الأحدث من قاسيون


قاسيون
منذ 5 ساعات
- سياسة
- قاسيون
جيش الاحتلال «الإسرائيلي» يستدعي الاحتياط
وقال الجيش «الإسرائيلي» في بيان، "عقدت أمس (الخميس) مناقشة برئاسة رئيس هيئة الأركان العامة، الفريق إيال زامير، أقرت خلالها الخطة الزمنية القتالية المحدثة للقوات النظامية والاحتياطية، وفقا لتقييم الوضع العملياتي". وأضاف الجيش «الإسرائيلي» أنه "خلال المناقشة، اتخذت عدة قرارات بشأن الاستعداد المستمر، وتعديل الخطة الزمنية بما يتناسب مع الاحتياجات العملياتية في مختلف ساحات القتال، مع مراعاة العبء الملقى على عاتق أفراد الخدمة بعد حوالي 20 شهرا من القتال". ووفقا للخطة الزمنية المحدثة، أرسلت إشعارات استدعاء معدلة إلى جنود الاحتياط عبر نظام الاستدعاء الآلي. وقال الجيش «الإسرائيلي» في بيانه، أنه "يجري تقييمات مستمرة للوضع لدراسة تدابير التخفيف الممكنة لأفراد الاحتياط، وهو يدرك تداعيات فترة الإشعار القصيرة، ويتفهم التعقيدات التي يواجهها أفراد الخدمة وعائلاتهم؛ ومع ذلك، من المهم التأكيد على أن هذا نابع من الضرورة العملياتية".


قاسيون
منذ 7 ساعات
- سياسة
- قاسيون
رئيس استخبارات السعودية الأسبق: لو كان العالم عادلاً لرأينا قصف «ديمونا» وليس إيران
وأضاف رئيس الاستخبارات السعودي الأسبق في مقال نشره على موقع "ذا ناشيونال" الإماراتي يوم الخميس، أن "إسرائيل في نهاية المطاف، تمتلك قنابل نووية، خلافا لمعاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية". وتابع قائلا: "علاوة على ذلك، لم تنضم إسرائيل إلى تلك المعاهدة وظلت خارج نطاق سلطة الوكالة الدولية للطاقة الذرية ولم يقم أحد بتفتيش المنشآت النووية الإسرائيلية". وأفاد الأمير تركي الفيصل بأن "من يبررون الهجوم الإسرائيلي الأحادي على إيران بالإشارة إلى تصريحات القادة الإيرانيين الداعية إلى زوال إسرائيل، يتجاهلون تصريحات بنيامين نتنياهو منذ توليه رئاسة الوزراء عام 1996، الداعية إلى تدمير الحكومة الإيرانية"، موضحا أن تهديدات إيران جلبت لهم الدمار". وذكر رئيس الاستخبارات السعودي الأسبق أن "من المتوقع أن يُبدي الغرب دعما منافقا لهجوم إسرائيل على إيران.. ففي نهاية المطاف لا يزال دعمهم للهجوم الإسرائيلي على فلسطين مستمرا، وإن كانت بعض الدول قد تراجع دعمها مؤخرا". وأشار إلى أن معاقبة الغرب لروسيا على عمليتها العسكرية الخاصة في أوكرانيا يتناقض تناقضا صارخا مع ما يسمح به" لإسرائيل". وشدد على أن النظام الدولي القائم على القواعد والذي طالما روج له الغرب وأعلنه، في حالة من الفوضى. وأضاف رئيس الاستخبارات السعودية الأسبق: "نحن في العالم العربي لسنا بمنأى عن هذا، فموقفنا المبدئي من هذه الصراعات مثال ساطع على ما يجب على الدول والقادة والأمم فعله". وأفاد بأن "ما يثير الاستياء في قادة الغرب هو استمرارهم في ترديد مقولات مبتذلة حول معتقداتهم المزعومة، ولحسن الحظ وخاصة فيما يتعلق بنضال الشعب الفلسطيني من أجل الاستقلال من الاحتلال (الإسرائيلي) رفض عدد كبير من عامة الناس في الغرب مواقف قادتهم الزائفة ويواصل الناس من جميع الأديان والألوان والأعمار إظهار دعمهم لاستقلال فلسطين ومن هنا يأتي التحول المتزايد في مواقف قادتهم، وهذا تطور محمود". ويقول المسؤول السعودي الأسبق: "أعطى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مساء السبت، الضوء الأخضر لجيش بلاده لقصف ثلاثة مواقع نووية في إيران، وبعد أن فعل ذلك صدّق إغراءات نتنياهو وتزييفه للنجاحات في هجومه غير القانوني المستمر على إيران". وفي مقاله، أشار تركي الفيصل إلى أنه عندما غزت واشنطن بقيادة الرئيس الأمريكي آنذاك باراك أوباما، العراق وأفغانستان قبل أكثر من عقدين، عارض ترامب تلك الهجمات، مذكرا أن الهجمات الأمريكية على هذين البلدين كانت لها عواقب غير مرغوب فيها، والهجوم على إيران سيكون له عواقب غير مرغوب فيها أيضا. ولفت إلى أنه لا يزال من الممكن العودة إلى الدبلوماسية، مضيفا: "على عكس غيره من القادة الغربيين، ينبغي على السيد ترامب ألا يتبع معايير مزدوجة وعليه أن يستمع إلى أصدقائه في السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي فهم على عكس نتنياهو يسعون إلى السلام مثل ترامب وليسوا دعاة حرب". واستطرد قائلا: "مع ذلك، لا أستطيع فعل شيء حيال ازدواجية المعايير، والإبادة الجماعية التي يرتكبها نتنياهو، والصراعات الأخوية بين القادة الفلسطينيين، وجبن أوروبا، ووعد ترامب بإحلال السلام في الشرق الأوسط في ظل حربه مع إيران، وتهنئته لإيران على توقيع وقف إطلاق النار، أو إطرائه المفرط لنتنياهو". واختتم رئيس الاستخبارات السعودي الأسبق مقاله قائلا: "ما سأفعله هو أن أحذو حذو والدي الراحل الملك فيصل عندما نكث الرئيس الأمريكي آنذاك هاري ترومان بوعود سلفه فرانكلين دي روزفلت وساهم في نشأة إسرائيل.. امتنع والدي عن زيارة الولايات المتحدة حتى غادر ترومان منصبه.. وسأمتنع أنا عن زيارة الولايات المتحدة حتى يغادر ترامب منصبه".


