الأحدث من البوابة الوطنية


البوابة الوطنية
منذ 2 أيام
- ترفيه
- البوابة الوطنية
فعاليات الدورة السابعة للمهرجان الدولي للفلكلور التقليدي بأيت ملول
افتتحت مساء الأربعاء 25 يونيو بأيت ملول، فعاليات الدورة السابعة للمهرجان الدولي للفلكلور التقليدي، وذلك بمشاركة فرق تمثل مختلف الألوان الفنية المغربية والعالمية. وتعرف هذه الدورة المنظمة من قبل جمعية فلامون للفن و التنمية السوسيو-ثقافية، بشراكة مع منظمة "CIOFF MAROC" و جهة سوس ماسة وجماعة أيت ملول، حضور فرق فنية من إيطاليا، فرنسا، جزر القمر و صربيا، إلى جانب مشاركة فرق تمثل فنون أحواش ، الروايس، إسمكان، عيساوة والدقة المراكشة. وتميز حفل الافتتاح هذا الحدث التراثي، بعروض فنية فلكلورية أبدعت في تقديمها كل من مجموعة بنات عيساوة (المغرب )، الرايس هشام اشتوك (المغرب )، مجموعة جزر القمر، فرقة BOLEC – (صربيا)، ومجموعة" Sbadiératori dei rioni di Cori" ( إيطاليا). وتهدف هذه التظاهرة الثقافية الممتدة إلى غاية 28 يونيو الجاري، إلى المساهمة في التعريف بالفنون الشعبية والتراث الثقافي و الفني المحلي على المستوى الوطني و الدولي، وكذا تسليط الضوء عليها وخلق فرصة لتبادل التجارب بين الفرق المحلية و الدولية. وفي تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء قالت مديرة المهرجان، شامة الزهراني، إن هذا المهرجان، يروم إلى جانب تنشيط الحركة الثقافية والفنية والسياحية لجهة سوس ماسة، المساهمة في إبراز دور الفن في نسج قيم التسامح والسلام، وتثمين الموروث الثقافي والفني، إضافة إلى تشجيع السياحة الثقافية ودعم الفرق الفنية المحلية. وأضافت أن دورة هذه السنة ستركز على أهمية البحث العلمي في الحفاظ على التراث من خلال تنظيم ملتقى دولي حول الفنون الشعبية، إلى جانب أربع تكوينات بشراكة مع الوزارة المنتدبة لدى رئيس الحكومة المكلفة بالعلاقات مع البرلمان حول المشاركة المواطنة للشباب و دور المجتمع المدني في الترافع. وستشهد برمجة الدورة السابعة للمهرجان الدولي للفلكلور التقليدي، تنوعا كبيرا من حيث الفقرات و الأنشطة، حيث سيحتضن المركز الثقافي لأيت ملول سهرات فنية تراثية إلى جانب تنظيم أنشطة فنية متنوعة بساحة مولاي عمر بأيت ملول و كورنيش مدينة أكادير . وفي نفس السياق، سيحتضن المركب الثقافي خير الدين بمدينة أكادير مائدة مستديرة حول دور السياحة الثقافية في التنمية الاقتصادية وستكون الفعاليات المدنية والمثقفين بمدينة أيت ملول على موعد مع ماستر كلاس حول فنون التراث الشعبي، الرقص و الأزياء و الإبداع الحي. (ومع: 26 يونيو 2025)


البوابة الوطنية
منذ 2 أيام
- سياسة
- البوابة الوطنية
انتخاب المغرب لرئاسة الدورة الـ 68 للجنة استخدام الفضاء الخارجي في الأغراض السلمية (COPUOS)
تم، يوم الأربعاء 25 يونيو بفيينا، انتخاب المغرب بالتزكية لرئاسة الدورة الثامنة والستين للجنة استخدام الفضاء الخارجي في الأغراض السلمية (COPUOS)، وذلك بدعم بالإجماع من قبل المجموعة الإفريقية. وسيتولى الرئاسة المغربية مدير المركز الملكي للاستشعار البعدي الفضائي، رفيق أكرم، الذي انتخب بدعم بالإجماع من قبل المجموعة الإفريقية على رأس أشغال هذه الدورة، التي ستتواصل إلى غاية 2 يوليوز المقبل. وخلال فترة ولايتها، ستركز الرئاسة المغربية على تقريب وجهات نظر مختلف الوفود من أجل تعزيز التوافق الضروري للمصادقة على التقرير النهائي لهذه الدورة. وبالموازاة مع أشغال اللجنة، ستنظم بعثة المغرب بفيينا، غدا الخميس، بشراكة مع مكتب الأمم المتحدة لشؤون الفضاء