logo
وسط ترتيبات لعقد محادثات جديدة.. زيلينسكي يطالب بتشديد العقوبات على روسيا

وسط ترتيبات لعقد محادثات جديدة.. زيلينسكي يطالب بتشديد العقوبات على روسيا

عكاظمنذ 3 أيام
وسط ترتيبات لعقد جولة محادثات جديدة محتملة بين موسكو وكييف (الجمعة)، دعا الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم (الإثنين)، إلى تشديد العقوبات على روسيا ومحاسبتها على ما وصفها بـ«الجرائم» التي ارتكبتها في حربها ضد بلاده.
وكتب زيلينسكي على منصة «إكس»: بعض الدول الأوروبية غير الأعضاء في الاتحاد لا تنفذ العقوبات المقرة ضد روسيا، موضحاً أن تصدي بلاده للهجمات الروسية أمر بالغ الأهمية، ليس فقط للمنطقة ولأوروبا بل للأمن العالمي.
وأشار زيلينسكي إلى ضرورة أن يكون الإطار القانوني لمحاسبة روسيا فعالاً، وذلك من خلال توثيق ما سماها «جرائم الحرب» والتحقيق فيها والتعاون مع المحكمة الجنائية الدولية، مشدداً على ضرورة وجود زخم أكبر من أجل دفع المفاوضات مع موسكو لإنهاء الحرب.
ولفت إلى أن المحادثات الجادة ينبغي أن تكون على مستوى القادة، داعياً إلى ضرورة محاسبة أي جهة تلحق الضرر بمصالح أوكرانيا أو تقوض الثقة العالمية بالاتحاد الأوروبي.
وأوضح الرئيس الأوكراني أن مناقشاته مع نظيره الأمريكي دونالد ترمب تتعلق بالدفاع الجوي، وبالطائرات المسيرة والتعاون الاقتصادي والاستثمار، داعياً إلى تنفيذها.
وكانت وسائل إعلام روسية قد قالت إن هناك موعد جولة جديدة من المحادثات بين روسيا وأوكرانيا لا يزال قيد الاتفاق وسيتم الإعلان عنه في الوقت المناسب، فيما ذكرت تقارير أخرى أن الاجتماع يعقد يومي 23 و24 يوليو ولا يزال قيد الموافقة.
من جهة أخرى، قال الكرملين، اليوم، إنه لا يستبعد إمكانية عقد لقاء بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ونظيره الأمريكي دونالد ترمب، إذا زار الرئيسان بكين في نفس الوقت سبتمبر القادم لحضور فعاليات إحياء الذكرى الثمانين لنهاية الحرب العالمية الثانية.
أخبار ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حملة شعبية في إسرائيل ضد سياسة التعتيم: نريد أن نعرف ماذا تفعله أيدينا في غزة
حملة شعبية في إسرائيل ضد سياسة التعتيم: نريد أن نعرف ماذا تفعله أيدينا في غزة

