
نمو أرباح "المواساة" 22.4% إلى 186.97 مليون ريال بالربع الثاني
وعلى أساس ربعي، انخفض صافي أرباح "المواساة" بنسبة 5.1% في الربع الثاني من 2025، مقارنة بصافي ربح نحو 197.05 مليون ريال في الربع الأول من 2025.
وأرجعت الشركة في بيان على "تداول السعودية"، اليوم الثلاثاء، ارتفاع الأرباح الفصلية، على أساس سنوي، إلى النمو في ايرادات الخدمات الطبية، والانخفاض في تكوينات مخصصات خسارة الانخفاض في القيمة من الذمم المدينة، والزيادة في الإيرادات الأخرى.
أسواق المال سوق السعودية "المواساة الطبية" توزع 20% أرباحًا نقدية عن عام 2024
ويعود كذلك إلى الانخفاض في التكلفة التمويلية نظراً لتناقص رصيد القروض بقيمة الأقساط المسددة خلال الفترة، والانخفاض في بند مصروف الزكاة خلال الربع الثاني من العام الحالي ليتناسب رصيد مخصص الزكاة مع الوعاء الزكوي المٌقدَر لعام 2025.
وخلال النصف الأول من 2025، ارتفع صافي أرباح "المواساة" بنسبة 18.4% إلى نحو 384.01 مليون ريال، مقابل أرباح نحو 324.28 مليون ريال في النصف الأول من 2024.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاقتصادية
منذ 20 دقائق
- الاقتصادية
الإيرادات غير النفطية السعودية تقفز 6.6% إلى 149.9 مليار ريال في الربع الثاني
قفزت الإيرادات غير النفطية في الميزانية السعودية 6.6% إلى 149.9 مليار ريال خلال الربع الثاني، مقابل تراجع الإيرادات النفطية 29% إلى 151.7 مليار ريال، وفقا للبيانات التي أعلنته وزارة المالية اليوم الخميس. توزعت الإيرادات غير النفطية على 50% من الضرائب على السلع والخدمات، و9% من ضرائب الدخل والأرباح والمكاسب الرأسمالية، و4% من الضرائب على التجارة والمعاملات الدولية. الضرائب والإيرادات الأخرى شكلت نحو 36% من إجمالي الإيرادات. وبلغت قيمة الإيرادات الإجمالية 301.6 مليار ريال، في حين سجلت المصروفات 336.1 مليار، ليبلغ العجز 34.5 مليار ريال في الربع الثاني. سجلت المصروفات الفعلية بذلك انخفاضا نسبته 9% على أساس سنوي، بفعل تراجع المصروفات الرأسمالية واستخدام السلع والخدمات وكذلك بند الإعلانات. شكل الإنفاق الرأسمالي في ميزانية السعودية خلال الربع الثاني نحو 11.8% من المصروفات، عند 39.9 مليار ريال. نمت تعويضات العاملين 0.4% لتصل إلى 140.4 مليار ريال لتشكل 42% من مصروفات الربع الثاني.


