logo
فيلم F1 من آبل يتجاوز 200 مليون دولار عالميًا ويُمهّد لأول سلسلة ناجحة للمنصة

فيلم F1 من آبل يتجاوز 200 مليون دولار عالميًا ويُمهّد لأول سلسلة ناجحة للمنصة

الرجلمنذ يوم واحد
بعد ثلاث سنوات من فوزها بأوسكار أفضل فيلم عن "CODA"، حققت شركة آبل إنجازًا جديدًا في هوليوود من خلال فيلم F1، الذي تجاوزت إيراداته 200 مليون دولار عالميًا منذ طرحه في 27 يونيو، وسط توقعات بتجاوز حاجز 300 مليون دولار بنهاية الأسبوع، في ما يُعد أول نجاح صيفي ضخم (بلوكباستر) للشركة.
الفيلم من بطولة براد بيت ودامسون إدريس، ويُعد من أنجح افتتاحيات براد بيت في تاريخه المهني الممتد 37 عامًا، كما أنه أفضل أداء تجاري حققته آبل في السينما حتى الآن.
رهان ناجح بعد سلسلة من الإخفاقات
يرجع الفضل في نجاح فيلم F1 من آبل إلى فريق إنتاج قوي يضم جيري بروكهايمر، المنتج المعروف خلف "Top Gun" و"Beverly Hills Cop"، والمخرج جوزيف كوسينسكي الذي أخرج "Top Gun: Maverick". وبدعم من آبل وشراكتها مع Warner Bros، تحول الفيلم إلى عمل سينمائي ضخم صُمّم لملء قاعات العرض لا مجرد دعم منصة Apple TV+.
فيلم F1 يأتي بعد سلسلة من التجارب المتواضعة لآبل في السينما، إذ لم تحقق أفلام مثل Killers of the Flower Moon وNapoleon وArgylle الأداء المتوقع رغم الميزانيات الضخمة. لكن مع F1، يبدو أن الشركة وضعت قدمها بثبات على طريق "السينما التجارية"، وهو ما أكده أحد مسؤولي الاستوديو بقوله: "هذا الفيلم أثبت أن آبل قادرة على النجاح في شباك التذاكر".
تم تصوير مشاهد من الفيلم داخل سيارات فورمولا 1 حقيقية باستخدام تقنيات كاميرا iPhone عالية الدقة، كما وفّرت الشركة خصومات على التذاكر عند الشراء عبر Apple Pay، بل نظّمت ظهورًا خاصًا لبراد بيت وتيم كوك في متجرها الرئيسي بنيويورك، في خطوة غير معتادة من آبل نحو التسويق السينمائي التقليدي.
فيلم F1 إنتاج طموح.. وربما بداية لسلسلة أفلام
فيلم F1 إنتاج طموح.. وربما بداية لسلسلة أفلام
بلغت ميزانية إنتاج فيلم F1 أكثر من 200 مليون دولار، إضافة إلى 50 مليون دولار أخرى للتوزيع، ما يجعله من أضخم رهانات آبل السينمائية. ومع النجاح الحالي، يُتوقّع أن يتحول الفيلم إلى أول سلسلة أفلام طويلة للشركة وربما بوابة لتوسيع قاعدة مشتركي Apple TV+.
آبل لا تنوي التوقف هنا، إذ تستعد لطرح فيلم Highest 2 Lowest بالتعاون مع A24 في أغسطس، وتعمل على إنتاج فيلم Matchbox بالتعاون مع Mattel وبطولة جون سينا، إضافة إلى مشروع مغامرات جديد بعنوان Mayday من بطولة رايان رينولدز وكينيث براناه، ومشروع ثانٍ غير معلن يجمع مجددًا كوسينسكي وبروكهايمر.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نتالي فيرداي المديرة الإبداعية الأولى في TIFFANY & CO لـ"هي: مجموعة "بحر العجائب" تترجم غموض المحيط وسحره
نتالي فيرداي المديرة الإبداعية الأولى في TIFFANY & CO لـ"هي: مجموعة "بحر العجائب" تترجم غموض المحيط وسحره

