logo
"كتالوج" يتصدر الأعلى مشاهدة في مصر والسعودية والدول العربية

"كتالوج" يتصدر الأعلى مشاهدة في مصر والسعودية والدول العربية

البوابةمنذ 3 أيام
تصدر مسلسل كتالوج بطولة النجم محمد فراج، الأعلى مشاهدة على منصة نتفليكس فى مصر والدول العربية، كما تصدر الأعلى بحثاً على محرك البحث "جوجل" حيث تصدر التريند فى مصر والسعودية والأردن والدول العربية، ولم يختلف الأمر عن تصدره تريند موقع "إكس" تويتر سابقاً.
كتالوج يتصدر الأعلى مشاهدة
ونال المسلسل إشادات واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي، يحث لاقى تفاعلاً كبيراً بين مستخدميه كما أثنى النقاد والفنانين على العمل وكافة عناصره من إخراج وتمثيل وسيناريو وتصوير وديكور حيث حظى باهتمامات مشاهديه.
قصة مسلسل كتالوج
مسلسل "كتالوج" دراما دافئة تجمع بين الفكاهة الهادئة والمشاعر، وتدور قصة يوسف (محمد فراج)، رجل يجد نفسه فجأة مسؤولًا عن تربية طفليه بعد وفاة زوجته أمينة (ريهام عبد الغفور)، حيث يكتشف يوسف سلسلة من مقاطع الفيديو التعليمية حول التربية التي كانت زوجته الراحلة قد سجلتها قبل موتها، وكل فيديو يصبح دليل ومنارة تعيده الى قلوب أولاده، حيث يكتشف قوة لم يكن يعلم بوجودها.
أبطال مسلسل كتالوج
مسلسل كتالوج من بطولة محمد فراج، وظهور خاص للنجمة ريهام عبد الغفور، سماح أنور، تارا عماد، صدقى صخر، خالد كمال، بيومى فؤاد، دنيا سامى، الطفل على البيلى، أحمد عصام السيد، الطفلة ريتال عبد العزيز، والعمل من تأليف أيمن وتار وإخراج وليد الحلفاوي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

يزن السعيد… النجم الأردني العالمي يلي خطف التريند وقلوب الناس بـ'في بالي'
يزن السعيد… النجم الأردني العالمي يلي خطف التريند وقلوب الناس بـ'في بالي'

صدى مصر

timeمنذ 2 دقائق

  • صدى مصر

يزن السعيد… النجم الأردني العالمي يلي خطف التريند وقلوب الناس بـ'في بالي'

