
الطالب حميد عادل: تهنئة محمد بن راشد مصدر فخر واعتزاز
وأوضح أن شعور الفرح الذي عاشه في تلك اللحظة لا يمكن وصفه، خاصة حين شاهد تهنئة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، التي كانت مصدر فخر واعتزاز بالنسبة له.
وأكد أن ما تحقق لم يكن لولا وقوف أسرته إلى جانبه، ودعم قيادة الدولة، وجهود مدرسته ومعلميه، مشيراً إلى أن ذلك يعكس المستوى المتميز الذي وصل إليه التعليم في دولة الإمارات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الإمارات اليوم
منذ 4 ساعات
- الإمارات اليوم
«الأرشيف والمكتبة الوطنية» يُكرّم الفائزين في جائزة «المؤرخ الشاب»
كرّم الأرشيف والمكتبة الوطنية الطلبة الفائزين في النسخة الـ15 من مسابقة «المؤرخ الشاب»، التي ركزت بحوثها ومشروعاتها على قيم «عام المجتمع» وأهدافه، مسلّطة الضوء على العناصر التي تقوي دعائم الاتحاد وتُرسّخ سمعة الدولة عالمياً، مثل التسامح والتعايش والاستدامة. وفي كلمته خلال الحفل، أكد مدير عام الأرشيف والمكتبة الوطنية، الدكتور عبدالله ماجد آل علي، القيمة المتنامية للجائزة في ترسيخ الانتماء للوطن وغرس المبادئ الوطنية في نفوس الأجيال الجديدة، مشيراً إلى التزايد الملحوظ في أعداد البحوث المشاركة وارتفاع جودتها عاماً بعد عام. وأشارت رئيسة اللجنة المنظمة، الدكتورة عائشة بالخير، إلى أن بحوث هذا العام تميّزت بجودتها العالية ومستواها التنافسي، وعكست وعي الشباب بمسؤوليتهم في الحفاظ على إرث الإمارات وتاريخها. واستهدفت الجائزة طلبة الصفوف من الخامس إلى الـ12، حيث تم تكريم الفائزين في فئات شملت التاريخ الاقتصادي، والدراسات الإماراتية، والتاريخ الجغرافي، والتاريخ الشفاهي والاجتماعي، إضافة إلى الجائزة الاستثنائية.


الإمارات اليوم
منذ 4 ساعات
- الإمارات اليوم
54 مدرسة في مبادرة «أوسمة التميّز» لصندوق الوطن
وجّه الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش رئيس مجلس إدارة صندوق الوطن، باعتماد مبادرة «أوسمة التميّز» لتكريم الأفراد والمؤسسات المشاركة في البرامج الصيفية لصندوق الوطن. وتأتي هذه الخطوة النوعية - التي تهدف إلى تحفيز الإبداع وترسيخ مفاهيم الانتماء الوطني والاعتزاز بالهوية الإماراتية واللغة العربية لغةً للقرآن الكريم - في إطار استراتيجية صندوق الوطن، الرامية إلى بناء جيل وطني مبدع، متمكن من لغته وهويته، وقادر على الإسهام الفعّال في نهضة المجتمع وتقدمه. وتُمنح هذه الأوسمة إلى أربع فئات رئيسة هي: المدرسة المتميّزة، والمعلم المتميّز، والطالب المتميّز، وفِرق العمل التي تبرز بتميّزها وإبداعها في مجالات الهوية الوطنية واللغة العربية خلال المشاركة في البرامج الصيفية التي ينظمها الصندوق في مختلف إمارات الدولة، بواقع ثلاث جوائز لكل فئة، هي «الوسام الذهبي» و«الوسام الفضي» و«الوسام البرونزي». وأكد الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان أن الإقبال الكبير على المشاركة، سواء من المدارس الحكومية أو الخاصة، التي تجاوز عددها 54 مدرسة، أو من المراكز الثقافية والشبابية في مختلف أنحاء الدولة، يُضيف قيمة تنافسية بين الجميع للحصول على هذه الأوسمة، متمنياً النجاح والتوفيق لجميع المشاركين. وأفاد بأن