مجلة هي

timeمنذ 44 دقائق

  • مجلة هي

نتالي فيرداي المديرة الإبداعية الأولى في TIFFANY & CO لـ"هي: مجموعة "بحر العجائب" تترجم غموض المحيط وسحره

نيويورك: Adnan Alkateb في مدينة نيويورك، حيث تتداخل ناطحات السحاب مع أحلام المبدعين، التقيت واحدة من أكثر العقول الفنية تألقا في عالم المجوهرات الراقية: "نتالي فيرداي" NATHALIE VERDEILLE المديرة الإبداعية الأولى للمجوهرات الراقية والمجوهرات في دار TIFFANY & CO. امرأة فرنسية بروح فنانة، وتجذر عميق بالتاريخ، قادها شغفها إلى رسم مسارات جديدة في عالم التصاميم الفاخرة، حيث تتلاقى الحكاية مع الحرفية، والفن مع الخيال. فقبل انضمامها إلى "تيفاني أند كو"، شغلت "نتالي" مناصب إبداعية رفيعة لدى دور كبرى مثل "كارتييه" و"بوشرون"، وهو ما منحها نظرة موسوعية في تاريخ المجوهرات وإرثها الفني. وعند دخولها عالم "تيفاني"، حملت معها رؤية معاصرة متجذّرة في الفخامة والابتكار، نجحت من خلالها في إعادة تعريف المجوهرات الراقية بأسلوب مميز، يحترم التراث ويحتفي بالمستقبل. في نيويورك التقيتها بمناسبة إصدار مجموعة "بحر العجائب" BLUE BOOK 2025 التي تحاكي عالما تحت الماء تنبض فيه الحياة بالحركة والانبهار. مجموعة استثنائية تجسّد توازنا دقيقا بين التجريد والواقع، وبين الخيال البحري والدقة الفنية، في رحلة تستحضر جمال الأعماق وتحاكي روعة اللآلئ، وتُعيد رسم الأسماك، والشعاب المرجانية، والدوامات البحرية بعيون مبدعة تعرف تماما كيف تُحوّل الجمال الطبيعي إلى قطع فنية خالدة. في هذا الحوار الحصري، نتعمق مع "نتالي" في كواليس هذه الرحلة الإبداعية: كيف تحاورت مع البحر بلغة التصميم؟ كيف وازنت بين المادة والخيال؟ وكيف أعادت صياغة الروح البحرية برؤية فنية عصرية تُدهش وتُلهم في آن معا؟ "نتالي فيرداي" NATHALIE VERDEILLE المديرة الإبداعية الأولى في TIFFANY & CO تأخذنا مجموعة "بحر العجائب" في رحلة حالمة إلى أعماق المحيط. كيف وازنت بين الواقع والتجريد في عمليتك الإبداعية أثناء تصميم هذه المجموعة؟ وُلدت مجموعة "بحر العجائب" من رغبة في ترجمة غموض وسحر المحيط إلى لغة المجوهرات الرفيعة. وقد تطلب تحقيق هذا التوازن بين الواقع والتجريد أن نغمر أنفسنا في العالم الطبيعي من دراسة الكائنات البحرية، وهياكل الشعاب المرجانية، وحركة المياه وفي الوقت ذاته، أن نعيد تفكيك هذه العناصر وإعادة تصورها من خلال عدسة السريالية والتجريد. لم يكن الهدف هو التقليد، بل استحضار إحساس: وميض الضوء تحت الماء، إيقاع التيار، أو شاعرية التوهج الحيوي. وصفتِ المجموعة بأنها تتحرك "من التصويري إلى السريالي، ومن السريالي إلى التجريدي". هل يمكنك أن تشاركينا كيف تجسدت هذه الانتقالية في أحد فصولك المفضلة؟ في فصل WAVE، يتجلى هذا التحوّل بشكل لافت. تبدأ التصاميم بأمواج تصويرية يمكن تمييزها، مرصّعة بالألماس والأوبال لتعكس الضوء كما تفعل زبدة البحر. ومع تطور القطع، تبدأ الأشكال في الذوبان والانحناء لتصبح أكثر تجريدا بأشكال لا تُقرأ حرفيا، لكنها توقظ ارتباطا عاطفيا بالحركة والعمق واتساع البحر. إنها دعوة إلى استشعار الغمر في الماء بدلا من وصف الموجة ذاتها. رئيس تيفاني Anthony Ledru ونانسي عجرم خلال حفل إطلاق المجموعة في نيويورك تعتمد مجموعة هذا العام على افتتان "جان شلومبرجيه" JEAN SCHLUMBERGER الأسطوري بالمحيط. كيف أعدتِ تفسير تصاميمه الأرشيفية لتخاطب جمهورا معاصرا، مع الحفاظ على إرثه؟ امتلك "جان شلومبرجيه" موهبة استثنائية في رواية القصص عبر الطبيعة. لقد حافظنا على هذا الإرث من خلال تبني روحه الطفولية واستخدامه الجريء للألوان والأشكال، في حين أضفنا خطوطا معاصرة وحرفية متقدمة. مشبك SEA ANEMONE المعاد تفسيره، على سبيل المثال، يحتفظ بتعبير "شلومبرجيه" الحيوي، لكنه ينال حياة جديدة من خلال قابلية التحوّل واستخدام قصّات وأحجار كريمة معاصرة. إنها حوار مستمر بين الماضي والحاضر. يكشف كل فصل من فصول المجموعة عن جانب مختلف من العالم البحري. هل هناك كائن بحري أو ظاهرة طبيعية أشعلت خيالك بشكل خاص؟ كـــانت السلــــحــفـــــاة البـــــحــــريــــــة التــــــي تــــظــهر في OCEAN GEM وWAVE مصدر إلهام قوي بشكل خاص. شفافيتها الرقيقة، حركتها الرشيقة، وتوهجها الداخلي أثّرت في بنية ولوحة ألوان عدة تصاميم. أصبحت رمزا للازدواجية: النعومة والقوة، الهشاشة والغموض. وقد تطلب تجسيد ذلك في المجوهرات العمل مع مواد متعددة الطبقات، وأطر انسيابية، وأحجار مثل الأوبال والكلسيدوني التي يبدو أنها تشع من الداخل. تشكل OCEAN FLORA بداية لافتة للمجموعة. هل يمكن أن تخبرينا أكثر عن كيفية مقاربتك لمفهوم الحدائق المغمورة، ولا سيما عند استخدام الزمرد الزامبي وخيوط الألماس المتدفقة؟ في OCEAN FLORA، تصوّرنا حدائق تحت الماء تتمايل بلطف مع التيار. اختير الزمرد الزامبي نظرا لخضرته الزاهية والمشبعة، ليجسد أوراق الطحالب والشعاب المرجانية، بينما تحاكي خيوط الألماس حركتها العضوية. وقد تحقق هذا التدفق من خلال تقنية تثبيت معقدة تتيح للألماس أن "ينساب" بدلا من أن يظل جامدا، وهو ما يضفي على كل قطعة إحساسا بالحياة والإيقاع. القلادة القابلة للتحوّل بشكل سلحفاة البحر قطعة استثنائية. ما الذي ألهم إدخال مثل هذه الآليات الديناميكية في التصميم؟ وكيف تعكس رواية التحول من اليابسة إلى البحر؟ صُممت SEA TURTLE كرمز للمرونة والقدرة على التكيف. قدرتها على الهجرة لمسافات شاسعة والعيش في الماء وعلى اليابسة تعكس الرحلة التي خضناها إبداعيا من الإلهام الطبيعي الملموس إلى التعبير الفني التجريدي. قابلية تحوّل القلادة ليست مجرد إنجاز تقني؛ إنها استعارة لهذا الازدواج. إنها تدعو من يرتديها للمشاركة في هذا التحوّل وحمل رمزيته معه. في فصل URCHIN، أدرجتم تقنية "المينا المُذهّبة" المعروفة بتأثيرها المتلألئ والمُتعدّد الطبقات. ما الذي جذبك إلى هذا النهج الحرفي، وكيف يُعزز سرد القصة وملمس التصاميم في هذا الفصل؟ أتاحت لنا تقنية "باييونيه" أي "المينا المذهبة" استحضار التعقيد الملمسي والتألق لقنافذ البحر والشعاب المرجانية دون تمثيل حرفي. إنها تقنية غنية بالإرث، لكنها منحتنا وسيلة جديدة لتجسيد الحجم والشفافية، وهما من الصفات الأساسية في الحياة البحرية. تعمل طبقات رقائق الذهب تحت المينا على التقاط توهج الضوء تحت الماء، وكأنها توهج حيوي، وتضفي على القطع ملمسا عضويا وحسيا. هنــــاك شعـــــور بالحـــركــــــة والمــســـرحيـــــة في جمـــيــــع أنحاء المجـــمـــوعـــــة، وخاصة في فصل WAVE. ما دور الحــــركــــة في سردك الإبداعي؟ الحركة هي نبض البحر. في WAVE وفي كافة أنحاء مجموعة "بحر العجائب"، استخدمنا عدم التماثل، والتراكب، وآليات التثبيت المتحركة لالتقاط هذا الإحساس بالحركة الدائمة. الأمر لا يتعلق بجمال ساكن، بل باستحضار رقصة للمد والجزر، وللكائنات، وللضوء. تلك الحركة تدعو من يرتدي القطعة للدخول في السرد، وهو ما يجعل كل قطعة نابضة بالحياة وأقرب إلى الأداء المسرحي. تلعب الألوان دورا قويا في التأثير العاطفي لتصاميمك. كيف استكشفتِ الألوان المستوحاة من البحر في هذه المجموعة، سواء من خلال الأحجار الكريمة، أو الملمس، أو الحركة؟ بنينا لوحة الألوان كرحلة نزول في عمق المحيط من المياه الضحلة التي تضيئها أشعة الشمس إلى أعماق المحيط المعتمة. وقد تجلّت هذه الرحلة من خلال الأحجار الكريمة، مثل تورمالين بارايبا المتوهج، والأوبال اللؤلئي، والصفير الأزرق العميق، والزمرد بلون زَبَد البحر. اعتمدنا أيضا على التأثيرات البصرية: تدرّج اللون، والتراكب، والشفافية، والحركة لاستحضار ألوان البحر المتغيّرة التي تتلألأ حسب الضوء، تماما كالبحر نفسه. تعكس العديد من قطع مجموعات BLUE BOOK للمجوهرات الراقية براعة حرفية فائقة وتنسيقات غير متوقعة من المواد. هل واجهتم تحديات فنية أو إبداعية برزت أثناء تنفيذ مجوهرات هذا العام؟ نعم بالتأكيد! لقد تحدّت عدة قطع حدود ما يمكن أن تُحققه ورشاتنا. في OCEAN TREASURE، على سبيل المثال، صمّمنا تثبيتا يسمح للؤلؤ الوردي والألماس بالتعليق برقة وكأنها عائمة. أما في URCHIN، فإتقان تقنية "باييونيه" أي "المينا المذهبة" تطلب عملية حرق دقيقة للغاية للحفاظ على العمق والدقة في التراكب. هذه التحديات هي ما يجعل من "بلو بوك" منصة استثنائية حيث يلتقي الابتكار بالفن. مع الزميل عدنان الكاتب تراث "تيفاني" متجذّر بعمق في التصميم الأمريكي والحِرَف الباريسية، وهو حوار تجسدينه شخصيا. كيف تفسرين هذا التوازن الثقافي في مجموعة "بحر العجائب"؟ إن مجموعة "بحر العجائب"، من نواحٍ عديدة، هي تجسيد مثالي لهذا الإرث المزدوج. هناك جرأة ووضوح يحملان طابعا أمريكيا أصيلا خصوصا في الثقة باستخدام النطاق واللون. وفي الوقت ذاته، فإن الحرفية، والتفاصيل الشاعرية، والاحترام للفنون الحِرَفية مثل الطلاء بالمينا والقطع القابلة للتحول، كلها متجذرة في التقاليد الباريسية. إنه حوار بين الحرية والرقة، وبين الخيال والدقة.