الشرق الأوسط

timeمنذ 27 دقائق

  • الشرق الأوسط

حملة شعبية في إسرائيل ضد سياسة التعتيم: نريد أن نعرف ماذا تفعله أيدينا في غزة

بعد 21 شهراً من الحرب التدميرية الجنونية، التي تشنها إسرائيل على المواطنين في قطاع غزة، بهدف الانتقام منهم على ما فعلته حركة «حماس» في هجومها في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، بدأ يتغلغل في صفوف كثير من الإسرائيليين إدراك مغبّة ما تفعله قواتهم العسكرية في غزة من جرائم إبادة وممارسات التجويع والتعطيش وقطع الدواء وغيرها من جرائم الحرب. وانطلقت عدة مبادرات في الآونة الأخيرة تبين رفضاً لهذه الممارسات، وبينها حملة شعبية مباشرة ضد سياسة الحكومة وأيضاً ضد قيادة الجيش. ومن ضمن هذه الحملة، نظمت حركة «لنقف معاً» نشاطات للضغط على وسائل الإعلام العبرية، خصوصاً المرئية منها (القناة 11 والقناة 12 والقناة 13)، حتى توقف ممارسة الرقابة الذاتية، التي اتخذت بموجبها قراراً صريحاً واعياً، بألا تنشر صوراً عمّا يفعله الجيش الإسرائيلي في قطاع، وتبدأ في نشر تقارير مهنية شفافة عمَّا يجري بعنوان: «نريد أن نعرف ماذا تفعله أيدينا في غزة». سيدة فلسطينية تحمل رضيعها البالغ 40 يوماً الذي يعاني سوء تغذية حاداً بانتظار معاينته في مستشفى ناصر بخان يونس (أ.ف.ب) وبفضل هذا الضغط، تم بث تقرير شامل عن التجويع في غزة في النشرة الرئيسية للقناة 12، ليل الأربعاء - الخميس. وجاء في الدعوة التي نشرتها «لنقف معاً»، وهي حركة يهودية عربية كانت قد نظمت أول مظاهرة احتجاج على الحرب في تل أبيب في أواسط أكتوبر 2023: «نحن مواطنون ومواطنات نريد أن نعرف ما الذي يحدث حقاً. نشاهد نشرة الأخبار الرئيسية على القنوات 12 و13 و(كان 11)، ونعتقد أنه يمكننا الحصول على صحافة موثوقة وموضوعية، من دون أخبار كاذبة تنتشر على الإنترنت. نطلب منكم ألا تدعوا اليمين المتطرف يفرض رقابة على نشرات الأخبار -أخبرونا الحقيقة عن الحرب. أخبرونا الحقيقة عن غزة». وتضيف: «هذا الأسبوع، قُتل بالمعدل 108 أشخاص في كل يوم في غزة؟ بلِّغوا عن ذلك. تم تفجير 100 طفل حتى الموت في أسبوع واحد؟ أخبروا الجمهور بذلك. مدن كاملة تم محوها؟ هذا دوركم للإبلاغ. نحن غير مستعدين للاستمرار في تلقي محتوى خاضع للرقابة، أضيفوا اسمكم إلى الرسالة التي توجَّه إلى مقدمي نشرات الأخبار الرئيسية». ومنذ مطلع الأسبوع الماضي تم تنظيم مظاهرة يومية ضد الخدمة العسكرية بمبادرة من تنظيمي «يوجد حد» و«جنود يكسرون الصمت» المعروفين برفضهم الخدمة في المناطق المحتلة. وقد شارك العشرات من الشباب في هذه المظاهرات، كل مرة. وأكدوا في خطاباتهم «أن كل خدمة عسكرية تصب في جرائم الحرب وفي حرب الإبادة التي تنفذها إسرائيل على غزة». وركزوا على سلاح الجو الإسرائيلي، الذي ينفذ الغارات الجنونية، وقالوا: «كل عمل يقوم به أي عنصر في قوات سلاح الجو، أكان طياراً أو موظفاً ميكانيكياً، ضابطاً أو جندياً، صار شريكاً في الجريمة البشعة. فلا تشاركوا. قولوا لا للخدمة العسكرية في جيش الحرب والاحتلال». طفل فلسطيني يحمل ما حصل عليه من أحد مطابخ الإغاثة في مدينة غزة (رويترز) وتحت عنوان: «العنف والصمت نزلا معاً على العالم، لماذا صمتوا في ألمانيا؟ في غزة؟ ولماذا يصمتون عندنا؟»، نشر الكاتب يوسي كلاين في صحيفة «هآرتس»، مقالاً استهلَّه قائلاً: «هل ارتكبنا في غزة جرائم حرب؟ الجواب هو الصمت، لا تأكيد ولا نفي. هم يخفون الأمور عنّا، لا يتحدثون معنا ولا توجد بيانات. يعترفون بأن هناك جوعاً ولكنهم ينفون التجويع. يوافقون على أن الأطفال الرضع يموتون، لكنهم لا يعرفون العدد ولماذا. كل العالم يعرف ونحن فقط الذين لا نعرف. يُخفون فقط ما يخجلون منه. وإذا عرفنا أنه توجد جرائم حرب فماذا سنفعل؟ لا شيء. من يعترف بجريمة الحرب فهو بذلك يلقي التهمة على أولادنا الأبطال، جنودنا الأبطال. الأنظمة الظلامية دائماً تقوم بالإخفاء. دخان المحارق في معسكر دخاو وصل إلى المدينة المجاورة. صدى الانفجارات في غزة يُسمع في أسدود. لا يمكننا القول إننا لا نعرف. أيضاً العالم يعرف. كيف سيردّ؟ هل سيجبرنا على زيارة الأنقاض؟ هل سيُلزمنا بإرسال الطلاب كي يتعلموا أن هذا لن يتكرر؟ عندنا يخافون من رد العالم، لكن ليس من ردنا، ليس من غضب الجمهور أو من المظاهرات التي يشارك فيها 400 ألف شخص. هم يعولون على الصمت. الصمت على جرائم الحرب في غزة. الصمت على ضرب عضو كنيست. الصمت على مذابح المستوطنين وخلع ملابس المتظاهرين على يد رجال الشرطة. عندنا هؤلاء مجرد (أشخاص ينفسون عن الغضب). الغضب يؤدي إلى العنف، في الشارع، وفي المدارس وفي غزة. العنف يتفشى، من الحكومة إلى الكنيست، ومنها إلى الجيش ومن هناك إلى الشرطة والشارع». من مظاهرة احتجاجية أمام السفارة الأميركية في تل أبيب على ما يجري بغزة (أ.ب) وفي الصحيفة نفسها يكتب، أوزري مسغاف: «أشخاص وأطفال رضع يموتون الآن بسبب الجوع في غزة. أعداد كبيرة أخرى تعيش في حالة سوء تغذية. مجوَّعون. نحن وصلنا إلى هذه الحالة. الدائرة تم استكمالها. نحن جزء من جريمة بمستوى تاريخي. لن يتم تنظيفنا منها. في كل مكان سيسألوننا ويسألون أولادنا؛ أين كنا وماذا فعلنا في المرحلة التي تحولت فيها الحرب الدفاعية، التي بدأت كردٍّ مشروع على الغزو البربري لأرضنا، إلى حملة ثأر هستيرية ومنهجية ضد سكان غزة؟ ما يحدث عندنا من اللامبالاة هو ما حدث للألمان في فترة الكارثة. الأمر يتم بالتدريج، المعارضة والاحتجاج يعدان خيانة، القلب يبدأ في التحجر، ووسائل الإعلام تغضّ النظر، وجهاز القضاء يتراجع، ويتم إلغاء الديمقراطية، جزء من الجمهور راضٍ، وجزء غير مبالٍ وينشغل بنفسه، أو هم عاجزون مثلي. هذا ما يحدث لنا الآن». ويكتب جدعون ليفي في الصحيفة نفسها، تحت عنوان «الجوع لهم والعار لنا»: «الشيء الأسوأ من التجويع الذي تستخدمه إسرائيل وسيلةً مشروعة في حرب التطهير العرقي للفلسطينيين، هو اللامبالاة التي يتم استقبال هذا التجويع بها في إسرائيل». ناشطون إسرائيليون في مسيرة احتجاجية على سياسة التجويع إلى وزارة الدفاع في تل أبيب (أ.ف.ب) ويكتب يوسي هدار في «معاريف»: «منذ نحو سنتين، وكثيرون لم يعودوا بيننا. في كل يوم تقريباً يسقط جنود أعزاء على مذبح الحرب التي لا تنتهي. القلب يتفطر إرباً، ولا يزال هذا يتحدث وذاك يأتي، عوالم كاملة تخرب. غير أن هذه الحرب، الأطول في تاريخ إسرائيل، ليست حرب الاستقلال وبالتأكيد ليست (حرب الانبعاث) حسب لغة نتنياهو المعسولة، بل حرب غنيمة سياسية. حرب 7 أكتوبر -نعم، هذا هو اسمها- وإن كانت قد بدأت على أنها حرب اللامفرّ، فإنها حرب هي الأكثر عدالة ضد منظمة الإرهاب الفلسطينية التي ذبحتنا -لكن كلما مر الوقت، بدلاً من ترجمة الإنجازات العظيمة للجيش الإسرائيلي، الذي أثار العجب بضرباته لحماس، إلى خطوات سياسية كانت ستساعد في تصفية هذه المنظمة البربرية، واصلت الحكومة الحرب بدوافع سياسية ولمصالح غريبة. أيها المجانين اخرجوا من غزة. كل يوم يمر يورِّطنا فقط أكثر في الوحل الغزّي، وما كان ممكناً قبل سنة أو نصف سنة بات شبه متعذر الآن، والثمن أثقل من أن يُحتمل. هذه نتيجة انعدام السياسة لنتنياهو». وفي صحيفة «يديعوت أحرونوت» وتحت عنوان «الجوع في غزة: واقع لا يطاق» يكتب رون بن يشاي: «يجب الاعتراف بفشل صندوق توزيع المساعدات الإنسانية في القطاع. فمراكزه قليلة ومكانه بعيد والنتيجة هي أن الناس يموتون للحصول على الغذاء أو لا يتمكنون أصلاً من الوصول إليه. هذه الكارثة يجب أن تتوقف ولا يمكن لهذا أن يستمر على حد سواء».

