
مسؤول : سيول لن تفتح أسواق الأرز ولحوم البقر بموجب الاتفاقي التجاري مع واشنطن
وأدلى كيم يونغ-بوم، السكرتير الرئاسي الأول للسياسة، بهذه التصريحات خلال ظهوره في برنامج إخباري على قناة كيه بي إس، وسط حالة من عدم اليقين بشأن تفاصيل اتفاق الرسوم الجمركية.
وزعم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن كوريا الجنوبية وافقت على قبول المنتجات الأمريكية، بما في ذلك السيارات والشاحنات والسلع الزراعية، عندما أعلن عن الاتفاق على حسابه على وسائل التواصل الاجتماعي الأسبوع الماضي، في حين قالت سيول إنها صدت المطالب الأمريكية بفتح أسواق الأرز ولحوم البقر بشكل أكبر.
وقال كيم: "لن يكون هناك فتح إضافي لأسواق الأرز ولحوم البقر. هذه حقيقة واضحة"، على الرغم من أنه أشار إلى إمكانية إجراء مناقشات فنية، بما في ذلك تلك المتعلقة بتبسيط إجراءات الحجر الصحي.
كما استبعد إمكانية أن تتقدم الولايات المتحدة بمزيد من المطالب لفتح تلك الأسواق، قائلا: "لقد تم الانتهاء من جميع القضايا المتعلقة بالتجارة هذه المرة".
وينص الاتفاق التجاري بين البلدين على خفض الرسوم الجمركية المتبادلة على السلع الكورية الجنوبية من الـ25% المقترحة في البداية إلى 15%.
وكجزء من الاتفاق، تعهدت كوريا الجنوبية أيضا باستثمار 350 مليار دولار أمريكي في الولايات المتحدة، مع تخصيص 150 مليار دولار لصناعة بناء السفن و100 مليار دولار لشراء الطاقة من الولايات المتحدة.
ورفض كيم وصف الاستثمار البالغ 350 مليار دولار بأنه "تمويل أحادي من جانب كوريا الجنوبية"، مشيرا إلى أن ادعاء واشنطن بأنها ستحدد وجهة هذا الاستثمار ليس إلا "تعبيرا سياسيا".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ 29 دقائق
- خبر صح
بوتن يؤكد على أربعة أهداف ويُثير الشكوك حول تهديدات ترامب لإنهاء الحرب
ذكرت مصادر مطلعة لوكالة «رويترز» أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مصمم على السيطرة الكاملة على دونيتسك ولوغانسك وزابوريزهيا وخيرسون، على الرغم من المهلة التي حددها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لوقف إطلاق النار وتهديده بفرض عقوبات جمركية صارمة. بوتن يؤكد على أربعة أهداف ويُثير الشكوك حول تهديدات ترامب لإنهاء الحرب مواضيع مشابهة: إيران تحذر من رد حاسم على أي تدخل أمريكي لدعم إسرائيل كما هدد ترامب بفرض رسوم جمركية بنسبة 100% على الدول مثل الصين والهند التي تستورد نفطًا روسيًا، إذا لم يوافق بوتين على وقف إطلاق النار، لكن المصادر أكدت أن بوتين لا يعتقد أن تلك العقوبات ستؤثر على أهدافه، على الرغم من سنوات من العقوبات السابقة. المفاوضات الحالية مجرد واجهة رغم إجراء ثلاث جولات من المحادثات منذ مايو، ترى موسكو أن هذه الجولات كانت مجرد تكتيك لإظهار جديتها أمام الغرب، بينما كانت المفاوضات تركز فقط على التبادلات الإنسانية دون التقدم نحو حل شامل، ويعتقد بوتين أن احتلال هذه المناطق الأربع سيتيح له تقديم نفسه كالفائز في الحرب، حيث صرح مؤلف روسي بارز قائلاً: 'إذا استُولت