logo
البنتاغون: الضربات الأميركية أعادت البرنامج النووي الإيراني سنتين إلى الوراء

البنتاغون: الضربات الأميركية أعادت البرنامج النووي الإيراني سنتين إلى الوراء

الزمانمنذ يوم واحد
واشنطن, (أ ف ب) – تشير تقييمات للاستخبارات الأميركية إلى أن الضربات على المواقع النووية الإيرانية أعادت برنامج طهران النووي إلى الوراء لمدة تصل إلى سنتين، وفق ما أعلن البنتاغون الأربعاء.
وقال المتحدث باسم البنتاغون شون بارنيل في تصريح لصحافيين 'لقد ألحقنا أضرارا ببرنامجهم لمدة تراوح بين سنة وسنتين على الأقل، هذا ما خلصت إليه تقييمات استخبارية داخل (وزارة) الدفاع'، مضيفا 'نعتقد أن (المدة) ربما أقرب إلى سنتين'.
وقصفت قاذفات بي-2 الأميركية موقعين نوويين إيرانيين بقنابل خارقة للتحصينات في الشهر الماضي، فيما قصفت غواصة مواقعا ثالثا بصواريخ توماهوك.
وفجر 13 حزيران/يونيو، شنّت إسرائيل هجوما عسكريا مباغتا استهدف مواقع عسكرية ونووية في إيران وتخلّلته عمليات اغتيال لقادة عسكريين وعلماء نوويين، لتندلع بذلك حرب بين البلدين قالت الدولة العبرية إنّ هدفها هو منع الجمهورية الإسلامية من امتلاك القنبلة النووية.
وأمضى الرئيس الأميركي دونالد ترامب أسابيع في انتهاج مسار دبلوماسي لاستبدال الاتفاق النووي مع طهران الذي سحب منه بلاده خلال ولايته الأولى عام 2018، لكنه قرر في النهاية اتخاذ إجراء عسكري.
وكانت العملية الأميركية ضخمة، إذ شاركت فيها أكثر من 125 طائرة، من بينها قاذفات شبح ومقاتلات وطائرات إمداد بالوقود جوا، فضلا عن غواصة صواريخ موجهة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"قطر تطلب من كبار قادة حماس تسليم أسلحتهم الشخصية"
"قطر تطلب من كبار قادة حماس تسليم أسلحتهم الشخصية"

شفق نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • شفق نيوز

"قطر تطلب من كبار قادة حماس تسليم أسلحتهم الشخصية"