هذه المبادرة تأتي انسجاماً مع الأهداف الوطنية التي تسعى إلى تمكين الأجيال الناشئة من أدوات الهوية واللغة، وربطها بالقيم الإماراتية الأصيلة التي تُشكّل أساساً لبناء مستقبل مستدام ومزدهر، مشيراً إلى أن صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، علّمنا أن تشجيع المتميّزين في المجتمع، سواء أكانوا أفراداً أم مؤسسات، يمثّل توجّهاً عاماً للدولة، من أجل تحفيز الجميع على بذل مزيد من الجهد والإبداع لمصلحة حاضر ومستقبل هذا الوطن الغالي. وقال الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان: «نؤمن في صندوق الوطن بأن الاستثمار الحقيقي في مستقبل الإمارات يبدأ بدعم وتنمية قدرات شباب وفتيات الوطن، وتعزيز ارتباطهم بهويتهم الإماراتية والعربية، وتقدير لغتهم التي نزل بها القرآن الكريم، وهي اللغة العربية، فبها نحفظ إرثنا وثقافتنا وقيمنا، ونتواصل مع تراثنا الأصيل». وحول الهدف من إطلاق صندوق الوطن لـ«أوسمة التميّز»، أوضح الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان أن هذه المبادرة تهدف إلى تشجيع جميع المشاركين، من طلبة ومعلمين ومدارس وفِرَق عمل، على بذل المزيد من الجهد والابتكار في مجالات الهوية الوطنية وتعزيز اللغة العربية، كما تسعى إلى تكريم أصحاب الإنجازات وتحفيزهم على الاستمرار في تطوير مهاراتهم الشخصية والأكاديمية، بما يسهم في بناء مجتمع وطني متماسك، معتز بجذوره الثقافية، ومنفتح على العالم في آن واحد. من جانبه، أوضح مدير عام صندوق الوطن، ياسر القرقاوي، أن «أوسمة التميّز» تنقسم إلى أربع فئات رئيسة، تشمل: المدرسة، والمعلم، وفريق العمل، والطالب، بحيث تتم عملية التقييم والاختيار من خلال لجنة فنية متخصصة من صندوق الوطن، تتولى دراسة الترشيحات وتقييم الأداء والإنجازات. وعن فئة المدرسة المتميّزة، أوضح أنه سيتم اختيار المدارس التي تبرز في تنمية مواهب الطلبة وتعزيز الانتماء الوطني والهوية الثقافية، من خلال مبادراتها وجهودها التربوية المستدامة، حيث يعتمد التقييم على معايير عدة، منها دعم المشروعات الوطنية، وتبني استراتيجيات تعليمية محفزة على الإبداع والابتكار، والمشاركة المجتمعية الفاعلة. أما عن فئة المعلم المتميّز، فقال إنه سيتم تكريم المعلمين الذين يبرزون من خلال تفانيهم في تعليم الطلبة وتحفيزهم عبر مبادرات تعليمية مبتكرة، تسهم في تطوير مهاراتهم الأكاديمية والحياتية، حيث يتم ترشيح المعلمين من قبل إدارات المدارس إلى اللجنة الفنية التي تتولى اختيار الفائزين بناءً على إنجازاتهم وإسهاماتهم الفعلية في البرنامج الصيفي. وحول الفئة الثالثة «فريق العمل المتميّز»، أوضح القرقاوي أنها تشمل تكريم الفِرق التي تظهر أعلى درجات التعاون والعمل الجماعي، وتتبنى مشروعات وأنشطة تدعم قيم الانتماء والولاء للوطن، وتبرز في إدارة وتنفيذ البرامج الصيفية بروح الفريق الواحد. أما عن فئة الطالب المتميّز، فقال إنه سيتم منح الأوسمة للطلبة الذين يُظهرون تفوقاً أكاديمياً وإبداعاً لافتاً في الأنشطة الصيفية، إضافة إلى التزامهم القوي بالقيم الوطنية، ومثابرتهم على تطوير مهاراتهم الشخصية والتعليمية. وأوضح القرقاوي أن تنفيذ مبادرة «أوسمة التميّز» سيكون على مدار فترة انعقاد البرامج