يزن السعيد… النجم الأردني العالمي يلي خطف التريند وقلوب الناس بـ'في بالي' متابعة الكاتب الصحفي والناقد الفني عمر ماهر يزن السعيد، مش بس اسم نجم، هو عاصفة فنّية بتحرك الوجدان، حالة فنية بتكسر القواعد، وترسم ملامح جديدة للعشق الغنائي. النجم الأردني يلي أثبت حالو بقوة بالساحة العالمية، رجع اليوم وتصدر التريند مش بس بالأردن، ولا بالعالم العربي، بل تخطّى الحدود وصار حديث الترند العالمي، وبكل استحقاق. ما بقا في مجال للشك، يزن مش نجم عابر، هو نجم ثابت بمجرّة الفن، وأغنيتو الجديدة 'في بالي' ما كانت إلا ضربة فنية ساحقة… ضربة خلت الملايين يدوبوا بصوتو، ويحسّوا إنو الكلام مش بس بيتقال، بل بيتعاش. 'في بالي'… مش بس أغنية، هي حالة حب معمولة من ذهب من أول ما نزلت 'في بالي'، العالم انقسمت لفريقين: فريق بيغني وبيحس، وفريق عم يرجع يعيد ويحفظ كل حرف، لأنو هالعمل مش متل باقي الأغاني، هيدي مش أغنية عادية، هيدي قصيدة عشق ملفوفة بصوت ناعم دافي، محطوطة بين أنامل عباقرة. يزن تعاون فيها مع نخبة من المبدعين، الشاعر مصطفى ناصر، يلي صاغ كلمات بتقطع الأنفاس، وبتخلي القلب يركض من أول سطر. والملحن تيام علي، يلي عرف كيف يحط نغمة تنساب كأنها نسمة حب على خد عاشق. والتوزيع والتسجيل والماسترينغ بإيدين الساحر عمر إسماعيل، أما الإخراج الإبداعي، فكان توقيع أحمد أبو سلمى، يلي قدر يعمل من الأغنية فيلم حسي بصري بتحسّه وبتعيشه وبتغوص فيه. 'لما جيت… عن نفسي أنا اشتريت' هيدا المطلع لحالو بيكفي ليفجّر التريند. من أول كلمة، يزن بيشدّ المستمع وبيخطفو على عالم موازي، عالم كله مشاعر وانفعالات صافية. الكلمة ما عم تمرق مرور الكرام، الكلمة هون عم تترك أثر. 'وخلاص بيك اكتفيت'… جملة بسيطة، بس قادرة تشرح قصة عمر، قادرة تترجم وجع انتظار، ولهفة لقاء، وفرحة اكتمال. الكلمات متل الطين بين إيدين نحات، تشكلت بصوت يزن وصارت تحفّة. صوت يزن… فيه غربة ولهفة ودفا وحنان بنفس الوقت يزن ما غنّى، يزن حكى، ووشوش، وصار مرآة لمشاعر الكل. صوته بيعرف يعلّي وقت الحنين، ويهمس وقت الضعف، ويصرخ بحنية وقت الحب. ما في نشاز، ولا تصنّع، ولا استعراض… في صدق، في إحساس، في فن نابع من روح حقيقية مشغولة على نار العُمر. وهيدا السبب يلي خلى أغنيتو تطير على السوشيال ميديا، وتتمرجح بين بوستات العشّاق، وتتخبّى بستوريهات البنات والشباب يلي حسّوا حالن جوّا الأغنية مش براها. 