logo
ميسي يحتفل بعيد ميلاده الـ38 بقيادة إنتر ميامي لدور الـ16 في مونديال الأندية

ميسي يحتفل بعيد ميلاده الـ38 بقيادة إنتر ميامي لدور الـ16 في مونديال الأندية

القدس العربي منذ 4 أيام

ميامي: احتفل الأرجنتيني ليونيل ميسي، لاعب فريق إنتر ميامي الأمريكي، بعيد ميلاده الـ38، بعدما قاد فريقه للتأهل لدور الـ16 ببطولة كأس العالم للأندية المقامة حاليا في الولايات المتحدة.
وتأهل فريق إنتر ميامي إلى دور الـ16 بعدما احتل المركز الثاني في المجموعة الأولى بالبطولة المقامة حاليا في الولايات المتحدة بعدما حصد 5 نقاط بفارق الأهداف خلف بالميراس.
واستهل فريق إنتر ميامي مبارياته في البطولة بالتعادل السلبي مع الأهلي المصري ثم فاز على بورتو البرتغالي 2 / 1، واختتم مبارياته في دور المجموعات بالتعادل 2/2 مع بالميراس البرازيلي.
وسيكون أمام ميسي مباراة عاطفية في دور الـ16، حيث سيواجه فريقه السابق باريس سان جيرمان.
ولد ميسي يوم 24 يونيو/ حزيران 1987 ، ويعتبر أحد أعظم اللاعبين في التاريخ، وقد حقق العديد من الأرقام القياسية في الجوائز الفردية التي فاز بها طوال مسيرته الكروية الاحترافية، حيث توج ثماني مرات بجائزة الكرة الذهبية، وثماني مرات كأفضل لاعب في العالم من قبل الفيفا.
انتقل ميسي إلى صفوف إنتر ميامي في صيف 2023 في صفقة انتقال حر، وذلك بعد انتهاء تعاقده مع باريس سان جيرمان الفرنسي الذي قضى بين جدرانه موسمين.
وصعد 'ليو' إلى منصات التتويج مع ميامي مرتين بالفوز بكأس الدوريات في 2023 ودرع المشجعين في 2024، وقبلها حقق 3 ألقاب مع باريس سان جيرمان بفوزه بلقب الدوري مرتين، وكأس السوبر الفرنسي.
وكانت نجاحات النجم الأرجنتيني المخضرم الأكبر بقميص ناديه القديم برشلونة الإسباني الذي عاش بين جدرانه 20 عاما، تدرج خلالها بين صفوف ناشئي النادي ووصل إلى الفريق الأول ليحقق معه 34 لقبا محليا وقاريا وعالميا.
وضع ليونيل ميسي الفريق الكتالوني على القمة لسنوات طويلة، وبفضل الإنجازات التي حققها مع 'البارسا' فاز بجائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم 7 مرات، آخرها في عام 2021 قبل أن يتربع على عرش الجائزة المرموقة للمرة الثامنة والأخيرة في 2022.
ومع المنتخبات الوطنية، فاز ميسي بكأس العالم للشباب تحت 20 عاما مع الأرجنتين في نسخة البطولة التي استضافتها هولندا عام 2005، كما فاز بذهبية دورة الألعاب الأولمبية في دورة سيدني 2008، وحقق حلمه الأكبر بالفوز بكأس العالم بالنسخة الأخيرة (قطر 2022).
كما توج قائد منتخب الأرجنتين أيضا بلقب كوبا أمريكا مرتين في 2021 و2023، وكأس فايناليسما في 2022 التي جمعت بين بطلي أوروبا وأمريكا الجنوبية، حيث فاز المنتخب الأرجنتيني على نظيره الإيطالي بنتيجة 3 / صفر على ملعب ويمبلي.
ويحمل ليونيل ميسي فوق كاهله كل هذه الإنجازات، ويتطلع لإنجاز جديد يبدو شبه مستحيل، مع فريق إنتر ميامي، حيث يهدف لقيادته لأبعد دور ممكن في هذه البطولة.
(د ب أ)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ريال مدريد يهزم باتشوكا بثلاثية في أول فوز بمونديال الأندية
ريال مدريد يهزم باتشوكا بثلاثية في أول فوز بمونديال الأندية

