أحدث الأخبار مع #يو_بي_إس
الرياض
منذ يوم واحد
- أعمال
- الرياض
ارتفاع ثروات الأفراد عالمياً
أظهرت نتائج دراسة نُشِرَتْ في مدينة فرانكفورت الألمانية تسارع وتيرة نمو ثروات الأفراد على مستوى العالم في عام 2024.ووفقًا لتقرير «الثروة العالمية» الصادر عن مصرف «يو بي إس» السويسري، ارتفعت ثروات الأفراد عالميًا بنسبة 4.6 % لتصل إلى نحو 470 تريليون دولار في العام الماضي، وذلك بعد أن كانت حققت ارتفاعاً بنسبة 4.2 % في عام 2023. وسُجّل التقرير أكبر نمو في أمريكا الشمالية، حيث تجاوزت نسبة الزيادة 11%، مدفوعة بمكاسب كبيرة في أسواق الأسهم وقوة الدولار آنذاك. وفي المقابل، لم تزد نسبة النمو في ثروات الأفراد في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، عن 0.4 %. وفي أكثر من نصف الأسواق الـ56 التي شملتها الدراسة، تقلصت القيمة المجمعة للأصول المالية والعقارية، بحسب ما أفاد به البنك السويسري الكبير.وتصدرت سويسرا مرة أخرى تصنيف الدول الأكثر امتلاكا للثروات إذ لطالما اعتبرها الأثرياء ملاذًا آمنًا، وبلغ متوسط ثروة الفرد البالغ فيها في عام 2024 نحو 687 ألف دولار، وجاء في المرتبة الثانية الولايات المتحدة بـ620 ألف و654 دولارًا، ثم هونج كونج بحوالي 601 ألف دولار. أما ألمانيا، ثالث أكبر اقتصاد في العالم، فقد احتلت المرتبة 19 بمتوسط ثروة للفرد يناهز 257 ألف دولار، متأخرة بفارق واضح عن بريطانيا وفرنسا.
مباشر
منذ يوم واحد
- أعمال
- مباشر
النفط يغلق مرتفعاً بشكل طفيف وسط ترقب لوقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل
مباشر: سجلت أسعار النفط ارتفاعاً طفيفاً في ختام تعاملات الخميس، مع تركيز المستثمرين على أساسيات العرض والطلب في السوق، وسط استمرار حالة الحذر بشأن اتفاق وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل. وصعدت العقود الآجلة لخام برنت القياسي تسليم أغسطس بنسبة 0.10% أو ما يعادل 5 سنتات، لتغلق عند 67.73 دولاراً للبرميل. كما ارتفعت العقود الآجلة لخام نايمكس الأمريكي تسليم أغسطس بنسبة 0.49%؛ ما يعادل 32 سنتاً، لتسجل 65.24 دولار للبرميل عند التسوية. وتلقت أسعار النفط دعماً من بيانات حكومية أمريكية أظهرت تراجع مخزونات الخام في الولايات المتحدة للأسبوع الخامس على التوالي، تزامناً مع انطلاق موسم القيادة الصيفي، الذي يشهد عادة زيادة في استهلاك الوقود. وقال جيوفاني ستاونوفو، محلل الأسواق لدى بنك "يو بي إس"، إن أسعار النفط استفادت من أداء إيجابي في أسواق الأسهم خلال جلسة الخميس. وفي السياق ذاته، أشار محللو "إيه إن زد" إلى أن موسم القيادة في الولايات المتحدة بدأ بوتيرة بطيئة، إلا أنه تمكن من إعطاء دفعة للطلب على النفط الخام. ويأتي هذا الأداء في وقت لا تزال فيه الأسواق ترقب تطورات الوضع الجيوسياسي في الشرق الأوسط، لا سيما ما يتعلق بالاتفاق بين طهران وتل أبيب، وتأثيره المحتمل على استقرار الإمدادات العالمية للطاقة. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا
الأنباء
منذ 2 أيام
- أعمال
- الأنباء
الأسواق تستقر.. والمستثمرون يقيّمون مدى صمود قرار وقف الحرب