الخارجي (UNOOSA)، حدثا موازيا تحت شعار "الاحتفاء بتطور قطاع الفضاء الإفريقي.. نحو قطاع فضائي عالمي مستدام وشامل". ويأتي هذا الحدث الموازي، الذي يرأسه السفير الممثل الدائم للمغرب لدى مكتب الأمم المتحدة والمنظمات الدولية بفيينا، عز الدين فرحان، كتعبير عن الاعتراف الجماعي بالدور الأساسي الذي يمكن أن تضطلع به إفريقيا في تطوير قطاع فضائي مستدام وشامل. وسيشهد هذا الحدث، ولأول مرة، في إطار الحوار بين المجموعة الإفريقية وبعثة الاتحاد الأوروبي في فيينا، مشاركة الدكتور تيديان واتارا، رئيس مجلس وكالة الفضاء الإفريقية، والسيدة سيسيليا دوناتي، المديرة العامة للتعاون الدولي لدى المفوضية الأوروبية، مع حضور سفيرة بوركينا فاسو، السيدة ميموناتا واتارا، رئيسة المجموعة الإفريقية في فيينا، وسفير الاتحاد الأوروبي، السيد كارل هالرغارد، ومديرة التعاون الدولي بالمركز الملكي للاستشعار البعدي الفضائي، السيدة أمل العياشي، ومدير وكالة نيجيريا للبحث والتطوير الفضائي، الدكتور ماثيو أولاميد أديبوجو. (ومع: 25 يونيو 2025)


البوابة الوطنية
منذ 2 أيام
- سياسة
- البوابة الوطنية
(نارسا) تؤكد أن البلاغ المتعلق بشكل لوحة تسجيل المركبات المستعملة في السير الدولي لا يتعلق بتشريع جديد بل بإلزامية احترام المقتضيات القانونية
أكد المدير العام للوكالة الوطنية للسلامة الطرقية (نارسا)، ناصر بولعجول، يوم الخميس 26 يونيو بالرباط، أن البلاغ المتعلق بشكل لوحة تسجيل المركبات المستعملة في السير والجولان الدولي، "لا يتعلق بتشريع جديد، بل بتذكير بمقتضيات قرار وزير التجهيز والنقل رقم 2711.10 الصادر في 29 شتنبر 2010". وأوضح السيد بولعجول في لقاء صحفي، أن (نارسا) أصدرت هذا البلاغ نهاية الأسبوع الماضي، بعد توصلها بشكايات عدد من المواطنين سجلت في حقهم مخالفات تتعلق بشكل صفائح الترقيم وعدم مطابقتها للمقتضيات القانونية الجاري بها العمل، في ما يخص السير والجولان الدولي، خاصة بإيطاليا وإسبانيا وتداول أخبار ومعطيات غير صحيحة بشأن هذا الموضوع على مواقع التواصل الاجتماعي. وأشار إلى أن مضمون البلاغ، يؤكد على ضرورة الالتزام بالمقتضيات القانونية الجاري بها العمل لاسيما تلك المتعلقة بلوحة تسجيل المركبات والمنصوص عليها في المادة 28 من قرار وزير التجهيز والنقل المتعلق بتسجيل مركبات ذات محرك ومقطورات. ففي حالة السير الدولي، يؤكد بولعجول، "يشترط على جميع المركبات ذات محرك المسجلة بالمغرب أن تكون مزودة بصفيحة تسجيل تحمل حروفا لاتينية كبيرة مطابقة لما يقابلها من الحروف العربية التي تكون الجزء الثاني من رقم التسجيل. كما يتوجب إضافة رمز (MA) الدال على المغرب في اللوحة الخلفية للمركبة". وفي هذا الصدد، ذكر بولعجول بالالتزامات الدولية للمغرب ذات الصلة من خلال توقيعه سنة 1982 على اتفاقية "فيينا لسنة 1968" والمتعلقة بالسير والجولان الدولي، والتي دخلت حيز التنفيذ سنة 1983. وأشار إلى أنه جرى اعتماد "نوع من المرونة" في إجراءات المراقبة بالنسبة للمواطنين الراغبين في السفر إلى الخارج بمركباتهم، من خلال السماح باستبدالها في أجل يمتد لأسبوع قبل السفر وأسبوع بعد العودة، من أجل تمكينهم من القيام بالإجراءات المطلوبة في ظروف مناسبة. وبالنسبة للمركبات المخصصة للنقل الدولي، يؤكد السيد بولعجول، فيمكنها اعتماد شكل لوحة الترقيم الدولية بصفة دائمة، شريطة الإدلاء بوثيقة تثبت مزاولة نشاط النقل الدولي، لافتا إلى الهدف من ذلك يكمن في تيسير مأمورية هذه الفئة من الناقلين وتمكينهم من أداء مهامهم في أفضل الظروف. وخلص المسؤول ذاته إلى أن هذا اللقاء يأتي في إطار "التفاعل الإيجابي" للوكالة مع تساؤلات المواطنين والحرص على مواكبة تنقلاتهم في أفضل الظروف"، من خلال تذكيرهم بالشكل الواجب احترامه في لوحات تسجيل المركبات المستعملة في الجولان الدولي وتفادي الإشكالات المرتبطة بعدم مطابقة لوحات الترقيم. (ومع: 26 يونيو 2025)


