
بمكونات من مطبخك .. طرق طبيعية للتخلص من بقع العرق
كيفية إزالة بقع العرق الصفراء من الملابس
ووفقا لموقع hindustantimes هناك العديد من الطرق الطبيعية المجربة والمختبرة لعلاج بقع العرق أو مزيلات العرق على الملابس، ويمكن تجربة هذه الطرق الطبيعية لإزالة بقع العرق من الملابس:
أسبرين:
اسحق قرصين من الأسبرين، واخلط المسحوق مع الماء الدافئ، انقع البقعة في المحلول لمدة ساعتين إلى ثلاث ساعات، ثم اغسلها كالمعتاد.
الملح:
ذوّب أربع ملاعق كبيرة من الملح في لتر من الماء الساخن، بعد ذوبانه، افركه على المنطقة المصابة.
الخل
يعد الخل في كثير من الأحيان الحل الأمثل لأي مشكلة منزلية، وينطبق الأمر نفسه على مشكلة تغير لون الإبطين.
افركي الخل على البقعة قبل غسلها في دورة الغسيل المعتادة، يمكنكِ أيضًا وضع الخل في درج منعم الأقمشة لتفتيحها.
كما أن الحل يساعد على التخلص من الروائح الكريهة الدائمة.
صودا الخبز:
يُعدّ مسحوق الخبز حلاً فعالاً آخر، امزجيه مع مقدارين من الماء لتكوين عجينة، ثم افركيه على أي مزيل عرق أو بقع صفراء. اتركيه لمدة تصل إلى ساعتين.
الليمون
قومي بفرك البقع الموجودة تحت الإبط بخليط من أجزاء متساوية من عصير الليمون والماء.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 3 أيام
- صدى البلد
مشروبات لعلاج الأملاح بالكلي والمسالك البولية
وجود الأملاح الزائدة بالجسم من المشكلات الصحية التي يعاني منها الكثير إليكِ قائمة بأهم المشروبات الطبيعية التي تساعد على علاج الأملاح الزائدة في الجسم، وتخفيف الأعراض الناتجة عنها مثل التورم، وآلام المفاصل، والحرقان أثناء التبول: 1. ماء الليمون غني بفيتامين C ومدرّ طبيعي للبول. يساعد على تكسير حمض اليوريك وطرده خارج الجسم. طريقة الاستخدام: كوب ماء دافئ + عصير نصف ليمونة على الريق يومياً. 2. ماء الخيار الخيار غني بالبوتاسيوم والماء، فيقلل الصوديوم الزائد. يعزز ترطيب الجسم ويقلل التورم. طريقة الاستخدام: انقعي شرائح خيار في ماء بارد لساعة وتناوليه خلال اليوم. 3. عصير البطيخ يحتوي على نسبة عالية من الماء والبوتاسيوم. يطرد الصوديوم الزائد من الكلى ويدر البول. مفيد جداً في أيام الصيف الحارة. 4. مغلي الشعير مطهر للكلى ومدر للبول. يساعد على تقليل حمض اليوريك والأملاح. طريقة التحضير: اغلي ملعقتين من الشعير في لتر ماء واشربيه دافئاً أو بارداً على مدار اليوم. 5. ماء الزنجبيل يقلل الالتهابات الناتجة عن تراكم الأملاح. يحسن من عمل الكلى والمثانة. يمكن شربه مع عسل وليمون لزيادة الفائدة. 6. عصير التوت البري غني بمضادات الأكسدة ويمنع تكون حصوات البول. يساعد على التخلص من البكتيريا والأملاح من المسالك البولية. 7. ماء الكزبرة الخضراء يُعتقد أنه يساعد على تكسير الأملاح وحصوات الكلى الصغيرة. طريقة التحضير: اغلي ملعقة كزبرة خضراء مفرومة في كوب ماء، وصفّيه واشربيه يومياً. نصائح إضافية: قللي من تناول الملح والمخللات. اشربي ما لا يقل عن 2 لتر ماء يومياً. راقبي الأعراض واستشيري الطبيب إذا استمرت.


