مع المنتخب." وقد خرج مصاباً في الدقيقة 88، فيما رجّحت التقارير أن تكون إصابة عضلية. يُذكر أن رونالدو سجل أيضاً هدف الفوز في نصف النهائي أمام ألمانيا ، مؤكداً أنه لا يزال رقماً صعباً في عالم كرة القدم، رغم بلوغه الأربعين.