تلك المناطق، يمكن لبوتين بالمقام الأول إعلان تحقيق أهدافه'. على مدار الأشهر الثلاثة الماضية، فقدت أوكرانيا 502 كلم²، مما يمثل نحو 20% من أراضيها، إلا أن تلك المكاسب الروسية تبقى ضئيلة مقارنة بحجم البلاد الكلي. ويتكوف يتوجه إلى روسيا لإجراء محادثات بشأن أوكرانيا أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للصحفيين الأحد أن المبعوث الخاص للرئيس ستيف ويتكوف من المتوقع أن يسافر إلى روسيا في وقت لاحق من هذا الأسبوع في محاولة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار. وأضاف ترامب أن ويتكوف سيتوجه إلى موسكو إما يوم الأربعاء أو الخميس. شوف كمان: إيران قادرة على السيطرة على المعلومات رغم هيمنة إسرائيل على غرف الأخبار وفقًا لداود الشريان يأتي توجه ويتكوف إلى روسيا في ظل إحباط متزايد في البيت الأبيض، بعد فشل ستة أشهر من الدبلوماسية في عهد ترامب في الوصول إلى اتفاق سلام أو حتى وقف إطلاق النار لإنهاء الغزو الروسي الشامل لجارتها، الذي بدأ في فبراير 2022. من مهلة الـ50 يوم.. إلى 10 أيام في الشهر الماضي، أصدر ترامب إنذارًا نهائيًا مدته 50 يومًا للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، مهددًا بفرض عقوبات ورسوم جمركية بما في ذلك عقوبات ثانوية على كبار العملاء لصادرات الطاقة الروسية مثل الصين والهند إذا فشل الكرملين في الاتفاق على وقف إطلاق النار. وفي الأسبوع الماضي، قلص الرئيس المهلة إلى عشرة أيام، مشيرًا إلى استمرار الغارات الروسية بطائرات مسيّرة وصواريخ على أوكرانيا، ومن المقرر أن تنتهي هذه المهلة يوم الجمعة. تشير المصادر إلى أن بوتين لا يريد إغضاب ترامب لكنه يعتبر تحقيق أهدافه أكثر أهمية، وفي الوقت نفسه، سيتوجه المبعوث ستيف ويتكوف إلى روسيا هذا الأسبوع في محاولة لتسريع مسار التهدئة.

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
شركات النفط الهندية تواصل شراء النفط الروسي
كشفت صحيفة Mint الهندية، نقلا عن مصادرها بأن الهند تواصل شراء النفط من روسيا وأن مصافي النفط الحكومية تجري مفاوضات حول شراء كميات إضافية من حوامل الطاقة الروسية رغم تهديد واشنطن. ووفقًا لهذه المصادر، تواصل شركات هندية مثل شركة Indian Oil Corp (IOC)، و Bharat Petroleum Corp Ltd (BPCL)، وكذلك شركة Hindustan Petroleum Corp Ltd (HPCL)، شراء النفط من الموردين الروس، وتجري مفاوضات في الوقت الراهن لإبرام صفقات فورية، على الرغم من العقوبات التي يفرضها الاتحاد الأوروبي على روسيا، وانتقادات الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب لنيودلهي بسبب المشتريات الكبيرة من حوامل الطاقة الروسية، بحسب موقع «روسيا اليوم» الإخباري.اقرأ أيضًا| ترامب: الهند ستتوقف عن شراء النفط من روسياوفي ذات السياق، ذكرت مصادر الصحيفة، أن مصافي النفط الهندية اشترت خلال الأيام القليلة الماضية دفعتين من النفط الروسي بخصومات أعلى من المعتاد.وقالت الصحيفة: "شركات تسويق النفط الهندية تتفاوض حاليا بشأن الإمدادات من روسيا، لا يوجد قرار بإبطاء إمدادات النفط من روسيا أو إيقافها، ولا يوجد قرار بوقف الاستيراد".