logo
#

أحدث الأخبار مع #ومنظمةالتحريرالفلسطينية،

"إمارة الخليل"..وصمت الرسمية الفلسطينية المريب
"إمارة الخليل"..وصمت الرسمية الفلسطينية المريب

وكالة خبر

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • وكالة خبر

"إمارة الخليل"..وصمت الرسمية الفلسطينية المريب

نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية تقريرا مطولا لها يوم 5 يوليو 2025، حول ما أسمته تشكيل "إمارة الخليل"، ونشرت رسالة موجهة إلى وزير في حكومة الفاشة اليهودية نير بركات، تتضمن رؤية "قادة" الإمارة حول "السلام الممكن"، وخطتهم بانفصال الخليل عن السلطة الفلسطينية، لإقامة إمارة مستقلة خاصة، والانضمام إلى اتفاقيات التطبيع، تضمنت الرسالة عناصر منها: * يلتزمون بالسلام والاعتراف الكامل بإسرائيل كدولة يهودية. * "إمارة الخليل ستعترف بدولة إسرائيل كدولة قومية للشعب اليهودي، ودولة إسرائيل ستعترف بإمارة الخليل كممثلة للسكان العرب في محافظة الخليل". * تحديد جدول زمني للتفاوض من أجل الانضمام إلى اتفاقيات التطبيع والتوصل إلى تسوية "عادلة ولائقة" لتحل محل اتفاقيات أوسلو، التي يقولون إنها "جلبت فقط الضرر، والموت، والكوارث الاقتصادية، والدمار". * اتفاقيات أوسلو، التي وُقعت في التسعينيات بين إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية، "جلبت لنا السلطة الفلسطينية الفاسدة بدلًا من الاعتراف بالقيادة التقليدية والأصيلة – العشائر". ما جاء في التقرير الأمريكي، يمثل أول عملية تمرد سياسي علني صريح في الضفة الغربية، منذ أن تم "دفن روابط القرى"، التي حملت ذات الجين العائلي "الجعبري"، ولم يعد وجودا لبعد سياسي عشائري في الضفة بعد قيام السلطة الوطنية الفلسطينية مايو 1994. والحديث عن " إمارة الخليل" مع قرب نهاية الحرب العدوانية على قطاع غزة والتي وصلت إلى محطتها الأخيرة، والتوجه لليوم التالي المرتكز أساسا على فصل القطاع عن الكيانية الفلسطينية لسنوات طويلة، وإحياء مخطط شارون القديم، حول إقامة "جزر فلسطينية" في الضفة الغربية، تحت رعاية دولة يهودية. تقرير نيويورك تايمز حول "إمارة الخليل"، يتزامن والحرب السياسية الشاملة التي بدأتها دولة العدو ضد الوجود الكيان الفلسطيني، باعتباره يمثل "تهديد وجودي" لهم، وهو ما يجد "تفهما أمريكيا"، وبعض غربي، لكن الأساس التزامن التوقيتي. الحديث عن "إمارة الخليل" الصريح، خطوة استباقية تضعها دولة العدو، بالتعاون مع إدارة ترامب لمواجهة