بيروت نيوز
منذ 4 أيام
- بيروت نيوز
موجة حرّ تكتسح لبنان… كيف تحمون أطفالكم من تأثيرها؟
يشهد لبنان حالياً موجة حرّ شديدة تؤثر بشكل خاص على الأطفال قبل الكبار، نظرًا لحساسية أجسامهم وضعف مناعتهم مقارنة بالبالغين. فالحرارة المرتفعة قد تتسبب في مضاعفات صحية خطيرة لدى الصغار إذا لم تُتخذ التدابير اللازمة. ورغم ذلك، يجهل كثير من الأهالي الطرق الفعالة التي يمكن من خلالها حماية أطفالهم خلال فصل الصيف. فما هي أبرز الخطوات التي يجب اتباعها للحفاظ على صحة الأطفال في هذا المناخ الحار؟ الصحافي المتخصص في الشؤون البيئية مصطفى رعد يشرح عبر 'لبنان 24' أن حماية الأطفال تبدأ بتجنّب التعرّض المباشر للشمس، عبر تحديد ساعات الخروج وتجنب الخروج في ساعات الذروة بين الساعة 11 صباحًا و4 مساءً، حيث تكون الشمس في أقوى حالاتها. وإذا كان من الضروري الخروج، ينصح بالبقاء في أماكن مظللة أو مكيفة. كما نصح بارتداء الملابس المناسبة، مثل الملابس الخفيفة والفضفاضة المصنوعة من الأقمشة الطبيعية كالقطن، لتوفير تهوية جيدة للجسم. ويجب ارتداء قبعة واسعة لحماية الرأس من الشمس، بالإضافة إلى نظارات شمسية لحماية العينين من الأشعة الضارة. وأشار أيضًا إلى أهمية شرب الأطفال الماء بشكل مستمر حتى ولو لم يشعروا بالعطش، مؤكدًا أن توفر المياه الباردة في متناول يدهم يساعد في تفادي الجفاف. كما رأى أن عصائر الفواكه الطبيعية مع الليمون يمكن أن تكون بدائل ممتازة للحفاظ على الترطيب. وأكد ضرورة بقاء الأطفال في أماكن مكيفة أو مظللة لتقليل تعرضهم للحرارة. وفي حال عدم توفر مكيف هواء، يمكن استخدام المراوح والتهوية الجيدة داخل المنازل. وشدد رعد على أنه إذا لوحظت على الطفل علامات ضربة الشمس مثل الدوار، الصداع، الغثيان، أو القيء، يجب نقله فورًا إلى مكان بارد وتقديم الماء البارد له. كما أوضح أنه من الضروري تبريد الجسم عن طريق رش الماء البارد على البشرة أو استخدام كمادات باردة على الرأس والرقبة. وأخيرًا، نصح باستخدام واقي شمس مع عامل حماية (SPF 30 أو أكثر) على الجلد المكشوف لحماية الأطفال من الأشعة الضارة.


ليبانون 24
منذ 4 أيام
- ليبانون 24
موجة حرّ تكتسح لبنان… كيف تحمون أطفالكم من تأثيرها؟
يشهد لبنان حالياً موجة حرّ شديدة تؤثر بشكل خاص على الأطفال قبل الكبار، نظرًا لحساسية أجسامهم وضعف مناعتهم مقارنة بالبالغين. فالحرارة المرتفعة قد تتسبب في مضاعفات صحية خطيرة لدى الصغار إذا لم تُتخذ التدابير اللازمة. ورغم ذلك، يجهل كثير من الأهالي الطرق الفعالة التي يمكن من خلالها حماية أطفالهم خلال فصل الصيف. فما هي أبرز الخطوات التي يجب اتباعها للحفاظ على صحة الأطفال في هذا المناخ الحار؟ الصحافي المتخصص في الشؤون البيئية مصطفى رعد يشرح عبر "لبنان 24" أن حماية الأطفال تبدأ بتجنّب التعرّض المباشر للشمس، عبر تحديد ساعات الخروج وتجنب الخروج في ساعات الذروة بين الساعة 11 صباحًا و4 مساءً، حيث تكون الشمس في أقوى حالاتها. وإذا كان من الضروري الخروج، ينصح بالبقاء في أماكن مظللة أو مكيفة. كما نصح بارتداء الملابس المناسبة، مثل الملابس الخفيفة والفضفاضة المصنوعة من الأقمشة الطبيعية كالقطن، لتوفير تهوية جيدة للجسم. ويجب ارتداء قبعة واسعة لحماية الرأس من الشمس، بالإضافة إلى نظارات شمسية لحماية العينين من الأشعة الضارة. وأشار أيضًا إلى أهمية شرب الأطفال الماء بشكل مستمر حتى ولو لم يشعروا بالعطش، مؤكدًا أن توفر المياه الباردة في متناول يدهم يساعد في تفادي الجفاف. كما رأى أن عصائر الفواكه الطبيعية مع الليمون يمكن أن تكون بدائل ممتازة للحفاظ على الترطيب. وأكد ضرورة بقاء الأطفال في أماكن مكيفة أو مظللة لتقليل تعرضهم للحرارة. وفي حال عدم توفر مكيف هواء، يمكن استخدام المراوح والتهوية الجيدة داخل المنازل. وشدد رعد على أنه إذا لوحظت على الطفل علامات ضربة الشمس مثل الدوار، الصداع، الغثيان، أو القيء، يجب نقله فورًا إلى مكان بارد وتقديم الماء البارد له. كما أوضح أنه من الضروري تبريد الجسم عن طريق رش الماء البارد على البشرة أو استخدام كمادات باردة على الرأس والرقبة. وأخيرًا، نصح باستخدام واقي شمس مع عامل حماية (SPF 30 أو أكثر) على الجلد المكشوف لحماية الأطفال من الأشعة الضارة.