'ده اللي كان يوم في بالي… قلبي جنبك لقاه' الجملة يلي صارت شعار عاطفي متداول، عبارة بيتردد صداها بكل لسان عاشق. الأغنية فيها تكرار مدروس، مش لملء الفراغ، بل لتثبيت الأحاسيس، لتأكيد الوعد، لتكريس لحظة اللقاء كأحلى لحظة بالحياة. الريبرايز الموسيقي والكلامي بيركّز عالرسالة: 'قولها… خلي الليلادي أحلى يوم في الحياة'. هون القمة… هون يزن قال كل شي ممكن ينقال عن لحظة الحب الأعظم. التصوير… حالة فنية قائمة بحد ذاتها ما فينا نمرق مرور الكرام على الإخراج الإبداعي يلي حمل توقيع أحمد أبو سلمى، لأنو الفيديو كليب مش مجرّد صور حلوة، هو تجربة حسّية كاملة. الإضاءة، الزوايا، نظرات العيون، تنفس اللحظة… كل تفصيل مدروس، وكل لحظة محسوبة لتكمل قصة الحب بدون ما تنقال. لبس يزن، حركته، وقفته، النظرة يلي بعيونه… كلو بيقول 'أنا هون… عاشق بكل كياني'. التريند العالمي مش صدفة… النجاح خطة مكتوبة بإتقان في وقت الكل عم يركض ورا البوز والتفاهة، يزن اختار الطريق الصعب: الفن الراقي، والصوت الحقيقي، والمحتوى الأصيل. وما كان مفاجأة أبداً لما شوفنا اسمو عم يتصدّر الترند العالمي، ويتداولوه الفانز من بيروت لعمان، من جدة للقاهرة، ومن باريس لنيويورك. صفحات الفانز عم تشتعل، والتعليقات عم تنهال، والفيديوهات عم تنعمل بكل اللغات. 'في بالي' صارت نشيد مشاعر مشترك، والكل صارو يحسّوا إنو الأغنية كُتبت خصيصًا لإلن. يزن السعيد… مش نجم اليوم، هو نجم الزمن الجاي هالشاب الأردني، يلي حامل وجع بلدو وحنيّتو على صوته، ما عاد ينحسب نجم ناشئ… صار ركيزة، صار وجه مشرق للفن الأردني والعربي العالمي. حضوره مش بس بيلفت، بيبهّر. وأغانيه ما بتنعمل لتمرق، بتنعمل لتعيش. و'في بالي' أكبر دليل إنو الفن الحقيقي بعدو موجود، وبعد في ناس بتشتغل من القلب وبترفع الراية. الخاتمة؟ يزن غيّر قواعد اللعبة بعالم كله صخب، وفوضى، وسرعة، يزن السعيد وقف وقال: 'أنا هون، ومعي فن صادق، وبدي غيّر الصورة'. ونجح. وخلّى 'في بالي' تكون مش بس أغنية، بل ظاهرة، لحظة، شهادة حُب مطبوعة بموسيقى… متل ما قال بصوتو: 'قولها خلي الليلادي… أحلى يوم في الحياة'. وبالفعل، يزن… أنت عملت من هالليلادي، أحلى حياة.