المؤتمر الدولي حول "حل الدولتين"، والذي تأجل بفعل فاعل عربي – فرنسي، إلى شهر أكتوبر، ما يساعد بعملية تشكيك سياسي قادم في التمثيل، بالترابط مع نتائج حرب غزة وترتيبات ما بات يعرف باليوم التالي لرسم مشهد فلسطيني انقسامي وانفصالي، تطويرا لما حدث بعد انقلاب حماس يونيو 2007 وإقامة "إمارة غزة"، قبل أن تطلق "طوفانها التدميري" 7 أكتوبر 2023. مشروع التهويد العام يسير بسرعة قياسية في الضفة والقدس تحت ستار "قنابل حرب غزة"، الهدية التاريخية التي قدمتها حماس للحركة الصهيونية، وفي ظل صمت الرسمية الفلسطينية وحركة فتح وتحالفاها الفصائلي، الأمر الذي يمكن اعتباره عاملا محفزا، بل ومشجعا لبروز ظاهرة "إمارة الخليل". المفاجأة الأكبر، أن تقرير الصحيفة الأمريكية، والحديث المطول مع "أمير إمارة الخليل" وديع الجعبري ونشر صورته كي لا يصبح هناك التباس بالأسماء والهوية، في تحدي مطلق، لم يحدث أي رد فعل علنية من قبل المؤسسة الفلسطينية الرسمية، لا سلطة ولا تنفيذية، بل ولا فصائل، في حين لو كان مواطن بلا لقب قال بعضا مما قاله "الأمير وديع" لقامت قيامة أجهزة الأمن الرسمية، وتحركت مذكرات النائب العام الاتهامية. الصمت على إعلان "إمارة الخليل" لن يقال بأنه "حكمة سياسية"، وأنها ستعالج بطرق خاصة، بحكم حساسيتها "العشائرية"، بل هو أحد مظاهر الانهيار المبكر، وجبن خاص أمام قوة أعلنت التحدي الصريح. "إمارة الخليل" الحلقة الثانية في مسلسل "إمارات فلسطينية" بدأت في قطاع غزة، كجزء من رؤية مشروع التهويد العام، الصمت عليه مؤامرة مركبة، بين التواطؤ والجبن..وكلاهما يخدمان ذات الهدف. قبل أن تصل "الإمارة للمقاطعة" في رام الله، وجب التحرك الوطني والأمني في آن، لقطع دابر منفذي مخطط "الإمارات غير المتحدة" في فلسطين، دونه على المشروع الوطني السلام إلى زمن مجهول. ملاحظة: حركة أحفاد البنا الغزاوية "حماس سابقا"..مش مكفيها عصاباتها المسلحة اللي شكلتها لترهيب الناس من يوم ما طلعت..راحت مفرخة عصابة "ردع"..بدها تجهز حالها تسرق تنهب تقتل وبإسم "مقاومة" اللي صابها تشويه من يوم ما طلعوا من قبوهم..العصابة تبقى عصابة شو ما تسهمنت يا حماميسو.. تنويه خاص: من حق فتح تفرح بفوزها بنقابة المحامين في الضفة والقدس..بس من حق الناس كل الناس تسأل هي فتح وينها من اللي بيصير في غزة قبل الضفة..الفرحة بفوز نقابي ماشي..بس فتح وجدت عشان تكون أداة ثورة وتثوير..فتح دورها تحمي كيان..مش هيك يا مركزية..يا مفحفحين..