تسلط جولة الصحافة اليوم الضوء على طلب قطري من حماس بتسليم كبار قادة الحركة أسلحتهم الشخصية، وقرار تعليق الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، إرسال شحنات أسلحة إلى أوكرانيا التي لا تزال في حالة حرب مع روسيا منذ عام 2022، كما تتناول مقالاً عن الهوية الإنجليزية. وبحسب صحيفة التايمز البريطانية، فقد طُلب من كبار قادة حماس في الدوحة، تسليم أسلحتهم كجزء من جهد تقوده الولايات المتحدة للتوصل إلى اتفاق وقف إطلاق نار مع إسرائيل وإنهاء الحرب في قطاع غزة المستمرة منذ أكثر من 20 شهراً. وقالت الصحيفة البريطانية، إن كبار قادة حماس خارج قطاع غزة، بينهم مسؤول ملف التفاوض، خليل الحية وشخصيات رئيسية أخرى، "تلقوا تعليمات من وسطاء قطريين بتسليم أسلحتهم الشخصية". ومن بين الذين طُلب منهم تسليم أسلحتهم عضوا المكتب السياسي لحركة حماس، زاهر جبارين، أحد مؤسسي الجناح العسكري للحركة في الضفة الغربية، ومحمد إسماعيل درويش، الذي التقى رئيسَيْ إيران وتركيا هذا العام، أثناء تنقله بين القاهرة والدوحة لإجراء مفاوضات غير مباشرة مع إسرائيل. وفي أول تصريح بعد إعلان مقترح ترامب، تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، "بالقضاء على حركة حماس". وقال خلال اجتماع "لن تكون هناك حماس. لن تكون هناك حماسستان. لن نعود إلى ذلك. لقد انتهى الأمر". وقال وزير الخارجية الإسرائيلي، جدعون ساعر، في منشور عبر حسابه على منصة "إكس"، إنه يجب "عدم تفويت الفرصة" للوصول إلى صفقة لتحرير الرهائن المحتجزين في قطاع غزة. ونقلت صحيفة نيويورك تايمز عن مسؤول دفاعي إسرائيلي ومصدر مقرب من حماس، قولهما إن المقترح يتضمن إطلاق سراح عشرة من الرهائن الأحياء المتبقين وإعادة 18 جثة لا تزال محتجزة لدى حماس في غزة مقابل سجناء فلسطينيين. ووفق الصحيفة الأمريكية فإن إطلاق سراح الرهائن وإعادة الجثث ستجري على مراحل خلال الـ 60 يوماً. ولم ترسل إسرائيل مفاوضيها إلى الدوحة أو القاهرة حتى الآن، وفق الصحيفة، معتبرة ذلك إشارة إلى أن "المحادثات جارية". ورغم الطلب من شخصيات من حماس "بشكل غير رسمي" مغادرة الدوحة في مناسبتين سابقتين، إلا أن قطر تستضيف المكتب السياسي للحركة منذ عام 2012. وبينما تمارس الدوحة ضغوطاً على المفاوضين في الدوحة، فإن القرار النهائي بالتوقيع على أي اتفاق يقع على عاتق عز الدين الحداد، زعيم حماس في غزة، على ما ذكرت صحيفة التايمز. "نقطة تحوّل" في حرب أوكرانيا Reuters وفي الولايات المتحدة، كتبت الهيئة التحريرية لصحيفة واشنطن بوست مقالاً بعنوان "تجميد ترامب للأسلحة في أوكرانيا قد يؤدي إلى عواقب وخيمة". واعتبرت الصحيفة أن "حرب الاستنزاف الطاحنة" بين أوكرانيا وروسيا وصلت إلى "نقطة تحوّل"، مشيرة إلى هجوم روسي جديد على المدن الأوكرانية بالصواريخ والطائرات المسيرة، يتزامن مع القرار، مع تحذير بأن كييف، التي تعاني من نقص في الأسلحة والجنود، تحتاج إلى دعم عسكري فوري وإلّا فإن حكومتها ستواجه "فشلاً كارثياً". ولفتت النظر إلى أن الأسلحة التي علّقت واشنطن إرسالها تتضمن صواريخ اعتراضية لنظام باتريوت للدفاع الجوي، الذي يعد محور نظام الدفاع الأوكراني في التصدي للهجمات الروسية، إضافة إلى قذائف موجهة بدقة وصواريخ تُستخدم في مقاتلات F-16 الأوكرانية. جاء هذا القرار بعد مراجعة أجرتها وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) خلصت إلى أن مخزون الذخائر في الولايات المتحدة "وصل إلى مستويات منخفضة بشكل خطير"، وفق الصحيفة. وأشارت إلى أن الحرب في أوكرانيا والصراع بين إسرائيل وإيران "فرضا ضغوطاً على مخزونات الأسلحة خصوصاً صواريخ باتريوت"، ورأت أن إدارة ترامب "مُحِقّة في تقييم نقاط الضعف في الولايات المتحدة والاستعداد لأي طارئ، وخصوصاً التهديدات التي قد تطال الوطن نفسه". لكن الصحيفة قالت إن وقف تسليم أنظمة الأسلحة الحيوية لأوكرانيا في هذا التوقيت "قد يترتب عليه عواقب وخيمة لا رجعة فيها"، مضيفة أن واشنطن