logo
وسط ترتيبات لعقد محادثات جديدة.. زيلينسكي يطالب بتشديد العقوبات على روسيا

وسط ترتيبات لعقد محادثات جديدة.. زيلينسكي يطالب بتشديد العقوبات على روسيا

عكاظمنذ 2 أيام
وسط ترتيبات لعقد جولة محادثات جديدة محتملة بين موسكو وكييف (الجمعة)، دعا الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم (الإثنين)، إلى تشديد العقوبات على روسيا ومحاسبتها على ما وصفها بـ«الجرائم» التي ارتكبتها في حربها ضد بلاده.
وكتب زيلينسكي على منصة «إكس»: بعض الدول الأوروبية غير الأعضاء في الاتحاد لا تنفذ العقوبات المقرة ضد روسيا، موضحاً أن تصدي بلاده للهجمات الروسية أمر بالغ الأهمية، ليس فقط للمنطقة ولأوروبا بل للأمن العالمي.
وأشار زيلينسكي إلى ضرورة أن يكون الإطار القانوني لمحاسبة روسيا فعالاً، وذلك من خلال توثيق ما سماها «جرائم الحرب» والتحقيق فيها والتعاون مع المحكمة الجنائية الدولية، مشدداً على ضرورة وجود زخم أكبر من أجل دفع المفاوضات مع موسكو لإنهاء الحرب.
ولفت إلى أن المحادثات الجادة ينبغي أن تكون على مستوى القادة، داعياً إلى ضرورة محاسبة أي جهة تلحق الضرر بمصالح أوكرانيا أو تقوض الثقة العالمية بالاتحاد الأوروبي.
وأوضح الرئيس الأوكراني أن مناقشاته مع نظيره الأمريكي دونالد ترمب تتعلق بالدفاع الجوي، وبالطائرات المسيرة والتعاون الاقتصادي والاستثمار، داعياً إلى تنفيذها.
وكانت وسائل إعلام روسية قد قالت إن هناك موعد جولة جديدة من المحادثات بين روسيا وأوكرانيا لا يزال قيد الاتفاق وسيتم الإعلان عنه في الوقت المناسب، فيما ذكرت تقارير أخرى أن الاجتماع يعقد يومي 23 و24 يوليو ولا يزال قيد الموافقة.
من جهة أخرى، قال الكرملين، اليوم، إنه لا يستبعد إمكانية عقد لقاء بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ونظيره الأمريكي دونالد ترمب، إذا زار الرئيسان بكين في نفس الوقت سبتمبر القادم لحضور فعاليات إحياء الذكرى الثمانين لنهاية الحرب العالمية الثانية.
أخبار ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الين واليورو ينتعشان بدعم قرب الاتفاق التجاري .. وإقبال على بيع الدولار
الين واليورو ينتعشان بدعم قرب الاتفاق التجاري .. وإقبال على بيع الدولار