المحكمة العليا الأمريكية قد تسمح بمقاضاة السلطات الفلسطينية
المحكمة العليا الأمريكية قد تسمح بمقاضاة السلطات الفلسطينية

صحيفة الخليج

time٠٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

المحكمة العليا الأمريكية قد تسمح بمقاضاة السلطات الفلسطينية

واشنطن - أ ف ب استمعت المحكمة العليا الأمريكية الثلاثاء، إلى مرافعات بشأن تمكين الأمريكيين ضحايا الهجمات في إسرائيل والضفة الغربية من مقاضاة المنظمات والسلطات الفلسطينية، والمطالبة بتعويضات. وتتعلق هذه القضية باختصاص المحاكم الفيدرالية الأمريكية بالنظر في الدعاوى المرفوعة ضد السلطة الفلسطينية، ومنظمة التحرير الفلسطينية. ورُفعت دعاوى قضائية للمطالبة بتعويضات لأمريكيين قُتلوا، أو جُرحوا في هجمات في إسرائيل أو الضفة الغربية، أو لأقاربهم. وفي إحدى القضايا المرفوعة عام 2015، أقرت هيئة محلفين تعويضات بقيمة 654 مليون دولار أمريكي لضحايا أمريكيين لهجمات وقعت مطلع العقد الأول من القرن 21.لكن محاكم الاستئناف ترفض هذه الدعاوى لأسباب تتعلق بالاختصاص القضائي. وأقرّ الكونغرس في عام 2019 «قانون تعزيز الأمن والعدالة لضحايا الإرهاب» الذي من شأنه أن يجعل منظمة التحرير الفلسطينية والسلطة الفلسطينية خاضعتين للولاية القضائية الأمريكيةـ إذا ثبت دفعهما مبالغ لأقارب أشخاص قتلوا أو جرحوا أمريكيين. وقضت محكمتان أدنى درجة بأن قانون عام 2019 يُشكل انتهاكاً لحقوق السلطات الفلسطينية في الإجراءات القانونية الواجبة، إلا أن أغلبية قضاة المحكمة العليا ذات الأغلبية المحافظة بدوا ميالين الثلاثاء إلى تأييده. وقال القاضي بريت كافانو،: إن «الكونغرس والرئيس هما من يُصدران أحكاماً عادلة عندما نتحدث عن الأمن القومي والسياسة الخارجية للولايات المتحدة». وأيد نائب المدعي العام إدوين نيدلر ممثل إدارة ترامب ذلك بقوله، إنه لا ينبغي للمحاكم أن تحل محل الكونغرس أو الرئيس. وقال: «أصدر الكونغرس والرئيس حكماً يستحق الاحترام المطلق عملياً، ومفاده إمكان إخضاع السلطة الفلسطينية ومنظمة التحرير الفلسطينية للولاية القضائية». وأضاف: «في هذه القضية، كان لدى المدعى عليهم فرصة لتجنب ذلك بمجرد وقف تلك النشاطات، لكنهم لم يفعلوا». وقال ميتشل بيرغر، ممثل السلطة الفلسطينية ومنظمة التحرير الفلسطينية، إن تحديد الولاية القضائية «يتجاوز ما يمكن للكونغرس أن يُقرره». ويتوقع أن تصدر المحكمة العليا حكمها قبل نهاية دورتها الحالية في يونيو/ حزيران المقبل.

إكليل باسم الرئيس عباس على النصب التذكاري للشهداء في بيروت
إكليل باسم الرئيس عباس على النصب التذكاري للشهداء في بيروت

القناة الثالثة والعشرون

time٣١-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • القناة الثالثة والعشرون