ثانوية عامة بـ«نكهة التريند».. قصص 4 طلاب أشعلوا السوشيال ميديا
ثانوية عامة بـ«نكهة التريند».. قصص 4 طلاب أشعلوا السوشيال ميديا

البوابة

timeمنذ 17 ساعات

  • البوابة

ثانوية عامة بـ«نكهة التريند».. قصص 4 طلاب أشعلوا السوشيال ميديا

في كل عام، تُسلَّط الأضواء على أوائل الثانوية العامة، لكن مشهد 2025 خرج عن المألوف. لم تكن الكاميرات هذه المرة موجهة فقط نحو الأوائل وأصحاب الدرجات النهائية، بل نحو لحظات شخصيات أبطالها طلاب عاديون، خطفوا انتباه الجمهور ليس بالأرقام، بل بالمواقف، من لحظة صدمة أمام الكاميرا، إلى دمعة صادقة على الهواء، وضحكة بريئة لا تعرف المجموع. ونستعرض عبر «البوابة نيوز» قصص أربعة طلاب، كلٌّ منهم خطف الأضواء بطريقة مختلفة، وترك بصمة جعلت اسمه على ألسنة الجميع، من «دحيح الأقصر» الذي أثار جدلًا واسعًا بتصرفه غير المتوقع، إلى «سوزي الأردنية» التي حصلت على مجموع متواضع في الثانوية العامة، ورغم ذلك فرحتها لم تكن ناقصة أبدًا وابتسامتها لم تفارقها على الإطلاق. وبين لحظة بكاء عفوي، وضحكة أطلقتها طالبة وسط زحام التصريحات، برزت وجوه جديدة صنعت مشهدًا مختلفًا لثانوية عامة 2025. وخلال السطور التالية، نروي قصصهم، كالتالي: 1. «دحيح الأقصر».. المتفوق "المصدوم" "أنا مش مصدق! مستحيل أكون جبت 74%!".. بهذه الكلمات بدأ الطالب باسم أيمن زاهر الشهير بـ«دحيح الأقصر»، من محافظة الأقصر مقطعًا مصورًا، عبّر فيه عن صدمته، وذلك عقب ظهور نتيجة الثانوية العامة وحصوله على 74.22% وتأكيده على تعرضه للظلم في النتيجة. اشتهر بين زملائه بـ"دحيح الأقصر" بسبب اجتهاده وتفوقه الملحوظ طيلة العام، لكن المفاجأة كانت النتيجة التي لا تعكس مجهوده. سرعان ما انتشر الفيديو كالنار في الهشيم، وأثار تعاطف آلاف المتابعين الذين طالبوا بـ"مراجعة شاملة" للنتيجة، بينما رأى آخرون أن الدحيح وقع ضحية "نظام تعليمي بيركّز على الحفظ لا الفهم". الدحيح لم يكن متفوقًا فقط، بل أيقونة لطلاب يشعرون بأن نظام الثانوية العامة الجديد ظلمهم. 2. «سوزي الأردنية».. نصف الدرجة وكامل التأثير "نفسي أبقى مدرسة!".. بهذه الجملة البسيطة، قالت "سوزي"، الطالبة الأردنية المقيمة في مصر، كل شيء. حصلت على 50% فقط في الثانوية العامة، لكن فرحتها لم تكن ناقصة أبدًا، بل كانت معدية. تصدر مقطع فرحتها العفوية وابتسامتها البريئة التريند فورًا، وأصبحت رمزًا للرضا والتفاؤل. فبينما يسعى الجميع إلى المجموع الأعلى، كانت سوزي تقول للعالم: النجاح الحقيقي هو الإصرار، مش الدرجة. 3. «الطالب الفصيح».. مذيع الثانوية بدون ميكروفون في فيديو لا يتجاوز دقيقة، ظهر الطالب "عبد الرحمن" المعروف بـ"الطالب الفصيح" وهو يعلق بطلاقة مذهلة على الامتحانات، مستخدمًا لغة عربية سليمة، نبرة مذيع، وثقة مدهشة. وصفه البعض بأنه "مذيع المستقبل"، وتلقى عروضًا فعلية من قنوات ومحطات إذاعية. ولم يكن عبد الرحمن متفوقًا فقط، بل مثالًا حيًا على كيف تكشف الثانوية عن مواهب دفينة في لحظة عابرة. 4. من 6% إلى 70%.. «ميار» تكتب قصة إرادة في قنا في مشهد ملهم أعاد للأذهان قصص الإصرار والتحدي، استطاعت الطالبة ميار أحمد، من محافظة قنا، أن تقلب الموازين وتحقق قفزة درامية في مشوارها التعليمي، بعدما حصلت على 70% في نتيجة الثانوية العامة 2025، مقارنة بـ6% فقط العام الماضي. ميار التي واجهت صدمة النتيجة الماضية بصمت وألم، قررت ألا تكون تلك النهاية، فعادت للمذاكرة من جديد بإصرار لا يعرف اليأس، متحدّية نظرات الإحباط ومقولات "الفشل". وفي تصريحات لها، قالت ميار: "مكنتش ببص للناس.. كنت ببص لنفسي. كل يوم كنت بقول: هعوض.. وفعلاً عوضت." قصة ميار لم تمر مرور الكرام على السوشيال ميديا، إذ لاقت تفاعلًا واسعًا، واعتبرها كثيرون "أيقونة الإرادة" في موسم الثانوية العامة هذا العام، ورسالة حية بأن الفشل مرحلة.. وليس نهاية. طلاب أعادوا تعريف النجاح في زمن التريند في موسمٍ اعتادت فيه العيون أن تلاحق قوائم الأوائل وأرقام المجاميع، جاءت قصص هؤلاء الأربعة لتكسر القاعدة، وتعيد صياغة المفهوم الحقيقي للنجاح، وذلك من وجه نظر أرقام التريند وعالم السوشيال ميديا والذي له الكلمة الأولى والأخيرة في عدد المشاهدات. من دحيح الأقصر الذي رفع صوته بالخذلان، إلى سوزي التي ابتسمت للنصف الممتلئ، ومن عبد الرحمن الذي تكلّم كإعلامي محترف، إلى مريم التي أبكت ملايين بصدقها — كل منهم رسم خطًا مختلفًا في دفتر الثانوية العامة، لا يُقاس بدرجة، بل بأثر. وهكذا، أثبتت "ثانوية عامة 2025" أنها ليست مجرد موسم امتحانات، بل مرآة لشخصيات وقصص قادرة على إشعال التريند والسوشيال ميديا.