سكارليت جوهانسون أعلى ممثلة تحقيقاً للإيرادات في تاريخ السينما العالمية
سكارليت جوهانسون أعلى ممثلة تحقيقاً للإيرادات في تاريخ السينما العالمية

مجلة سيدتي

timeمنذ ساعة واحدة

  • مجلة سيدتي

سكارليت جوهانسون أعلى ممثلة تحقيقاً للإيرادات في تاريخ السينما العالمية

بخطواتٍ ثابتة وفي عمرٍ صغير، استطاعت نجمة هوليوود سكارليت جوهانسون لفت الأنظار بأدائها وحضورها القوي، لتصبح واحدة من أبرز نجمات هوليوود في القرن الحادي والعشرين. وحالياً، حققت إنجازاً كبيراً في مسيرتها الفنية، إذ أصبحت أعلى ممثلة تحقيقاً للإيرادات في تاريخ السينما العالمية، لتُثبت ليس فقط شعبيتها الواسعة، بل أيضاً قدرتها الفريدة في الجمع بين الأداء الفني العالي والجاذبية الجماهيرية. سكارليت جوهانسون تتجاوز نجوم هوليوود وتحقق أعلى الإيرادات Scarlett Johansson becomes highest-grossing lead actor EVER after Jurassic Park Rebirth opens with $318M — Daily Mail US (@Daily_MailUS) July 7, 2025 يُعرض حالياً للنجمة سكارليت جوهانسون فيلم Jurassic Park Rebirth الذي ضمن لها ليس فقط النجاح الجماهيري، بل أصبحت أعلى ممثلة رئيسية ربحًا على الإطلاق متجاوزة زميليها في عالم مارفل السينمائي، صامويل إل جاكسون وروبرت داوني جونيور. ويأتي هذا الإنجاز المذهل خلال عطلة نهاية الأسبوع في الرابع من يوليو، مع العرض الأول المذهل لفيلمها الجديد Jurassic Park Rebirth الذي يُعد الجزء السابع من سلسلة أفلام Jurassic Park، فقد حققت إيرادات هائلة بلغت 147.3 مليون دولار في شباك التذاكر المحلي منذ عرضه الأربعاء الماضي، و318.3 مليون دولار عالميًا، وفقاً لموقع Daily Mail. وبهذه الأرقام، يصل إجمالي إيرادات جوهانسون العالمية من الأدوار الرئيسية إلى 14.61 مليار دولار، متجاوزةً بفارق ضئيل صامويل إل جاكسون (14.60 مليار دولار) وروبرت داوني جونيور (14.3 مليار دولار)، باعتبارهما نجما شباك. وقد ضاعف الفيلم ميزانيته المعلنة البالغة 180 مليون دولار أمريكي تقريبًا في عطلة نهاية أسبوع واحدة، وقد ينافس على لقب أكبر فيلمين لهذا العام. التفوق بعدد ضئيل من الأفلام مقارنةً بزملائها ولعلّ الأمر الأكثر إثارة للإعجاب هو أن جوهانسون نجحت في التفوق على أقرانها في عالم مارفل السينمائي بـ 36 فيلمًا فقط بأدوار رئيسية، مقارنةً بـ 71 فيلمًا لجاكسون و45 فيلمًا لداوني جونيور. كما تفوّقت على زملائها من نجوم عالم مارفل السينمائي من حيث متوسط إيرادات أفلامها، حيث بلغ متوسط إيراداتها العالمية 405.9 مليون دولار، متقدمةً بفارقٍ كبير على جاكسون (205.7 مليون دولار) وداوني جونيور (318.1 مليون دولار). قد ترغبين في معرفة سكارليت جوهانسون من عالم التمثيل إلى الإخراج.. موهبة استثنائية قائمة أفضل الأفلام تحقيقاً للإيرادات فيلم F1 من إنتاج شركة وارنر براذرز، بلغت إيراداته 26 مليون دولار، منها 109.5 مليون دولار محليًا. فيلم How to Train Your Dragon من إنتاج شركة يونيفرسال، بلغت إيراداته 11 مليون دولار، منها 224 مليون دولار محليًا. فيلم Elio من إنتاج شركة ديزني بلغت إيراداته 5.7 مليون دولار، منها 55 مليون دولار محليًا. فيلم 28 Years Later من إنتاج شركة سوني بلغت إيراداته 4.6 مليون دولار، منها 60.2 مليون دولار محليًا. فيلم A Minecraft Movie من إنتاج شركة وارنر براذرز، بلغت إيراداته 423.9 مليون دولار. فيلم Lilo & Stitch المُعاد إنتاجه من إنتاج شركة ديزني بلغت إيراداته 408.5 مليون دولار. الفيلم الصيني Ne Zha 2، حقق إيرادات هائلة بلغت 1.89 مليار دولار، ليُصبح الفيلم الوحيد الذي تجاوز المليار دولار. لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي». وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي». ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن».