تعافت أسعار النفط قليلا خلال تعاملات أمس، وذلك بعد تقلبات حادة وخسائر في وقت سابق من الأسبوع، بينما يقيم المستثمرون مدى صمود وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل، كما تلقت الأسعار دعما من بيانات أظهرت قوة نسبية في الطلب الأميركي. وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت بمقدار 63 سنتا، أو ما يعادل 0.9%، لتصل إلى 67.77 دولارا للبرميل، في حين صعد خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 60 سنتا، أو 0.9%، ليبلغ 64.97 دولارا للبرميل، وذلك خلال جلسة التعاملات أمس. وأنهي خام برنت جلسة الثلاثاء عند أدنى مستوى إغلاق له منذ 10 يونيو الجاري، بينما سجل خام غرب تكساس أدنى مستوى منذ 5 من الشهر نفسه، وهذان المستويان بلغا قبل الضربة المفاجئة التي شنتها إسرائيل على منشآت عسكرية ونووية رئيسية في إيران يوم 13 يونيو، وسجلت الأسعار ذروتها في 5 أشهر مطلع الأسبوع، عقب هجوم أميركي استهدف منشآت نووية إيرانية. وقال المحلل المتخصص في السلع الأولية لدى بنك «يو بي إس» جيوفاني ستونوفو: «تراجعت المخاوف بشأن انقطاع إمدادات النفط»، مضيفا أن «الانخفاض في الأسعار يعكس استمرار ارتفاع الطلب في الولايات المتحدة، وأن التوترات التجارية لم تكن بالسوء الذي كان يخشى». وأظهرت بيانات معهد البترول الأميركي، وفقا لمصادر في السوق، انخفاض مخزونات النفط الخام بمقدار 4.23 ملايين برميل خلال الأسبوع المنتهي في 20 يونيو، كما يرى محللون ومتعاملون دعما إضافيا للأسعار من توقعات باحتمال خفض أسعار الفائدة في الولايات المتحدة قريبا، إذ يعتبر تيسير السياسة النقدية محفزا للنمو الاقتصادي وبالتالي للطلب على النفط. وقال كبير محللي السوق في«أواندا» كلفن وونغ: «ألمحت شهادة رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول أمام الكونغرس يوم الثلاثاء إلى احتمال ضعيف لتقديم موعد أول خفض للفائدة إلى يوليو، وهو ما يعد عاملا داعما للأسعار من جانب الطلب». وعلى صعيد أسعار الذهب، فقد استقرت مع ترقب المتعاملين لنتائج الهدنة في الشرق الأوسط وصدور بيانات اقتصادية أميركية ضعيفة عززت الآمال بخفض أسعار الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي، حيث تداولت العقود الفورية للمعدن النفيس دون تغير يذكر بالقرب من مستوى 3330 دولارا للأونصة، بعدما أغلقت أسعار الذهب أول من أمس منخفضة بنسبة 1.3%. وتبدو الهدنة بين إسرائيل وإيران صامدة، ما قلص الإقبال على أصول الملاذ الآمن، خاصة بعد أن وجه الرئيس الأميركي دونالد ترمب انتقادات للطرفين بسبب خروقات مبكرة للاتفاق. ودفع عدم اليقين الجيوسياسي، إلى جانب التوترات التجارية ومشتريات البنوك المركزية، بأسعار الذهب إلى الارتفاع بنسبة 27% منذ بداية هذا العام، بما في ذلك تسجيل مستوى قياسي بلغ نحو 3500 دولار للأونصة في أبريل. كما تراجعت ثقة المستهلك الأميركي بشكل مفاجئ في يونيو، ما يشير إلى استمرار القلق بشأن الآثار الاقتصادية للرسوم الجمركية على الاقتصاد وسوق العمل. وبينما قد يدفع ذلك الاحتياطي الفيدرالي لاستئناف سياسة التيسير النقدي في الأشهر المقبلة، جدد رئيس البنك جيروم باول تأكيده أن صانعي السياسات «ليسوا في عجلة من أمرهم». وغالبا ما يكون خفض أسعار الفائدة عاملا إيجابيا للذهب، كونه لا يدر عائدا. وارتفع سعر الذهب الفوري بنسبة 0.1% إلى 3327.66 دولارا للأونصة، خلال تعاملات