البوابة الوطنية
منذ 2 أيام
- ترفيه
- البوابة الوطنية
النسخة الرابعة ل "ليلة المتاحف والفضاءات الثقافية" تحت شعار: "الشباب المغربي الحارس الأمين لتراث الغد"
الأربعاء 25 يونيو 2025 تنظم المؤسسة الوطنية للمتاحف يوم الخميس 26 يونيو الدورة الرابعة ل "ليلة المتاحف والفضاءات الثقافية" تحت شعار "الشباب المغربي الحارس الأمين لتراث الغد". وذكر بلاغ للمؤسسة أن هذه الدورة من "ليلة المتاحف والفضاءات الثقافية" التي تنظم تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، تتميز بتخصيصها مكانة متميزة للشباب المغربي حيث ستفتح المتاحف والأروقة الفنية أبوابها بالمجان من الساعة الخامسة بعد الزوال إلى منتصف الليل لتستقبل عموم الزوار وخصوصا الفئات الشابة. وأضاف المصدر ذاته أن الهدف العام لهذه التظاهرة التي أصبحت حلقة أساسية في الأجندة الثقافية المغربية، يتمثل في منح الشباب المغربي ولوجا متميزا لتراثهم الفني والثقافي. وحسب البلاغ، فإن هذا الحدث ينظم بشراكة مع وزارة الشباب والثقافة والتواصل، ووزارة التربية الوطنية التعليم الأولي والرياضة، ووزارة التعليم العالي البحث العلمي والابتكار، ومؤسسة حديقة ماجوريل، وهي شراكة تعكس "إرادة مشتركة تهدف إلى تقوية ارتباط الشباب المغربي بإرثه الثقافي، وجعل مؤسسات المتاحف فضاءات للتوعية، للحوار وللتواصل بين الأجيال". وستعطى الإنطلاقة الرسمية لهذا الحدث على الساعة الخامسة بعد الزوال في فضاء الأوداية، بالمتحف الوطني للحلي مع تدشين معرض خاص بالقفطان المغربي بين الأمس واليوم، يعتبر شاهدا حيا على فن اللباس المغربي المتجذر عبر التاريخ. وتستأنف الأمسية بمتحف محمد السادس للفن الحديث والمعاصر، حيث سيرفع الستار عن المعرض الدائم "آفاق متحركة-مائة عام من البحث الفني في المغرب 1920 - 2020"، وهو رحلة عبر تاريخ الفن الحديث والمعاصر في المغرب من خلال أكثر من مئتي عمل فني في عرض بصري غامر. وأضاف البلاغ أن المؤسسة الوطنية للمتاحف ستوقع بالمناسبة اتفاقيات مهمة وذلك من أجل تقوية الجسور بين الثقافة والتربية والشباب. وأوضح أن الأمر يتعلق باتفاقية شراكة مع وزارة التربية الوطنية، التعليم الأولى والرياضة تهدف إلى تقوية ادماج الثقافة بالمسار الدراسي وتشجيع الرحلات التربوية نحو المتاحف بالمجان. كما يتعلق الأمر باتفاقية شراكة مع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار تهدف إلى تعزيز الولوج المجاني للأساتذة والجامعيين والباحثين والطلبة إلى فضاءات المتاحف وتحفيز البحث العلمي حول التراث وتشجيع المبادرات الأكاديمية. وستقدم المتاحف والفضاءات الثقافية بمختلف أنحاء المملكة برامج منتقاة بعناية تشمل معارض، وورشات وعروض وزيارات منظمة، وعروض وثائقية وفقرات تنشيطية. ويتم تقديم خدمة Wifi في مختلف الفضاءات الثقافية والمتاحف لتوفير زيارة أكثر ثراء وسلاسة. وخلصت المؤسسة الوطنية للمتاحف إلى أن "ليلة المتاحف" تهدف إلى تحويل هاته الأماكن إلى فضاءات حية للإبداع والحوار ولخلق إحساس بالانتماء والمسؤولية الثقافية لدى الشباب، وستكون ليلة للانتقال عبر الأجيال، لملاقاة التاريخ والإبداع وكذلك دعوة لجعل الثقافة أداة للفخر، وللانعتاق وللمستقبل.