وحلفاءها الأوروبيين والعالم سيصبحون "أقل أماناً إذا خرجت روسيا منتصرة". وتحدثت الصحيفة عن وعود أوروبية لكييف بمحاولة سد الفراغ الذي تركته الولايات المتحدة. وأصبحت أوروبا أكبر مانح للمساعدات العسكرية لكييف متجاوزة الولايات المتحدة في أبريل/نيسان الماضي. غير أن الصحيفة قالت إن الدول الأوروبية تواجه "تحدياتها الخاصة"، وإن مخزوناتها من الأسلحة "منخفضة بعد عقود من قلة الاستثمار في الدفاع"، كما أنها "تعتمد بشدة" على الولايات المتحدة في مشترياتها العسكرية. وإلى جانب نقص الذخيرة والأسلحة الدفاعية لدى أوكرانيا، تعاني البلاد من نقص في الجنود مع "ارتفاع معدل الخسائر العسكرية، الذي يُقدَّر بنحو 400 ألف جندي، إضافة إلى حالات فرار من الخدمة وهروب العديد من الشباب إلى الخارج لتجنّب التجنيد الإجباري"، وفق الصحيفة. وفي المقابل، تحدثت عن تكبد روسيا "خسائر فادحة" مع مقتل نحو 250 ألف جندي. لكنها قالت "في حرب استنزاف، لروسيا الأفضلية، وما حظيت به أوكرانيا هو الدعم القوي من الولايات المتحدة. الآن، مع قرار ترامب بتجميد الأسلحة، أصبح هذا الأمر موضع شك"، على حد تعبير الصحيفة. وقالت إذا انتصرت روسيا في الحرب، فلن يكون ذلك بسبب "ضعف العزيمة الأوكرانية، بل بسبب الإهمال الأمريكي" - على حد وصفها. "الهوية الإنجليزية" وننتقل إلى صحيفة التلغراف، ومقال للكاتب، ديفيد شيبلي، بعنوان "ليس من العنصرية الإيمان بالهوية الإنجليزية". واستهل الكاتب مقاله "يمكن للإنجليز تتبع جذورهم عبر الأجيال، ولديهم تاريخ يمثل إرث هويتنا الجماعية"، وقال يجب أن يكون هذا الادعاء "غير مثير للجدل". ويأتي الكاتب بأمثلة تاريخية قائلاً "عندما كتب الراهب المبجّل بيد [The Venerable Bede] كتابه 'التاريخ الكنسي للشعب الإنجليزي' قبل نحو 1300 عام، لم يشعر بالحاجة إلى تعريف من هم الإنجليز، بل وصف 'الأمة الإنجليزية' على أنها موجودة في القرن السادس". ويضيف في السياق التاريخي الذي يعرضه "قد تُوّج أول ملوك الإنجليز، أثيلستان [Æthelstan]، في عام 927 ميلادياً، وخلال فترة حكمه كُتبت كلمة "إنجلترا" لأول مرة على يد ألفريك أوف أينشام [Ælfric of Eynsham]". ويصل الكاتب لاستنتاج يُفيد بأن "الإنجليز كانوا شعباً، وكانت إنجلترا دولة، منذ وقت طويل جداً. نحن ما يُطلق عليه الكتاب المقدس اسم إثنوس؛ أي شعب وأمة". وأشار إلى الكاتب مات غودوين الذي ميّز في مقابلة مع رئيس تحرير مجلة ذا سبيكتاتور، مايكل غوف، بين الهوية البريطانية، بوصفها هوية ثقافية واسعة، وبين الهوية الإنجليزية باعتبارها "هوية مميزة للغاية… تمتد لقرون" - إذ قوبلت تصريحاته بغضب واشمئزاز من العديد من المعلقين. جون مكتيرنان، مدير العمليات السياسية، في حكومة توني بلير، كتب أن "مفهوم العرق الإنجليزي شرير حقاً"، في تغريدة حذفها لاحقاً، بحسب ما نقل الكاتب. وقال ماكتيرنان إن "الأجناس والأعراق غير موجودة"، على الرغم من أنه وصف نفسه بأنه "أيرلندي" و"ليس إنجليزياً أبداً"، على حد تعبير الكاتب. وأشار الكاتب إلى أنه طلب من ماكتيرنان التوضيح - فقال بشأن تعريف للهوية الإنجليزية "إما أن يكون غامضاً وعديم المعنى، أو إقصائياً وخبيثاً"، وقال إنه وجد "هذه الردود غريبة جداً" متسائلاً "هل يُعدّ الاعتراف بوجود الإنجليز عنصرية؟". وقال الصحفي أوليفر كام إن "قليلاً من الناس يستطيعون تتبع جذورهم عبر الأجيال". وتساءل الكاتب هل كان على حق؟ ويشير الكاتب أنه بحسب لورا هاوس، خبيرة علم الأنساب الوراثي، فإن "الغالبية العظمى من سكان الجزر البريطانية سيكونون قادرين على تتبع أسلافهم حتى القرن الـ 16... (وللأشخاص الذين ينحدرون من أسلاف مسيحيين) هناك فرصة جيدة لأن يتمكن الباحثون من تتبع إحدى السلالات على الأقل حتى القرن الـ 16". وأشار الكاتب إلى أن "الاعتراف بالإنجليز كشعب لا يعني بالضرورة استبعاد الآخرين من بريطانيا، أو الهوية البريطانية، ولا يعني أيضاً أن أولئك الذين ليسوا إنجليزاً أقل شأناً، بل مختلفون فحسب".