الرئيس الفلسطيني يدعو ترمب للتدخل لإيصال المساعدات إلى قطاع غزة
الرئيس الفلسطيني يدعو ترمب للتدخل لإيصال المساعدات إلى قطاع غزة

الشرق السعودية

timeمنذ 27 دقائق

  • الشرق السعودية

الرئيس الفلسطيني يدعو ترمب للتدخل لإيصال المساعدات إلى قطاع غزة

دعا الرئيس الفلسطيني محمود عباس، الخميس، الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى التدخل لإيصال المساعدات الإنسانية إلى غزة، وذلك وسط تفاقم أزمة الجوع في القطاع الذي تحاصره إسرائيل. وقال عباس في كلمة بثها التلفزيون الرسمي: "أدعو الرئيس الأميركي ترمب للتدخل للسماح لمنظمات الأمم المتحدة بإدخال المساعدات الغذائية والطبية". وأضاف: "وأدعو المجتمع الدولي إلى إيجاد الوسائل الفورية لإدخال مئات آلاف الأطنان من المساعدات الإنسانية الموجودة في محيط قطاع غزة". وأوضح الرئيس الفلسطيني أنه يجري سلسلة اتصالات دولية عن الوضع في قطاع غزة. وقال: "أطلقنا حملة اتصالات واسعة مع قادة العالم والمنظمات الدولية، وأبلغناهم أن استمرار هذا الوضع جريمة حرب يتحمل الاحتلال الإسرائيلي مسؤوليتها الكاملة، وأننا لن نخضع لسياسات الخنق والتجويع". تجويع الفلسطينيين وأضاف عباس: "نمر بمرحلة شديدة الصعوبة سيسجلها التاريخ، ضد احتلال يرتكب جرائم حرب مشينة وكارثية، يتسبب فيها بتجويع أكثر من مليوني فلسطيني معرضين للموت، فهل يتحمل العالم هذه المسؤولية؟ وهل ذنبهم أنهم فلسطينيون يريدون البقاء في أرضهم؟". وشدد الرئيس الفلسطيني على أن "ما يتعرض له أطفال غزة ونساؤها وشيوخها من تجويع وقتل أمام مراكز المساعدات يمثل وصمة عار في جبين المجتمع الدولي إن لم يتحرك فوراً لوقف هذه الإبادة الجماعية". رفض التهجير والاستيطان وجدد الرئيس الفلسطيني رفض كل أشكال التهجير، مطالباً بالانسحاب الكامل لقوات الاحتلال، وتمكين دولة فلسطين لتحمل مسؤولياتها كاملة ومساعدة أهلنا في قطاع غزة للعودة إلى أماكن سكناهم، والحفاظ على الأمن وفرض سيادة القانون، والذهاب إلى عملية إعادة الإعمار، بمساعدة عربية ودولية. وأكد عباس أن محاولات فرض السيادة الإسرائيلية على الأماكن الاستيطانية في الضفة تمثل تصعيداً خطيراً وتقويضاً لحقوق شعبنا في دولته المستقلة وذات السيادة، داعياً المجتمع الدولي لرفض هذه الانتهاكات، والاعتراف بدولة فلسطين. ودعا عباس الشعب الفلسطيني إلى "التلاحم والتضامن وأن يواصل صبره وصموده ووحدته تحت راية منظمة التحرير، لكي نفشل كل محاولات التهجير والتصفية"، مؤكداً أن "دولة فلسطين المستقلة وذات السيادة سيتم تجسيدها على أرض فلسطين، بفضل وحدتنا وثباتنا وتمسكنا بحقوقنا الشرعية". وقال الرئيس الفلسطيني إن "ما يجري في الضفة الغربية والقدس الشرقية بحق أبناء شعبنا على أيدي المستوطنين الإرهابيين، وقوات الاحتلال في المخيمات والقرى والمدن، من جرائم القتل والهدم والتهجير والاستيطان ومحاولات الضم، والاعتداء على المقدسات الإسلامية والمسيحية، هي جرائم حرب وانتهاكات تخالف القانون الدولي تستوجب تدخلاً دولياً لردع ومحاسبة المعتدين". وتقود الولايات المتحدة إلى جانب قطر ومصر جهوداً في سبيل الوصول إلى وقف لإطلاق النار في قطاع غزة ولو مؤقتاً.