القدس العربي

timeمنذ 6 ساعات

  • القدس العربي

ريال مدريد يهزم باتشوكا بثلاثية في أول فوز بمونديال الأندية

نيويورك: حقق ريال مدريد الإسباني أول فوز له ببطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم المقامة حاليا في الولايات المتحدة الأمريكية، وذلك على حساب باتشوكا المكسيكي 1/3، مساء الأحد، ضمن منافسات الجولة الثانية بالمجموعة الثامنة بالبطولة. وكان الريال قد تعادل 1/1 في الجولة الأولى مع الهلال السعودي، ليرفع رصيده إلى أربع نقاط، ويتصدر المجموعة مؤقتا في انتظار نتيجة لقاء الهلال السعودي وريد بول سالزبورغ النمساوي صباح الاثنين، ضمن منافسات المجموعة ذاتها. وجاء الفوز ليكون الأول تحت قيادة مديره الفني الجديد تشابي ألونسو، الذي تولى المهمة خلفا للإيطالي كارلو أنشيلوتي، المدير الفني الحالي للمنتخب البرازيلي. وبعد سبع دقائق فقط وجد ريال مدريد نفسه بعشر لاعبين فقط، بعد طرد المدافع راؤول أسينسيو الذي أعاق المهاجم سولومون روندون في طريقه للانفراد بمرمى تيبو كورتوا حارس الريال. وتقدم ريال مدريد عن طريق جود بلينغهام في الدقيقة 35، قبل أن يضيف أردا جولر الهدف الثاني في الدقيقة 43. وفي الدقيقة 70 سجل فيدريكو فالفيردي الهدف الثالث للريال، فيما سجل إلياس مونتيل هدف باتشوكا الوحيد في الدقيقة 79 . وبدأت المباراة بمحاولات هجومية وسيطرة من جانب ريال مدريد، الذي أراد تسجيل هدف مبكر في شباك منافسه، وحاول نجمه البرازيلي وجناحه الأيسر فينسيوس، اختراق الدفاع المكسيكي وتشكيل خطورة على مرمى الحارس كارلوس مورينو. وفي الدقيقة السابعة، تعرض راؤول أسينسيو، مدافع ريال مدريد، للطرد المباشر، بعدما تدخل بقوة على سولومون روندون، مهاجم باتشوكا، وهو في طريقه للانفراد بمرمى الحارس البلجيكي تيبو كورتوا. وحاول الفريق المكسيكي استغلال النقص العددي في صفوف منافسه، وشن العديد من الهجمات على مرمى كورتوا، كان أبرزها في الدقيقة 18، حينما سدد كينيدي كرة قوية داخل منطقة الجزاء ليتصدى لها الحارس البلجيكي، ثم ارتدت أمام أوجستين بالافسينو الذي سددها مجددا ليتألق كورتوا مرة أخرى ويمنع شباك فريقه من تلقي هدف. وعلى عكس سير اللعب ورغم النقص العددي في صفوفه، نجح ريال مدريد في تسجيل هدف التقدم عن طريق الإنكليزي جود بلينغهام في الدقيقة 35، حيث تلقى تمريرة من الجهة اليسرى من زميله فران جارسيا، ليسدد كرة أرضية زاحفة داخل منطقة الجزاء، سكنت شباك مورينو. وفي الدقيقة 43 سجل ريال مدريد هدفه الثاني عن طريق أردا جولر، الذي تابع تمريرة زميله المهاجم الشاب جونزالو جارسيا، ليسدد كرة في الشباك مسجلا الهدف الثاني، لينتهي الشوط الأول بتقدم ريال مدريد 2 / صفر. ومع بداية الشوط الثاني، ورغم النقص العددي في صفوفه، كان ريال مدريد هو الطرف الأكثر سيطرة واستحواذا، ونجح في تهديد مرمى منافسه في أكثر من مناسبة، لكن سوء الحظ وعدم الإنهاء الصحيح للهجمات حال دون اهتزاز شباك الفريق المكسيكي للمرة الثالثة. ورغم ذلك لم تسفر محاولات ريال مدريد عن جديد، حيث أحكم الفريق المكسيكي سيطرته على منطقة الجزاء، ودافع بأكبر قدر ممكن من اللاعبين من أجل عدم تلقي شباكه الهدف الثالث. ورغم تأخره بهدفين في شباكه، حاول الفريق المكسيكي كثيرا وسدد روندون كرة أرضية زاحفة، لكن كورتوا تصدى لها مطلع الشوط الثاني. كما حاول بورخا جونزاليس، لاعب الفريق المكسيكي، أن يباغت كورتوا ويضع الكرة فوق رأسه، لكن الأخير تصدى للكرة بتألق وأبعدها إلى ضربة ركنية لم تسفر عن جديد في الدقيقة 60 . وفي الدقيقة 70 سجل فيدريكو فالفيردي الهدف الثالث لريال مدريد، بعدما تلقى تمريرة طولية من زميله براهيم دياز، ليضعها في شباك الحارس مورينو مسجلا الهدف الثالث. وأدى الهدف الثالث إلى استسلام الفريق المكسيكي تماما، حيث لم يندفع في هجمات على مرمى كورتوا من أجل تسجيل هدف تقليص الفارق على أقل تقدير، وباتت السيطرة كاملة لريال مدريد. ورغم ذلك سجل باتشوكا الهدف الوحيد في الدقيقة 79 عن طريق إلياس مونتيل، حيث تسلم الكرة داخل منطقة الجزاء، ليسدد الكرة في شباك كورتوا. وشهدت الدقائق الأخيرة محاولات من جانب باتشوكا للتسجيل ولو هدف آخر في شباك منافسه، الذي نجح في الحفاظ على تقدمه حتى أطلق الحكم صافرة نهاية المباراة بفوزه .1/3. (د ب أ)