'حماية وطننا أولًا' .. 'البنتاغون' تنتقد 'إفراط' بايدن في تزويد أوكرانيا بالأسلحة
'حماية وطننا أولًا' .. 'البنتاغون' تنتقد 'إفراط' بايدن في تزويد أوكرانيا بالأسلحة

موقع كتابات

timeمنذ 7 ساعات

  • موقع كتابات

'حماية وطننا أولًا' .. 'البنتاغون' تنتقد 'إفراط' بايدن في تزويد أوكرانيا بالأسلحة

وكالات- كتابات: انتقدت 'وزارة الدفاع' الأميركية؛ (البنتاغون)، الرئيس السابق؛ 'جو بايدن'، بسبب ما اعتبرته: 'إفراطًا' في تزويد 'أوكرانيا' بالأسلحة والمَّعدات العسكرية في حربها مع 'روسيا'. واعتبر المتحدث باسم (البنتاغون)؛ 'شون بارنيل'، أن 'الولايات المتحدة' كانت في عهد الرئيس السابق؛ 'جو بايدن'، توزع الأسلحة: 'دون تفكير. لكن هذا الأمر اختلف مع وصول الرئيس الحالي؛ دونالد ترمب'. وردًا على سؤال الصحافيين: 'هل تعتقد أن إدارة بايدن فتحت الباب فعليًا أمام أوكرانيا وقالت لهم خذوا كل ما تُريدون، دون مراقبة كميات الأسلحة المنقولة ؟.. هل هذا أحد الأسباب التي تدفعك لتفقد المخازن ؟'، أجاب 'بارنيل': 'أعتقد أنه في عهد إدارة بايدن، كنا نوزع الأسلحة والذخائر لفترة طويلة جدًا دون حتى التفكير في الكميات التي نمتلكها'. وأضاف: 'أرى أن الرئيس الجديد قد تم انتخابه لكي نتمكن من وضع بلدنا في المقام الأول وحماية وطننا. جزء من عملنا هو تقديم بيانات للرئيس تُمكّنه من تقييّم كمية الذخائر المتوفرة لدينا حاليًا وأين كنا نُرسّلها. عملية التحليل هذه تجري الآن'. وفي يوم الثلاثاء الماضي؛ كشفت صحيفة (بوليتيكو) عن تعليق شُحنات الذخائر والأسلحة الأميركية إلى 'أوكرانيا' بسبب استنفاد المخزونات الأميركية. وأكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض؛ 'آنا كيلي'، لقناة (إن. بي. سي)، قرار تعليق الإمدادات، مشيرة إلى أن هذا القرار يأتي لوضع المصالح الأميركية في المُقام الأول. من جانبه؛ علق المتحدث باسم (الكرملين)؛ 'دميتري بيسكوف'، على أنباء تعليق 'الولايات المتحدة' بعض شُحنات الأسلحة إلى 'كييف'، بالقول: 'كلما قلّت الأسلحة الموردة لأوكرانيا، اقتربنا أكثر من نهاية العملية العسكرية الخاصة'.

"البنتاغون" تنتقد إدارة بايدن بشأن تزويد أوكرانيا بالأسلحة
"البنتاغون" تنتقد إدارة بايدن بشأن تزويد أوكرانيا بالأسلحة

شفق نيوز

timeمنذ 12 ساعات

  • شفق نيوز

"البنتاغون" تنتقد إدارة بايدن بشأن تزويد أوكرانيا بالأسلحة

شفق نيوز – واشنطن انتقدت وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون"، الرئيس السابق جو بايدن بسبب ما اعتبرته "إفراطاً" في تزويد أوكرانيا بالأسلحة والمعدات العسكرية في حربها مع روسيا. واعتبر المتحدث باسم "البنتاغون" شون بارنيل، أن الولايات المتحدة كانت في عهد الرئيس السابق جو بايدن توزع الأسلحة "دون تفكير. لكن هذا الأمر اختلف مع وصول الرئيس الحالي دونالد ترامب". ورداً على سؤال الصحفيين "هل تعتقد أن إدارة بايدن فتحت الباب فعلياً أمام أوكرانيا وقالت لهم خذوا كل ما تريدون، دون مراقبة كميات الأسلحة المنقولة؟ هل هذا أحد الأسباب التي تدفعك لتفقد المخازن؟"، أجاب بارنيل: "أعتقد أنه في عهد إدارة بايدن، كنا نوزع الأسلحة والذخائر لفترة طويلة جدا دون حتى التفكير في الكميات التي نمتلكها". وأضاف "أرى أن الرئيس الجديد قد تم انتخابه لكي نتمكن من وضع بلدنا في المقام الأول وحماية وطننا. جزء من عملنا هو تقديم بيانات للرئيس تمكنه من تقييم كمية الذخائر المتوفرة لدينا حالياً وأين كنا نرسلها. عملية التحليل هذه تجري الآن". وفي يوم الثلاثاء الماضي، كشفت صحيفة "بوليتيكو" عن تعليق شحنات الذخائر والأسلحة الأمريكية إلى أوكرانيا بسبب استنفاد المخزونات الأمريكية. وأكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض آنا كيلي لقناة "إن بي سي" قرار تعليق الإمدادات، مشيرة إلى أن هذا القرار يأتي لوضع المصالح الأمريكية في المقام الأول. من جانبه، علق المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف على أنباء تعليق الولايات المتحدة بعض شحنات الأسلحة إلى كييف بالقول: "كلما قلّت الأسلحة الموردة لأوكرانيا، اقتربنا أكثر من نهاية العملية العسكرية الخاصة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store