الاقتصادية

timeمنذ 23 دقائق

  • الاقتصادية

الين واليورو ينتعشان بدعم قرب الاتفاق التجاري .. وإقبال على بيع الدولار

اتجه اليورو نحو أعلى مستوى له منذ ما يقرب من 4 سنوات اليوم الخميس، بينما حافظ الين على مكاسبه في أعقاب تقدم في اتفاقات التجارة بين أمريكا وشركائها التجاريين الرئيسيين لتتحسن معنويات السوق. تجاهلت العملات في الغالب أنباء تفيد بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب سيزور مجلس الاحتياطي الاتحادي اليوم الخميس، وانتقد ترمب رئيس المجلس جيروم باول كثيرا بشأن عدم خفض أسعار الفائدة، ولم يتضح بعد ما إذا كان ترمب سيجتمع مع باول أم لا. تراقب الأسواق عن كثب مفاوضات الرسوم الجمركية المختلفة، وقال دبلوماسيان أوروبيان أمس الأربعاء إن الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة بصدد إبرام اتفاق تجاري قد يشمل تعريفات أمريكية أساسية بنسبة 15% على سلع أوروبية وإعفاءات محتملة. جاء ذلك في أعقاب الاتفاق التجاري الذي أبرمته واشنطن مع طوكيو ويشمل خفض الرسوم الجمركية على السيارات اليابانية وإعفاء من رسوم جديدة على سلع أخرى مقابل حزمة استثمارات وقروض بقيمة 550 مليار دولار. تفاعلت الأسواق العالمية مع أحدث التطورات بشكل إيجابي وارتفعت الأصول التي تنطوي على مخاطر وأقبل المستثمرون على بيع الدولار، واستقر اليورو عند 1.1776 دولار ليحوم بالقرب من أعلى مستوى له عند 1.1830 دولار الذي سجله في وقت سابق من هذا الشهر، ويعد أقوى مستوى له منذ أكثر من ثلاث سنوات. محللة العملات في بنك الكومنولث الأسترالي كارول كونج قالت "هذه الأطر التجارية المتفق عليها بين أمريكا والاقتصادات الكبرى إيجابية بالتأكيد بالنسبة لمعنويات المخاطرة"، مضيفة "توقعنا في الواقع خطر دخول الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي في مواجهة .. لكن يبدو أن هذا الخطر تبدد". مقابل الين، انخفض الدولار 0.3% إلى 146.01 مواصلا هبوطه أمام العملة اليابانية للجلسة الرابعة، في حين عززت أخبار الاتفاق التجاري الأسهم المحلية، فإن استمرار حالة الضبابية السياسية في اليابان حدت من مكاسب الين. نفى رئيس الوزراء الياباني شيجيرو إيشيبا أمس الأربعاء عزمه الاستقالة بعد أن ذكر مصدر وتقارير إعلامية أنه ينوي مغادرة منصبه لتحمل مسؤولية الهزيمة المريرة في انتخابات مجلس المستشارين، واستقر الجنيه الإسترليني عند 1.3581 دولار بعد أن ارتفع 0.36% في الجلسة الماضية، وتراجع مؤشر الدولار تراجعا طفيفا إلى 97.15، فضلا عن المفاوضات التجارية، ستركز الأسواق أيضا على قرار البنك المركزي الأوروبي بشأن سعر الفائدة في وقت لاحق من اليوم.

ترامب يشترط فتح الأسواق الأوروبية أمام أميركا مقابل خفض الرسوم
ترامب يشترط فتح الأسواق الأوروبية أمام أميركا مقابل خفض الرسوم

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

ترامب يشترط فتح الأسواق الأوروبية أمام أميركا مقابل خفض الرسوم

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، يوم أمس الأربعاء، إن الولايات المتحدة مستعدة لخفض الرسوم الجمركية المهدد بفرضها على البضائع الأوروبية إذا ما فتحت الاتحاد الأوروبي سوقه بشكل أوسع أمام الشركات الأميركية. وأضاف ترامب خلال فعالية تركز على الذكاء الاصطناعي: "إذا وافقوا على فتح الاتحاد أمام الشركات الأميركية، سنسمح لهم بدفع رسوم جمركية أقل"، في إشارة إلى المفاوضات الجارية مع الاتحاد الأوروبي. وأكد أن هناك محادثات جدية جارية حاليا. وتجري الولايات المتحدة مفاوضات مع الاتحاد الأوروبي منذ أسابيع بشأن اتفاق تجاري يهدف إلى تجنب فرض رسوم أميركية بنسبة 30% على واردات من التكتل، من المقرر أن تدخل حيز التنفيذ في الأول من أغسطس/آب. في المقابل، أظهر المستشار الألماني فريدريش ميرتس والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون جبهة موحدة خلال محادثات في برلين، يوم الأربعاء، مشيرين إلى أن الاتحاد الأوروبي مستعد للرد إذا فشلت المفاوضات مع واشنطن. وقال المتحدث باسم الحكومة الألمانية، شتيفان كورنيليوس، إن الزعيمين اتفقا على الإبقاء على خيار اتخاذ تدابير تجارية إضافية مطروحا في حال فشل المحادثات مع الولايات المتحدة، مضيفا أن ميرتس وماكرون مستعدان أيضا لوضع أدوات جديدة إذا لزم الأمر. وأشار كورنيليوس إلى أن ألمانيا وفرنسا تعتزمان كذلك التنسيق الوثيق مع إيطاليا والمفوضية الأوروبية بينما تدخل المحادثات مع الولايات المتحدة مرحلتها النهائية.