الاتحاد الأوروبي يحذر واشنطن: 109 مليارات دولار رسوم جاهزة إذا تعثرت المحادثات التجارية
الاتحاد الأوروبي يحذر واشنطن: 109 مليارات دولار رسوم جاهزة إذا تعثرت المحادثات التجارية

العربية

timeمنذ 39 دقائق

  • العربية

الاتحاد الأوروبي يحذر واشنطن: 109 مليارات دولار رسوم جاهزة إذا تعثرت المحادثات التجارية

قال دبلوماسيون بالاتحاد الأوروبي لوكالة الأنباء الألمانية، إن التكتل وافق على مقترح طرحته المفوضية الأوروبية لفرض رسوم استيراد محتملة على السلع التي يبلغ إجمالي حجمها التجاري 93 مليار يورو (109.4 مليار دولار) في حال فشلت المحادثات مع الولايات المتحدة. وتشمل الإجراءات قائمة تم الاتفاق عليها بالفعل بالسلع المستهدفة تُقدر بقيمة 21 مليار يورو، وقائمة جديدة تضم سلعًا إضافية بقيمة 72 مليار يورو. اتفاق تجاري أوروبي أميركي مرتقب برسوم تبلغ 15% وأعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب مؤخرًا أنه سوف يفرض رسومًا نسبتها 30% على الواردات من الاتحاد الأوروبي الذي يضم 27 دولة اعتبارًا من الأول من أغسطس/آب المقبل. ورغم الموافقة على التدابير المضادة المحتملة، لا يزال التكتل يأمل في أنه سوف يجد حلًا تفاوضيًا في النزاع التجاري مع واشنطن. وقال ترامب أمس الأربعاء، إن الولايات المتحدة مستعدة لخفض الرسوم على السلع الأوروبية في حال فتح الاتحاد الأوروبي أسواقه أكثر أمام الشركات الأميركية. وقال ترامب في فعالية تركز على الذكاء الاصطناعي: "إذا ما وافقوا على فتح الاتحاد أمام الشركات الأميركية سوف نسمح لهم حينها بدفع رسوم أقل".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store