أمس، وصعد مؤشر بلومبيرغ لقوة الدولار بنسبة 0.2%. فيما استقرت أسعار الفضة، وتراجعت أسعار البلاتين والبلاديوم. إلى ذلك، شهدت العقود الآجلة للأسهم الأميركية تراجعا خلال تعاملات أمس، بعد أن أغلق مؤشر «ناسداك 100» على مستوى قياسي مرتفع في اليوم السابق، عقب إشارات من إسرائيل وإيران على انتهاء الحرب الجوية بينهما، في ظل انتظار المستثمرين مزيدا من التصريحات من رئيس مجلس «الاحتياطي الفيدرالي» جيروم باول. وكانت المؤشرات الرئيسية الثلاثة قد حققت مكاسب بأكثر من 1% يوم الثلاثاء، وارتفع مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» بأقل من 1% عن أعلى مستوى له على الإطلاق، إذ أسهم تراجع التصعيد بالشرق الأوسط في تعزيز شهية المخاطرة. وأوضح الرئيس العالمي لأبحاث الاقتصاد الكلي والموضوعي في «دويتشه بنك»، جيم ريد، في مذكرة، أن السبب الرئيسي لهذا الارتفاع الكبير هو انخفاض أسعار النفط الذي يخفض معدلات التضخم، مما يبقي احتمال خفض أسعار الفائدة قائما خلال العام، وفق «رويترز». وتشير تحركات سوق المال إلى توقع المتداولين تخفيضات تقارب 60 نقطة أساس في أسعار الفائدة بحلول نهاية 2025، مع احتمال 71% لخفض بمقدار 25 نقطة أساس في سبتمبر، وفقا لأداة «فيد ووتش». وخلال تعاملات أمس، انخفض مؤشر «داو جونز» الصناعي بمقدار 13 نقطة أو 0.03%، وارتفع مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» بنسبة 0.02%، كما ارتفع مؤشر «ناسداك 100» بنسبة 0.09%. وشهدت أسهم شركة التوصيل العملاقة «فيديكس» انخفاضا بنسبة 5.5% في تداولات ما قبل الافتتاح، بعد أن توقعت الشركة أرباحا فصلية أقل من التقديرات، متأثرة بالرسوم الجمركية التي أثرت في الطلب العالمي.
العربية
منذ 3 أيام
- أعمال
- العربية
المليونيرات لم يعودوا أثرياء.. 1000 شخص ينضمون يومياً إلى القائمة في هذه الدولة!
دعك من القبعات العالية والنظارات الأحادية، فالمليونيرات يبدون الآن وكأنهم من الطبقة المتوسطة. ارتفع عدد المليونيرات "العاديين" - أي من تتراوح ثرواتهم بين مليون و5 ملايين دولار – إلى مستوى غير مسبوق. لكن الكثير منهم لا يشعرون بالضرورة بالثراء. العام الماضي، وصل عدد المليونيرات العاديين إلى ما يقرب من 52 مليون شخص، وفقاً لتقرير حديث صادر عن بنك UBS. وهذا يمثل 4 أضعاف العدد في عام 2000. وحتى مع احتساب التضخم، سيبلغ عدد أصحاب الملايين "العاديين" في عام 2024 ضعفين ونصف ضعف ما كان عليه في عام 2000. لا يُفصّل مدير الثروات عدد هؤلاء الأشخاص الذين يعيشون في الولايات المتحدة. لكن أميركا تضم، وبفارق كبير، عدداً من المليونيرات يفوق أي دولة أخرى في العالم، بحسب ما ذكره موقع "أكسيوس"، واطلعت عليه "العربية Business". في الولايات المتحدة الأميركية وحدها، تم تسجيل مليونيرات جدد بمعدل 1000 مليونير يومياً في العام الماضي. ويوجد ما يقرب من 24 مليون مليونير في الولايات المتحدة، أي ما يعادل 40% من إجمالي المليونيرات في العالم، ويزيد عددهم بنحو 4 أضعاف عن الصين، التي تحتل المرتبة الثانية. من جانبه، قال كبير الاقتصاديين في إدارة الثروات العالمية في بنك "يو بي إس"، بول دونوفان: "لم يعد المليونيرات مجرد شخصيات كرتونية، بل أصبحوا يشملون شريحة كبيرة جداً من السكان". يُعزى هذا النمو