لجنة في مجلس النواب تصوّت على مذكرة مفاجئة لاستدعاء وثائق إبستين
لجنة في مجلس النواب تصوّت على مذكرة مفاجئة لاستدعاء وثائق إبستين

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

لجنة في مجلس النواب تصوّت على مذكرة مفاجئة لاستدعاء وثائق إبستين

صوّتت لجنة فرعية يقودها الجمهوريون في مجلس النواب، الأربعاء، على مذكرة طرحت بشكل مفاجئ استدعاء لوثائق وزارة العدل المتعلقة بجيفري إبستين، بناءً على اقتراح من نائبة ديمقراطية. يأتي هذا التصويت غير المعتاد بإجماع الحزبين، في وقت حاول الرئيس دونالد ترمب على مدار الأسبوعين الماضيين تجنّب فتح هذا الملف مجدداً، ما يزيد من حساسية الخطوة سياسياً، خاصة في أوساط الجمهوريين، وفقا لموقع "أكسيوس" الأميركي. وكان العديد من الجمهوريين في اللجنة الفرعية المكلفة بمراقبة تطبيق القانون الفيدرالي قد طالبوا مراراً بالشفافية بشأن ملف إبستين، ما وضعهم في موقف حرج أمام الضغط الديمقراطي المتزايد. وصوتت اللجنة بأغلبية 8 أصوات مقابل صوتين لصالح المذكرة، حيث عارضها فقط رئيس اللجنة، النائب كلاي هيجينز (جمهوري عن ولاية لويزيانا) والنائب آندي بيجز (جمهوري عن ولاية أريزونا). في المقابل، صوت لصالح المذكرة كل من النواب الجمهوريين نانسي ميس (ساوث كارولاينا) وسكوت بيري (بنسلفانيا)، وبراين جاك (جورجيا)، إلى جانب جميع الديمقراطيين الـ5 في اللجنة. وغاب عن التصويت عدد من النواب الجمهوريين من الجناح اليميني المتشدد، أبرزهم لورين بويبرت وبول جوسار. طرح المذكرة بشكل مفاجئ وطرحت النائبة الديمقراطية سمر لي (عن ولاية بنسلفانيا)، والتي تشغل منصب العضو البارز في اللجنة، المذكرة بشكل مفاجئ خلال جلسة لم تكن مخصصة لهذا الغرض، بل كانت تناقش "أزمة الأطفال المهاجرين غير المصحوبين بذويهم". وقال النائب الديمقراطي روبرت جارسيا، العضو البارز في لجنة الرقابة العامة، قبل التصويت: "أعضاء اللجنة الجمهوريون، بمن فيهم الرئيس، دعوا سابقاً إلى نشر ملفات إبستين، وها هي الفرصة أمامهم الآن ليُثبتوا مصداقيتهم". وذكر رئيس اللجنة هيجينز في تصريح لموقع "أكسيوس"، أنه يعارض المذكرة لأنها "واسعة جداً"، مشيراً إلى أن وزارة العدل ملزمة بحماية نزاهة الملفات القضائية. وأضاف: "نعم، نحن نريد الشفافية والتحقيق، لكن لا يمكننا الإضرار بسلامة التحقيق عبر استخدام أدوات قانونية فظة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store