logo
ماسك ردًا على ترامب: أوقفوا كل الدعم عن شركاتي الآن

ماسك ردًا على ترامب: أوقفوا كل الدعم عن شركاتي الآن

IM Lebanonمنذ 2 أيام
رد الملياردير إيلون ماسك على هجوم الرئيس الأميركي دونالد ترامب ومطالبته بمراجعة الدعم لشركات ماسك، قائلًا: 'أوقفوا كل الدعم عن شركاتي الآن'.
وشن ترامب هجوماً حاداً على ماسك، اليوم الثلثاء، في تدوينة نشرت على منصة تروث سوشيال، متهماً إياه بالاعتماد بشكل كبير على الإعانات الحكومية ومهاجماً ما سمّاه 'تفويض السيارات الكهربائية' وهي إجبار الناس على شراء هذا النوع من السيارات، مضيفاً أنه كان على إدارة الكفاءة الحكومية فحص الدعم الذي تلقته شركات ماسك.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الكرملين: تعليق أمريكا بعض صادرات الأسلحة لأوكرانيا خطوة مهمة لإنهاء الحرب
الكرملين: تعليق أمريكا بعض صادرات الأسلحة لأوكرانيا خطوة مهمة لإنهاء الحرب

صدى البلد

timeمنذ 24 دقائق

  • صدى البلد

الكرملين: تعليق أمريكا بعض صادرات الأسلحة لأوكرانيا خطوة مهمة لإنهاء الحرب

ثمن الكرملين اليوم الأربعاء، خطوة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتعليق صادرات بعض أنواع السلاح الأمريكي لأوكرانيا، واصفا تلك الخطوة بأنها ستؤدي لإنهاء الحرب الروسية الأوكرانية. وقال الممثل الأمريكي بحلف الناتو العسكري ماثيو ويتيكر للتعليق حول إرسال السلاح الأمريكي لأوكرانيا إن أمريكا أولا. وكانت أوكرانيا تنتظر وصول شحنة عسكرية دفاعية جوية جديدة من منظومة الباتريوت الأمريكي التي يتخطى تكلفة الواحدة منها مليار دولار. واستمرت الحرب الروسية الأوكرانية لثلاث سنوات منذ اندلاعها في فبراير عام 2022 بسبب محاولة أوكرانيا الإنضمام لحلف الناتو العسكري، وأنفقت الإدارة الأمريكية السابقة للرئيس الأمريكي جو بايدن أكثر من 100 مليارات دولار في دعم أوكرانيا بحربها ضد روسيا مما أدى لتفاقم الصراع بأوروبا الشرقية.

إيلون ماسك يدعو لإنشاء حزب أمريكي جديد
إيلون ماسك يدعو لإنشاء حزب أمريكي جديد

صدى البلد

timeمنذ 26 دقائق

  • صدى البلد

إيلون ماسك يدعو لإنشاء حزب أمريكي جديد

دعا الملياردير الأمريكي إيلون ماسك إلى إنشاء حزب أمريكي جديد بعيدا عن الحزبين البارزين في الولايات المتحدة الأمريكية وهما الحزب الجمهوري والحزب الديمُقراطي، وأطلق ماسك على حزبه اسم 'حزب أمريكا' للاعتراض على إقرار الموازنة الأمريكية الجديدة التي قدمها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للكونجرس، والتي تضمن تخفيضات كبيرة بالضرائب. ويعتقد ماسك أن ذلك سوف يضر بالاقتصاد الأمريكي ويزيد من الدين العام بالولايات المتحدة. وتابع ماسك في تغريدته على منصة إكس أنه يجب تطبيق صوت الشعب. ويشرع ماسك في تأسيس حزبه الجديد عقب مغادرة البيت الأبيض من منصب وزارة الكفاءة الأمريكية بسبب خلاف مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

محللون: قفزة في بيع الديون بالأسواق الناشئة في تحد للاضطرابات العالمية
محللون: قفزة في بيع الديون بالأسواق الناشئة في تحد للاضطرابات العالمية