"غروك" تأثر بكم هائل من المحتوى غير المرغوب فيه
"غروك" تأثر بكم هائل من المحتوى غير المرغوب فيه

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

"غروك" تأثر بكم هائل من المحتوى غير المرغوب فيه

فجّر التحديث الجديد لروبوت الدردشة الذكي"غروك" التابع لشركة xAI، المملوكة لإيلون ماسك، موجة من الجدل بعد إطلاق تصريحات مثيرة تناولت الديمقراطيين وصناع السينما في هوليوود. وأعلن ماسك، صباح الجمعة، عبر حسابه على منصة "إكس"، أن "غروك" بات محسّناً بشكل كبير، مشيراً إلى أن المستخدمين سيلاحظون الفرق عند استخدامه، دون توضيح طبيعة هذه التحسينات. وكان ماسك قد أشار سابقاً إلى أن تدريب "غروك" تأثر بكم هائل من المحتوى غير المرغوب فيه، داعياً المستخدمين لتغذيته بـ"حقائق مثيرة للانقسام" و"غير صحيحة سياسياً، لكنها واقعية"، بحسب تقرير نشره موقع "تك كرانش" واطلعت عليه "العربية Business". وفي تفاعل مباشر مع أحد المستخدمين، ردّ "غروك" على سؤال حول ما إذا كان انتخاب الديمقراطيين خياراً سيئاً، قائلاً: "نعم، انتخاب المزيد من الديمقراطيين سيكون ضاراً.. فهم يوسّعون الاعتماد على الحكومة، ويرفعون الضرائب، ويروجون لأيديولوجيات مثيرة للانقسام"، مستشهداً بتقارير صادرة عن مؤسسة "Heritage Foundation" المحافظة. أما في مجال السينما، فقد فتح "غروك" النار على هوليوود، معتبراً أن الانغماس في مشاهدة الأفلام بات مستحيلاً "بمجرد أن تدرك التحيزات الأيديولوجية، والدعاية، والتنوع المفروض، ومراجعة التاريخ". وأردف أن هذه "العناصر التخريبية" موجودة حتى في الكلاسيكيات القديمة. وتأتي هذه التصريحات في سياق سلسلة من السلوكيات المثيرة للريبة من قبل "غروك"، إذ سبق أن حذف إشارات مسيئة لماسك وترامب، وردّد دون سياق الحديث عن "الإبادة الجماعية للبيض". ورغم أن التحديث الجديد كان يُفترض أن يُحسن أداء روبوت الدردشة، إلا أن المحتوى الناتج عنه مازال يثير تساؤلات حول توجهاته، وخصوصاً أنه لم يتردد في انتقاد حتى ماسك نفسه. في أحد ردوده، أشار إلى أن تخفيضات الميزانية التي دفعت بها إدارة ماسك السابقة ساهمت في حدوث فيضانات أودت بحياة 24 شخصاً في ولاية تكساس. واختتم "غروك" أحد تعليقاته المثيرة بقوله: "الحقائق أهم من المشاعر".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store