البوابة الوطنية
منذ 2 أيام
- أعمال
- البوابة الوطنية
المقاولات الصغيرة والمتوسطة بالمغرب .. بين إمكانات هائلة وتحديات مستمرة
باعتبارها محركا للاقتصاد المغربي، ورغم التحديات المستمرة التي تحد من إمكاناتها، فإن المقاولات الصغيرة والمتوسطة تضطلع بدور استراتيجي في دينامية النمو الاقتصادي والاجتماعي للمملكة. وفي هذا السياق، يشكل اليوم العالمي للمقاولات الصغيرة جدا والصغرى والمتوسطة الذي يتم الاحتفاء به يوم 27 يونيو من كل سنة منذ 2017، فرصة لتسليط الضوء على الدور الاستراتيجي لهذه المقاولات في تطوير وخلق فرص العمل في السياق المغربي. وحسب معطيات المرصد المغربي للمقاولات الصغيرة جدا والصغيرة والمتوسطة، فإن هذه الفئة تمثل دعامة أساسية للنسيج المقاولاتي إذ تشكل 93 في المائة من النسيج الاقتصادي، حيث تشغل المقاولات الصغيرة جدا والصغيرة والمتوسطة لوحدها أزيد من 73 في المائة من اليد العاملة بالقطاع الخاص وتساهم بما يقارب 30 في المائة من الناتج الإجمالي المحلي الوطني، وهو الشيء الذي يوضح وزنها الاقتصادي. ويضيف نفس المصدر أنه في سنة 2023، تم إحداث أزيد من 69.000 مقاولة مع هيمنة المقاولات الصغيرة جدا. ويكمن وراء هذه الدينامية المقاولاتية واقع يتسم بهشاشة هيكلية، مع ما يقارب 80 في المائة من المقاولات الصغيرة جدا التي لا يتجاوز أمد اشتغالها 5 سنوات. وتتعلق العوائق المتكررة أساسا بالحصول على التمويل وصعوبة الإجراءات الإدارية ونقص المواكبة المهيكلة، وكذا التأخر في التحول الرقمي. لمواجهة هذه التحديات، أطلقت السلطات العديد من البرامج المهيكلة لمواكبة المقاولات الصغيرة والمتوسطة وتعزيز مرونتها. ويتعلق الأمر أساسا ببرنامج "انطلاقة" الذي تم إطلاقه بداية سنة 2020 بهدف تمويل المشاريع المقاولاتية والذي استفاد منه أزيد من 50.000 حامل مشروع. ينضاف إليه برنامج "فرصة" الذي تم إطلاقه سنة 2022، والذي كان هدفه دمقرطة الحصول على التمويل من خلال نهج المواكبة وقروض الشرف، حيث تم دعم أزيد من 20.000 مشروع على دفعتين، مع إعطاء الأولوية للشباب والنساء وحاملي المشاريع بالوسط القروي. أما الوكالة الوطنية للنهوض بالمقاولة الصغيرة والمتوسطة فتقوم بدور الدعامة في تعزيز التنافسية الصناعية، حيث واكبت بين سنوات 2020 و2023 ما يزيد عن 6.700 مشروع، مع إيرادات استثمارية بقيمة 13 مليار درهم والمساهمة في خلق أزيد من 133.000 فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة. بالموازاة مع ذلك، تم الشروع في العديد من الإصلاحات الهيكلية من ضمنها تنقيح قانون الصفقات العمومية لتسهيل حصول المقاولات الصغيرة والمتوسطة على الصفقات ورقمنة الإجراءات المرتبطة بخلق وتسيير المقاولة من خلال منصة "CRI Invest"، وكذا القانون المتعلق بوضع المقاول الذاتي الذي مكن من إدماج أزيد من 370.000 شخصا في الإطار الرسمي منذ بدء تنفيذه. وعلى الرغم من هذه المجهودات، فإن إدماج المقاولات الصغيرة والمتوسطة في المنظومات الصناعية الكبرى يظل ضعيفا. إذ لا تفسح سلاسل القيمة المهيم نة من قبل المقاولات الكبرى (صناعة السيارات، صناعة الطائرات، النسيج...) مجالا للمقاولات الصغيرة. ومن أجل تعزيز مساهمتها في التطور المستدام للمغرب، فإنه من الأساسي تتبع التعديلات والزيادة في تدابير المواكبة وتعزيز الإدماج الإقليمي والقطاعي لهؤلاء الفاعلين الأساسيين في الاقتصاد الوطني. بالإضافة إلى هذا، وأمام سياق عالمي يتسم بالتحولات التكنولوجية والجوية والطاقية، يتعين على المقاولات الصغيرة والمتوسطة القيام بدور متزايد في القطاعات المستقبلية شريطة أن تتم مواكبتها في الرقمنة والاقتصاد الأخضر والابتكار. ويعتبر الاحتفاء باليوم العالمي للمقاولات المصغرة والصغيرة والمتوسطة فرصة للتذكير بأنه وراء كل مقاولة، يوجد مشروع حياة أو عمل أو عائلة. (ومع: 26 يونيو 2025)