في الولايات المتحدة إلى أسعار المنازل، التي ارتفعت بشكل كبير في السنوات الأخيرة، والشيخوخة السكانية المتسارعة. كما يتزايد عدد جيل طفرة المواليد الذين يمتلكون منازل خالية من الرهن العقاري، بعد أن ارتفعت قيمتها. وتبلغ نسبة الأميركيين الذين يمتلكون منازلهم دون رهن عقاري مستوى قياسياً يبلغ 40%، وقد بلغ أكثر من نصفهم سن التقاعد. استفادت هذه الفئة بشكل كبير من السياسات الضريبية الفيدرالية، مثل خصم فوائد الرهن العقاري، والقدرة على إيداع الأموال في خطط تقاعدية معفاة من الضرائب. وللمقارنة فقد عاش 36.8 مليون أميركي في فقر عام 2023، وفقاً لبيانات التعداد السكاني. ويُعتبر 3.5 مليار شخص حول العالم فقراء، وهو رقمٌ مذهل. الأغرب أن الكثير من المليونيرات لم يدركوا حقيقة تصنيفهم بين أصحاب الثروات. ةقال بعض هؤلاء الأشخاص في استطلاع لـ "أكسيوس" إنهم بالكاد يتدبرون أمورهم. إنهم فقراء، يعيشون في منازل باهظة الثمن، ولا يتبقى لهم سوى القليل بعد سداد الرهن العقاري. تقول أليشا أرد، وهي أم لأربعة أطفال، وتعيش في مقاطعة فينتورا، كاليفورنيا، حيث يتجاوز متوسط سعر المنزل الآن 800 ألف دولار: "لا نسافر في عطلات باهظة الثمن أبداً. أقود سيارة هوندا أوديسي موديل 2016، قطعت بها 175 ألف ميل". تدفع أرد وزوجها قرضاً عقارياً بقيمة مليون دولار على منزل قيمته مليوني دولار. وتقول: "أعلم أننا من أصحاب الملايين من حيث قيمة منزلنا، لكن هذا لا يُساعدنا في تغطية نفقاتنا الشهرية". من جانبه، قال جلين تشابلوسكي، الذي يعيش مع زوجته وطفله البالغ من العمر 4 سنوات في منزل في دنفر ويعمل في قطاع التأمين: "لقد دهشت عندما اكتشفت أنني في الواقع واحد من هؤلاء الأشخاص". "التزم بميزانية محدودة وأعيش حياة كريمة". يقول أحد سكان ولاية يوتا، ممن يُعرّفون أنفسهم بأنهم من جيل طفرة المواليد، لموقع أكسيوس في رسالة بريد إلكتروني، طالباً عدم الكشف عن هويته لمناقشة شؤونه المالية الشخصية: "بطريقة ما، تمكنا من بناء ثروة صافية تضعنا ضمن أعلى 5-8% من سكان الولاية". ويقول إنه وزوجته، وكلاهما مُدرّسان، يمتلكان ثروة صافية تُقدر بحوالي 4 ملايين دولار. وعلى الرغم من هذا، لا يشعر بالثراء. ويُشير إلى أن بيع المنزل سيكون "مجرد وهم"، إذ سيتعيّن عليهما دفع ثمن مأوى، على الأرجح بسعر مرتفع. أوصلتهما استثمارات طويلة الأجل حذرة واقتصاد في العيش إلى أعلى 5% من السكان، لكن جزء كبير من الثروة سببها سعر العقارات التي يمتلكونها، أما الشعور بالثراء فأمر مختلف.
العربية
منذ 5 أيام
- أعمال
- العربية
الأسواق تتفاعل مع التوترات وترقُّب لتأثير ارتفاع أسعار النفط على التضخم
قال بنك "يو بي إس" إن الأسواق ستتفاعل مع التوترات الجيوسياسية، لكن من المرجّح أن يكون هذا التفاعل معتدلاً في أسواق الأسهم. وأضاف أن على المستثمرين التفكير في تأثير ارتفاع أسعار النفط على التضخم. من جهته، أشار "سيتي غروب" إلى أن الأسواق تفتقر حالياً إلى فرص كبيرة يمكن الاستفادة منها كما كان في فترات سابقة، موضحاً أن صناديق التحوط لا تزال تبحث بنشاط عن فرص استثمارية. وأشار "جي بي مورغان" إلى أن تقلب مواقف الرئيس الأميركي دونالد ترامب أرهق الأسواق، وزاد من حالة الغموض، مما جعل من الصعب اتخاذ قرارات تداول بثقة.
