
صعود للدولار واليورو والاسترليني والذهب أمام الدينار بالسوق الموازية (الأحد 06 يوليو 2025)
وسجل سعر اليورو صعوده إلى 9.035 دينار مقابل 6.96 عند الاغلاق ليوم امس، فيما سجل سعر الجنيه الإسترليني صعوداً طفيفاً إلى 10.35/دينار، مقابل 10.30 دينار عند الاغلاق ليوم امس.
واستقرت الليرة التركية عند 0.190 دينار، كما استقر الدينار التونسي عند 2.57 دينار ليبي، وصعد سعر عيار كسر الذهب (عيار 18) إلى 606 دينارا للغرام مقابل 602 عند الاغلاق ليوم امس.
وفي السوق الرسمية، سجل سعر صرف الدولار صعوده إلى 5.39 دينار في نشرة اسعار المركزي اليوم الاحد. فيما صعد سعر صرف اليورو إلى 6.36 دينار، وصعد سعر الجنيه الإسترليني إلى 7.35 دينار.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار ليبيا
منذ ساعة واحدة
- أخبار ليبيا
صعود أسعار الدولار واليورو والباوند والذهب في ختام السوق الموازي 6 يوليو 2025
سجل سعر الدولار الامريكي مقابل الدينار الليبي في خـتام تعاملات السوق الموازية، يوم الاحد 06 يوليو 2025 صعوداً جديداً مسجلاً 7.815 دينار في تداولات مدينة طرابلس، و7.91 دينار لفئة 5 وفئة 20 دينار. وبلغ سعر الدولار الامريكي في مدينة زليتن في ختام التعاملات 7.82 دينار، كما سجل سعر الدولار في مدينة بنغازي واجدابيا 7.81 دينار. وسجل سعر اليورو في ختام التعاملات المسائية صعوده إلى 9.06 دينار، فيما سجل الجنيه الإسترليني صعوده إلى 10.40 دينار، حسب متداولين وصفحات معنية بالسوق على مواقع التواصل الاجتماعي. في حين سجل سعر جرام كسر الذهب عيار 18 صعوده إلى 608 دينار، وسجل دولار الحوالات تركيا 7.790 دينار، وسجل دولار الحوالات دبي 7.785 دينار عند الاغلاق.


أخبار ليبيا
منذ 2 ساعات
- أخبار ليبيا
صعود مستمر.. اسعار الدولار بالصكوك في البنوك الليبية الأحد 6 يوليو 2025
سجلت اسعار دولار الصكوك في البنوك الليبية صعوداً مستمراً في ختـام تداولات يوم الأحد 06 يوليو 2025 مقارنة بالاسعار التي سجلتها في وقت سابق. وفيما يلي ننشر اسعار الدولار الامريكي مقابل الدينار الليبي بالصكوك (الشيك) في عدد من البنوك الليبية في ختام التداولات لهذا اليوم برصد المشهد الليبي: ــ دولار صكوك مصرف الجمهورية: البيع 8.020 دينار، الشراء 8.0175 دينار. ــ دولار صكوك التجارة والتنمية/طرابلس: البيع 8.050 دينار، الشراء 8.0475 دينار. ــ دولار صكوك التجاري الوطني : البيع 8.020 دينار، الشراء 8.0175 دينار ــ دولار صكوك الأمان: البيع 8.000 دينار، الشراء 7.9975 دينار. ــ دولار صكوك الوحدة/طرابلس : البيع 8.030 دينار، الشراء 8.0275 دينار. ــ دولار صكوك التنمية/بنغازي: البيع 8.070 دينار، الشراء 8.0675 دينار. ــ دولار صكوك الوحدة/ بنغازي: البيع 8.060 دينار، الشراء 8.0575 دينار. ــ دولار صكوك شمال افريقيا: البيع 8.005 دينار، الشراء 8.0025 دينار. ــ دولار صكوك الصحاري: البيع 7.995 دينار، الشراء 7.9925 دينار. ــ دولار صكوك الواحة: البيع 8.005 دينار، الشراء 8.0025 دينار. ــ دولار صكوك الإسلامي: البيع 7.995 دينار، الشراء 7.9925 دينار. ــ دولار صكوك المتحد: البيع 7.9850 دينار، الشراء 7.9825 دينار. ــ دولار صكوك النوران: البيع 7.9850 ، الشراء 7.9825 دينار. وأصدر مصرف ليبيا المركزي قرارًا رسميًا يحمل رقم (18) لسنة 2025، يقضي بـتخفيض سعر صرف الدينار الليبي مقابل العملات الأجنبية بنسبة 13.3%، وبموجب القرار، تم تعديل قيمة الدينار الليبي من 0.1555 وحدة سحب خاصة إلى 0.1349 وحدة سحب خاصة لكل دينار.