الصيفية لصندوق الوطن، حيث ترصد الفرق المتخصصة أداء المشاركين، وتجمع التقييمات والملاحظات تمهيداً لاختيار الفائزين في ختام البرنامج. وأشار إلى أن تقديم الأوسمة سيتم خلال حفل تكريمي خاص، بحضور عدد من الشخصيات الرسمية والتربوية، ليكون هذا التقدير المعنوي دافعاً قوياً للمشاركين، لاسيما من فئة الطلبة، لمواصلة العمل بجد وإصرار، واعتبار الهوية الوطنية واللغة العربية ركيزتين رئيستين في مسيرتهم العلمية والشخصية. وقال القرقاوي إن صندوق الوطن يواصل برئاسة الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، تقديم البرامج والمبادرات النوعية التي تهدف إلى بناء قاعدة شبابية وطنية واعية ومبدعة، قادرة على الإسهام في تحقيق أهداف الدولة في التنمية الشاملة، وتعزيز التماسك المجتمعي والتنوع الثقافي، مؤكداً أن البرامج الصيفية لصندوق الوطن تستقطب آلاف الطلبة من مختلف الفئات العمرية من ثماني سنوات إلى 16 سنة، بمقراتها في مختلف إمارات الدولة، حيث يوفر لهم الصندوق بيئة تفاعلية تجمع بين الترفيه والمعرفة، ويركز على محاور متعددة، أبرزها الهوية الوطنية، ومهارات المستقبل، والابتكار، والمسؤولية المجتمعية.


الإمارات اليوم
منذ 4 ساعات
- الإمارات اليوم
مريم بنت محمد للأوائل: أنتم قدوة مشرّفة لزملائكم
قالت سموّ الشيخة مريم بنت محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس التعليم والتنمية البشرية والمجتمع، إنه مع اختتام محطة أخرى من رحلة التعلم المستمرة: «نبارك لأبنائنا وبناتنا الطلبة ما أظهروه من جد واجتهاد والتزام على مدار العام الأكاديمي». وأكدت سموّها بمناسبة نهاية العام الأكاديمي 2024-2025: «كل خطوة قطعتموها، وكل تحدٍّ تجاوزتموه، يُجسّد طموحكم وهمتكم، ويعكس مدى وعيكم ومسؤوليتكم تجاه وطننا الغالي، وهويتنا الراسخة، وقيمنا الأصيلة التي نعتز بها ونحرص على أن تكون منارة في مسيرتكم التعليمية والحياتية». وأضافت سموّها: «لكل طالبة متفوقة وطالب متفوق، أقول: مبارك لكم هذا التميّز، فأنتم قدوة مشرفة لزملائكم، ومصدر فخر لنا جميعاً، ليكن هذا التميّز نقطة انطلاق لمسيرة لا تعرف التراجع، ولتحافظوا دوماً على روح الطموح والمثابرة والإصرار، فبكم يُبنى الوطن، وبعزيمتكم نصنع مستقبلاً واعداً للأجيال القادمة». وتوجهت سموّها بالشكر والتقدير لأولياء الأمور، الذين كانوا الداعم الأول لأبنائهم، بمتابعتهم اليومية وتشجيعهم المستمر، كما ثمنت جهود المعلمين والمعلمات والمسؤولين والموظفين في الميدان التربوي، الذين قدموا هذا العام وافر العطاء والمعرفة، وأثبتوا التزامهم النبيل برسالة التعليم، وإسهاماتهم القيّمة في صناعة أجيال متعلمة، واعية، مثقفة، وقادرة على التكيّف والصمود في وجه تحديات المستقبل. وقالت سموّها: «نستعد سوياً بعزيمة وهمة متجددة، لعام دراسي جديد، نسعى فيه إلى بناء بيئة تعليمية محفزة تحتضن القيم وتنمي المعرفة، وتغرس في أبنائنا حب التعلم وروح المسؤولية، والإيمان بأن المستقبل يُصنع بالإرادة والمثابرة، وبالتصميم على تحقيق الطموحات، وعلى ترجمة الأحلام إلى إنجازات تسهم في رفعة الوطن وازدهاره». مريم بنت محمد: • نبارك لأبنائنا وبناتنا الطلبة ما أظهروه من جد والتزام خلال العام الأكاديمي.