إكليل باسم الرئيس عباس على النصب التذكاري للشهداء في بيروت

أمّت مقبرة شهداء الثورة الفلسطينية المركزية في العاصمة اللبنانية بيروت، صبيحة عيد الفطر المبارك، العديد من الزوار. وكعادتها، كانت حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" في بيروت في مقدمة الزوار، حيث كرّمت شهداءها الذين عبّدوا طريق العودة إلى الوطن بدمائهم الزكية وأرواحهم العطرة. وضعوا إكليلاً من الورد على النصب التذكاري لشهداء الثورة الفلسطينية، باسم الرئيس محمود عباس، وعميد السلك الدبلوماسي العربي في لبنان السفير أشرف دبور، و"منظمة التحرير الفلسطينية"، وحركة "فتح". شارك في الزيارة نائب رئيس المجلس الوطني الفلسطيني علي فيصل، نائب أمين سر إقليم حركة "فتح" في لبنان مشرف منطقة بيروت الدكتور سرحان سرحان، أمين سر إقليم إسبانيا الدكتور أحمد معروف، منسق عام "الحملة الأهلية لنصرة فلسطين وقضايا الأمة" معن بشور على رأس وفد، مستشار علاقات سفارة دولة فلسطين في لبنان العميد سمير أبو عفش، ممثلون عن الأحزاب والقوى الوطنية اللبنانية وفصائل منظمة التحرير الفلسطينية، ممثلو اللجان الشعبية، وقادة الأجهزة الأمنية الفلسطينية في بيروت ومخيماتها، بالإضافة إلى أمناء سر وأعضاء الشعب التنظيمية، المكتب الطلابي الحركي، ومكتب المرأة الحركي، والكشافة الفلسطينية، وأفواج الإطفاء الفلسطينية، وأطر فتحاوية وحضور شعبي من مخيمات بيروت. وفي المناسبة، ألقى ممثل الحملة الأهلية لنصرة فلسطين وقضايا الأمة نبيل حلاق كلمة، بدأها بتوجيه التحية إلى الحضور الكريم، مهنئًا الشعبين اللبناني والفلسطيني بحلول عيد الفطر المبارك. عبّر حلاق عن فخره بالوقوف في حضرة الشهداء الذين قدّموا تضحيات عظيمة فداءً لفلسطين ولبنان وقضايا الأمتين العربية والإسلامية. وأكّد على "البقاء على نهج وعهد الشهداء"، مشيرًا إلى أن "ما قدّموه على مدار العقود الماضية أجهض كل المؤامرات التي كانت تهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية. واختتم بدعاء الرحمة لجميع الشهداء اللبنانيين والفلسطينيين". وألقى سرحان، كلمةً باسم منظمة التحرير الفلسطينية. وجه خلالها "التحية للشعب الفلسطيني في الداخل والشتات"، مؤكدًا أنه "لا عيد للفلسطينيين بينما الضفة الغربية وقطاع غزة يتعرّضان لعدوان من العدو الصهيوني". كما وجّه التحية إلى شهداء فلسطين ولبنان، معاهداً إياهم على الاستمرار في طريق النضال والكفاح حتى تحرير فلسطين وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف. وأشار إلى "التزام منظمة التحرير الفلسطينية بتوجيهات الرئيس محمود عباس"، التي تؤكّد على دعم أسر وأبناء شهداء وأسرى الثورة الفلسطينية. كما عاهد الشهداء في يوم الأرض، الذي يصادف 30 آذار، على الاستمرار في نهجهم وعهدهم. واختتم سرحان معاهدًا جميع شهداء الثورة الفلسطينية، وخاصة الرئيس الشهيد ياسر عرفات، على أن راية الثورة الفلسطينية ستستمر وتتوارثها الأجيال حتى تحقق أهدافها، كما قال الرئيس الشهيد ياسر عرفات: "سيرفع شبل من أشبالنا وزهرة من زهراتنا علم فلسطين فوق مآذن القدس وكنائس القدس وأسوار القدس". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

دبلوماسيون عرب يعرضون خطة إعادة إعمار غزة على مبعوث ترامب
دبلوماسيون عرب يعرضون خطة إعادة إعمار غزة على مبعوث ترامب

البيان

time١٢-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البيان

دبلوماسيون عرب يعرضون خطة إعادة إعمار غزة على مبعوث ترامب

عرض ممثلون عن دولة الإمارات والسعودية ومصر وقطر والأردن ومنظمة التحرير الفلسطينية، اليوم الأربعاء، خطة إعادة إعمار غزة التي أقرتها القمة العربية المنعقدة في القاهرة في 4 مارس الجاري، على المبعوث الأمريكي، ستيف ويتكوف، واتفقوا معه على مواصلة التشاور والتنسيق بشأنها كأساس لجهود إعادة إعمار القطاع. وذكر بيان صادر عن الاجتماع الذي عقد في الدوحة أن الوزراء العرب "عرضوا خطة إعادة إعمار غزة التي أقرتها القمة العربية المنعقدة في القاهرة في 4 مارس 2025، كما اتفقوا مع المبعوث الأمريكي على مواصلة التشاور والتنسيق بشأنها كأساس لجهود إعادة إعمار القطاع". وأضاف البيان أن الوزراء العرب أكدوا "أهمية تثبيت وقف إطلاق النار في غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة، مشددين على ضرورة إطلاق جهد حقيقي لتحقيق السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين". وتقود قطر ومصر إلى جانب الولايات المتحدة جهود الوساطة بين حركة (حماس) وإسرائيل بهدف وقف إطلاق النار بين الجانبين والإفراج عن رهائن محتجزين في غزة منذ السابع من أكتوبر 2023 مقابل إطلاق سراح سجناء فلسطينيين في إسرائيل. وتبنت الدول الأعضاء في الجامعة العربية في الرابع من مارس خطة اقترحتها مصر لإعادة إعمار قطاع غزة دون تهجير سكانه بكلفة تصل إلى 53 مليار دولار. وتأتي الخطة رداً على اقتراح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تهجير الفلسطينيين من غزة وتوطين معظمهم في الأردن ومصر وتحويل القطاع إلى "ريفييرا الشرق الأوسط"، وهو الاقتراح الذي رفضته القاهرة وعَمان على الفور واعتبرته معظم دول المنطقة مزعزعاً للاستقرار بشدة.