الأمير هاري يتعرّض لضربة موجعة من «نتفليكس»
الأمير هاري يتعرّض لضربة موجعة من «نتفليكس»

الإمارات اليوم

timeمنذ 21 ساعات

  • الإمارات اليوم

الأمير هاري يتعرّض لضربة موجعة من «نتفليكس»

ذكرت تقارير أن الأمير هاري تلقى ضربة وُصفت بأنها «موجعة»، بعد أن ألغت شركة «نتفليكس» عقدها المربح مع زوجته ميغان ماركل، البالغ 80 مليون جنيه إسترليني، بعد رفضها تقديم الدعم لتطلعات الدوقة، وفقاً لما ذكرته مزاعم عدة، وكان دوق ودوقة ساسكس قد أبرما اتفاقية مع عملاقة البث شركة «نتفليكس» العالمية، بعد فترة وجيزة من انفصالهما المفاجئ عن العائلة المالكة عام 2020. وأصدر هاري وميغان خمسة مشاريع على «نتفليكس»، حتى الآن، لكن معظمها لم يحظ بالمشاهدات التي كانا يأملانها في البداية، وأصدرت الدوقة مسلسل «مع حبي، ميغان» خلال العام الجاري، إلا أنه، على الرغم من الضجة الأولية، لم ينجح في الصعود إلى قائمة أكثر 300 مسلسل مشاهد خلال عام 2025. وجاء ذلك بعد مسلسل «قلب إنفيكتوس» للزوجين، الذي صدر عام 2023، والذي جاء بعد «عش لتقود»، والمسلسل الوثائقي «هاري وميغان» للزوجين عام 2022. وزعمت تقارير جديدة الآن أن مسؤولي «نتفليكس» لن يجددوا عقد دوق ودوقة ساسكس عند انتهاء صلاحيته في سبتمبر المقبل، كما أفادت تقارير بأن أياً من الطرفين لن يعلن عن ذلك، ولكن المسؤولين سيكونون على استعداد للمشاركة في مشاريع فردية مع الزوجين في المستقبل. وقال مصدر إن التحديثات الأخيرة ستكون بمثابة «ضربة» كبيرة للدوق، وستؤدي إلى انخفاض كبير في إيرادات الزوجين، لافتاً إلى أن مسؤولي «نتفليكس» شعروا بـ«غضب طفيف» من الدوقة، بعد تقارير أفادت بأنها جعلت علامتها التجارية، «كما هي دائماً»، أولوية. وقال مصدر لصحيفة «ذا صن»: «يشعر المسؤولون في (نتفليكس) بأنهم استغلوا كل ما في وسعهم من الزوجين.. لقد كانوا أذكياء في حصولهم على عدد كبير جداً من المشاهدين للمسلسل الوثائقي الأول، وكانوا يعلمون واقعياً، وهما ليسا مستاءين من النتيجة، فقد حققا تلك النجاحات الأولية، وأنتجا واحداً من أكثر المسلسلات شهرة على الإطلاق، لكن تراجع المحتوى منذ ذلك الحين، وبصراحة، مقابل 20 مليون جنيه إسترليني سنوياً، كان أي شيء أفضل من لا شيء»، وأضاف المصدر: «لا توجد أي عداوة من أي من الجانبين، لقد انتهت الأمور للتو». ويدرك المسؤولون التنفيذيون في «نتفليكس» جيداً أن أولوية ميغان الآن هي علامتها التجارية الخاصة، ولن يتراجعوا عن ذلك، كما أنه لن يكون هناك بيان، وبالطبع، ففي حال تغيرت الأمور بشكل كبير، فسيكونون منفتحين على مشروع لمرة واحدة في المستقبل، لكن بالنسبة لهاري، على وجه الخصوص، ستكون هذه ضربة موجعة، فهي خسارة فادحة في الإيرادات. بدورها، لم تعلق «نتفليكس» على الادعاءات الأخيرة. عن «ديلي إكسبريس» . هاري وميغان أصدرا 5 مشاريع على «نتفليكس»، معظمها لم يحظ بمشاهدات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store