عين ليبيا
منذ 4 ساعات
- عين ليبيا
وسط تصاعد التوترات العالمية وتهديدات ترامب.. بريكس تبحث مستقبل الجنوب العالمي
اتفق دبلوماسيون من مجموعة 'بريكس' على إعلان مشترك لقادتهم قبل انطلاق القمة المرتقبة الأحد في مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية، رغم تباينات عميقة بين الدول الأعضاء بشأن توسعة المجموعة، والتحديات الجيوسياسية، والتوجهات الاقتصادية المتضاربة. القمة، التي تعقد تحت شعار 'تعزيز التعاون بين دول الجنوب العالمي لحوكمة أكثر شمولًا واستدامة'، تأتي في توقيت حساس دوليًا، وسط تصاعد التوترات التجارية التي فجّرها الرئيس الأميركي دونالد ترمب، ودخول الحرب الروسية الأوكرانية عامها الرابع، وتصاعد المواجهة في الشرق الأوسط بين إسرائيل وإيران. وشهدت التحضيرات للقمة خلافات بين الدول الأعضاء، خصوصًا بشأن توسعة المجموعة التي انضمت إليها مؤخرًا كل من مصر، الإمارات، السعودية، إيران، إثيوبيا، وإندونيسيا. وبينما يرى البعض أن التوسع يعزز نفوذ المجموعة على الساحة العالمية، يرى آخرون أنه قد يعيق اتخاذ قرارات موحدة، في ظل غياب هيكل مؤسسي دائم مثل الأمانة العامة. تفاقمت الخلافات كذلك حول ملفات إقليمية حساسة، منها النزاع الحدودي بين الصين والهند، والتوتر بين مصر وإثيوبيا بشأن سد النهضة، بالإضافة إلى مواقف الدول المختلفة من دعم الغرب لأوكرانيا، وهو ما أعاق التوصل إلى بيان ختامي في اجتماع وزراء الخارجية في أبريل الماضي. وتضع البرازيل، التي تترأس المجموعة هذا العام، أولوياتها في تعزيز التعاون بين دول الجنوب، مع تركيز سياسي على ستة محاور رئيسية: التعاون الصحي العالمي، خاصة في إنتاج اللقاحات ومكافحة الأمراض المدارية؛ التجارة والتمويل، بما يشمل دعم استخدام العملات المحلية وتوسيع منصات الدفع؛ العمل المناخي، عبر إعلان إطار للتمويل المناخي؛ حوكمة الذكاء الاصطناعي، لتسخير هذه التكنولوجيا في التنمية؛ إصلاح نظام الأمن متعدد الأطراف، خاصة دعم البرازيل والهند بمقعد دائم في مجلس الأمن مع إبقاء ممثل إفريقيا قيد التفاوض؛ التطوير المؤسسي للمجموعة. تهديدات ترامب تلقي بظلالها على القمة الرئيس الأميركي دونالد ترامب صعّد من نبرته تجاه المجموعة بعد أسابيع من توليه ولايته الثانية، وهدد بفرض رسوم جمركية بنسبة 100% على دول 'بريكس' إن أقدمت على تدشين عملة موحدة أو دعم أي مشروع لاستبدال الدولار، مؤكدًا أن الولايات المتحدة 'لن تسمح بأي مساس بمكانة الدولار كعملة احتياطية'. في المقابل، نفى بعض الأعضاء وجود نية فورية لإطلاق عملة جديدة، إذ أكدت جنوب إفريقيا في وقت سابق أن هذه الفكرة 'غير دقيقة وعارية من الصحة'. كما واجه المفاوضون صعوبة في التوافق على صيغة بشأن الحرب الإسرائيلية على غزة، والصراع بين إسرائيل وإيران، ما دفع المجموعة إلى تبني لهجة أكثر تشددًا مقارنة ببيانات سابقة، في محاولة لتقديم موقف موحد تجاه التصعيد المتزايد في المنطقة. ويغيب عن القمة كل من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، المطلوب من المحكمة الجنائية الدولية، والرئيس الصيني شي جين بينغ، لأسباب تتعلق بجدول الأعمال. ويمثلهما وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف ورئيس الوزراء الصيني لي تشيانج على التوالي. وتُعقد القمة بمشاركة 20 دولة، منها 10 أعضاء و10 شركاء، بينهم مصر، الإمارات، إيران، إثيوبيا، إندونيسيا، إضافة إلى بيلاروس، كوبا، ماليزيا، فيتنام، وكازاخستان. وتحضر شخصيات بارزة من قادة الدول، من بينهم لولا دا سيلفا، عبد الفتاح السيسي، محمد بن زايد، ناريندرا مودي، ومسعود بيزشكيان. رغم الاتفاق على إعلان مشترك، تبقى تساؤلات كبرى حول قدرة 'بريكس' على التماسك كقوة عالمية بديلة، في ظل الانقسامات الداخلية، وتضارب المصالح، والتحديات الهيكلية. فهل تنجح القمة في إرساء أسس جديدة لعالم متعدد الأقطاب، أم تؤجل الخلافات الكبرى إلى قمة مقبلة؟