بمليار دولار..دعاوى قضائية في إسرائيل ضد السلطة الفلسطينية بسبب 7 أكتوبر
بمليار دولار..دعاوى قضائية في إسرائيل ضد السلطة الفلسطينية بسبب 7 أكتوبر

موقع 24

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • موقع 24

بمليار دولار..دعاوى قضائية في إسرائيل ضد السلطة الفلسطينية بسبب 7 أكتوبر

قالت "يديعوت أحرونوت" أن أكثر من 500 إسرائيلي، قالوا إنهم ضحايا هجوم حماس في 7 أكتوبر(تشرين الأول) 2023، دعوى قضائية إلى المحكمة المركزية بالقدس، للمطالبة بـ 4.5 مليارات شيكل (1.2 مليار دولار)، من السلطة الفلسطينية ومنظمة التحرير الفلسطينية، ووزير شئون الأسرى قدورة فارس، تعويضاً عن الهجوم، بسبب مسؤوليتهم المباشرة وغير المباشرة عنه. ووفق موقع " واينت "، فإن وزير شؤون الأسرى، قدورة فارس "كان مسؤولاً عن آلية تحويل دفعات مالية" إلى مقاتلي النخبة في حماس وعائلاتهم. وأضافت الدعوى أنه كانت هناك استعدادات من السلطة الفلسطينية، والفصائل المختلفة في منظمة التحرير الفلسطينية، بين 2018 و2023، شملت تدريبات في قطاع غزة، بالتعاون مع كتائب شهداء الأقصى. יותר מ-500 מנפגעי 7.10 בתביעת ענק נגד הרשות הפלסטינית: "אחריות ישירה ועקיפה לטבח" (צילום: חיים גולדברג, פלאש 90) — חדשות 13 (@newsisrael13) March 5, 2025 وتضمنت الدعوى ما وصفته الصحيفة بـ"تفاصيل العمليات المشتركة للفصائل المختلفة في غزة، وكيف تلقى المقاتلون تدريبات عسكرية في المؤسسات التعليمية الفلسطينية التي تديرها حماس وتمولها السلطة الفلسطينية". وزعمت الدعوى "تشكيل غرفة حرب مشتركة بين الفصائل الفلسطينية في غزة". A poner la mano en el bolsillo , el terrorismo ya no sera gratis Más de 500 víctimas del 7.10 presentaron ante el Tribunal de Distrito de Jerusalén una enorme demanda por valor de 4.500 millones de shekels contra la Autoridad Palestina, la OLP y el Ministro de Asuntos de… — @IsraelVive (@IsraelVive1948) March 5, 2025 وطالبت الدعوى المحكمة باعتبار "السلطة الفلسطينية ومنظمة التحرير الفلسطينية وقدورة فارس، مسؤولين مباشرة وغير مباشرة عن 7 أكتوبر(تشرين الأول)2023، وإلزام المدعى عليهم بدفع تعويضات بـ 4.4 مليارات شيكل للعائلات المتضررة والناجين، وإلزامهم بتعويضات عقابية".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store