بونو.. الحارس الأكثر نجاحاً بدور المجموعات في مونديال الأندية
بونو.. الحارس الأكثر نجاحاً بدور المجموعات في مونديال الأندية

العربي الجديد

timeمنذ 6 ساعات

  • العربي الجديد

بونو.. الحارس الأكثر نجاحاً بدور المجموعات في مونديال الأندية

قدّم حراس المرمى مستوياتٍ متفاوتة خلال بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم، المقامة حالياً في الولايات المتحدة الأميركية، وذلك بعدما لعب بعضهم دور البطل رغم حجم الضغوط والتسديدات التي وصلت إلى مرماهم، فيما عانى آخرون من اهتزاز شباكهم في الكثير من المناسبات من دون تمكّنهم من إيقاف الخطر، إذ كان المغربي ياسين بونو (34 عاماً)، العلامة الفارقة بين الجميع والأفضل من دون منازع، بناءً على الأرقام والإحصائيات التي أجراها "العربي الجديد". وتجنّبت ثلاثة أندية فقط تلقي أكثر من هدفٍ واحد، هي الهلال السعودي مع بونو تحديداً، وكذلك مونتيري المكسيكي مع حارسه الأرجنتيني إستيبان أنرادادا، تحت قيادة المدافع المخضرم الإسباني سيرخيو راموس، إضافة إلى نادي باريس سان جيرمان الفرنسي وحامي عرينه الإيطالي جيانلويجي دوناروما، لكن الفارق أن الحارس المغربي تفوق عليهما من ناحية التصدّيات بحكم صعوبة المواجهات التي خاضها فريقه. ولعب بونو دوراً مهماً في تأهل الهلال السعودي إلى دور الـ16، ليكون الفريق العربي الوحيد الذي يبلغ هذا الدور بعد خروج الأهلي المصري، والعين الإماراتي، والوداد المغربي، والترجي التونسي، إذ تصدّى حارس إشبيلية السابق لست تسديدات أمام ريال مدريد الإسباني، وتلقى حينها الهدف الوحيد، قبل أن يُحافظ على نظافة شباكه أمام ريد بول سالزبورغ النمساوي بعد إيقاف ست كرات على مرماه، ثم تدخل مرتين في كرتين وصلتا إليه بشكلٍ مميز أمام باتشوكا المكسيكي في الجولة الثالثة من المجموعة الثامنة فجر الجمعة. كرة عالمية التحديثات الحية كيف تفاعل إنزاغي مع تألق بونو ومستوى اللاعبين السعوديين في الهلال؟ على المقلب الآخر، لم يُختبر دوناروما كثيراً خلال دور المجموعات رغم اهتزاز شباك سان جيرمان مرة واحدة فقط، إذ تصدّى لكرة واحدة أمام أتلتيكو مدريد الإسباني، ولثلاث تسديدات أمام بوتافوغو البرازيلي من أصل أربع كرات على المرمى، فيما لم يواجه أي محاولة على عرينه خلال اللقاء الأخير أمام سياتل ساوندرز الأميركي. في المقابل، تلقى حارس مونتيري، أنرادادا، هدفاً واحداً، وتصدّى لتسع كرات فقط. والمفارقة أن بعض الحراس وصلوا إلى أرقام بونو، أو تفوقوا من ناحية التصدّيات، لكن عدد الأهداف التي تلقوها كان أكبر. فعلى سبيل المثال، أوقف حارس ريال مدريد الإسباني، البلجيكي تيبو كورتورا، 14 كرة (وهو عملياً الأقرب إلى المغربي)، لكن شباكه اهتزت مرتين، في حين أن حارس إنتر ميامي الأميركي، الأرجنتيني أوسكار أورساتي، أوقف 15 كرة، لكنه تلقى ثلاثة أهداف، بينما الأكثر تصدياً للهجمات كان حارس عرين يوفنتوس، الإيطالي ميكيلي دي غريغوريو، في 16 مناسبة، إلا أنّه تعرّض لستة أهداف، ومثله فعل حارس بورتو كلاوديو راموس، الذي أوقف 16 كرة، لكن شباكه اهتزت ست مرات (أربع أمام الأهلي وفي مناسبتين أمام إنتر ميامي).