قاسيون
منذ 11 ساعات
- سياسة
- قاسيون
تجدد العدوان "الإسرائيلي" على لبنان: غارات كثيفة على الجنوب والبقاع
واستهدفت عشرات الغارات قرى حدودية وبنى تحتية، في تصعيد خطير في وتيرة العدوان "الإسرائيلي" المستمر منذ أكتوبر 2023، ويأتي هذا التصعيد بعد أيام قليلة من انتهاء جولة حربية كبيرة من العدوان الصهيوني والأمريكي المباشر على إيران، وفي ظل مأزق داخلي متفاقم يعيشه كيان الاحتلال، بعد تعرضه لأضرار جسيمة مادية وبشرية غير مسبوقة جراء القصف الصاروخي الإيراني رداً على عدوانه على أهداف عسكرية ومدنية في إيران. وأفادت وزارة الصحة اللبنانية بأن غارات الاحتلال تسببت في أضرار جسيمة بالممتلكات، مع نزوح مئات المدنيين من القرى الجنوبية بحثًا عن الأمان. من جهته، رد حزب الله بإطلاق صواريخ على مواقع عسكرية "إسرائيلية" في الجليل الأعلى، مما أدى إلى تفعيل صفارات الإنذار في مستوطنات الشمال "الإسرائيلي". وعت الأمم المتحدة وعدة دول إلى" ضبط النفس" ووقف التصعيد. كما أدانت حركة حماس العدوان "الإسرائيلي"، واصفة إياه بـ"الوحشي"، وحملت الإدارة الأمريكية مسؤولية دعمها لـ"الكيان الصهيوني". وتأتي هذه الغارات في سياق توترات مستمرة على الحدود اللبنانية-"الإسرائيلية"، حيث يواصل جيش الاحتلال" الإسرائيلي" استهداف مواقع يزعم أنها تابعة لحزب الله، بينما يرد الأخير بعمليات عسكرية تستهدف مواقع "إسرائيلية".


قاسيون
منذ 11 ساعات
- صحة
- قاسيون
72 شهيداً خلال 24 ساعة جراء العدوان «الإسرائيلي» المتواصل على غزة
أخبار وصل إلى مستشفيات قطاع غزة 72 شهيدًا و 174 إصابة خلال 24 ساعة الماضية، بحسب تقرير لوزارة الصحة بغزة، نهار اليوم الجمعة 27 حزيران 2025.


قاسيون
منذ يوم واحد
- سياسة
- قاسيون
أي إعلام يريد السوريون؟
من جهة ثانية كان الإعلام في زمن النظام البائد يحب التركيز على «الفسيفساء السورية» وتصوير الوحدة الوطنية على شكل عناقٍ بين مئذنة وكنيسة! ونرى اليوم أن اختزال هذه المسألة بهذا التسطيح لا يزال قائماً بشكلٍ أو بآخر. تكرار هذا النوع من الخطاب الإعلامي قد لا يكون ناتجاً عن نوايا سيئة ولكنّ آثاره ستكون خطيرة على المجتمع، فيقع على عاتق الإعلام مهمة وطنية جسيمة، وينبغي لتطوير تجربة هذه القناة أو غيرها أن تكون منفتحة حقاً على الانتقادات التي تتعرض لها، فالمجتمع قادرٌ على تصويب الخطأ وهو ينتظر أن يتحول الإعلام السوري من موقع «التطبيل والكذب» السابق إلى أن يكون أداة رقابة بيد الشعب وأن يرى السوريون في إعلامهم منبراً يتسع لكل الآراء الوطنية على اختلافها، ويمكن في الظرف الحالي أن يؤدي دوراً في ردم هوة الانقسام بدلاً من تعميقها.