صحيفة سبق
منذ 20 دقائق
- صحيفة سبق
المنتدى السعودي للإعلام يعيد رسم المشهد برؤية طموحة وشراكات استراتيجية
منذ انطلاقته الأولى، رسّخ المنتدى السعودي للإعلام مكانته كمنصة وطنية حيوية تجمع نخبة الإعلاميين وصناع القرار تحت سقف واحد، وأسهم عبر دوراته المتعاقبة في إعادة تشكيل ملامح المشهد الإعلامي السعودي، معززًا حضوره المحلي والدولي من خلال جلسات حوارية متخصصة، وورش عمل تفاعلية، ومبادرات نوعية دعمت صناعة المحتوى الإعلامي بما يواكب تطلعات رؤية المملكة 2030. ويُقام ضمن فعاليات المنتدى معرض "مستقبل الإعلام"، الذي يمثل منصة تفاعلية تجمع كبرى المؤسسات الإعلامية والتقنية من داخل المملكة وخارجها، لاستعراض أحدث الابتكارات في مجالات الإنتاج، والبث، وصناعة المحتوى، والذكاء الاصطناعي، مع إتاحة الفرصة للزوار للتفاعل المباشر مع أدوات وتجارب رقمية تعكس التحولات العالمية في الإعلام. كما تتضمن الفعاليات "جائزة المنتدى السعودي للإعلام" التي تُمنح لأبرز الإنجازات الإعلامية على الصعيدين المحلي والعربي، في عدة مسارات تشمل الصحافة والمحتوى الرقمي والإنتاج الوثائقي والبودكاست، في تقدير للتميز وتشجيعًا للمبادرات التي ترتقي بجودة ومهنية المحتوى الإعلامي. ويُعد الإعلان عن الرعاية الكريمة من خادم الحرمين الشريفين محطة فارقة في مسيرة المنتدى، تعكس ثقة القيادة في الإعلام السعودي ودوره المحوري في نقل صورة المملكة وتعزيز مكانتها دوليًا. وتتجه أنظار الأوساط الإعلامية إلى النسخة المقبلة من المنتدى، التي يُتوقع أن تنطلق بطموحات متجددة، وشراكات استراتيجية، وتقنيات حديثة، تُسهم في تمكين الإعلام الوطني وبناء مستقبل إعلامي سعودي مزدهر يواكب التغيرات العالمية بثقة وكفاءة.


الشرق الأوسط
منذ 20 دقائق
- الشرق الأوسط
صعود معظم أسواق الخليج بالتزامن مع قرار «الفيدرالي» ونتائج الشركات
صعدت معظم أسواق الأسهم الخليجية، في ختام تعاملات الخميس، متأثرة بنتائج أرباح فصلية، وموقفٍ أكثر حذراً من جانب مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي بشأن تيسير السياسة النقدية، بعد أن أبقى على أسعار الفائدة دون تغيير، مع عدم تقديم إشارات واضحة بشأن توقيت خفضها. وأثّرت التوقعات باستمرار ارتفاع أسعار الفائدة لفترة أطول، على معنويات المستثمرين بأسواق المنطقة، التي غالباً ما تتبع تحركات «الفيدرالي» بسبب ربط عملاتها بالدولار الأميركي. وارتفع مؤشر سوق الأسهم السعودية بشكل طفيف نسبته 0.05 في المائة، ليغلق عند مستويات 10920 نقطة، مدفوعاً بزيادة قطاعي البنوك والطاقة اللذين ارتفعا 0.51 في المائة و0.22 في المائة. وارتفع سهم «البنك العربي» بنسبة 1.59 في المائة إلى 21.74 ريال، وزاد سهما «البنك الأهلي السعودي» و«البنك السعودي الفرنسي» 1.52 في المائة و1.12 في المائة على التوالي. في المقابل، ارتفع سهم «أرامكو السعودية» 0.25 في المائة إلى 24.30 ريال، لكن سهم «أكوا باور» انخفض 1.57 في المائة إلى 220 ريالاً. وتصدرت أسهم «الأندية الرياضية» و«البابطين» و«بوبا العربية» و«مياهنا» و«علم» قائمة الشركات الأكثر ارتفاعاً بنسب 9.97 في المائة و5.03 في المائة و4.27 في المائة و4.23 في المائة و3.85 في المائة على التوالي. لكن أسهم «أنابيب السعودية» و«أسمنت اليمامة» و«حلواني إخوان» و«التأمين العربية» و«أسترا الصناعية» جاءت في مقدمة الشركات الأكثر انخفاضاً بنسب 4.02 في المائة و3.80 في المائة و3.19 في المائة و2.92 في المائة و2.57 في المائة على التوالي. في سياق متصل، ارتفع مؤشر سوق أبوظبي للأوراق المالية بنسبة 0.17 في المائة، بينما انخفض مؤشر سوق دبي المالي 0.79 في المائة. في حين زاد مؤشر بورصة قطر 1.01 في المائة، وارتفع مؤشرا بورصة الكويت 0.42 في المائة، وسوق مسقط للأوراق المالية 0.67 في المائة. لكن مؤشر بورصة البحرين بقي دون تغيير، مع محافظته على نبرة إيجابية. وخارج أسواق الخليج، صعد مؤشر البورصة المصرية 1 في المائة.