صوت بيروت

timeمنذ 35 دقائق

  • صوت بيروت

محللون: قفزة في بيع الديون بالأسواق الناشئة في تحد للاضطرابات العالمية

قال مصرفيون لرويترز 'إن بيع الأسواق الناشئة لأدوات الدين ازدهر في النصف الأول من العام، في تحد لاضطرابات تسببت فيها الرسوم الجمركية والهجمات الصاروخية وتذبذب أسعار النفط، ويتجه لتحقيق مستويات مرتفعة غير مسبوقة لعام آخر، وذلك وسط بوادر على التخلي عن الدولار'. ولم تدفع هذه الاضطرابات المستثمرين الأثرياء الحريصين على تحقيق الربح وتنويع محافظهم الاستثمارية إلا إلى إبطاء موجة الشراء قليلا، حتى في 'يوم التحرير' الذي أعلن فيه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن فرض رسوم جمركية واسعة أو خلال الهجمات الإسرائيلية على إيران. وقد تستمر الإمدادات غير المسبوقة من السندات الجديدة مع انخفاض أسعار النفط، مما يدفع الدول المصدرة إلى مواصلة الاقتراض لتمويل الإنفاق. وقال ألكسي تافين دي تيلك الرئيس العالمي لقسم دول الأسواق الناشئة ورئيس أسواق رأس المال المقترض في شرق ووسط أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا لدى بنك بي.إن.بي باريبا 'ما يثير الدهشة هذا العام هو كيف أن الأسواق… لا تزال نشطة، إن لم تكن نشطة بشدة، في أصعب لحظات يمر بها العالم'. وأضاف 'كانت أحجام الإصدارات مذهلة'. وقال شتيفان فايلر رئيس أسواق رأس مال المقترض في منطقة وسط وشرق أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا لدى جيه.بي مورجان إن بيع الدين في هذه المناطق جمع ما يتجاوز 190 مليار دولار في النصف الأول من العام، ويتجه لتجاوز الرقم القياسي المسجل العام الماضي البالغ 285 مليار دولار. وهذه الزيادة علامة أخرى على اهتمام المستثمرين بأصول الأسواق الناشئة في عام اتسم بالاضطرابات التي عادة ما تدفع المستثمرين إلى الهروب إلى الملاذات الآمنة. وقال فايلر 'المستثمرون أثرياء للغاية… يتطلعون بشغف إلى توظيف أموالهم في أسواق الإصدار'، متوقعا أنه إذا انخفضت أسعار النفط، فإن الإصدارات من الشرق الأوسط وشمال أفريقيا قد ترتفع أكثر. وقال مصرفيون إن منطقة الخليج، بقيادة السعودية، أصدرت ما يزيد قليلا على 40 بالمئة من ديون منطقة وسط وشرق أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، حيث استفادت الشركات والدول من تراجع أسعار الفائدة ومن توقع بقاء عوائد سندات الخزانة الأمريكية مرتفعة لبعض الوقت. وقال خالد درويش رئيس أسواق رأس المال المقترض في منطقة وسط وشرق أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا في بنك إتش.إس.بي.سي 'شهد النصف الأول من العام بالتأكيد إصدارا قياسيا' بالنسبة للشرق الأوسط، إذ جمع المصدرون في المنطقة 106 مليارات دولار منذ بداية العام من صفقات السندات والصكوك، مقارنة مع 139 مليار دولار في 2024 بأكمله. وأضاف 'كان تأثير جميع التطورات الجيوسياسية التي حدثت هذا العام ضئيلا للغاية على سوق دول مجلس التعاون الخليجي'. ودعمت الاضطرابات الجيوسياسية أيضا الطلب على بعض الإصدارات. فالمستثمرون الذين كانوا يتوخون الحذر في السابق حيال شركات الدفاع أصبحوا أكثر حماسا لها في ظل زيادة الإنفاق العسكري في دول حلف شمال الأطلسي في أعقاب الغزو الروسي لأوكرانيا. التنويع وأكد تافين دي تيلك أن الاستثمار في أدوات الدخل الثابت يحظى بالمزيد من الحماية في مواجهة الاضطرابات الجيوسياسية مقارنة بأسواق الأسهم. وأوضح فايلر أن المستثمرين الذين ينوعون محافظ استثماراتهم حريصون على عروض ديون الأسواق الناشئة ذات الهوامش الأكبر. وذكر فريق تمويل الديون في سيتي أن أحجام إصدارات الأسواق الناشئة العالمية ارتفعت 20 بالمئة على أساس سنوي في النصف الأول من 2025، مع نمو سريع لإصدارات الأسهم من الشركات. وفي حين أن معظمها عبارة عن إعادة تمويل، انضمت إلى الساحة جهات إصدار جديدة مثل شركة التعدين العربية السعودية (معادن) العملاقة بإصدار صكوك بقيمة 1.25 مليار دولار وشركة أزول إنرجي الأنجولية التي طرحت سندات بقيمة 1.2 مليار دولار. وقال فيكتور مراد، الرئيس المشارك لتمويل الديون لمناطق وسط وشرق أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا لدى سيتي، إن القائمة المتزايدة من جهات الإصدار الجديدة أتاحت للمستثمرين تنويع استثماراتهم. وأشار درويش وفايلر إلى أن هناك أيضا المزيد من الحكومات والشركات التي تتجه إلى عملات أخرى، على رأسها اليورو، لتنويع استثماراتها بعيدا عن الدولار. وأصدرت السعودية سندات باليورو هذا العام، وكذلك فعلت الشارقة في الإمارات. وقال فايلر إن استكشاف الفرص في عملات أخرى جار أيضا بدءا من الين الياباني ووصولا إلى سندات باندا الصادرة في السوق المحلية الصينية باليوان. وباعت أوروجواي أول سنداتها السيادية بالفرنك السويسري. وقال فايلر 'هناك بالتأكيد توجه لدى جهات الإصدار العالمية لاستكشاف المزيد من بدائل التمويل غير الدولاري إذ يسعى المقترضون إلى تقليل اعتمادهم على التمويل المقوم بالدولار'، مضيفا 'أعتقد أنها بداية اتجاه واضح'. وقال مراد إن الاتجاه الملحوظ الآخر هو الابتعاد عن الإصدارات لأجل 30 عاما مشيرا إلى تنفيذ عمليتين فقط بهذا الأجل من مناطق وسط وشرق أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا في النصف الأول من العام. وصارت منحنيات العائد أكثر حدة عالميا، مما جعل الإصدارات طويلة الأجل أكثر تكلفة على الحكومات والشركات من ذي قبل. وأضاف مراد 'جرى استبدال السندات طويلة الأجل بزيادة في أحجام إصدارات الثلاث سنوات، إذ ركزت جهات الإصدار على‭‭ ‬‬الآجال القصيرة'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store