فيما أكد مصدر حكومي هندي أن حكومة بلاده لم توجه مصافي النفط الهندية بالتوقف عن شراء النفط الروسي أو البحث عن موردين آخرين للطاقة بدلا من روسيا.وكان دونالد ترامب، قد صرح في وقت سابق بأن الهند ستتوقف عن شراء النفط من روسيا من أجل التوصل إلى اتفاق تجاري مع الولايات المتحدة.ولفت إلى أن الهند تعتبر إلى جانب الصين أكبر مستوردي موارد الطاقة الروسية وأعلن أنه سيفرض رسوما جمركية بنسبة 25% على الواردات من الهند إلى الولايات المتحدة.اقرأ أيضًا| ترامب يفرض 25% رسومًا جمركية على الهند بعد تعثر المفاوضات التجارية

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
الكرملين: ضغوط ترامب على الهند لوقف شراء النفط الروسي غير قانونية
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن الكرملين، قالت إن روسيا لن تفرض أي قيود على نشر صواريخ قصيرة ومتوسطة المدى، وهناك تصريحات عديدة تشكل تهديدات. اقرأ ايضا مؤتمر للهيئة الوطنية لعرض مستجدات تصويت الشيوخوجاء أيضًا أن ضغوط ترامب على الهند لوقف شراء النفط الروسي غير قانونية، وللدول الحق في اختيار شركائها التجاريين.وكثف الجيش الروسي هجماته الجوية والبرية في شرق أوكرانيا، معلناً تدمير مراكز قيادة ومرافق حيوية تابعة للقوات الأوكرانية، من بينها مطارات عسكرية ومستودعات للوقود، مستخدماً صواريخ "كينجال" الفرط صوتية والطائرات المسيرة بعيدة المدى.وأفادت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الثلاثاء، أن قوات المظليين من فرقة "تولا" نجحت في تدمير مركز قيادة أوكراني في مقاطعة سومي، بعد رصد تمركز كثيف لقوات المشاة الأوكرانية في إحدى الغابات القريبة من الحدود.وذكرت الوزارة في بيان ، أن راجمات صواريخ "جراد" الروسية نفذت ضربات دقيقة أسفرت عن "تحييد عدد كبير من الجنود الأوكرانيين وتدمير مركز القيادة والمراقبة بالكامل"، إلى جانب مستودع ذخيرة ميداني في المنطقة.هجمات منسقة على المطارات والبنية التحتيةوفي ضربة أخرى وصفت ب"الجماعية"، أعلنت موسكو أمس الإثنين عن استهداف منشآت حساسة داخل المطارات العسكرية الأوكرانية ومؤسسات تابعة للمجمع الصناعي العسكري، مؤكدة أن جميع الأهداف المحددة "تمت إصابتها بدقة".وقالت وزارة الدفاع الروسية، إن هذه الهجمات تهدف إلى "شل القدرة الجوية الأوكرانية وتعطيل خطوط الإمداد والتنسيق العسكري"، في إطار ما تصفه موسكو ب"تحسين المواقع وتعزيز السيطرة على جبهات الشرق".استهداف لوجستي في دنيبروبيتروفسكوفي تطور لافت، أعلن سيرجي ليبيديف، منسق المجموعات الموالية لروسيا في نيكولايف، عن تنفيذ هجوم صاروخي على مستودعات وقود ومواد تشحيم في مقاطعة دنيبروبيتروفسك، ما أدى إلى شلل في العمليات اللوجستية للقوات الأوكرانية هناك.وأضاف ليبيديف في تصريح لوكالة "سبوتنيك": "الهجوم دمر محطة سكة حديد حيوية، ما أدى إلى مقتل 32 جندياً أوكرانياً وإصابة نحو 100 آخرين، وتعطلت حركة نقل الذخائر والمعدات الثقيلة عبر تقاطع سينيلنيكوفو".