ألونسو وإنزاغي وتشيفو يكسبون رهان الظهور الأول... ومدرب الأهلي خارج السرب
ألونسو وإنزاغي وتشيفو يكسبون رهان الظهور الأول... ومدرب الأهلي خارج السرب

العربي الجديد

timeمنذ 14 ساعات

  • العربي الجديد

ألونسو وإنزاغي وتشيفو يكسبون رهان الظهور الأول... ومدرب الأهلي خارج السرب

منح مونديال الأندية، المُقام حالياً في الولايات المتحدة الأميركية، الفرصة أمام مدرب ريال مدريد الجديد، الإسباني تشابي ألونسو (43 عاماً)، لقيادة النادي الملكي، في رحلة البحث عن لقب جديد، يُسعف به حصاده في عام 2025، الذي كان مخيّباً، بعدما فقد الفريق لقب دوري أبطال أوروبا ولقب الدوري الإسباني وخسر نهائي كأس الملك، ويخوض ألونسو اختباراً قوياً، مثل بعض المدربين، الذين كان مونديال الأندية موعد ظهورهم الرسمي الأول، والبعض منهم لم يتمتع بفرصة خوض مباراة ودية قبل البطولة . وكسب ألونسو الرهان لحدّ الآن، إذ قاد الفريق في غياب هدّافه الأول، الفرنسي كيليان مبابي (26 عاماً)، الذي يعاني أزمة صحيّة، وحاول دمج أسماء جديد، وحصل على مبتغاه بتأهل فريقه في صدارة المجموعة الثامنة وهو الهدف الأول من المشاركة، ومِن ثمّ كسب ألونسو التحدي، رغم صعوبة الموقف؛ لأنه من الصعب ذهنياً إعداد اللاعبين بعد خيبة الموسم، وكذلك الإجهاد الذهني والبدني، الذي عاناه اللاعبون، وسيحاول ألونسو شق طريقه لحصد أول لقب في مسيرته مع النادي الملكي لتكون بدايته قوية . كما أن الإيطالي سيموني إنزاغي (49 عاماً)، ترك إنتر ميلان، بعد صدمة نهائي دوري أبطال أوروبا، والخسارة المدوية أمام باريس سان جيرمان (0ـ5)، ليقود الهلال السعودي، الذي كان موسمه فاشلاً أيضاً محلياً وآسيوياً، ومِن ثمّ لم يكن من السهل عليه الوصول إلى الدور الثاني من البطولة، ولكن بعد تعادل أول مع ريال مدريد وثانٍ أمام سالزبورغ النمساوي انتصر عملاق الدوري السعودي على باتشوكا المكسيكي، وتأهل إلى الدور الموالي، وهو الفريق العربي والأفريقي والآسيوي الوحيد الذي تأهل إلى ثمن نهائي "الموندياليتو ". ومن جانبه، قاد الروماني كرستيان تشيفو (44 عاماً) فريق إنتر ميلان الإيطالي، الذي خسر عدداً من لاعبيه، ولم يكن جاهزاً ذهنياً لهذه البطولة، كما أن بدايته كانت متعثرة بتعادل مع مونتيري المكسيكي، لكنّه قلب الطاولة لاحقاً، وتأهل في صدارة مجموعته، رغم الهزات التي واجهت الفريق، ومِن ثمّ فإن تشيفو تجاوز عاصفة الانتقادات، التي كانت سترافقه، لو أن فريقه فشل في التأهل . كرة عالمية التحديثات الحية ألونسو يضع يده على الجرح.. هذا ما طلبه من نجوم هجوم ريال مدريد وخيّب مدرب الأهلي المصري، الإسباني خوسييه ريبيرو (49 عاماً)، آمال الجماهير، التي كانت تأمل في أن يكون تعامله مع المباريات أفضل، ذلك أن الإسباني لم يستطع إقناع المتابعين باختياراته، التي كلفت الفريق غالياً، خاصّة في اللقاء الأول أمام إنتر ميامي الأميركي، وفي اللقاء الثاني أمام بالميراس البرازيلي، ليُغادر الأهلي البطولة منذ الدور الأول، رغم الصفقات القوية التي أبرمها الفريق لدعم صفوفه، والتعادل المثير أمام بورتو البرتغالي 4-4 في آخر لقاء .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store